logo
رويترز عن عضو بالبرلمان الإيراني: إيران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز البحري

رويترز عن عضو بالبرلمان الإيراني: إيران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز البحري

الجزيرةمنذ 12 ساعات

عاجل | رويترز عن عضو بالبرلمان الإيراني: إيران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز البحري
المصدر: الجزيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محللون: قدرات إيران الهجومية ستؤثر على سيناريو المواجهة مع اسرائيل
محللون: قدرات إيران الهجومية ستؤثر على سيناريو المواجهة مع اسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 34 دقائق

  • الجزيرة

محللون: قدرات إيران الهجومية ستؤثر على سيناريو المواجهة مع اسرائيل

توقع خبراء، أن تلعب الهجمات الإيرانية على إسرائيل دورا في إعادة تشكيل المواجهة التي تحاول تل أبيب بها إنهاء البرنامج النووي الإيراني، بينما تحاول طهران الإبقاء على نفسها دولة قوية. فعلى الرغم من الضربة الإسرائيلية القوية على إيران، إلا أن الأخيرة لم تنتظر سوى ساعات حتى نفذت ردا سريعا وقويا وغير مسبوق، وتمكنت من إيقاع خسائر في قلب إسرائيل هذه المرة، وعادت مساء السبت، لتنفذ ما تعهدت به من هجمات صاروخية غير مسبوقة طالت مواقع عدة في إسرائيل، أبرزها مدينة حيفا التي اشتعلت النيران في إحدى منشآتها الإستراتيجية. ووفقا للباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات، الدكتور لقاء مكي، فقد كانت الولايات المتحدة تريد من هذه الحرب جلب طهران إلى طاولة المفاوضات قوةً، التي يستخدمها الرئيس دونالد ترامب أداة في سياسته. لكن الإيرانيين رفضوا المضي قدما في المفاوضات، بينما إسرائيل تواصل هجماتها على العديد من المنشآت الإيرانية، مما يعني أن الحرب لن تتوقف بمجرد الدعوة إلى وقفها، كما قال مكي في تحليل للجزيرة. ويعتقد مكي، أن الرئيس دونالد ترامب"يحاول استغلال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية – للضغط على إيران، بينما الأخير هو من يستخدم ترامب للقيام بهذا الأمر". وتوقع مكي، أن تشهد الساعات المقبلة تصعيدا إيرانيا واستهداف مراكز إستراتيجية وحكومية وعسكرية إسرائيلية مع تجنب استهداف مناطق المدنيين. تصعيد إيراني متوقع ومع إعلان طهران نيتها شن مزيد من الهجمات على إسرائيل، توقعت الباحثة في الشأن الإيراني الدكتورة فاطمة الصمادي، أن يستخدم الإيرانيون صواريخ لم تستخدم من قبل "خلال هذه الليلة". ورغم فوارق التكنولوجيا والدعم الأميركي الكبير، فإن الصمادي ترى، أن عوامل التاريخ والجغرافيا تخدم إيران التي وصفتها بالدولة العميقة في المنطقة على عكس إسرائيل التي هي "دولة احتلال مأزومة". وإن كل الإيرانيين المؤيدين للنظام أو المعارضين، لن يتخلوا عن حقهم في أن يكونوا بلدا قويا بالمنطقة، وفق الصمادي التي قالت، إن هذا الموقف "لن يتغير حتى لو سقط نظام الجمهورية الإسلامية الحاكم حاليا". كما أن البرنامج النووي "يحظى بإجماع كافة التيارات السياسية الإيرانية، لأن الجميع يرى أن هذا البرنامج منجز وطني، وأن امتلاك هذه التقنية حق الأجيال الجديدة، وهي نقطة قوة داخلية في مواجهة العدوان الحالي" كما تقول الصمادي. وحتى الخسائر التي طالت القادة العسكريين الإيرانيين الكبار في هذه الحرب، ستدفع بجيل جديد إلى القيادة، وهو جيل أكثر إيمانا بأهمية التكنولوجيا في بناء مستقبل إيران، على حد قول الصمادي، التي خلصت إلى أن المسألة حاليا "تجاوزت مستقبل النظام السياسي إلى مستقبل البلد كله"، وقالت إن "المجتمع والنظام في إيران يتغيران، وقد دخلا معا أتون هذه المواجهة". محاولة إسقاط النظام الإيراني وتحاول إسرائيل تخريب البرنامج النووي الإيراني أو تعطيله لأنها عاجزة عن تدميره كاملا، كما أنها تسعى إلى إسقاط النظام في طهران بتحريك الشارع ضده، لأن هذا سيؤدي بالضرورة إلى توقف هذا البرنامج، كما يقول الخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى. وهذا ما يفسر استهداف إسرائيل المنشآت المدنية أكثر من النووية لأنها تحاول -وفق مصطفى- خلق نظام إيراني ضعيف سياسيا وعسكريا ومعزول إقليميا، فضلا عن سعيها إلى تدمير البرنامج الصاروخي الذي يمثل تهديدا حقيقيا لتل أبيب. ولو نجحت إسرائيل في القضاء على البرنامج الصاروخي الإيراني، فستكون سيدة الأجواء في الشرق الأوسط، على حد وصف مصطفى، الذي أشار إلى أن هذه الحرب لا تزال محل إجماع إسرائيلي لأنها في بدايتها. ومع ذلك، أشار المتحدث إلى أن هذا الإجماع على مواصلة الحرب لن يدوم طويلا، خصوصا وأنها المرة الأولى التي يصبح فيها الداخل الإسرائيلي جزءا من المواجهة. ومن ثم، فإن المواقف سوف تتغير عند حد معين من الخسائر، حتى لو لم يتغير الإجماع على أهداف هذه الحرب، ولو استمر الهجوم الإيراني بنفس الوتيرة ولفترة أطول، فإن الموقف الداخلي الإسرائيلي سيتصدع يقينا، كما يقول مصطفى. وكان مسؤول أميركي قد أقر في وقت سابق، إنه من الصعب القضاء على البرنامج النووي الإيراني بواسطة العمل العسكري، وأن هذا الأمر لن يتحقق إلا بالتسوية السياسية. وشنت إيران مساء السبت، هجوما صاروخيا جديدا بعد هجوم آخر شنته مساء الجمعة، على مناطق مختلفة في إسرائيل وأوقعت أضرارا غير مسبوقة في تل أبيب الكبرى، وذلك ردا على هجوم واسع شنته إسرائيل على الأراضي الإيرانية صباح اليوم نفسه.

