
إيران تفقد 6 من علمائها النوويين في الضربات الإسرائيلية
فقدت إيران ستة من كبار علمائها النوويين، في الضربات الجوية الواسعة التي شنتها إسرائيل فجر الجمعة 13 يونيو، والتي استهدفت منشآت حيوية من بينها مواقع عسكرية وأخرى مرتبطة بالبرنامج النووي في إيران.
ماأسفر عن مقتل شخصيات عسكرية رفيعة المستوى، من بينها قائد أركان القوات المسلحة.
وقالت وكالة تسنيم للأنباء إن 'عبد الحميد مينوشهر، وأحمد رضا ذو الفقاري، وأمير حسين فقهي، ومطلبي زاده، ومحمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي هم العلماء النوويون الشهداء' جراء الهجوم الاسرائيلي.
وعباسي هو من أبرز الأسماء في المجال النووي في الجمهورية الإسلامية، وسبق أن قاد المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية.
وكان قد نجا في العام 2010 من محاولة اغتيال بواسطة قنبلة ألصقت بسيارته، في عملية اتهمت إيران الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية بالوقوف خلفها.
أما طهرانجي، فكان رئيسا لجامعة آزاد الإسلامية في طهران.
هذا وأعلنت إسرائيل، في الساعات الأولى من صباح اليوم، تنفيذ ضربات على 'أهداف عسكرية وأخرى مرتبطة بالبرنامج النووي في إيران'، وقال نتنياهو إن العملية 'ستستمر بقدر ما يلزم من الأيام'، فيما أعلن التلفزيون الإيراني مقتل رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، محمد باقري.
وقام الجيش الإسرائيلي بضربة جوية استباقية ضدّ إيران، بحسب ما أعلن فجر الجمعة وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، وذلك بعيد تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترامب من ضربة عسكرية إسرائيلية وشيكة للمواقع النووية في الجمهورية الإسلامية.
وقال كاتس في بيان إنّه 'في أعقاب الضربة الاستباقية التي وجّهتها دولة إسرائيل ضدّ إيران، من المتوّقع أن تتعرضّ دولة إسرائيل وسكّانها المدنيّون بصورة وشيكة لهجوم بالصواريخ والطائرات المسيّرة'.
ومن جانبه أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أن رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري قتل في الضربات التي شنّتها إسرائيل فجر الجمعة، واستهدفت مدنا عدة ومنشآت نووية.
وأعلنت وكالتا الأنباء الإيرانيتان مهر وتسنيم عن مقتل قائد الحرس الثوري، حسين سلامي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 15 دقائق
- بلبريس
قتلى وجرحى ودمار كبير بعد هجوم صاروخي إيراني على إسرائيل
بلبريس - اسماعيل عواد تعرّضت إسرائيل لهجوم صاروخي إيراني على دفعتين، الليلة الماضية، مخلفا دمارا كبيرا وقتلى وجرحى في مناطق بينها تل أبيب وحيفا، فيما قالت مصادر إيرانية إن الصواريخ المستخدمة تكتيكية ومزودة برؤوس شديدة الانفجار. واستهدف الهجوم الأول مدنا في إسرائيل بـ40 صاروخا، بينما استهدف الثاني مدن تل أبيب وروحوف وبات يام جنوب تل أبيب بـ50 صاروخا. وقد أسفر الهجوم الثاني عن مقتل 6 أشخاص وإصابة أكثر من 240 شخصا إصابات بعضهم خطرة. وأعلنت السلطات الإسرائيلية بات يام موقعا كثير الإصابات وواسع الدمار، وسط تقديرات بوجود نحو 35 مفقودا في موقع سقوط الصاروخ الإيراني. وقال قائد الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن الليلة الماضية كانت صعبة على إسرائيل، وإن فرق الإنقاذ تبحث عن ناجين تحت الأنقاض في بات يام. التعرف على القتلى وكشفت صحيفة يسرائيل هيوم أن فرقا طبية إسرائيلية قررت إنشاء مركز للتعرف على القتلى في بات يام، بينما تحدثت الإذاعة الاسرائيلية عن أن هذه الموجة خلّفت دمارا كبيرا، وتسببت في انهيار