
الإصابة تبعد ديمبيلي عن قمة فرنسا وألمانيا وكأس العالم للأندية
غادر المهاجم عثمان ديمبيلي اليوم الجمعة، معسكر منتخب فرنسا الذي يستعد لمواجهة منتخب ألمانيا الأحد المقبل، في صراع على المركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية، كما تأكد غياب اللاعب عن أولى مباريات باريس سان جيرمان بكأس العالم للأندية أمام أتلتيكو مدريد الإسباني.
وتعرض عثمان ديمبيلي لإصابة في عضلات الساق اليسرى، وتقدر فترة التعافي من إصابته بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وسيجري غداً، فحوصات طبية لمعرفة حجم الإصابة، وفقا لوكالة الأنباء الإسبانية.
ديمبيلي يغيب عن مواجهة أتلتيكو مدريد
ويبدو أنه من المؤكد عدم مشاركة اللاعب في لقاء باريس سان جيرمان مع أتلتيكو مدريد التي تقام منتصف يونيو الجاري في لوس أنجلوس، بعد يوم من انطلاق بطولة كأس العالم للأندية التي تنتهي في 13 يوليو المقبل.
كما أصبحت مشاركة ديمبيلي في المباراة الثانية أمام بوتافوغو البرازيلي، المقررة يوم 20 يونيو الجاري، محل شك.
-
وفي السياق نفسه، غادر اللاعب برادلي باركولا معسكر منتخب فرنسا، بعد أن تعرض لالتحام قوي، لكن حالته تبدو أخف وطأة من ديمبيلي.
وقرر مدرب المنتخب الفرنسي ديديه ديشان عدم استدعاء بدلاء للاعبين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 10 ساعات
- الوسط
مبابي: لا أشعر بالمرارة بعد تتويج سان جيرمان بدوري الأبطال
أكد قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم، كيليان مبابي، اليوم السبت أنه لا يشعر بأي «مرارة» بعد فوز فريقه السابق باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك عقب تغلبه على إنتر الإيطالي بخماسية نظيفة. وفي تصريحات صحفية من شتوتغارت، حيث يستعد المنتخب الفرنسي لمباراة تحديد المركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية أمام ألمانيا، شدد مبابي على أن رحيله عن النادي الباريسي لم يكن مبكرًا، بل جاء في الوقت المناسب. «لم أغادر مبكرًا، كانت قصتي مع سان جيرمان قد وصلت إلى نهايتها. لا أشعر بأية مرارة، كنت قد وصلت إلى نهاية المشوار»، هكذا صرح النجم الفرنسي الذي انتقل إلى ريال مدريد مطلع الموسم المنصرم، حسب «فرانس برس». وأضاف هداف الدوري الإسباني برصيد 31 هدفًا: «جربت كل شيء مع سان جيرمان، وكان القدر الذي فرض ذلك التتويج من دوني. أن يفوز سان جيرمان من دوني فهذا لا يؤثر علي». - وعلى الرغم من خلافاته السابقة مع إدارة النادي المملوك لقطر قبل رحيله، أعرب مبابي عن سعادته بهذا الإنجاز لسان جيرمان. «كنت سعيدًا، أعتقد أنهم يستحقون ذلك. لقد عانوا لسنوات طويلة. أنا أيضًا عشت ذلك ومررت بكل مراحل دوري الأبطال باستثناء الفوز باللقب». يُذكر أن سان جيرمان توج بلقبه القاري الأول في دوري الأبطال بعد رحيل مبابي إلى ريال مدريد، في تتويج طال انتظاره من قبل عشاق النادي الباريسي.


