logo
عشائر الحجاوي في الأردن تهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الاستقلال

عشائر الحجاوي في الأردن تهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الاستقلال

سرايا - بسم الله الرحمن الرحيم
الى مولاي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدلله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه
بإسمي وبإسم عشائر الحجاوي في الأردن نرفع الى صاحب الجلالة الهاشمية أسمى التهاني والتبريكات بمناسبة ذكرى عيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية ال ٧٩، متمنين من الله ان تعود عليكم هذه المناسبة وعلى الأسرة الهاشمية بالخير واليمن والبركات.
الأردن أرض العزم والمجد تعلو بالكرامة والشموخ، وأنت يا مولاي قائد الحكمة والفخر، رمز الأمن والعز لكل الأردنيين، سارين في ظل الراية الهاشمية، الاي يزدهر بها الوطن وتشرق شمس المجد على جبينه كل يوم.
في عيد استقلال الأردن، نحتفل بعزة وفخر بانتصارات وطننا العظيم، الذي ظل نبراساً للكرامة والحرية. هذا اليوم هو تجسيد لإرادة شعبه الباسل وتضحيات أجداده في بناء دولة مستقلة وقوية، ففي ذكرى الاستقلال، نرفع رؤوسنا عاليًا بفخرٍ واعتزاز لما تحقق من تقدم وازدهار في ظل القيادة الحكيمة. يظل الأردن مثالاً للوحدة والكرامة، ويواصل مسيرته نحو مستقبل مشرق وبناء خلف القيادة الهاشمية الماجدة .
ونؤكد نحن عشائر الحجاوي الالتفاف الموحد خلف القيادة الهاشمية بكل إخلاص ووفاء، وأننا نسعى دائماً لتحقيق مصلحة الوطن وتفخر بالانتماء إلى هذا الصرح العظيم الذي يقوده جلالة الملك.
كل عام والوطن وأبناء الوطن بألف خير.

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

الشرع من قلعة حلب: تحرير المدينة كان لحظة تصنعها الأمم مرة كل قرن
الشرع من قلعة حلب: تحرير المدينة كان لحظة تصنعها الأمم مرة كل قرن

Saraya News

time18 minutes ago

  • Saraya News

الشرع من قلعة حلب: تحرير المدينة كان لحظة تصنعها الأمم مرة كل قرن

سرايا - وصل الرئيس السوري أحمد الشرع إلى قلعة حلب للمشاركة في فعالية "حلب مفتاح النصر"، التي تقام في قلب المدينة التاريخية، وسط حضور رسمي وشعبي واسع. وأكد الشرع، خلال كلمته في فعالية "حلب مفتاح النصر"، التي أقيمت في قلعة حلب التاريخية، أن استعادة المدينة شكّلت محطة فاصلة في مسار الصراع، واصفًا لحظة دخول القوات السورية إلى أزقتها بأنها "لحظة تصنعها الأمم مرة كل قرن". وقال الشرع مخاطبًا أهالي حلب: "يا أبناء حلب وبناتها من شيب الأمة وشبابها، يا من كتبتم بالدماء الزكية سطور المجد، ونسجتم من الصبر أشرعة الإقدام، وصغتم من عرق الكفاح قلائد العزة والرفعة". وأضاف أن حلب، التي "ما انحنت لريح ولا خضعت لعاصفة"، كانت ولا تزال رمزًا للصمود ومحرابًا للبطولة، مضيفًا: "نلتقي اليوم على ثرى حلب الشهباء، هذه المدينة التي كانت القلعة والجدار والشاهد على صمود سوريا في وجه أعدائها". وتحدث الشرع عن بداية معركة التحرير، قائلًا: "في هذه المدينة كانت الثورة صرخة صادقة وُلدت من رحم الألم، فحملها رجال صدقوا العهد وصانوا الوعد، عملوا في الخفاء ليصنعوا المجد، فكان لهم خير أثر في معركة التحرير". واستذكر الرئيس مشاعر الخسارة بعد سقوط المدينة، قائلاً: "كم تأثرت لخسارتها، وكم عزمت على استردادها، وكم حذرني الناس من دخولها، فقلت: ما من فتح أعظم من حلب وما من نصر يعدلها". وشدد على أنه كان على يقين بأن تحرير حلب هو مفتاح النصر، موضحًا: "هيأنا العدة وجهزنا الجيوش، ولم نخض حربًا كما خضناها من أجل حلب، ومع التوكل على الله وبدء قواتنا بالزحف نحو أسوارها بدأت حصون العدو تتهاوى". واختتم كلمته بتوصيف لحظة دخول القوات السورية إلى المدينة، بالقول: "عندما دخل الأبطال أول أزقتها، التفتُّ إلى رفاقي وقلت: هذه لحظة تصنعها الأمم مرة كل قرن". وتأتي الفعالية ضمن سلسلة من الأنشطة الوطنية والثقافية التي تسلط الضوء على رمزية مدينة حلب ودورها المحوري في الدفاع عن وحدة سوريا وسيادتها، بعد سنوات من المواجهة مع الجماعات المسلحة.