مبان في عدد من أحياء تل أبيب الكبرى. في السياق ذاته، قُتلت امرأة في العشرينيات من العمر بالهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل مساء السبت، وفق ما أعلن جهاز الإسعاف الإسرائيلي (نجمة داود الحمراء). وأُعلنت المرأة متوفاةً بعد انتشالها من تحت الأنقاض في منطقة حيفا (شمال إسرائيل)، حيث كان الجهاز أفاد في وقت سابق بإصابة 14 شخصا أحدهم بحال حرجة. بدورها، أشارت القناة 12 الإسرائيلية، إلى أن "مباني وشوارع عدة في مناطق حيفا وطمرة وكريوت تعرضت لأضرار جسيمة جراء سقوط الصواريخ". من جهتها، أوردت وكالة فارس للأنباء الإيرانية أن الصواريخ المستخدمة تكتيكية وموجهة تعمل بالوقود الصلب ومزودة برؤوس شديدة الانفجار. ونقلت الوكالة عن مسؤولين أن إيران استخدمت صواريخ عماد وقادر وخيبر في الهجوم الجديد على حيفا وتل أبيب، وكشفت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) عن استخدام صاروخ فرط صوتي في الهجوم الأحدث على حيفا. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن من بين الأضرار إصابة مركز بحثي بارز في إسرائيل بصواريخ خلفت حريقا في مبنى مختبرات. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن أضرارا كبيرة وقعت في معهد وايزمن للأبحاث في مدينة رحوفوت جنوب تل أبيب جراء سقوط صاروخ إيراني. رقابة على الإعلام ويفرض الجيش الإسرائيلي رقابة تمنع وسائل الإعلام من نشر معلومات عن أضرار لاحقة بمنشآت إستراتيجية في البلاد أو مشاهد لها أو تداولها. وبدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى". وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها 7، خلفت قتلى وجرحى، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.


المغرب اليوم
منذ 17 دقائق
- المغرب اليوم
إسرائيل تستهدف وزارة الدفاع الإيرانية ومواقع نووية في طهران ضمن سلسلة ضربات جوية
أعلن الجيش الإسرائيلي، ليل السبت-الأحد، أنه نفذ ضربات جوية ضد أهداف عسكرية في طهران ، وسط دوي انفجارات ضخمة في العاصمة الإيرانية.وقد أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء بأن ضربة إسرائيلية استهدفت مقر وزارة الدفاع في طهران، وأحدثت أضراراً في أحد مبانيه. وقالت الوكالة إنه "في هجوم على طهران هذا المساء شنّه سلاح الجو (الإسرائيلي)، تم استهداف مقر وزارة الدفاع، وأصيب أحد مباني المقر بأضرار طفيفة". ولم تُصدر وزارة الدفاع أي تعليق. بدوره، قال الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم، إنه استهدف مقر وزارة الدفاع الإيرانية في طهران. كما قال إنه شن "سلسلة واسعة من الضربات التي تستند إلى معلومات استخباراتية على عدد من الأهداف في طهران تتعلق بمشروع الأسلحة النووية للنظام الإيراني"، وكذلك على مستودعات وقود. وأضاف "شملت الأهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية للمشرع النووي، وأهدافاً إضافية" أشارت إسرائيل إلى أنها تساهم في تعزيز جهود إيران للحصول على أسلحة نووية. من جانبها، أفادت وزارة النفط الإيرانية، فجر الأحد، بأن ضربات إسرائيلية استهدفت خزانين للوقود في طهران. وأشارت إلى أن القصف "استهدف مستودع شهران النفطي (شمال غرب طهران)، ومستودعاً آخر في جنوب (المدينة)". وقد اشتعلت النيران في مستودع شهران. يأتي هذا بينما فعّلت إيران، مساء السبت، الدفاعات الجوية ضد "أهداف معادية" في أجواء طهران وست محافظات أخرى، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية، مع مواصلة إسرائيل ضرباتها على الأراضي الإيرانية لليوم الثاني على التوالي.. وأفاد التلفزيون