logo
إيرادات «هواوي» ترتفع 22% في 2024 الى 118.3 مليار دولار

إيرادات «هواوي» ترتفع 22% في 2024 الى 118.3 مليار دولار

صحيفة الخليج٠٦-٠٢-٢٠٢٥

إعداد: خنساء الزبير
تستمر شركة الاتصالات والهواتف الذكية الصينية العملاقة- «هواوي»، في النمو والاستحواذ على حصة في السوق من شركة «أبل»، على الرغم من القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على قدرة الشركة على الوصول إلى التكنولوجيا المتطورة.
وقال رئيس مجلس إدارتها، هوارد ليانغ، أمس الأربعاء إن إيرادات الشركة تجاوزت 860 مليار يوان (118.3 مليار دولار) في عام 2024، وفقاً لوسائل إعلام حكومية محلية.
وهو ما يمثل زيادة بنسبة 22% في الإيرادات مقارنة بعام 2023، في أسرع نمو منذ عام 2016، وتنشر هواوي عادةً تقاريرها السنوية في شهر مارس/آذار.
وارتفعت شحنات هواوي من الهواتف الذكية في الصين القارية بنسبة 37% العام الماضي، لتصعد من المركز الرابع إلى المركز الثاني من حيث حصة السوق، بينما تراجعت أبل إلى المركز الثالث بانخفاض 17%، وفقاً لبيانات «كاناليس».
وأظهرت البيانات أن «فيفو»، المعروفة بأجهزتها ذات الأسعار المعقولة، احتلت المرتبة الأولى من حيث حصة السوق في عام 2024.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير كندي: الطاقة قوتنا العظمى وفرصة لبناء أقوى اقتصاد في مجموعة السبع
وزير كندي: الطاقة قوتنا العظمى وفرصة لبناء أقوى اقتصاد في مجموعة السبع

