
حنان مطاوع عن فيلم "هابي بيرث داي": تجربة إنسانية وتحمل رسالة عميقة
وأضافت حنان مطاوع ، في مداخلة هاتفية لبرنامج "معكم منى الشاذلي" المذاع عبر قناة ON، أنها شعرت بالفخر لانضمامها إلى هذا العمل، وقالت: "من أول ما عرض عليّ المخرج محمد دياب فكرة الفيلم وقعت في غرامه، وأكدت له أنني أريد أن أكون جزءًا من هذا المشروع المهم والحساس، قبل أن أسأل حتى عن تفاصيل الشخصية".
وأكدت حنان مطاوع أنها راهنت على نجاح المخرجة سارة جوهر، وأضافت: "قلت لها منذ البداية إنك على الأقل ستفوزين بجائزة العمل الأول، وهذا أقل ما تستحقه".
وكشفت حنان مطاوع عن مشهد صعب تطلب منها النزول في مياه النيل، مشيرة إلى أن التجربة كانت مرهقة نفسيًا وبدنيًا، وقالت: "المياه كانت راكدة وممتلئة بالطمي، ودرجة الحرارة منخفضة جدًا، وظللنا نصور لعدة ساعات بسبب عطل في الكاميرا، حتى بدأت أطرافي تتجمد".
وأضافت: "على الرغم من برودة المياه، كنت مصممة على التركيز وتقديم أفضل أداء، خاصة أنه كان مشهدًا محوريًا في الفيلم" وتابعت: "سارة جوهر نزلت معنا الماء بملابسها لتشجعنا، وظلت تردد: "احنا مش بردانين" كي ترفع من روحنا المعنوية.
وأعربت حنان مطاوع عن امتنانها لفريق العمل، وقالت: "أنا ممتنة لسارة ومحمد دياب، ولنيللي كريم ودسوقي، على هذه التجربة المميزة، وسعيدة لأنني كنت جزءًا من هذا المشروع الذي يتسلل إلى قلب المشاهد وعقله".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 37 دقائق
- مصرس
حنان مطاوع تروي كواليس «Happy Birthday»: صورنا 8 ساعات في النيل وتناولنا أقراص بلهارسيا
تحدثت الفنانة حنان مطاوع، عن تجربتها والتحديات التي واجهتها هي وفريق عمل فيلم «Happy Birthday» مشيرة إلى تحمسها للمشاركة في الفيلم بمجرد أن عرضه عليها المؤلف محمد دياب. وقالت خلال تصريحات مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج «معكم» عبر فضائية «ON E» :«أنا وقعت في غرام الفيلم من أول لحظة، وقلت أنا نفسي أبقى جزء من هذا العمل المهم والراقي الإنساني، وسعيدة جدًا بنجاح الفيلم».وأضافت أنها راهنت على نجاح المخرجة سارة جوهر في تجربتها الأولى، وتوقعت فوزها بجائزة العمل الأول عن الفيلم.وروت كواليس أصعب مشاهد الفيلم، وتجربتها خلال تصوير أحد المشاهد الرئيسية في مياه النيل التي وصفتها ب «الصعبة»، مشيرة إلى تصويرها على مرحلتين، الأولى كانت في منطقة «مياه ضحلة وراكدة من النيل» خلال شهر فبراير، لافتة إلى أن المياه كانت «راكدة ومليئة بالطحالب».وأضافت أن المرة الثانية فكانت الأصعب، مشيرة إلى نزل فريق العمل في مياه النيل العميقة في أوائل شهر مارس، وكانت درجة حرارة المياه «ثلج».وكشفت أن عطلا فنيا في إحدى الكاميرات أدى إلى استمرار التصوير لمدة قاربت الثماني ساعات بدلا من ساعتين، قائلة: «كنا في المياه والمياه ثلج، وبدأنا نرتعش وأطرافي تجمدت، وأنا مصممة أبقى مركزة.. ومياه النيل كانت ثقيلة جدًا؛ لأنها كلها طمي وتشد للعمق».وأشادت بموقف المخرجة سارة جوهر التي نزلت معهم إلى المياه بملابسها العادية ودون بدلة غطس لتدعمهم معنويا، مضيفة أن الإنتاج أرسل لهم بعد التصوير 3 أقراص للبلهارسيا كإجراء وقائي.وحصد الفيلم ثلاثة جوائز من مهرجان تريبيكا الذي أقيم بالولايات المتحدة الأمريكية، بعدما نال جائزة أفضل فيلم عالمي، وجائزة أفضل سيناريو عالمي، وجائزة أفضل مخرج.الفيلم بطولة نيللي كريم، حنان مطاوع، حنان يوسف، شريف سلامه، تايسون، علي صبحي، حازم ايهاب، جهاد حسام الدين، خديجه احمد، فارس عمر ضحي رمضان، وتأليف سارة ومحمد دياب، وإخراج سارة جوهر.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
نيللي كريم: فيلم happy birthday أعاد المعنى النقى للسينما والصدق الفني
