
طليقة حكيمي: تحملت الكثير بسببه.. ولا أريد الحديث عنه
كشفت الممثلة الإسبانية هبة عبوك طليقة النجم المغربي أشرف حكيمي أنه تحملت الكثير عندما كانت مرتبطة بنجم باريس سان جيرمان الفرنسي، مشيرة إلى أنها لا تريد الحديث عن والد طفليها الآن.
وانفصل حكيمي عن الممثلة الإسبانية عقب اتهامه باغتصاب فتاة قبل عامين في العاصمة الفرنسية، وخرج مؤخراً للحديث عن طلاقه قائلاً بأن الانفصال عن هبة "أصعب قرار في حياته".
ولم يفوت الصحافيون الحاضرون مهرجان جوائز غويا 2025 المقام في غرناطة الإسبانية فرصة سؤال عبوك عن تصريحات طليقها، إذ نقلت "ماركا" قول الممثلة: كنت أقبل بأشياء عندما كنت مرتبطة بأشرف لن أقبل بها الآن.
وواصلت: لا أريد الحديث عنه وأفضل البقاء بعيداً عن أشرف، هو والد طفلي والحياة مليئة بالمنعطفات والتقلبات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
طليقة حكيمي: تحملت الكثير بسببه.. ولا أريد الحديث عنه
كشفت الممثلة الإسبانية هبة عبوك طليقة النجم المغربي أشرف حكيمي أنه تحملت الكثير عندما كانت مرتبطة بنجم باريس سان جيرمان الفرنسي، مشيرة إلى أنها لا تريد الحديث عن والد طفليها الآن. وانفصل حكيمي عن الممثلة الإسبانية عقب اتهامه باغتصاب فتاة قبل عامين في العاصمة الفرنسية، وخرج مؤخراً للحديث عن طلاقه قائلاً بأن الانفصال عن هبة "أصعب قرار في حياته". ولم يفوت الصحافيون الحاضرون مهرجان جوائز غويا 2025 المقام في غرناطة الإسبانية فرصة سؤال عبوك عن تصريحات طليقها، إذ نقلت "ماركا" قول الممثلة: كنت أقبل بأشياء عندما كنت مرتبطة بأشرف لن أقبل بها الآن. وواصلت: لا أريد الحديث عنه وأفضل البقاء بعيداً عن أشرف، هو والد طفلي والحياة مليئة بالمنعطفات والتقلبات.


البلاد البحرينية
٢٤-٠١-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
نيمار يتحدث عن "غيرة" مبابي من ميسي ويشعل الجدل
كشف النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا عن تفاصيل مثيرة حول علاقته مع زملائه في برشلونة وباريس سان جيرمان، موضحاً بعض الجوانب الشخصية التي لم تكن معروفة من قبل. وفي برنامج النجم البرازيلي روماريو، تحدث نيمار عن "غيرة" زميله كيليان مبابي بعد وصول الأرجنتيني ليونيل ميسي إلى باريس سان جيرمان، قائلاً: "مبابي كان يشعر بالغيرة بعض الشيء بعد وصول ميسي، ثم بدأت تظهر بعض التوترات والصراعات في العلاقات، وتغير سلوكه بشكل ملحوظ". وقال لاعب الهلال السعودي الحالي «مبابي ليس مملاً، لديّ أشياء معه، وتشاجرنا قليلاً، وأطلقت عليه لقب «الفتى الذهبي»، ولعبت معه دائماً، وقلت إنه سيكون واحداً من الأفضل بالعالم، وساعدته، وتحدثت معه، وكان يأتي إلى منزلي، ونتناول العشاء معاً». وانضم مبابي إلى سان جيرمان قادماً من موناكو في 2017، وهو نفس العام الذي انتقل فيه نيمار من برشلونة إلى سان جيرمان، في واحدة من كبرى الصفقات في تاريخ كرة القدم. وأضاف نيمار: "لقد قضينا وقتاً طويلاً معاً، ولكن بعد انتقال ميسي، كان هناك بعض الاختلافات بيننا. ومع ذلك، نحن لا نزال أصدقاء، وتشاجرنا قليلاً، وكان لدي الكثير من اللحظات الجيدة معه، سواء على أرض الملعب أو خارجه". وعن تجربته في سان جيرمان، أشار نيمار إلى أن أحد أسباب إخفاق الفريق في دوري أبطال أوروبا هو غياب التنسيق والروح الجماعية بين اللاعبين، قائلاً: "الغرور كان حاضراً في الكثير من الأحيان، وهو أمر يمكن أن يكون مفيداً في بعض الأحيان، لكن لا يمكن أن تنجح إذا كان الجميع يعمل من أجل مصلحته الشخصية". كما تطرق نيمار إلى بداياته الصعبة في برشلونة، حيث اعترف بأنه كان يواجه صعوبة في التأقلم مع أسلوب اللعب في النادي الكتالوني: "في البداية، كنت أشعر بعدم الراحة، ولم أتمكن من تقديم أفضل ما لديّ، لكن بعد حديث طويل مع ميسي، أصبحت أكثر هدوءًا وثقة". وعن سبب رحيله عن برشلونة رغم النجاح الكبير الذي حققه هناك، أكد نيمار أن دوافعه كانت شخصية أكثر منها رياضية أو اقتصادية. وقال: "لم يكن هدفي أن أكون الأفضل في العالم، بل كانت هناك أسباب شخصية دفعتني للرحيل. من الناحية الاقتصادية، كان سان جيرمان عرضًا مغريًا، وكان لديّ أصدقاء برازيليون هناك". وأشار نيمار إلى أن أفضل لحظاته كانت مع سان جيرمان، مؤكدًا أن الإصابات كانت السبب الرئيسي وراء عدم فوزه بجائزة الكرة الذهبية، التي قال عنها: "لو لم أتعرض لهذه الإصابات، كان من الممكن أن أكون قد فزت بالكرة الذهبية، لكنني لا أعتبر ذلك نهاية العالم".