البوابة

timeمنذ 35 دقائق

  • البوابة

وزير كندي: الطاقة قوتنا العظمى وفرصة لبناء أقوى اقتصاد في مجموعة السبع

قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية الكندي الجديد تيم هودجسون، إن على شرق كندا تقليل اعتمادها على الطاقة الأجنبية، وإن البلاد بحاجة إلى بنية تحتية لإيصال نفطها وغازها إلى المناطق في الشرق وإلى حلفائها الموثوق بهم، متعهدا بتسريع عملية الحصول على التصاريح للمشروعات الكبرى في ألبرتا. وقال هودجسون في اجتماعٍ حاشدٍ في غرفة تجارة كالجاري "الطاقة قوة والطاقة هي القوة العظمى لكندا وإنها تمنحنا فرصةً لبناء أقوى اقتصاد في مجموعة الدول السبع، وتوجيه العالم في الاتجاه الصحيح، وأن نكون أقوياء عند حضورنا على طاولة المفاوضات".. داعيا إلى اتخاذ إجراءات جريئة لإعادة هيكلة الاقتصاد الكندي وتنويع التجارة في مواجهة الاقتصادي الأمريكي، محذّرا من أن شرق كندا لا يزال عرضة لانقطاعات إمدادات الطاقة. وشهد قطاع النفط والغاز توترًا في علاقته بحكومة رئيس الوزراء السابق جستن ترودو، التي اعتبرها القطاع تُعطي الأولوية للعمل المناخي على التنمية الاقتصادية، إلا أن رئيس الوزراء الحالي مارك كارني تعهد بالمساعدة في تنويع أسواق تصدير الطاقة في ظل نزاع تجاري مع الولايات المتحدة، العميل الأول لكندا. ورغم رفض هودجسون بشكل كبير تسمية مقترحات مشروعات محددة أو تغييرات في السياسات، قائلًا إنه يفضل "عدم التفاوض علنًا" إلا أنه انتقد شركات الرمال النفطية الداعمة لمشروع "تحالف مسارات" وهو شبكة مقترحة لاحتجاز وتخزين الكربون بمليارات الدولارات في شمال ألبرتا. وقال: "لقد التزمت حكومتكم الفيدرالية باليقين، ودعم كندا، وجعلها قوة عظمى في مجال الطاقة، لكننا بحاجة إلى شريك مستعد أيضًا للوفاء بوعوده للكنديين وعلينا أن نثبت لعملائنا خارج الولايات المتحدة، ولمواطنينا الكنديين، أننا قطاع مسؤول، وهذه الحكومة تؤمن بأن مسارات أمر بالغ الأهمية لتحقيق هذا الواقع". كان الخطاب، الذي بدا وكأنه يمد غصن زيتون إلى الغرب، وخاصةً حقول النفط الكندية، مجرد محطة واحدة في رحلة الوزير السريعة هذا الأسبوع إلى كالجاري وريجينا لعقد اجتماعات مع قادة المقاطعات والرؤساء التنفيذيين وقادة السكان الأصليين والبلديات. وقال هودجسون: "صناعة الطاقة الكندية هي الأفضل في العالم. وسنتعامل معها على هذا الأساس" مشيرًا أيضًا إلى ضرورة الاستثمار في أشكال أخرى من الطاقة، مثل الهيدروجين، والطاقة الحرارية الأرضية، والوقود الحيوي المتقدم، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية. وكندا هي رابع أكبر منتج للنفط فى العالم، لكن مقاطعة ألبرتا الرئيسية المنتجة للنفط فيها غير ساحلية مع وصول محدود إلى الموانئ؛ وهذا يعني أن الجزء الأكبر من النفط الكندي - حوالي 4 ملايين برميل يوميًا أو 90 %- يتم تصديره إلى الولايات المتحدة عبر خطوط أنابيب تمتد من الشمال إلى الجنوب. ويُعد خط أنابيب ترانس ماونتن، الذى تبلغ تكلفته 34 مليار دولار (24.40 مليار دولار أمريكي)، هو خط أنابيب النفط الوحيد من الشرق إلى الغرب فى كندا، ويحمل النفط إلى ساحل المحيط الهادئ حيث يمكن تحميله على ناقلات النفط للتصدير. وأدى التوسع الذى بدأ تشغيله في الأول من مايو 2024، إلى زيادة سعة خط الأنابيب ثلاث مرات لتصل إلى 890 ألف برميل يوميًا، وفتح آفاقًا جديدة للنفط الكندي على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة وفى الأسواق الآسيوية. في حين أن النفط معفي حاليًا من الرسوم الجمركية الأمريكية، سعت كندا إلى تنويع صادراتها نظرًا للرسوم الجمركية الأمريكية القصيرة على خامها وتهديدات ترامب بضمها.

العملات الرقمية تتراجع بقوة: خسائر تتجاوز 70 مليار دولار في يوم واحد
العملات الرقمية تتراجع بقوة: خسائر تتجاوز 70 مليار دولار في يوم واحد

المجهر

timeمنذ 42 دقائق

  • المجهر

العملات الرقمية تتراجع بقوة: خسائر تتجاوز 70 مليار دولار في يوم واحد

انخفضت أسعار معظم العملات الرقمية البديلة بشكل ملحوظ خلال الساعات الأخيرة، بينما تمكّنت عملة البيتكوين من الحفاظ على مستوى 102,000 دولار بعد تراجع مؤقت دونه. وبدأت العملة الرائدة الأسبوع بقوة بدعم من اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين، لتصل إلى 106,000 دولار، إلا أنها فقدت نحو 5,000 دولار خلال ساعات قبل أن تتعافى تدريجياً. ومنذ ذلك الحين، تذبذبت البيتكوين ضمن نطاق ضيق بين 101,500 و104,000 دولار، مع ارتفاع طفيف في نسبة هيمنتها على السوق لتصل إلى 60.4%، فيما بقيت قيمتها السوقية فوق 2.050 تريليون دولار. على الجانب الآخر، تراجعت العملات البديلة بشكل لافت، إذ هبطت الإيثيريوم إلى أقل من 2,500 دولار بعد خسارة يومية بـ 3%، فيما انخفضت Dogecoin و*Shiba Inu* و*Chainlink* بنسبة فاقت 4%. وكانت عملة Pi Network الأكثر تضرراً بعد تراجعها بنسبة 20% لتستقر تحت مستوى 0.7 دولار. كما شهدت عملات مثل PEPE، UNI، ONDO، AAVE، NEAR، APT خسائر جماعية. وأسفرت هذه التحركات عن انخفاض القيمة السوقية للعملات الرقمية إلى 3.4 تريليون دولار، بخسارة تجاوزت 70 مليار دولار خلال يوم واحد، بحسب بيانات منصة Coingecko.