الرسمي ووكالة "تسنيم" بأن الدفاعات الجوية "بدأت تنشط ضد أهداف معادية" فوق طهران ومحافظات هرمزكان (جنوب) وكرمنشاه (غرب) وقم (وسط) وأذربيجان الغربية (غرب) والأهواز (جنوب غرب). وبحسب وسائل إعلام محلية أخرى، تم تفعيل الدفاعات الجوية الإيرانية في عدة مدن منها تبريز وأصفهان. كما أفاد التلفزيون الرسمي الإيراني بتفعيل الدفاعات الجوية في محيط بندر عباس، أهم موانئ البلاد الواقع في جنوبها. وكان التلفزيون الإيراني قد أفاد في وقت سابق باعتراض "عشر مسيّرات إسرائيلية في مناطق مختلفة" من البلاد. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وصواريخ كروز في مدينة خرم آباد بغرب إيران. وقال المتحدث العسكري إيفي ديفرين للصحافيين: "هذا موقع مهم، حتى إنه تم عرضه سابقاً في فيديو دعائي" عرضه الحرس الثوري في وقت سابق من هذا العام. وأضاف ديفرين: "تم استهداف الموقع، كما تم القضاء على كبار المسؤولين المرتبطين به"، مشيراً إلى أن "عشرات المواقع المماثلة تم تدميرها أيضاً". وقال الجيش إن الموقع كان يحتوي على "أنفاق تخزين لصواريخ أرض-أرض وصواريخ كروز، بالإضافة إلى منصات إطلاق". يأتي هذا بينما أعلن الهلال الأحمر الإيراني، السبت، أن شخصين قتلا في شمال غربي إيران قرب الحدود مع تركيا، في استهداف ضربة إسرائيلية لسيارة إسعاف. وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء: "سمع دوي انفجار في محيط ثكنة المهدي في مدينة أورميا. وقد استُهدف مسعفون وسيارات إسعاف كانوا متوجهين إلى الثكنة بشكل مباشر من جانب إسرائيل". وأكد الهلال الأحمر في بيان مقتضب هذا النبأ. وبدأت إسرائيل، فجر الجمعة، هجوماً واسعاً على إيران بعشرات المقاتلات، أطلقت عليه اسم "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، وقتلت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. طلقت إيران ليل السبت-الأحد موجة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل، بعد موجة سابقة خلّفت أضراراً وخسائر بشرية خاصة في حيفا. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط عدة صواريخ في تل أبيب، مشيرة لوقوع قتلى وجرحى بسببها. بدورها، قالت الشرطة الإسرائيلية: "تلقينا تقارير عن سقوط صواريخ وشظايا على تجمع سكني بمنطقة تل أبيب مما تسبب في أضرار". وأفاد مسعفون بوقوع ثلاثة قتلى وأكثر من 130 جريحاً جراء الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل، بينما أشارت تقارير إعلامية إسرائيلية لفقدان 35 شخصاً في بلدة بات يام جنوبي تل أبيب جراء الضربات الإيرانية. من جانبها، ذكرت "القناة 12" الإسرائيلية بأن صاروخاً أصاب مبنى بشكل مباشر في وسط إسرائيل، ما تسبب بدمار واسع النطاق بالموقع. وأشارت إلى أنه تم إطلاق نحو 50 صاروخاً في القصف الإيراني الأخير على إسرائيل، لافتة إلى أن أصوات الانفجارات سمعت في وسط البلاد بشكل كثيف. كما قالت صحيفة "معاريف" إن "6 مواقع في تل أبيب ومحيطها أصيبت بشكل مباشر بصواريخ إيرانية". من جهتها، أفادت "القناة 14" بأن سقوط الصواريخ الإيرانية تركز على مدينتي بات يام ورحوفوت قرب تل أبيب. وكانت إيران قد أطلقت ليل السبت-الأحد دفعة أولى من الصواريخ باتجاه إسرائيل، لم يتم اعتراض عدد منها مما أدى لسقوطه في الأراضي الإسرائيلية مخلفاً أضراراً وقتلى وجرحى. من جهته، أفاد التلفزيون الرسمي الإيراني بـ"بدء جولة جديدة من هجمات الوعد الصادق 3"، في إشارة إلى اسم العملية العسكرية الإيرانية ضد إسرائيل رداً على ضرباتها التي تستهدف إيران منذ الجمعة. وقال التلفزيون الإيراني إن الهجوم الإيراني