هل تُسقط صلاة العيد خطبة الجمعة؟ .. الافتاء الاردنية تجيب
هل تُسقط صلاة العيد خطبة الجمعة؟ .. الافتاء الاردنية تجيب

Saraya News

timean hour ago

  • Saraya News

هل تُسقط صلاة العيد خطبة الجمعة؟ .. الافتاء الاردنية تجيب

سرايا - أكدت دائرة الافتاء العام في فتوى سابقة لها، أنه إن وافق يوم العيد بيوم الجمعة فلا تسقط صلاة الجمعة. وقالت الدائرة في الفتوى الصادرة عام 2018، إنه حدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث. وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة. وكان أعلن سماحة مفتي عام المملكة، الدكتور أحمد الحسنات، بأن يوم غد الأربعاء هو غرة شهر ذي الحجة للعام الهجري 1446، وعليه يكون يوم الخميس 5 حزيران يوم عرفة والجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى المبارك. وتاليا نص الفتوى: بسم الله الرحمن الرحيم إذا وافق يومُ العيد يومَ جمعة لا تسقط صلاة الجمعة بصلاة العيد، لأن صلاة العيد سنة مؤكدة، بينما صلاة الجمعة فريضة محتمة، والسنة لا تُسقط الفريضة ولا تجزئ عنها، وذلك لقول الله عز وجل:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ)الجمعة/9. وقد حدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث. وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة. وإنما رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في ترك الجمعة ذلك اليوم لأهل العوالي الذين بعدت منازلهم عن المسجد النبوي، ويشق عليهم الذهاب والإياب مرتين للصلاتين، فرخص لهم أن يصلوا الظهر في أحيائهم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: (قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ؛ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ) رواه أبو داود. وقد حمل جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية هذا الحديث على أنه واردٌ في حق من أتى لصلاة العيد من خارج المدينة المنورة؛ ممن لا تجب عليهم الجمعة ابتداءً؛ كونهم قاطنين خارج المدن والعمران، فهؤلاء إن انتظروا حتى يصلوا الجمعة كان في ذلك مشقة عليهم، وكذلك لو رجعوا إلى أهلهم ثم جاؤوا لصلاة الجمعة؛ فرخص لهم حينئذ في ترك الجمعة. ولذلك كله فالاحتياط للدين يقضي بالمحافظة على الصلاتين في ذلك اليوم، وأما ما ذهب إليه بعض فقهاء الحنابلة: أنَّ مَن صلى العيد لا يطالب بصلاة الجمعة مطلقًا، وإنما يصلي الظهر: فهو على خلاف الأحوط والأبرأ للذمة. وأما القول بسقوط صلاة الظهر فهذا لم يقل به أي مذهب من مذاهب أهل السنة، وهو مخالف للنصوص الموجبة للصلوات الخمس في اليوم والليلة، فلا يجوز العمل به، ولا تقليده، ولا الإفتاء به، ولا عبرة بما ورد في بعض الروايات من أحاديث تنسب إلى بعض الصحابة، ظاهرها إسقاط الظهر إذا اجتمع العيدان؛ فهذه الآثار لا تثبت سندًا، وليس في متونها دلالة على هذا القول الغريب، ولو ثبتت فهي معارضة بالأدلة القطعية المصحوبة بإجماع المسلمين على وجوب الخمس صلوات في اليوم والليلة فتقدم عليه في نظر أهل العلم. فلا فسحة للجدل والخلاف الذي يُفرِّق صفوف المسلمين وهم يستقبلون أيام العيد السعيد، بل الواجب العمل بالمحكمات، وترك المتشابهات، والتسليم بما استقرت عليه مذاهب المسلمين المتبوعة. والله تعالى أعلم.

