الباحثة فاتن هاشم حسين طعان .. مبارك الماجستير
سرايا - بكل الفخر والاعتزاز، نتقدّم الدكتورة انشراح الطراونه بأحرّ التهاني وأجمل التبريكات إلى الصديقة العزيزة الباحثة فاتن هاشم حسين طعان بمناسبة مناقشة رسالة الماجستير من الجامعة الأردنية/ كلية الاداب قسم اللغة العربية للناطقين بغيرها الموسومة: 'توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارتي القراءة الصامتة والقراءة الجهرية لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها.'
نبارك لك هذا الإنجاز العلمي المميز، الذي يجمع بين الأصالة اللغوية والحداثة التقنية، ويعكس شغفها بالعلم، وحرصها على تطوير أدوات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.
سائلين المولى عز وجل أن يوفقها في مسيرتها الأكاديمية والمهنية، ومزيدًا من التألق والنجاح في قادم الأيام.
ألف مبارك، ومنها لأعلى الدرجات بإذن الله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
الباحثة فاتن هاشم حسين طعان .. مبارك الماجستير
سرايا - بكل الفخر والاعتزاز، نتقدّم الدكتورة انشراح الطراونه بأحرّ التهاني وأجمل التبريكات إلى الصديقة العزيزة الباحثة فاتن هاشم حسين طعان بمناسبة مناقشة رسالة الماجستير من الجامعة الأردنية/ كلية الاداب قسم اللغة العربية للناطقين بغيرها الموسومة: 'توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارتي القراءة الصامتة والقراءة الجهرية لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها.' نبارك لك هذا الإنجاز العلمي المميز، الذي يجمع بين الأصالة اللغوية والحداثة التقنية، ويعكس شغفها بالعلم، وحرصها على تطوير أدوات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها. سائلين المولى عز وجل أن يوفقها في مسيرتها الأكاديمية والمهنية، ومزيدًا من التألق والنجاح في قادم الأيام. ألف مبارك، ومنها لأعلى الدرجات بإذن الله.

السوسنة
منذ 2 أيام
- السوسنة
تعريف المبتدأ والخبر
السوسنة - تتكوَّن الجملة الاسميّة من ركنين أساسيّين هما المبتدأ والخبر، والمبتدأ لغةً هو اسم مفعول مأخوذ من الفعل "ابتدأ" والذي يعني ما يجيء أولًا وتكون البداية به، فنقول مثلًا: ابتدأ الأمر؛ أي فَعَلَه قبل الآخرين، أو: ابتدأ الدرس بفكرة التواضع؛ أي بدأه بهذه الفكرة، أما اصطلاحاً فهو يعدّ الركن الأوّل منهما وفيه يتمثل موضوع الجملة، وفي ذلك نجد عالم النحو سيبويه قد عرّفه على أنّه: (كلّ اسم ابتدئ ليُبنى عليه كلام، فالمبتدأ والمبني عليه رفع، فالابتداء لا يكون إلا بمبنيّ عليه، فالمبتدأ الأول والمبني ما بعده عليه، فهو مُسند ومُسند إليه)، ففي تعريفه هذا اشترط سيبويه على أن تبدأ الجملة الاسميّة بالمبتدأ وما بعده يُبنى عليه ليكمل ما بدأ به ووافقه في ذلك ابن السراج، أما عبد القاهر الجرجانيّ فلم يوافقهما إذ إنّه لم يشترط أن يقع المبتدأ في مقدمة الجملة الاسميّة. عرّف النُّحاة أيضًا المبتدأ على أنّه المعنى الذي ينبّه السامع ويجعله راغبًا بمعرفة ما يكمله وهو "الخبر"، مثل قولنا: أحمد، وهي الكلمة التي تنبهنا على سماع الخبر الذي بعدها حين يكون مثلاً: مهذَّب، فتكون الجملة: أحمد مهذَّب.تعريف الخبرإنّ كلمة الخَبَر مأخوذة في اللغة من: (الخبير، وهو أحد أسماء الله تعالى الحسنى والذي يعني العالِم بما كان وما يكون، وهو أيضًا ما يُنقَلُ ويُحدَّث به قولاً أَو كتِابةً)، كما نقول أننا خُبِّرنا بالحدَث أي أننا عرفنا حقيقته، والخبر يعني النبأ أيضًا، وجمعه أخبار وأخابير. عرّف ابن السراج الخبر على أنّه الاسم الذي يمثّل خبر المبتدأ الذي نبّه السامع، والذي فيه يكون تصدیق المعلومة أو تكذیبها، كما أنّ النحاة لم يختلفوا كثيرًا في تعريف الخبر مثل اختلافهم في تعريفهم للمبتدأ؛ حيث عرّفوه أيضًا على أنّه: (ذلك الجزء الذي تحدث به مع المبتدأ الفائدة المتحصلة بالإسناد، شریطة ألا یكون المبتدأ وصفًا مشتقًا مكتفیًا بمرفوعه، ولا یكون الخبر إلا مسندًا)، فالخبر هو الذي يصف لنا حال المبتدأ وبه تتم الفائدة ويتم المعنى، مثل أن نقول: السماءُ صافيةٌ، فكلمة "صافيةٌ" هنا هي الخبر الذي اكتمل به معنى الجملة المبتدئة ب"السماء"، فلولاه لم نكن لنفهم ماذا يريد القائل أن يخبرنا عن السماء، كما أنّ فيه تمثل صدق المعلومة من كذبها فيما إذا كانت صافية أم غير ذلك. اقرأ أيضأ:

عمون
منذ 2 أيام
- عمون
المهندس نادر نزيه المدانات .. مبارك الماجستير
عمون - يتقدم الأهل والأقارب بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى المهندس نادر نزيه المدانات بمناسبة تخرجه من جامعة عمّان الأهلية وحصوله على درجة الماجستير في هندسة النقل الذكي (Intelligent Transportation Engineering) بتقدير امتياز، وذلك عن رسالته العلمية المتميزة التي جاءت بعنوان: 'توصيف سلوك السائق عند التقاطع ذو الإشارة باستخدام خوارزميات متقدمة: تحليل منطقة المعضلة'. وقد خصّ المهندس نادر رسالته بإهداء وطني نبيل إلى وطنه الحبيب الأردن، وإلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، تقديرًا لجهودهما في رعاية الشباب ودعم مسيرة العلم والتعليم. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الرسالة تُعد الأولى من نوعها على مستوى المملكة الأردنية الهاشمية في هذا المجال الحيوي. نسأل الله له دوام التوفيق والنجاح، ومزيدًا من التقدم في مسيرته العلمية والعملية، لخدمة وطنه ومجتمعه