«حلّاق» و«سعيد» في حوار التجديد الفلسفي الأخير
«حلّاق» و«سعيد» في حوار التجديد الفلسفي الأخير

جريدة الوطن

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة الوطن

«حلّاق» و«سعيد» في حوار التجديد الفلسفي الأخير

إن البعد الأخير وهو الأخطر في فهم معوقات دراسات ما بعد الكولونيالية، من حيث تحصيل المعرفة الغائبة، هو التوجه الجديد لبعض تيارات الفلسفة المعتمدة على التراث، في رفض رؤية المعرفة الإسلامية الأخلاقية، بحكم أنها في زعم هذه المنظومة تمثل تقليداً للغرب! والتراث في تعريفنا هنا ليس أصول الشريعة ولا كليات التشريع ولا قطعيات التنزيل، إنما اجتهادات العلماء وتدويناتهم المذهبية، التي تشمل أزمنة الانحطاط الواسعة في تاريخ المسلمين، واعتبارها إطاراً حصريا للنقد الفلسفي أو بديلاً لمنتج الحضارة الغربية. انظر هنا حجم التناقض وقصور الرؤية واضطراب المعنى، وجهل أساسيات الفهم التي يقوم عليها تقدير الواقع المعرفي لحركة التجديد الفلسفي الإسلامي الأخير، وبالتالي يتم حرب هذه المنهجية، باستثناء شخصيات عرفت بنقض الحداثة وهي شخصيات كبرى لها كل التقدير، لكن مسار المعرفة لا يقف عندها، وهناك مجهودات واسعة، تحتاج أن يفتح لها المجال للوصول إلى المقارنة الحضارية، ودفع الفلسفة التي توحش مشروعها السياسي على العالم الإنساني كله، وأن حركة النهوض الجديدة في الشرق، لا تزال تحتاج لدعم كبير لتحقيق الإنجاز المعرفي المختلف، فمتى يتم البنيان وخلفه ألف هادم! ولقد استوقفني في البحث الذي عُرض عليّ في سياق الجدل المعرفي الأخير، القول إن ختام منهجية «وائل حلاق» هو الدفع باستشراق معدل داخل النطاق، وان هذا كان هدف كتابه قصور الاستشراق، وهذا ليس صحيحاً في تقديرنا، مشكلة «حلاق» أنه صدّر نقدية إدوارد سعيد على العنوان الآخر، وهو (منهج في نقد العلم الحداثي) وهو هدفه المركزي في الكتاب، وقد أثرت هذه النقطة في مراسلة خاصة معه إضافة لتحرير المسألة في كتابي، وأكد حلاق صحة هذا التقدير وذكره في برنامج المقابلة على قناة الجزيرة. وكان الحديث عن أن الأقرب للكتاب هو منهج في نقد الحداثة (الاستشراق لإدوارد سعيد نموذجاً)، ونقد «حلاق» لمركزية الأكاديمية الغربية، وفي سياقها الاستشراق الكولونيالي ليس هامشاً محدوداً، ولكنه كان أقرب إلى المؤلف الهدّام لأصول الحداثة، والأهم التشكيك الجذري في مشروعية هيمنتها على الفلسفة المعاصرة. هناك إشكالية مشتركة بين «سعيد» و«حلاق» في المراجعة الواجبة لنهايات فلسفة فوكو، فكليهما عيال عليه في توصيف (الثقافة والقوة الغربية) والتشكيك في عدالة مرجعيتها وتصدير احكام اكاديميتها. غير أن «فوكو» نفسه انتهى إلى مرجعية النزوة (راجع تاريخ الجنسانية) واتصل من جديد بمفرزات القوة الحداثية، في أصل فلسفته عن العقل المطلق، الذي تحركه المادوية الشرسة لا العقل الأخلاقي، وهو سؤال مغيب في حقل الدراسات التي أشار لها الباحث الذي