"الشرق الأوسط" توحّد المشهد العربي في عيد الاستقلال الـ79… رايات عربية ترسم لوحة مبهجة بجانب علم الأردن
"الشرق الأوسط" توحّد المشهد العربي في عيد الاستقلال الـ79… رايات عربية ترسم لوحة مبهجة بجانب علم الأردن

JO 24

timean hour ago

  • JO 24

"الشرق الأوسط" توحّد المشهد العربي في عيد الاستقلال الـ79… رايات عربية ترسم لوحة مبهجة بجانب علم الأردن

جو 24 : جسّدت جامعة الشرق الأوسط مشهدًا رمزيًا للوحدة العربية والانتماء الوطني، في احتفالها الرسمي بالذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، بمشاركة وفود دبلوماسية، ونيابية، وأمنية رفيعة المستوى، ووجهاء المجتمع المحلي، وعدد من الشخصيات القيادية من قطاعات مختلفة، إلى جانب طلبة يمثلون أطياف الجاليات العربية، في فعالية عكست حيوية الهوية الوطنية، واتساع أفق الالتزام العربي المشترك. رعى الحفل رئيس مجلس أمناء الجامعة، الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعمداء الكليات، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية. وفي مستهل كلمته، أشار الدكتور ناصر الدين إلى أن الاستقلال لحظة تستدعي استحضارًا لتضحيات الملك المؤسس عبد الله الأول بن الحسين، طيب الله ثراه، ورفاقه من رجال الدولة الأوائل الذين كرسوا حياتهم من أجل بناء كيان سيادي حر، يعكس إرادة الأردنيين وتطلعاتهم نحو الكرامة والحرية. وشدّد على أن الأردن سيبقى ركيزة أساسية في المعادلة الإقليمية، بل مركزًا محوريًا لتقاطع الحضارات وتبادل الثقافات، مشيرًا إلى الدور التاريخي الذي أدّاه الأردن كممرّ آمن منذ طريق الحرير والتوابل وحتى اليوم، وإلى المكانة الاستراتيجية التي حازها بفضل ثباته السياسي وقيمه الوطنية الأصيلة. وأكّد أن المواقف الثابتة والشجاعة لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، لا سيما في الدفاع عن القضية الفلسطينية، تمثل حجر الأساس في استمرار التقدير الدولي للأردن كدولة ذات ضمير إنساني، ومبادئ سياسية ثابتة، وصوت عقلاني في منطقة مضطربة. من جانبها، أكدت العين هيفاء النجار، أهمية تعزيز البعد الثقافي والإنساني في الاحتفاء بالاستقلال، مشيرة إلى أن الهوية الأردنية المتجذرة لا تنفصل عن بعدها الحضاري والعربي، فيما أشار اللواء المتقاعد غازي الطيب إلى أن الأردن، بقيادته الهاشمية وجيشه العربي، استطاع أن يرسم مسيرة استقلاله بثبات واقتدار، داعيًا الشباب إلى أن يستلهموا من هذه المسيرة دروسًا في الوطنية، والمسؤولية، والانتماء الفاعل. بدوره، نوّه عميد شؤون الطلبة، الدكتور حازم النسور، إلى أن الجامعة تحتفي بهذه المناسبة انطلاقًا من رسالتها التربوية والثقافية التي ترتكز على ترسيخ الوعي السياسي والمدني لدى الطلبة، مشيرًا إلى أن الفعالية تمثّل منصة حوارية وتربوية تؤكد التزام الجامعة بتنمية روح المواطنة الفاعلة والانتماء المسؤول. وقد تضمن الاحتفال الذي قدّمه الإعلامي الدكتور هاني البدري فقرات فنية ووطنية قدمها كورال الجامعة، وقصائد شعرية حملت رمزية الاستقلال في وجدان الأردنيين، كما نظمت الجاليات العربية عدة عروض فنية، استعرضت فيه هويتها الثقافية، في رسالة توعوية تُبرز جمال التعدد، وتُكرّس الوحدة العربية في أسمى تجلياتها، تبعها معرض الجاليات الذي حظي بإشادة زواره. هذا وتؤكد الجامعة أن احتفالها بعيد الاستقلال هو امتداد لنهجها في بناء الإنسان الواعي، القادر على ممارسة دوره المجتمعي بتوازن ومسؤولية، في ظل ما يشهده العالم من تحولات تتطلب تمسّكًا أقوى بالهوية الوطنية، وانخراطًا واعيًا في قضايا الأمة، ومواكبة مدروسة للمتغيرات الإقليمية والدولية. تابعو الأردن 24 على

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store