تحذير من أبل.. هذه الهواتف لن تتلقى تحديثات بعد الآن
تحذير من أبل.. هذه الهواتف لن تتلقى تحديثات بعد الآن

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

تحذير من أبل.. هذه الهواتف لن تتلقى تحديثات بعد الآن

أعلنت شركة أبل عن إضافة جهازي آيفون 8 (بإصداري 64 و256 غيغابايت) وآيفون 7 بلس إلى قائمتها الرسمية للأجهزة "القديمة" (Vintage)، وهي القائمة التي تضم الأجهزة التي لم تعد الشركة تضمن لها تحديثات نظام التشغيل أو توفر خدمات الإصلاح بشكل كامل في متاجرها. نهاية الدعم تعني بداية المخاطر ويعني هذا الإجراء أن هذين الجهازين لن يتلقيا بعد الآن التحديثات الدورية لنظام iOS، باستثناء بعض التصحيحات الأمنية الحرجة في حالات محددة، ومع أن أجهزة أبل تتمتع بعمر افتراضي طويل نسبياً، إلا أن إدراجها ضمن هذه القائمة يشير إلى نهاية مرحلة الدعم النشط لها، وفقا لـ forbes. وبهذا الخصوص، حذّر آدم بوينتون، مدير الاستراتيجية الأمنية لدى شركة الأمن السيبراني Jamf، من خطورة الاعتماد على أجهزة قديمة لا تتلقى تحديثات منتظمة. وقال: "التحديثات ليست مجرد مزايا جديدة، بل تُعد خط الدفاع الأول ضد الثغرات الأمنية التي قد تُستغل فعلياً من قبل المهاجمين". وأضاف بوينتون أن المهاجمين لا يميزون بين الأجهزة القديمة أو الحديثة، بل يستغلون أية فرصة، حتى لو كانت عبر جهاز واحد غير محدث ومتصل بشبكات أو بيانات حساسة، مشدداً على أهمية "اتباع نهج وقائي" لضمان حماية الأجهزة. هل يجب الاستعجال في شراء جهاز جديد؟ رغم قرار أبل، لا يزال بإمكان مستخدمي آيفون 8 وآيفون 7 بلس الاستفادة من بعض التحديثات الأمنية الحرجة لفترة قد تمتد لعامين. فعند إطلاق تحديثات كبرى مثل iOS 18، غالباً ما تُرفق الشركة معها ترقيعات لبعض الإصدارات القديمة، لا سيما في حال وجود تهديدات مثبتة. أما من حيث خدمات الإصلاح، فإن أبل تواصل دعم الأجهزة لمدة تصل إلى خمس سنوات طالما تتوفر قطع الغيار، لكن بعد مرور سبع سنوات يصبح من الصعب جداً صيانتها لدى الشركة. توصيات لمستخدمي الأجهزة القديمة في ظل ارتفاع أسعار الأجهزة الجديدة، خاصة بعد فرض رسوم جمركية على المنتجات القادمة من الصين، قد يتردد الكثيرون في شراء آيفون جديد. ومع ذلك، تنصح أبل ومختصو الأمن السيبراني بضرورة تحديث الجهاز إلى أحدث نسخة متوفرة من النظام عبر الإعدادات > عام > تحديث البرنامج. أما المستخدمون المعرضون لمخاطر أمنية أكبر، مثل الصحفيين أو العاملين في قطاعات حساسة، فيُنصحون بالترقية في أقرب وقت ممكن لضمان الاستفادة الكاملة من الحماية الأمنية. تذكر أن انتهاء دعم آيفون 8 وآيفون 7 بلس لا يعني أن الأجهزة عديمة الفائدة، لكنها تحتاج إلى متابعة دقيقة للتحديثات المتوفرة، مع استعداد مستقبلي للانتقال إلى أجهزة أحدث تضمن حماية أكبر في ظل التهديدات المتزايدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store