
سقوط طائرة في فاس
عرف محيط مطار فاس، يوم الجمعة 11 أبريل سقوط طائرة خفيفة، وكان على متنها 3 ركاب جرى نقلهم إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية.
موروكان أفيشين، أفاد بأن الطائرة تابعة لشركة إير أوسيون الخاصة هي من نوع هوكر 800 تبلغ من العمر 21 سنة و التي تحمل ترقيم مغربي CN-TKC عادة ما تنقل شخصيات مدنية وعسكرية، وقد كانت في رحلة داخلية بين مراكش و فاس.
..
..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
![إير أوشن ماروك: الأمر لا يتعلق بتحطم طائرة [افتتاحية]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Far.yabiladi.com%2Ffiles%2Farticles%2Fyabiladi-98f12b7211adce7d3b5b7a6d9c5a7b7a20250414205700.jpeg&w=3840&q=100)
![إير أوشن ماروك: الأمر لا يتعلق بتحطم طائرة [افتتاحية]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fstatic-mobile-files.s3.eu-central-1.amazonaws.com%2Fyabiladi.png&w=48&q=75)
يا بلادي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- يا بلادي
إير أوشن ماروك: الأمر لا يتعلق بتحطم طائرة [افتتاحية]
DR بعد انحراف طائرة من طراز "هوكر 800" عن المدرج بمطار فاس سايس، لم يكن على متنها ركابا، لكن ثلاثة أشخاص من أفراد الطاقم، تم نقلهم إلى المستشفى كإجراء احترازي، سارعت شركة "إير أوشن ماروك" إلى طمأنة الرأي العام، مشيرة إلى فتح تحقيق لتحديد ملابسات الحادث. في المقابل، عبرت عن رفضها لاستخدام مصطلح "تحطم" في التغطيات الإعلامية، معتبرة أنه لا يعكس الواقع بدقة وقد يثير قلقا لا مبرر له. إلا أن الوقائع تظل ثابتة، والمصطلحات التقنية لا تحتمل التأويل. وأصرت شركة "إير أوشن ماروك" على أن ما وقع لا يعد تحطما ولا حتى حادثا جويا، بل "واقعة بسيطة" على حد تعبيرها. في المقابل، استخدم بيان وزارة النقل، كما نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء، مصطلح "حادث طائرة" بشكل صريح. ورغم أن التحقيق ما زال جاريا تحت إشراف السلطات المختصة ومكتب التحقيقات والتحليلات، تبنت عدة وسائل إعلام، يوم الاثنين، المصطلحات التي أوصت بها الشركة، دون انتظار ما ستفضي إليه نتائج التحقيق. يعتبر الحادث الجوي، الذي يعرف أيضا بالتحطم أو الهبوط الاضطراري مع التسبب في أضرار، واقعة تحدث أثناء رحلة طائرة وتتسبب في أضرار للطائرة أو إصابات أو وفيات أو أضرار جسيمة في الطائرة غير قابلة للإصلاح. كما أن الحوادث التي تؤثر على سلامة الرحلة دون أن تترتب عليها عواقب كبيرة، فهي أيضا تُصنف على أنها حوادث جوية. من جهة أخرى، لا يختار الصحفي المصطلحات بشكل شخصي، بل يستند إلى النصوص التنظيمية المعتمدة، مثل الملحق 13 لمكتب التحقيقات والتحاليل المتعلقة بحوادث الطيران المدني. "أفراد طاقم الطائرة الثلاثة وشخصا واحدا على الأرض، أصيبوا في الحادث، مؤكدة أنه تم إسعاف المصابين الأربعة على الفور ونقلهم إلى مصحة للعلاج". بيان وزارة النقل واللوجيستيك إن خروج الطائرة عن المدرج واصطدامها بسياج صلب، مما أدى إلى تدمير الأجنحة وانقلاب معدات الهبوط، يصنف بالفعل ضمن الحوادث الجوية. وعلى الرغم من أن مصطلح "تحطم" يحمل دلالة درامية، فإنه يعكس حدثا خطيرا يستدعي إجراء تحقيقات وتحليلات تقنية للتأكد من ملابساته. من خلال إنكار هذا المصطلح، تحاول "إير أوشن ماروك" التلاعب بالصورة العامة واللغة في آن واحد، مما يحرف الانتباه عن الأمر الأساسي: حادث خطير قد وقع ويستدعي استجابات شفافة. وصفه بأنه مجرد انحراف عن المدرج هو محاولة للتقليل من خطورة الواقع. تعد هذه الاستراتيجية شائعة في مجال التواصل خلال الأزمات: إنكار المصطلحات للحد من التأثير. إلا أن هذه المحاولة تبدو غير مجدية، إذ لا تقتصر على تقليل الحقائق، بل تتجاوز ذلك باتهام وسائل الإعلام بنشر معلومات مضللة، وكأن الاصطدام بالسياج أو نقل الطيارين إلى المستشفى لم يحدث أصلا. القضية الحقيقية لا تكمن في المعركة اللغوية، بل في شفافية الإجابات: ما الذي حدث بالضبط؟ لماذا لم تتمكن الطائرة من التوقف في الوقت المناسب؟ هل يمكن استبعاد الأسباب التقنية؟ هل لعبت الظروف الجوية أو البشرية دورا في الحادث؟ الرأي العام ينتظر إجابات مقنعة على هذه الأسئلة، وليس انشغالا في جدل لغوي. في محاولتها لتغيير المصطلحات بدلاً من توضيح تفاصيل الحادث بشكل كامل، فقدت "إير أوشيان" تركيزها. فالدقة التي تدعو إليها في العمل الصحفي يجب أن تبدأ بالنزاهة في التواصل. ورغم تفهم رغبتها في الحفاظ على صورتها، من الصعب قبول محاولتها التلاعب بما يعتبر، وفقًا لجميع التعريفات، تحطما، حتى وإن لم يسجل أي ضحايا. باختصار، أخفقت "إير أوشيان" في نزولها الإعلامي كما أخفقت في هبوطها الفعلي. هذه ليست دراما، بل حقيقة.


