logo
بري بحث ولاثارو في الوضع جنوبا واستقبل وزير الاتصالات وديفيد هيل

بري بحث ولاثارو في الوضع جنوبا واستقبل وزير الاتصالات وديفيد هيل

LBCIمنذ 2 أيام

استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، وكيل وزارة الخارجية الأميركية السابق للشؤون السياسية السفير ديفيد هيل، حيث كانت جولة أفق على تطورات الأوضاع في لبنان والمنطقة والمستجدات السياسية.
واستقبل بري قائد قوة الأمم المتحدة الموقتة (اليونيفيل) العاملة في جنوب لبنان اللواء آرولدو لاثارو حيث تناول اللقاء عرض لآخر المستجدات الميدانية في الجنوب ولاسيما في منطقة عمل "اليونيفل".
والتقى رئيس المجلس وزير الإتصالات شارل الحاج، حيث تم عرض للأوضاع العامة وشؤونا متصلة بقطاع الإتصالات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامي الجميل استقبل ديفيد هيل في دارته في بكفيا
سامي الجميل استقبل ديفيد هيل في دارته في بكفيا

LBCI

timeمنذ 11 ساعات

  • LBCI

سامي الجميل استقبل ديفيد هيل في دارته في بكفيا

التقى رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميل في دارته في بكفيا، السفير الأميركي السابق مسؤول ملف لبنان في معهد الشرق الأوسط ديفيد هيل، وجرى بحث في آخر المستجدات في لبنان والمنطقة. وشارك في اللقاء النائب الياس حنكش ورئيس جهاز العلاقات الخارجية في الحزب مروان عبد الله. وتطرق المجتمعون الى "التحديات التي تواجه لبنان وسبل الخروج من المرحلة السابقة نحو النهوض والازدهار بالتعاون مع شركاء لبنان وأصدقائه في المنطقة والعالم". كما تم التطرق إلى اتفاق وقف إطلاق النار و"ضرورة الالتزام بمقتضياته، وتسليم سلاح حزب الله وحصره بيد الجيش اللبناني بما يضمن استعادة الدولة لسيادتها الكاملة". وقد استبقى الجميّل ضيفه الى مائدة الغداء.

مقدمة النشرة المسائية 6-6-2025
مقدمة النشرة المسائية 6-6-2025

LBCI

timeمنذ 13 ساعات

  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية 6-6-2025

كثافةٌ في "المعلومات"، بين مزدوجين طبعا، وقلةٌ في دقة المعلومات، لأن المصادر تتقدَّم عما هو رسمي، والرسمي يتلطى بالمصادر. ما حصل أمس أن إسرائيل ضربت أبنية في الضاحية الجنوبية، وهذه الأبنية تسميها إسرائيل مواقع فيها مصانع لتجميع "الدرونز"، والكلام من إسرائيل جاء من أفيخاي أدرعي ومن وزير الدفاع. من لبنان بيانات استنكار بالجملة، من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب وحزب الله. ولكن ما كان لافتا هو بيان قيادة الجيش السياسيُ بامتياز. يقول البيان: "إن إمعان العدو الإسرائيلي في خرق الاتفاقية ورفضَه التجاوب مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، من شأنه أن يدفع بالمؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية في ما خص الكشف على المواقع". فهل تجميد التعاون مع لجنة المراقبة قرار تتخذه قيادة الجيش أو مجلس الوزراء؟ ما حصل أمس حظي بقراءتين: الأولى قراءة إسرائيلية مفادها أن حزب الله لا يلتزم بنود اتفاق وقف النار التي تتحدث عن نزع سلاح حزب الله، من كل لبنان لا من جنوبي الليطاني فقط، وقراءة لبنانية مفادها أن إسرائيل لا تلتزم بالإتفاق. والسؤال هنا: مَن سيستطيع فرض قراءته؟ لبنان أو إسرائيل؟ مع التذكير أن الولايات المتحدة الأميركية تعتمد القراءة الإسرائيلية، وأكثرُ من مرة أعلنت إسرائيل أنها تُعلِم واشنطن بالضربة قبل القيام بها. ولكن ما هو خطير جدا أن ما حصل أمس أثبت بما لا يقبل الشك أن الحرب لم تتوقف، وهذا خبر غير سار للسياحة، فلكل طرف أجندته: لبنان الرسمي له أجندته، وحزب الله له أجندته، وإسرائيل لها أجندتها، وإيران لها أجندتها، والولايات المتحدة الأميركية لها أجندتها أيضا... بعض الأجندات مرتبط بعضه ببعض، كواشنطن وتل ابيب، وطهران وحزب الله، فيما أجندة لبنان الرسمي ضائعة بين هذه الأجندات، إذا لم يكن هناك حسم وحزم في الموقف، وحتى الساعة لا يبدو الأمر هكذا.

باريس تدعو إسرائيل "الى الانسحاب في أسرع وقت" من لبنان
باريس تدعو إسرائيل "الى الانسحاب في أسرع وقت" من لبنان

LBCI

timeمنذ 14 ساعات

  • LBCI

باريس تدعو إسرائيل "الى الانسحاب في أسرع وقت" من لبنان

دانت فرنسا الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت، داعية إسرائيل إلى "الانسحاب بأسرع وقت من كل الأراضي اللبنانية"، وذلك في بيان لوزارة الخارجية. وقالت الخارجية الفرنسية: "تدعو باريس كل الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار". وشددت على أن "فرنسا تؤكد مجددا أن آلية المراقبة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل". وأكدت الخارجية الفرنسية أن "تفكيك المواقع العسكرية غير المصرح بها على الأراضي اللبنانية من مسؤولية القوات المسلحة اللبنانية بشكل أساسي" مدعومة من قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store