وأكدت الفنانة نيللي كريم أن الفكرة لامست قلبها منذ اللحظة الأولى، وأن الفيلم أعاد إليها المعنى النقي للسينما والصدق الفني. وأضافت نيللي كريم ، فى لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي ، ببرنامج " معكم منى الشاذلى" على قناة ON: "من أول سطر في السيناريو، شعرت أنني أريد أن أكون جزءًا من هذا العمل، لم أحتج لمعرفة تفاصيل كثيرة، فقط فكرة الفيلم كانت كافية لأقول: يلا نصور امتى؟"، وتابعت: "مشروع زي ده بيشدّك كمجمل، مش لمجرد دور معين، عشان كده وافقت فورًا". وأشارت نيللي كريم: "الفيلم مكتوب بحرفية، وكل شخصية فيه بطلة، لو شلنا أي شخصية، الفيلم كله يهتز، وده معناه إن كل تفصيله محسوبة ومحسوسة." وأشادت نيللي كريم بالمخرجة سارة جوهر ودورها المحوري في توجيه الطفلة "ضحى"، بطلة الفيلم، قائلة: "سارة كانت موجودة بروحها وجسدها في كل لحظة مع توحة، كانت بتعيش معاها المشاعر وتوصل لها الإحساس بعناية، وده اللي خلّى أداء ضحى صادق جدًا". ولفتت نيللي كريم أن علاقتها القديمة بالمخرج محمد دياب والمخرجة سارة جوهر، والتي بدأت منذ فيلم 678، جعلت ثقتها في المشروع أكبر، مضيفة: "سارة مش بس مخرجة، هي كمان صاحبة روح حساسة، وموجودة دايمًا في كواليس كل مشروعات محمد دياب، كنت دايمًا أقول لها: امتى هتخرجي؟ ولما قررت، قلت لها فورًا: أنا معاكي". وأوضحت نيللي أنها استمتعت بمتابعة تصوير الفيلم من خلف الكاميرا، مشيرة إلى شغفها الكبير بالإخراج، وقالت: "أنا عندي تِركة حب للإخراج، وكنت بحب أقعد أتابع المشاهد وأشارك بالرأي، ومحمد وسارة كانوا بيتقبلوا ده بروح جميلة لأنهم عارفين نيتي". واختتمت نيللي كريم ، أن فيلم Happy Birthday هو أحد أقرب الأفلام إلى قلبها، مشيرة إلى أنها كانت تعتبره مشروعًا شخصيًا بكل ما فيه، من الإخراج وحتى الأداء والإنتاج.


الصباح العربي
منذ 2 ساعات
- الصباح العربي
موعد عرض مسلسل كريم محمود عبد العزيز.. قصة 'مملكة الحرير' والقنوات الناقلة
تستعد منصة يانغو بلاي، بالتوازي مع قناة ON، لعرض المسلسل المصري الجديد "مملكة الحرير"، من بطولة كريم محمود عبدالعزيز، والذي ينطلق رسميًا في التاسع والعشرين من يونيو، ضمن موسم درامي قصير يضم عشر حلقات فقط، ويُنتظر أن يشكّل علامة بارزة في مسيرة الأعمال العائلية ذات الطابع التشويقي. يرتكز العمل على سرد حاد ومباشر لعلاقات أسرية تتعرض لانفجار داخلي بعد مقتل الأب، حيث تتجه أصابع الاتهام نحو أحد الأخوين، لتتجدد نزاعات قديمة دفنتها السنوات، وتبدأ المواجهة المفتوحة داخل العائلة التي تهتز أركانها مع توالي الأحداث، وتصبح "مملكة الحرير" مسرحًا لصراعات تدور حول السلطة والميراث والثأر القديم. اختار صناع المسلسل أسلوبًا بصريًا مكثفًا في تقديم المشاهد، حيث تنقل الكاميرا تفاصيل الانفعالات والانكسارات، وتُظهر التوترات بين الشخصيات بحدة درامية عالية، كما تكشف اللقطات الترويجية جانبًا من تلك الصراعات المشتعلة، وتؤسس لمناخ درامي مشحون يضع المتفرج في قلب التحولات النفسية والعاطفية لأفراد العائلة. يتولى كريم محمود عبدالعزيز تجسيد الدور الرئيسي في المسلسل، ويُنتظر أن يقدم من خلاله أداءً مختلفًا عن أدواره السابقة، ويشاركه البطولة نخبة من الأسماء اللامعة، من بينهم أسماء أبو اليزيد، وعمرو عبدالجليل، وأحمد غزي، وسارة التونسي، ووليد فواز، ومحمود البزاوي، حيث يتوزع حضورهم في مشاهد العمل بما يعكس تنوع الشخصيات وتداخل المصالح داخل العائلة. يحمل المسلسل توقيع درامي ينتمي إلى فئة الأعمال المركّزة التي تراهن على الحبكة القوية بدلاً من الإطالة، ويستهدف الجمهور الباحث عن محتوى مكثف لا يفرّط في الإثارة أو التماسك السردي، في الوقت الذي يحتفظ فيه بعناصر التشويق التقليدية التي ارتبطت بالأعمال الدرامية العائلية ذات الطابع الصدامي. تأتي "مملكة الحرير" ضمن إنتاجات درامية تسعى لإعادة تشكيل المشهد الفني العربي عبر تقديم قصص ذات بُعد إنساني صادم في قالب بصري متقن، وتفتح المجال أمام الجمهور لمتابعة صراعات داخلية متقنة البناء تُحاكي واقعًا مأزومًا بماضٍ لا يرحل بسهولة.