عين ليبيا
منذ 13 ساعات
- عين ليبيا
مليار دولار جوائز وتكنولوجيا فائقة.. مونديال الأندية يدخل المستقبل
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، اليوم السبت، عن حزمة من الابتكارات التقنية غير المسبوقة التي سيتم اعتمادها في بطولة كأس العالم للأندية 2025، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية التحكيمية، تحسين تجربة المشجعين، وتسريع وتيرة قرارات المباريات، بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية المتقدمة. وأكد 'فيفا' عبر موقعه الرسمي أن البطولة المقبلة ستشهد للمرة الأولى استخدام كاميرات مثبتة على أجسام الحكام، تتيح بثّ لقطات من 'زاوية عين الحكم' في الوقت الفعلي، بما يمنح الجماهير رؤية فريدة من قلب الحدث، ويفتح آفاقاً جديدة لفهم القرارات التحكيمية من منظور مباشر. وأوضح الاتحاد أن نتائج هذه التجربة ستُستخدم لاحقاً لصياغة إرشادات مستقبلية لاعتماد هذا النوع من التقنيات. وبحسب بيان 'الفيفا'، سيُبثّ للمرة الأولى محتوى مراجعة الحكام الميدانية على الشاشات العملاقة داخل الملاعب، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والوضوح أمام الجمهور، وإتاحة تتبع مباشر لكل مراجعة تحكيمية أثناء المباراة. في السياق ذاته، سيتم تطبيق نسخة مطوّرة من تقنية التسلل شبه الآلي، المعززة بخوارزميات ذكاء اصطناعي، وحساس متطور داخل الكرة، إلى جانب شبكة من الكاميرات عالية الدقة، لتحديد وضعيات اللاعبين بدقة لحظية، وإرسال إشعارات فورية لفريق التحكيم، مع بقاء القرار النهائي في الحالات المعقدة بيد الحكم المساعد، وفق الفيفا. وبحسب البيات، تشمل التقنيات الجديدة أيضًا خوارزميات تحليل بيانات حية للمباريات لتقييم الأداء والتكتيك أثناء اللعب، إضافة إلى استبدال النماذج الورقية بـ أجهزة لوحية إلكترونية لإدارة التبديلات وتحديثات الفريق، بما يسهم في تسريع الإجراءات وتحقيق تواصل فني أكثر فعالية بين الطواقم الفنية والحكام. وفي جانب آخر من التطوير، أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، أن قيمة الجوائز المالية للبطولة ستبلغ مليار دولار، تُوزع بالكامل على الأندية المشاركة وفق آلية تضامنية تدعم كرة القدم على مستوى الأندية حول العالم. وقال إنفانتينو إن 'كأس العالم للأندية لن يكون فقط تتويجًا لأفضل أندية العالم، بل محطة تضامن عالمي، تعود بالنفع المالي على كل نادٍ مشارك، وتمنح كرة القدم روحها الشاملة'، مضيفًا أن 'الفيفا لن يحتفظ بأي حصة من العائدات، بل ستُعاد كلها إلى الأندية'. وبهذه الرؤية الجديدة، يبدو أن كأس العالم للأندية 2025 سيكون نقطة تحول تقنية وتنافسية في تاريخ اللعبة، حيث تندمج التكنولوجيا المتطورة مع روح المنافسة الكروية العالمية في مشهد غير مسبوق.


أخبار ليبيا 24
منذ 14 ساعات
- أخبار ليبيا 24
نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025: إسبانيا تواجه البرتغال في مباراة مرتقبة
أخبار ليبيا 24 صبراتة – 07 يونيو 2025 تستعد الجماهير لمتابعة المباراة النهائية لدوري الأمم الأوروبية التي تجمع بين منتخب إسبانيا والمنتخب البرتغالي، يوم الأحد 8 يونيو 2025 على ملعب أليانز أرينا في مدينة ميونيخ الألمانية. سجل إسبانيا في دوري الأمم الأوروبية تأهلت إسبانيا إلى نهائي البطولة مرتين في تاريخها: النسخة الأولى 2018-2019، حيث خسرت النهائي أمام فرنسا. النسخة الأخيرة 2022-2023، حيث توجت باللقب بعد الفوز على كرواتيا بركلات الترجيح. هذا النهائي الثاني الذي يخوضه المنتخب الإسباني يؤكد على مكانته كأحد كبار القارة الأوروبية في هذه البطولة. البرتغال: بطل النسخة الأولى وطامحة للقب جديد البرتغال حاملة لقب النسخة الأولى (2018-2019) تسعى للعودة إلى منصات التتويج، حيث تستعد لمواجهة قوية ضد حامل اللقب إسبانيا، في نهائي سيكون مليئًا بالإثارة والتحدي. مواجهة خاصة بين لامين ورونالدو يشهد النهائي لقاءً خاصًا بين نجم إسبانيا الشاب لامين والنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يمثل تحديًا كبيرًا للاعب الشاب في أول مواجهة بينهما على مستوى البطولة. يامال يشعل المباراة بتصريحاته في تصريحات تلفزيونية مثيرة، قال مدرب المنتخب الإسباني يامين يامال: 'من الواضح أن رونالدو يعد أسطورة في كرة القدم، ونحن جميعًا نحترمه كثيرًا.' وأضاف بحزم: 'ومع ذلك، عليّ أن أقوم بعملي، وهو الفوز، وهذا كل شيء.' موعد ومكان المباراة التاريخ: الأحد 8 يونيو 2025 الوقت: 9:00 مساءً بتوقيت وسط أوروبا (10:00 مساءً بتوقيت ليبيا) المكان: ملعب أليانز أرينا – ميونيخ، ألمانيا الحفاظ على اللقب أم استعادته تعد مباراة النهائي في دوري الأمم الأوروبية فرصة لإسبانيا لتأكيد تفوقها والحفاظ على لقبها، فيما تسعى البرتغال لاستعادة المجد واللقب الثاني في تاريخها بالبطولة، وسط توقعات بمواجهة كروية عالية المستوى، تجمع بين خبرة رونالدو وحماسة لامين.