
بقوة 6,6 و7,4 درجات.. زلزالان قبالة روسيا وتحذير من تسونامي
وأوضح المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات. وذكر المركز في البداية أن الزلزال كان بقوة 6.2 درجة.
وأفاد المركز بوقوع زلزال آخر بلغت قوته 6.7 درجة قبالة الساحل الشرقي لكامتشاتكا على عمق 10 كيلومترات، بعد الزلزال السابق بفترة وجيزة.
وقدر مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن قوة الزلزال الثاني بلغت 7.4 درجة. وأعاد المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض
تقييم قوة الزلزال عند 7.4 درجة أيضا.
وأصدر المركز الوطني الأميركي للتحذير من أمواج المد البحري العاتية (تسونامي) تحذيرا من وقوع تسونامي في أجزاء من روسيا، كما أصدر تحذيرا منفصلا لولاية هاواي الأميركية لكنه ألغاه في وقت لاحق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ثانية واحدة
- العربية
كنز في رماد الفحم.. اكتشاف أميركي يهدد هيمنة الصين وروسيا على المعادن النادرة
في تحول قد يعيد تشكيل خريطة الطاقة والتكنولوجيا العالمية، اكتشف باحثون أميركيون كنزاً دفيناً في رماد الفحم، يُقدّر بنحو 8.4 مليار دولار من المعادن النادرة ، ما قد يضع نهاية لاعتماد واشنطن على واردات هذه العناصر الحيوية من الصين. جاء الاكتشاف على يد فريق بحثي من جامعة تكساس في أوستن، حيث كشفوا أن رماد الفحم الناتج عن عقود من حرق الوقود يحتوي على كميات ضخمة من المعادن النادرة، وهي عناصر أساسية في صناعة البطاريات، الألواح الشمسية، والمغناطيسات المستخدمة في تقنيات الطاقة النظيفة. وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "International Journal of Coal Science & Technology"، فإن الولايات المتحدة تمتلك ما يقارب 11 مليون طن من هذه المعادن داخل رماد الفحم، أي ما يعادل 8 أضعاف احتياطاتها الحالية. تمتلك الصين نحو 44 مليون طن من هذه المعادن، تسيطر بها على أكثر من 75% من واردات الولايات المتحدة منها، وتستخدم هذا النفوذ كورقة ضغط جيوسياسية. أما روسيا، فتسعى لعقد صفقات مع واشنطن بشأن احتياطاتها البالغة 3.8 مليون طن. لكن هذا الاكتشاف الأميركي قد يُفشل تلك المساعي، بحسب ما ذكره موقع "Eco Portal"، واطلعت عليه "العربية Business". ثورة في التعدين.. بلا حفر أو تدمير أكد الباحثون أن نحو 70% من رماد الفحم المنتج خلال الأربعين عاماً الماضية لا يزال قابلاً للاستخراج، ومخزن في برك ومكبات نفايات. ويقول الباحث دافين باغدوناس من جامعة وايومنغ إن هذه الطريقة "أكثر استدامة" من التعدين التقليدي، وتفتح الباب أمام صناعة جديدة تعتمد على إعادة تدوير النفايات الصناعية.


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
سباق الغواصات النووية.. إمكانيات ضخمة وخطر محدق
منذ أن أطلقت أميركا أول غواصة نووية في عام 1954، تغير شكل الحروب البحرية. اليوم تتنافس القوى العظمي على تطوير غواصات نووية تستطيع الغوص لعقود. التقرير يكشف كيف تعمل؟ وما خطرها الحقيقي؟ كما يروي أيضاً قصة انفجار الغواصة الروسية كورسك التي لقي فيها 118 بحاراً مصرعهم.