على إسرائيل يتم بالصواريخ والطائرات المسيرة. وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أن إيران استهدفت مصفاة نفط في مدينة حيفا الإسرائيلية. من جهتها، أشارت وسائل إعلام إيرانية إلى أن عدة صواريخ تغلبت على أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، وأصابت أهدافاً في مدينة حيفا شمالي إسرائيل. وقد سمع دوي انفجارات في أرجاء إسرائيل، شملت تل أبيب. من جانبها، أعلنت الشرطة الإسرائيلية وقوع انفجار في شمال إسرائيل وسط ورود تقارير تشير لسقوط إصابات وحدوث أضرار. في هذا السياق، أفاد جهاز الإطفاء الإسرائيلي بأن مباني سكنية أصيبت، واندلع حريق في مناطق بشمال إسرائيل إثر الهجوم. من جهتها أشارت هيئة الإسعاف الإسرائيلية إلى سقوط 3 قتلى و13 جريحاً في مناطق طمرة وحيفا والكريوت شمالي إسرائيل. بدورها، أشارت "القناة 12" الخاصة إلى أن "مباني وشوارع عدة في مناطق حيفا وطمرة وكريوت تعرضت لأضرار جسيمة جراء سقوط الصواريخ". في سياق متصل، قال الحرس الثوري الإيراني إنه استهدف "منشآت إنتاج وقود للطائرات المقاتلة ومراكز إمداد بالطاقة" للجيش الإسرائيلي وذلك "بعدد من المسيرات والصواريخ". وبدأت إسرائيل، فجر الجمعة، هجوماً واسعاً على إيران بعشرات المقاتلات، أطلقت عليه اسم "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، وقتلت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية وبالطائرات المسيّرة.


المغرب اليوم
منذ 17 دقائق
- المغرب اليوم
إسرائيل تؤكد استمرار ضرب القدرات النووية الإيرانية في ثالث أيام المواجهة
كررت إسرائيل تأكيدها أنها ماضية في عملياتها ضد إيران، فيما دخلت المواجهة بين البلدين يومها الثالث.وشدد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس اليوم الأحد أن القوات الإسرائيلية ستواصل ضرب القدرات النووية لإيران. بدوره، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن "الجيش ما زال لديه أهداف مهمة في إيران". وأشار إلى أن الجيش الإيراني لا يزال يشكل هدفاً مهماً لبلاده. في حين دعا الجيش الإسرائيلي الإيرانيين إلى إخلاء مصانع إنتاج الأسلحة على الفور والمنشآت النووية، في إشارة محتملة إلى أن هناك هجمات جديدة قادمة. ونشر المتحدث العسكري أفيخاي أدرعي التحذير عبر منصة " اكس " باللغة الفارسية. وكان أدرعي قد أشار في السابق إلى إمكانية شن هجمات أخرى في قطاع غزة ولبنان واليمن في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة. أتى تحذيره بعدما أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى أن طهران ستوقف هجماتها على إسرائيل في حال أوقفت الأخيرة غاراتها. هجماتها. في المقابل، أكد قائد عسكري إيراني بارز أن عملياتهم ضد إسرائيل ستستمر بشكل أكثر تدميرا، وفق ما نقلت ونقلت وكالة تسنيم للأنباء. وقال قائد مقر "خاتم الأنبياء" العميد علي شادماني إن "عمليات القوات الإيرانية ضد الكيـان الإسرائيلي ستستمر بشكل أكثر تدميراً حتى نجعل العدو يندم ندماً شديداً". وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت بوقت سابق اليوم مقتل 14 شخصاً وإصابة نحو 250 في الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة على تل أبيب. أتى ذلك، بعدما تفجر الصراع المباشر يوم الجمعة الماضي، إثر شن إسرائيل سلسلة غارات على مناطق عدة في الداخل الإيراني، مستهدفت منشآت نووية، وقواعد عسكرية ومخازن صواريخ وأنظمة دفاع جوية. كما نفذت إسرائيل عدة اغتيالات طالت كبار قادة الصف الأول في الجيش الإيراني والحرس الثوري. واغتالت أيضا 9 علماء نووين إيرانيين.