أكادير 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أكادير 24
'إير أوشن ماروك' تستنكر 'المعلومات غير الدقيقة' في حادث طائرة فاس، وتكشف عن تفاصيل إضافية
أكادير24 | Agadir24 استنكرت شركة 'إير أوشن ماروك' ما وصفته بـ 'المعلومات غير الدقيقة' التي تم تداولها في بعض وسائل الإعلام بشأن الحادث الذي تعرضت له طائرة خاصة من طراز هوكر 800 (Hawker 800)، يوم الخميس 11 أبريل الجاري. وأفادت الشركة بأن الأمر يتعلق بحادث انحراف عن المدرج أثناء عملية الهبوط بمطار فاس، مشيرة إلى أن الطائرة هبطت بنجاح، لكنها لم تتمكن من التوقف الكامل على المدرج، مما أدى إلى تجاوزها حدود المطار واصطدامها بالسياج الخارجي. وأكدت الشركة عدم تسجيل أي إصابات بشرية في الحادث، لافتة إلى أن الطائرة كانت خالية من الركاب وقت الحادث، وكان على متنها طاقم مكون من طيارين اثنين من ذوي الخبرة ومضيفة طيران، جرى نقلهم إلى المستشفى كإجراء احترازي لإجراء فحوصات طبية، قبل أن يسمح لهم بمغادرته لاحقا بعد التأكد من استقرار حالتهم الصحية. وأكد البلاغ أن السلطات المختصة فتحت تحقيقا رسميا للوقوف على أسباب الحادث، مع التأكيد، حتى الآن، على عدم وجود دلائل على حدوث أي عطل ميكانيكي بالطائرة، مجددة تأكيدها على أن الأمر لا يتعدى حادث انزلاق عن المدرج دون أضرار بشرية. وإشارات 'إير أوشن ماروك' إلى استمرار جميع رحلاتها المجدولة بشكل طبيعي، مجددة التزامها بأعلى معايير السلامة والمهنية، فيما عبرت عن استعدادها لمواصلة تقديم المعطيات الدقيقة فور توفرها، في إطار من الشفافية والمسؤولية، بحسب البلاغ.


LE12
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- LE12
شركة 'إير أوسيون' تكشف تفاصيل جديد بخصوص حادث الطائرة
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } خرجت شركة 'إير أوسيون ماروك'، عن صمتها بخصوص حادثة انحراف طائرتها، الجمعة الماضية قرب وأكدت الشركة في بلاغ لها، أن الطائرة المعنية، وهي من طراز ' وأشارت إلى أنه كإجراء احترازي، تم نقل طاقم الطائرة إلى المستشفى لإجراء فحوصات طبية، مؤكدة أن جميع أفراد الطاقم بخير وفي حالة مستقرة، وقد عادوا إلى منازلهم، ولم يكن هناك أي ركاب على متن الطائرة وقت الحادث . وأضافت 'إير أوسيون ماروك' أن تحقيقا رسميا فتح بتعاون مع السلطات المحلية المختصة لتحديد أسباب الحادث، مضيفة أنه لم يتم، إلى حدود الساعة، رصد أي عطل ميكانيكي بالطائرة. وعبرت الشركة عن أسفها لنشر بعض وسائل الإعلام معلومات غير دقيقة وصفت الحادث بـ'التحطم'، معتبرة أن هذه التوصيفات غير صحيحة وأثارت القلق دون مبرر، داعية إلى اعتماد الدقة والمسؤولية في التغطية الإعلامية. كما شددت الشركة على أن نشاطها يسير بشكل طبيعي، وأن الرحلات المجدولة مستمرة وفق البرمجة المعتادة، مجددة التزامها بأعلى معايير السلامة والمهنية، ومؤكدة حرصها على إطلاع الرأي العام على المستجدات فور توفر أي معطيات جديدة. وفتحت وزارة النقل واللوجيستيك، تحقيقا تقنيا على إثر الحادث الذي تعرضت له الجمعة الماضية، على الساعة الرابعة و10 دقائق مساء بالتوقيت المحلي، طائرة من طراز هوكر XP800 ، رقم التسجيل CN-TKC ، تشغلها شركة الخطوط الجوية (إير أوسيان) بمطار فاس سايس . وأوضحت الوزارة في بلاغ أن الطائرة القادمة من مراكش والمتجهة إلى مطار فاس سايس انحرفت عن المدرج الطولي أثناء هبوطها، واصطدمت بجدار سياج المطار، ما تسبب في إلحاق أضرار مادية جسيمة بالطائرة . وأضافت الوزارة، أن أفراد طاقم الطائرة الثلاثة وشخصا واحدا على الأرض، أصيبوا في الحادث، مؤكدة أنه تم إسعاف المصابين الأربعة على الفور ونقلهم إلى مصحة للعلاج . وتابع البلاغ، أنه وفقا للإجراءات المعمول بها، انتقل مكتب التحقيقات والتحاليل المتعلقة بحوادث الطيران المدني التابع لوزارة النقل واللوجستيك المكون من فريق من المحققين التقنيين إلى مكان الحادث لإجراء التحقيقات اللازمة لتحديد أسباب وملابسات هذا الحادث . وأكدت الوزارة أنه يتم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتسليط الضوء الكامل على هذا الحادث وضمان سلامة النقل الجوي، مبرزة أنه سيتم تقديم المزيد من المعلومات مع تقدم التحقيقات .