
هام من السفارة الامريكية في الاردن!
صراحة نيوز ـ اعلنت السفارة الامريكية في الاردن عن اجراءات جديدة لطلب الحصول على تأشيرة الدخول للولايات المتحدة الامريكية.
وقالت السفارة في بيان، انه حرصًا على التدقيق الكامل في طلبات التأشيرة وضمان أعلى معايير الأمن الوطني والسلامة العامة، يجب من الآن فصاعدًا أن يتطابق رقم الباركود الموجود في صفحة نموذج DS-160 (الرمز الذي يبدأ بـ AA) مع الرقم المدرج في ملف حجز الموعد الخاص بك.
في حال عدم تطابق رقم الباركود قبل يومي عمل من موعدك، فسيتم إلغاء الموعد تلقائيًا.
ننصحك بحجز موعدك بنفسك أو الاستعانة بأحد أفراد العائلة أو الأصدقاء الموثوقين. لا حاجة لاستخدام خدمات وسيط أو طرف ثالث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 3 ساعات
- جهينة نيوز
للصباح صوت لا يُشبه سواه يُخبرنا بأنه وعد النور المتجدّد
تاريخ النشر : 2025-05-27 - 05:26 pm في كل صباح، يولد النور من جديد ليس في السماء فحسب، بل فينا نحن، شعورٌ خفيّ يرافق أولى خيوط الضوء، يخبرنا أن الحياة لا تزال تمنحنا الفرص وأن الليل مهما طال لا يملك الكلمة الأخيرة، فالنور بتجدُدِه هو ذلك الوعد الصامت بأننا ما زلنا نستطيع المحاولة ما زال هناك متّسع للحلم وفسحة للحب وملجأ للحنين وما زال هُنالك إمكانية للسلام ومكان للفرح ومنبع للأمل ورغبة في غدٍ أفضل مُشرق. ليست الشمس وحدها ما يُعلن قدوم الصباح، بل هو الضوء الداخلي الذي ينبثق في أعماقنا، يدعونا لننهض من بين رماد الأمس ونواجه هذا اليوم بروح متجددة، فالصباح لا يبدأ عندما تفتح عينيك فقط بل عندما تفتح قلبك لإمكانية أن يكون اليوم مُختلفًا، أفضل، أهدأ، وأقرب لما تتمنّى. في كل لغة من لغات العالم، يحمل الصباح نغمة مختلفة، من "Good morning' في الإنجليزية، إلى "صباح الخير' في العربية، و"Bonjour' في الفرنسية، و"Buenos días' في الإسبانية، تتغيّر الكلمات، لكن الرسالة تبقى واحدة: "ها قد أتى النور، وها نحن نبدأ من جديد" هي لحظة لا يمكن نسخها من يوم لآخر، فكل صباح يحمل طبعه الخاص، شعوره الفريد وصورته التي لا تتكرر، هناك صباحات تأتي ومعها رسالة شفاء، وأخرى تعلّمنا الصبر وبعضها يمنحنا العزيمة وكأننا وُلدنا من جديد. الصباح هو بداية الحكاية هو الصفحة البيضاء التي تُفتح أمامنا بهدوء وتدعونا لنكتبها كما نشاء، هو الوقت الذي نكون فيه أكثر صدقًا مع أنفسنا، وأقرب إلى نوايانا يهمس فينا صوت داخلي يخبرنا: "اليوم يومك، خُذ منه ما تستحق.' نُدرك حينها أن النور لا يأتي فقط ليُنير المكان بل ليوقظ فينا الحياة طاقة خفية تمنحنا دافعًا للاستمرار، وإيمانًا بأن كل ما نبحث عنه قد يكون على بعد خطوة، أو فكرة، أو لقاء. الصباح يعلّمنا أن الجمال لا يحتاج إلى كثير من الزينة أو التكلّف؛ بل يكمن في بساطته، في ضوء الشمس الهادئ في نغمة العصافير التي تسبق الضجيج في تفاصيل صغيرة لا تُرى إلا حين نُبطئ خطانا، هو الجمال الذي لا يُلفت الأنظار لكنه يُربّي فينا الطمأنينة هو لحظة من العمر، تُمنح لنا كفرصة لنبدأ لا كما كنّا، بل كما نريد أن نكون، صباح يمنحنا الحق في التعديل، في الاختيار من جديد، في أن نصالح أنفسنا ونخطو بخفة نحو ما نحب، فهو صباح نقيّ عليل، يُعيد ترتيب أولوياتنا. فلنجعل من صباحاتنا محطات صادقة، نستقبل فيها الحياة بدعوات هادئة تخرج من القلب قبل اللسان، دعوات نُرمّم بها ما تصدّع، ونُوقظ بها رغبتنا في النهوض وأننا قادرون دائمًا على البدء من جديد ما دام فينا نبض يتوق للنور. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 3 ساعات
- جهينة نيوز
سفارة ماليزيا في عمان تعزز الجسور الثقافية والتقارب من خلال تراث المطبخ الماليزي
تاريخ النشر : 2025-05-27 - 05:22 pm استضافت سفارة ماليزيا في عمان فعالية "لنشرب الشاي: هيا نستكشف جوهر النكهات الماليزية"، وهي مناسبة خاصة تدور حول فنّ الطّعام وتهدف إلى تعريف المدعوين بتنوع وثراء المطبخ الماليزي. أقيمت الفعالية في مقر السفارة، بحضور سفراء من دول مختلفة وعدد من الضيوف المتميزين المتشوقين لاكتشاف تراث المطبخ الماليزي. قدمت الفعالية، التي تحمل اسم "جوم منغتيح" وتعني "هيا لنشرب الشاي" باللغة الماليزية، تجربة غامرة للمشاركين، حيث أتيحت لهم فرصة تذوق أطباق ومشروبات ماليزية أصيلة. ولذا تؤكد هذه المبادرة التزام السفارة بتعزيز التفاهم الثقافي والتقدير من خلال لغة الطعام العالمية. وأعرب السفير الماليزي لدى المملكة محمد نصري بن عبد الرحمن، عن سعادته قائلاً: "يسعدنا مشاركة النسيج الحيوي للمطبخ الماليزي مع ضيوفنا. فالطعام الماليزي شهادة حية على مجتمعنا متعدد الثقافات، حيث يمزج بين تأثير التقاليد الماليزية والصينية والهندية. كانت 'جوم منغتيح' فرصة رائعة لعرض هذه النكهات والروائح الفريدة، مما يعزز فهماً أعمق لثقافتنا.' لا يقتصر الطعام بالنسبة للماليزيين على كونه مجرد وسيلة للإشباع، بل هو تجسيد للهوية الثقافية للبلاد ورمز للترابط بين مجتمعها المتعدد الأعراق الذي يضم 35 مليون نسمة. وأضاف السفير: "ما يجعله فريداً حقاً هو أن ثقافة الإفطار الماليزية، التي تتمحور حول أطباق مثل ناسي ليماك وروتي شاناي وتيه تاريك، أُدرجت في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية في ديسمبر 2024. هذا العنصر من التراث غير المادي يتوافق مع معايير اليونسكو، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويبرز قوة ماليزيا كأمة متعددة الأعراق.' وقد تلذذ الحضور بمجموعة مختارة بعناية من الأطباق الماليزية التقليدية، التي أُعدت بمهارة لعرض مشهد الطعام المشهور للبلاد. وشكلت الفعالية تبادلاً ثقافيّاً غير رسمي، حيث وفرت منصة للضيوف للتعرف على العادات والتقاليد الماليزية في جو مرح وجذاب. يُبرز نجاح فعالية " لنشرب الشاي: هيا نستكشف جوهر النكهات الماليزية " الاهتمام المتزايد بالثقافة الماليزية والمطبخ المنبثق عنها في الأردن. وتظل سفارة ماليزيا ملتزمة بتنظيم فعاليات تعزز الروابط بين البلدين من خلال مشاركة التجارب والتقدير. تابعو جهينة نيوز على


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
تنبيه للمضحّين.. لا تقص شعرك ولا أظافرك قبل الأضحية
صراحة نيوز ـ روى مسلم في صحيحه (حديث رقم 1977) عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'من كان عنده ذبح يريد أن يذبحه، فإذا رأى هلال ذي الحجة، فلا يمس من شعره ولا من أظفاره شيئاً حتى يضحي.' ويفهم من الحديث الشريف أن من نوى أن يقدّم الأضحية، فإنه يُستحب له أن يمتنع عن قص شعره أو أظافره منذ دخول شهر ذي الحجة (عند رؤية الهلال) وحتى يذبح أضحيته. وهذا الفعل تعظيم لشعائر الله واتباع لسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وهو خاص بمن ينوي الأضحية، أما من لا يضحي فلا ينطبق عليه هذا الحكم. وتُعد هذه السنّة تذكيراً عملياً للمسلمين بقرب أيام العشر المباركة وأهمية الاستعداد للأضحية بما يليق من نية وخشوع.