البلاد البحرينية
٢٤-١٢-٢٠٢٤
- البلاد البحرينية
مبابي يكشف عن "وجهه الحقيقي" أمام الإسبان
أظهر الدولي الفرنسي كيليان مبابي وجهه الحقيقي مرة أخرى بمراوغاته ونشاطه وغريزة تسجيل الأهداف التي جعلت منه نجما عالميا كبيرا في عالم كرة القدم، وبدأ في إسكات انتقادات تعرض لها منذ انتقاله هذا الصيف إلى نادي ريال مدريد الإسباني بعد بضعة أشهر من المعاناة. وافتتح اللاعب الذي أنهى المواسم الستة الأخيرة في صدارة لائحة الهدافين في الدوري الفرنسي قبل أن ينضم الى النادي الملكي، المهرجان الهجومي المدريدي بمباراة إشبيلية يوم الأحد في الدقيقة العاشرة بتسديدة رائعة من مسافة 25 مترًا فأسكن الكرة الزاوية اليمنى لألفارو فرنانديز محرزا هدفه العاشر في "لا ليغا" هذا الموسم. بعد ذلك، مرر نجم باريس سان جيرمان السابق كرة على طبق من ذهب إلى الدولي المغربي إبراهيم دياز داخل المنطقة سجل منها الأخير الهدف الرابع. وقال مديره الفني الايطالي كارلو أنشيلوتي بعد ساعات قليلة من المباراة على ملعب سانتياغو برنابيو: الآن يظهر وجهه الحقيقي. في المباريات الأخيرة كان جيدًا، لكن لا يزال بإمكانه التحسن"، مضيفا "إنه أكثر تحفيزًا وأكثر حماسًا وسعادة بوجوده هنا. من جهته، قال الهداف الدولي الفرنسي عقب أدائه المقنع: أشعر أنني بحالة جيدة جدًا في الفريق، يمكنكم أن ترون على أرض الملعب أنني ألعب بشكل أفضل مع الآخرين وأن الفريق بأكمله يلعب بشكل أفضل بكثير. وبعد أن فقد مكانه في المنتخب الفرنسي بسبب أدائه الضعيف بين نهاية أغسطس ونهاية نوفمبر والتي أضيفت إليها مشاكله القضائية مع فريقه السابق باريس سان جيرمان، اعترف مبابي بعد الفوز الكبير على إشبيلية في المرحلة الثامنة عشرة(4-2) الأحد بأنه "وصل إلى الحضيض" في الرابع من ديسمبر في بلباو، عندما خسر النادي الملكي أمام مضيفه أتلتيك 1-2 في مباراة مبكرة من المرحلة التاسعة عشرة. لكن هذه المباراة المخيبة من جانبه، حيث أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 68، أفادته في المقابل، مما دفعه إلى انتقاد نفسه. قال الأحد: لقد كانت اللحظة التي أدركت فيها أنني يجب أن أقدم كل ما لدي من أجل هذا القميص واللعب بشخصيتي. ومنذ تلك الليلة الكابوسية في ملعب سان ماميس، سجل مبابي في كل من المباريات الأربع التي خاضها في ديسمبر بينها ثلاث مرات منح فيها التقدم لريال مدريد. أصيب في فخذه ضد المصيف أتالانتا الإيطالي (3-2) في الجولة السادسة من مسابقة دوري أبطال أوروبا في العاشر من الشهر ذاته، ولم يلعب المباراة التالية ضد رايو فايكانو في الدوري، قبل أن يعود ضد باتشوكا المكسيكي في المباراة النهائية لكأس إنتركونتيننتال في ملعب لوسيل ويقود فريقه الى اللقب بافتتاحه التسجيل (3-0). ورفع غلته حتى اليوم إلى 14 هدفاً في جميع المسابقات مع أربع تمريرات حاسمة. دليل آخر على مساهمته الفعالة، يعتبر مبابي هو أيضًا اللاعب الأكثر تسديدا على المرمى في فريقه (37 تسديدة، مقابل 31 لمهاجم الغريم التقليدي برشلونة الدولي البولندي روبرت ليفاندوفسكي). وبطل العالم 2018 الذي تجول كالروح التائهة على أرض الملعب بين نهاية أكتوبر ونهاية نوفمبر ضد برشلونة في الدوري (0-4)، وميلان الايطالي (1-3) ثم ليفربول الإنجليزي (0-2) في دوري أبطال أوروبا، الآن يُسكت المنتقدين تمامًا مثل ناديه الذي انتزع المركز الثاني في الدوري من برشلونة. وبعد أن أصبح مبابي واثقًا من نفسه مرة أخرى، يتوقع أن يتحسن مستواه أكثر في عام 2025. المهاجم الذي احتفل للتو بعيد ميلاده السادس والعشرين، يريد هز الشباك وبث الرعب في المدافعين مجددا.