
ماكرون: ترامب عازم على التوصل الى وقف النار في غزة
Post Views: 38
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن نظيره الأميركي دونالد ترامب 'عازم على التوصل لوقف إطلاق نار جديد في غزة'، وذلك عقب مكالمة هاتفية جمعتهما، بحسب 'سكاي نيوز'.
وخلال مؤتمر صحافي في بروكسل بعد اجتماع لقادة الاتحاد الأوروبي، قال ماكرون: 'إن ترامب كان يدرك جيدا أهمية وقف إطلاق النار في غزة. أعتقد أن التزامه مصيري في هذه القضية'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 37 دقائق
- بيروت نيوز
اسم العملية مستوحى من 'صراع العروش'… تعرفوا إلى تفاصيل الضربة الإسرائيلية على طهران
أفادت مصادر أمنية إسرائيلية بأن المهمة التي انطلقت في الساعات الأولى من يوم 13 حزيران واحدة كانت من أكثر العمليات العسكرية الإسرائيلية جرأة وسرية في العقود الأخيرة. ووفق 'سكاي نيوز عربية'، فقد اجتمع كبار القادة في غرفة عمليات تحت الأرض بمقر قيادة سلاح الجو الإسرائيلي، لمتابعة اللحظة التي طالما خُطط لها بصمت، بينما كانت الطائرات المقاتلة في طريقها إلى قلب العاصمة الإيرانية طهران، في مهمة حملت الاسم الرمزي 'الزفاف الأحمر'، تيمنا بالمجزرة الشهيرة في مسلسل 'صراع العروش'. بعد ساعات، أكّدت الاستخبارات الإسرائيلية مقتل كبار قادة الجيش الإيراني في هجوم مركّز استهدفهم خلال اجتماع أمني في العاصمة الإيرانية. لكن هذا لم يكن سوى الجزء الأول من العملية، وفقا لتقرير مطول نشرته صحيفة 'وول ستريت جورنال'. في التوقيت نفسه تقريبا، قُتل تسعة من أبرز العلماء النوويين الإيرانيين داخل منازلهم في طهران، ضمن عملية موازية حملت اسم 'نارنيا'، وُصفت من داخل الجيش الإسرائيلي بأنها 'غير واقعية' لشدة تعقيدها وتوقيتها المتزامن. وتعود جذور العملية إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، عندما بدأت تل أبيب تتلقى مؤشرات استخباراتية عن محاولات إيرانية ناشئة لتطوير برنامج نووي عسكري. ومنذ ذلك الحين، شرعت إسرائيل في بناء شبكة تجسسية معقدة داخل إيران، شملت عمليات تخريب واغتيال وتهريب معدات، لكنها لم تكن كافية لوقف التقدم الإيراني. وقال اللواء عوديد باسيوق، مدير شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي، وأحد العقول المدبرة للهجوم: 'أدركنا أننا بحاجة إلى أكثر من الاغتيالات والتخريب'، وأضاف: 'كنّا نخطط منذ سنوات لتنفيذ ضربة منسقة تُسقط البنية التحتية النووية الإيرانية والعقل الذي يديرها'. خطة إسرائيل اعتمدت على عنصر المفاجأة، ووفقا لوول ستريت جورنال، كادت الخطة أن تفشل بالكامل، بسبب بعض العوامل. من أبرز التحديات التي واجهت التخطيط كانت المسافة، فالمواقع النووية الإيرانية تبعد أكثر من 1000 كيلومتر عن إسرائيل، مما تطلب من الطيارين الإسرائيليين تدريبات معقّدة على التزود بالوقود جوا والطيران بتشكيلات دقيقة. في عام 2008، أطلقت إسرائيل مناورات باسم 'الإسبرطي المجيد'، شاركت فيها أكثر من 100 مقاتلة من طراز F-15 وF-16، وحلقت مسافة مشابهة إلى اليونان، بهدف محاكاة الهجوم. لاحقا، خضعت الخطة لتحديثات متكررة، خصوصا مع تصاعد نفوذ إيران في سوريا ولبنان واليمن، وتزايد تعقيد شبكة الدفاع الجوي الإيراني، المدعومة بأنظمة روسية متطورة من طراز S-300. ووفق 'سكاي نيوز عربية'، كانت إسرائيل قد وجهت بحلول عام 2023 ضربات متكررة للحوثيين في اليمن، ولحزب الله في لبنان، كما ساعدت بشكل غير مباشر في إضعاف النظام السوري، مما سهّل مرور الطائرات الإسرائيلية عبر أجواء كانت معادية لها يوما ما. في الوقت نفسه، استمرت إسرائيل بتوسيع شبكتها الاستخباراتية داخل إيران، وتمكنت من تهريب مئات الطائرات المسيّرة الصغيرة المفخخة على مدى أشهر، تم تجميعها بالقرب من مواقع حساسة، مثل بطاريات الدفاع الجوي ومراكز القيادة الإيرانية. في تشرين الثاني 2024، اجتمع 120 مسؤولا في الجيش والاستخبارات لوضع اللمسات الأخيرة على قائمة الأهداف، وهي أكثر من 250 هدفا، تشمل علماء، ومنشآت نووية، ومنصات صواريخ، وشخصيات عسكرية. ولضمان عنصر المفاجأة، استخدمت إسرائيل خدعة ذكية. قبل أيام من