عُرضت علي ورقته. الجانب الآخر: المشترك الخاطئ بين سعيد وحلاق عن النقد اللازم في تحييد المركزية الماركسية، وتداخلها مع المادوية الشرسة، التي تحكم كلا الفلسفتين الليبرالية والشيوعية، وهو ما تصدى له عبد الوهاب المسيري كطرف ثالث مستقل المرجعية وسبق فيه فيلسوف الأخلاق الكبير طه عبد الرحمن. وإن بقي مسار المسيري، يحتاج إلى استئناف مستقل عن فلسفة الروح الصوفية الجدلية المهمة لعبد الرحمن وحلاق، غير أن المسيري أشمل رؤية من حيث مركزية المعرفة الإسلامية في فقه العمران، المقابل لنهضة المادة في الفلسفة الغربية، لكن الموت لم يمهله رحمه الله لتحرير مشروع التجريد، وهو سؤال مغيب أيضاً في حقل الدراسات الفلسفية الإسلامية المقابلة للحداثة. إن إشكالية إدراج وائل حلاق ضمن النطاق المركزي للاستشراق إشارةً أو تصريحاً، باعتبار انه مؤلف (معارض) من داخل النطاق لكونه دعا لاستشراق معدل، هو رؤية قاصرة وهذا الحكم صعب جداً، لكننا في المناقشة العقلية لهذا الطرح نذهب إلى مسارين: الأول: هو ما هي مساحة هذا التعديل الذي طرحه حلّاق، هل هو تغيير كلي في نزعة الهدف وفي وموازين المعرفة، وفي استقلالها عن القوة، أم أنهُ تعديل في مساحات النطاق ذاته. وبالتالي هل حين يولد استشراق جديد يسعى لاحترام فلسفة العالم الجنوبي وخاصة الشرق ويُفتح له أبواب معرفة جدلية، تنقض الكليات الفلسفية الغربية وأثرها السيئ على العالم، وتطرح مقابلها الأخلاقي، هل هذا يعني أنهُ ضمن نطاق الاستشراق الرومانتيكي الذي دُمج فيه حلاق؟ لقد استدل حلاق نفسه بصورة المزهرية والمرحاض التي نقلها عن فيلسوف ياباني، يسخر من الرومانتيكية الغربية (راجع قصور الاستشراق). الثاني: هو أن تأثر حلاق بالمدرسة الرومانتيكية، لا تحصره فيها، خاصة بعد ثورته على أكاديميات الحداثة، كيف يشترك ماسينيون مع حلاق في هذا النطاق! لا يمكن أن تُعزل نزعة حلاق وتوجهه نحو الفلسفة الأخلاقية الإسلامية، عن تقويم معنى الاستشراق الجديد، الذي يجب عليه عند غينون وحلاق أن يحترم الآخر، وأبرز مدارس هذا الآخر، هو الفلسفة الأخلاقية الإسلامية، المتباينة عن الاستشراق الرومانتيكي.

مسؤول أمني إيراني رفيع للجزيرة: طهران تعد نفسها لمواجهة مستمرة وستصعد هجماتها
مسؤول أمني إيراني رفيع للجزيرة: طهران تعد نفسها لمواجهة مستمرة وستصعد هجماتها

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

مسؤول أمني إيراني رفيع للجزيرة: طهران تعد نفسها لمواجهة مستمرة وستصعد هجماتها

عاجل | مسؤول أمني إيراني رفيع للجزيرة: طهران تعد نفسها لمواجهة مستمرة وستصعد هجماتها عاجل | وكالة أنباء فارس عن مسؤولين: إيران استخدمت صواريخ عماد وقادر وخيبر في هجوم الليلة على حيفا وتل أبيب عاجل | الإسعاف الإسرائيلي: قتيلة و13 مصابا إثر سقوط صاروخ إيراني شمال إسرائيل التفاصيل بعد قليل..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store