مجلة سيدتي
منذ 10 ساعات
- مجلة سيدتي
أقصر يوم في التاريخ.. العلماء يحذرون من تغيرات كبيرة في المناخ والزمن
يشهد العالم اليوم، الثلاثاء 5 أغسطس 2025، واحدًا من أقصر الأيام في التاريخ المُسجل، حيث بات كوكب الأرض يدور بشكل أسرع من المعتاد. ورغم أن الفرق لا يتجاوز 1.25 ميلي ثانية، إلا أن العلماء يحذرون من أن هذا التسارع الطفيف قد يكون مقدمة لتغيرات خطيرة في مستقبل الكوكب، وفقًا لتقرير نشرته "ديلي ميل" البريطانية. وتشمل هذه التغيرات، ارتفاع منسوب البحار في المناطق الاستوائية، إلى اضطرابات في أنماط النوم البشري، ووصولًا إلى احتمال ازدياد قوة الأعاصير. وهذا التغير، الذي يُعزى إلى قوة الجاذبية التي يمارسها القمر، سيجعل الكوكب يدور بشكل أسرع قليلًا عند القطبين، ما يقلل من طول اليوم بمقدار 1.25 ميلي ثانية عن الـ 24 ساعة المعتادة. تسارع دوران الأرض له تبعات كارثية وعلى الرغم من أن هذا التغير صغير جدًا بحيث لا يمكن للبشر ملاحظته، فقد قال الخبراء إن تبعاته على المدى الطويل قد تكون كارثية. كما حذر العلماء أن تسارع دوران الأرض ، إذا استمر من دون رقابة، قد يؤدي في النهاية إلى عواقب كارثية. ومع ازدياد سرعة دوران الكوكب، تبدأ القوة الطردية في دفع مياه المحيطات بعيدًا عن القطبين نحو خط الاستواء. وحتى الزيادة الطفيفة بمقدار ميل واحد في الساعة فقط يمكن أن ترفع منسوب سطح البحر عدة بوصات في المناطق الاستوائية، وهو ما يكفي لإغراق المدن الساحلية المنخفضة التي هي بالفعل على شفا الخطر. الحياة اليومية ستصبح أكثر عدائية وفي سيناريوهات أكثر خطورة، حيث تدور الأرض أسرع بمقدار 100 ميل في الساعة، قد تختفي مساحات شاسعة حول خط الاستواء تحت المياه نتيجة تدفق المياه القطبية جنوبًا. أما من ينجو من الفيضانات، فيُحذر العلماء من أن الحياة اليومية ستصبح أكثر عدائية مع اختلال توازن الكوكب، ما يجعل هذا التغير البسيط في الظاهر أكثر خطورة مما يبدو عليه. فالدوران الأسرع لن يؤدي فقط إلى تقصير اليوم، بل قد يربك أيضًا البيولوجيا البشرية. وإذا استمر تسارع دوران الأرض، فقد يتقلص اليوم الشمسي إلى 22 ساعة فقط، مما سيؤدي إلى اضطراب في الإيقاع اليومي البيولوجي "الساعة الداخلية"، وكأن الجميع يتقدم ساعتين يوميًا دون فرصة للتكيف. تابعوا المزيد: يوليو الجاري يشهد أقصر يوم في تاريخ البشرية.. إليكم الموعد والتفاصيل ارتفاع معدلات النوبات القلبية في موازاة ذلك لن يكون هذا الاضطراب بسيطًا، فقد أظهرت الدراسات أن التغييرات الصغيرة مثل التوقيت الصيفي ترتبط بارتفاع معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية وحوادث المرور، أما التغير الدائم فسيكون أكثر خطورة. كما حذّر عالم الفلك في وكالة ناسا ، الدكتور ستين أودينوالد، من أن أنماط الطقس ستصبح أكثر تطرفًا. فمع زيادة سرعة دوران الكوكب، ستزداد قوة تأثير كوريوليس وهو ما يسبب دوران العواصف. وفي السنوات الأخيرة، شهدت الأرض عددًا متزايدًا من "الأيام القصيرة". ففي 19 يوليو 2020، كان اليوم أقصر بمقدار 1.47 ميلي ثانية من المتوسط. وفي 30 يونيو 2022، كان أقصر بمقدار 1.59 ميلي ثانية. لكن الرقم القياسي الحالي سُجّل في 5 يوليو 2024، حين أكملت الأرض دورة كاملة أسرع بـ 1.66 ميلي ثانية من المعتاد وهو أقصر يوم مسجل منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949. وقد اكتشف هذا التغير في وقت سابق من هذا العام عالم الفيزياء الفلكية غراهام جونز من جامعة لندن، مشيرًا إلى أن دوران الأرض قد يتسارع بشكل ملحوظ في 9 يوليو، و22 يوليو، و5 أغسطس. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على