الضربة، أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه سيأخذ عطلة عائلية استعدادا لحفل زفاف ابنه أفنير. حتى العائلة لم تكن على علم بالتأجيل المتعمد للحفل. بالتزامن، سرّب مسؤولون إسرائيليون معلومات مغلوطة للصحافة، تفيد بوجود خلاف بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب حول الخيار العسكري، وبأن إسرائيل لن تتحرك من دون ضوء أخضر أميركي. وفي حين كانت الطائرات المقاتلة الإسرائيلية تقلع، كتب ترامب على منصة 'تروث سوشال': 'ما زلنا نؤمن بالحل الدبلوماسي للملف النووي الإيراني'، وهي رسلة هدفها طمأنة الجانب الإيراني. مع اقتراب المقاتلات من طهران، ظهرت لحظة توتر مفصلية، فقد بدأ قادة سلاح الجو الإيراني فجأة بالتحرك من مواقعهم، مما جعل المسؤولين الإسرائيليين في غرفة العمليات يظنون أن الخطة انكشفت. لكن ما حدث لاحقا فاجأ الجميع، فعوضا عن التفرّق، اجتمع القادة الإيرانيين في مكان واحد، لتتحوّل اللحظة إلى 'مصيدة مميتة'. خلال دقائق، انهالت الصواريخ، وقُضي على القيادة العسكرية العليا. في نفس اللحظة، كانت منازل العلماء النوويين تهتز تحت وقع انفجارات متزامنة نفذتها طائرات مسيّرة أو فرق خاصة، لتقضي على نخبة العقول التي كانت تقود البرنامج النووي الإيراني. واستمرت الحملة الجوية 12 يوما، استهدفت خلالها إسرائيل منشآت نووية، ومنصات إطلاق صواريخ، ومواقع تصنيع عسكري. ودعمت الولايات المتحدة لاحقًا الضربة بغارات جوية واسعة باستخدام قنابل خارقة للتحصينات. أعلنت إسرائيل وقف إطلاق النار الثلاثاء، معتبرة أنها 'حققت أهدافها'. لكن محللين يشيرون إلى أن إيران رغم الضربة، قد تعيد بناء برنامجها النووي، وربما بوتيرة أسرع هذه المرة. ومع كل ذلك، يرى مسؤولون إسرائيليون أن الهجوم غيّر قواعد اللعبة في الشرق الأوسط، وفتح الباب أمام تغييرات إقليمية محتملة، تشمل تحوّل دول من المحور الإيراني نحو علاقات أمنية أو دبلوماسية مع إسرائيل.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
كوبيليوس: أوروبا غير جاهزة لحرب المسيّرات أمام "التهديد الروسي"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّر مفوّض الدفاع في الاتحاد الأوروبي أندريوس كوبيليوس من أنّ أوروبا "غير مستعدة" لمواجهة ما سمّاه "حرب الطائرات المسيّرة"، في ظلّ تصاعد "التهديدات" من الجانب الروسي، مشيرًا إلى أنّ موسكو تمتلك تفوقًا عدديًا كبيرًا في هذا المجال. وفي مقابلة مع شبكة Sky News، دعا كوبيليوس إلى "زيادة إنتاج الطائرات المسيّرة الأوروبية ليصل إلى 3 ملايين طائرة سنويًا، لحماية الحدود الشرقية مع روسيا وبيلاروس"، مؤكدًا أنّ "روسيا تمتلك نحو 5 ملايين مسيّرة، ولذا نحن بحاجة إلى قدرات تتجاوز هذا الرقم إذا أردنا ضمان الانتصار". ويشهد الاتحاد الأوروبي سباقًا متسارعًا لتطوير قدراته في مجال المسيّرات، مدفوعًا بتجربة الحرب في أوكرانيا، التي أظهرت حجم التأثير الحاسم للطائرات من دون طيار في ميادين القتال، سواء على مستوى الاستطلاع أو الهجمات الدقيقة. ويحذّر مسؤولون عسكريون أوروبيون من أنّ "ضعف القدرات الدفاعية الجوية، لا سيما في ما يتعلق بأنظمة التصدي للمسيّرات، يشكل أحد أبرز نقاط الضعف في البنية الأمنية الأوروبية حاليًا"، في وقت تتّجه دول الاتحاد لتسريع الاستثمارات الدفاعية وإنشاء برامج صناعية موحّدة لتقليص الفجوة التكنولوجية والعسكرية مع روسيا.


OTV
منذ ساعة واحدة
- OTV
الصين تؤكد التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة
Post Views: 27 أعلنت الصين الجمعة أنها أكّدت تفاصيل الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن واشنطن 'سترفع القيود' المفروضة عليها في حين ستقوم بكين بـ'مراجعة' السلع الخاضعة لضوابط تصدير. وقال ناطق باسم وزارة التجارة الصينية في بيان 'نأمل أن تلتقي الولايات المتحدة والصين في منتصف الطريق'، مشدّدا على أهمّية 'تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة على نحو سليم ومستقرّ ومستدام'. والخميس، كشف البيت الأبيض أن الطرفين توصّلا إلى تفاهم بشأن سلسلة من المسائل، أبرزها شحنات تصدير المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة.