logo
صورة مُسربة تكشف عن نظام التبريد بغرفة البخار المتوقع في "آيفون 17 برو"

صورة مُسربة تكشف عن نظام التبريد بغرفة البخار المتوقع في "آيفون 17 برو"

العربيةمنذ 6 ساعات

من المتوقع تزويد هاتف "آيفون 17 برو" و"آيفون 17 برو ماكس" المقبلين من شركة أبل بنظام تبريد بغرفة بخار، وقد سُربت، يوم الأحد، صورة زُعم أنها لهذا النظام.
وتضم العديد من الهواتف الذكية الرائدة بنظام أندرويد -مثل "غالاكسي إس 25 ألترا" من "سامسونغ"- نظام تبريد بغرفة بخار، وهو أكثر فعالية في تبديد الحرارة داخل الأجهزة من صفائح الجرافيت المستخدمة في هواتف آيفون.
وإذا صحت هذه التوقعات، فسيكون طرازا "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" أول هواتف آيفون التي تستخدم غرفة بخار، بحسب تقرير لموقع "MacRumors" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ويوم الأحد، نُشرت صورة مُسربة زُعم أنها لنظام التبريد المتوقع أن يزود به طرازي "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس".
ويتكون هذا نظام التبريد هذا من غرفة معدنية رقيقة ومُغلقة تحتوي على كمية صغيرة من السائل.
وعندما يسخن هاتف الآيفون، يتحول السائل إلى بخار وينتشر عبر مساحة سطح الغرفة، مما يساعد في تبديد الحرارة عبر الجهاز سريعًا.
وفي النهاية، يبرد البخار ويتكثف، مما يسمح بتكرار العملية. وسيساعد هذا النظام على سحب الحرارة بعيدًا عن شريحة "A19 Pro"، المُتوقع استخدامها في طرازي "آيفون 17 برو".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الشرق والغربكيف تصنع الشركات العملاقة نفوذها؟
من الشرق والغربكيف تصنع الشركات العملاقة نفوذها؟

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

من الشرق والغربكيف تصنع الشركات العملاقة نفوذها؟

في ساحة التواصل الاستراتيجي، لم تعد المنافسة محصورة على الدول والحكومات؛ بل برزت شركات التقنية العملاقة كقوى ناعمة ذات قدرة هائلة على تشكيل الرأي العام، وتوجيه السلوك العالمي، والتحكم في السرديات العابرة للحدود. لقد أدركت هذه الشركات مبكرًا أن الحضور في الأسواق لا يتحقق فقط من خلال المنتج، بل من خلال الهالة الاتصالية المحيطة بها. شركات مثل أبلو تسلا لا تبيع منتجات فقط، بل تبيع تجربة، وتصورًا، وانحيازًا ضمنيًا لمستقبل معين. كيف تفعل ذلك؟ عبر مجموعة من التقنيات الاتصالية الدقيقة والمعقدة التي تستحق أن تُدرّس في كليات العلوم السياسية، لا في كليات الإعلام والتسويق فقط. تعتمد أبل على سبيل المثال على خلق حالة من الترقّب العالمي قبل كل مؤتمرها السنوي. تبدأ التسريبات الإعلامية قبل أسابيع، لكن ليس أي تسريب. إنها تسريبات مدروسة، تهدف إلى خلق موجة حوار عام دون الإفصاح الكامل، مما يُبقي المتابعين في حالة ترقّب نشط. هذا الأسلوب يسبق المنتج نفسه، ويضمن أن يكون الجمهور في الحالة الذهنية المثالية لتلقي الرسالة. لا تكتفي الشركات العملاقة بصياغة رسالة اتصالية وتسويقية تقليدية، بل تبني سردًا متكاملاً حول المنتج أو القائد. في حالة تسلا، لا تُسوَّق السيارة فقط كمركبة كهربائية، بل كجزء من قصة إنقاذ الكوكب، وكخطوة في طريق المستقبل الذكي. القصة مرتبطة بعناصر عاطفية، بيئية، وتقنية، وتُروى عبر كل وسيط (منصة إعلامية أو رقمية): من المقابلات، مروراً بالتغريدات، إلى العروض المصورة. لا تعتمد هذه الشركات على قناة اتصالية واحدة؛ بل تستخدم الطبقات الإعلامية، حيث تعمل كل وسيلة على تعميق تأثير الأخرى. الإعلان التلفزيوني يمهد لمقال رأي في مجلة مرموقة، الذي بدوره يتقاطع مع محتوى مؤثرين مستقلين، وصولاً إلى المحتوى القصير على تيكتوك والريل على انستغرام. هذا التداخل في الطبقات يضمن أن الجمهور يتعرض للرسالة بأشكال مختلفة، وفي سياقات متنوعة، مما يعزز القبول اللاواعي للرسالة الأصلية. بعض الجمل التي نسمعها من هذه الشركات قد تبدو عادية للوهلة الأولى، مثل (Think Different)، لكنها مدروسة بدقة لغوية ونفسية، ومصممة لتُكرَّر حتى تتحول إلى قناعات. التكرار لا يكون مملاً، بل ذكيًا: يعاد تدويره بصيغ مختلفة، في سياقات مختلفة، إلى أن يتحول إلى "إطار إدراكي" لا يُشكّك فيه المتلقي. عند الأزمات أو في الأوقات المفصلية، لا تكتفي هذه الشركات بالرد، بل تحوّل اللحظة إلى نقطة ارتكاز لصالحها. مثلًا، في مواجهة اتهامات تتعلق بالخصوصية، قد ترد بعض الشركات بإطلاق حملة عالمية تؤكد التزامها بحق المستخدم في التحكم ببياناته، مما يحوّل الشك إلى تمايز تنافسي. إنها مهارة إدارة الأزمة بأسلوب هجومي محسوب، لا دفاعي خجول. إن الاستراتيجيات التي تستخدمها هذه الشركات ليست مجرد أدوات تسويق أو تواصل، بل أدوات نفوذ، تتقن هندسة التفاعل البشري، وتعيد تعريف علاقة الفرد بالمعلومة والسلعة والمستقبل. إنها مدارس تطبيقية في فن التأثير، تتقاطع مع مفاهيم السيادة الاتصالية والتحكم الثقافي، وتشكّل أساسًا لفهم كيف يمكن توجيه السلوك الجماهيري عبر الإقناع، والانبهار، والانتماء العاطفي. الدروس هنا لا تقتصر على عالم الأعمال.. إنها دروس في بناء القوة الناعمة، في فهم تقنية الانحياز النفسي، وفي تصميم الرسائل بحيث تُلامس اللاوعي قبل أن تخاطب المنطق، في زمن تتسارع فيه أدوات التأثير وتتعمّق تقنياتها، لن يكفي أن نملك مشروعًا جيدًا، أو حتى قضية عادلة؛ ما لم نكن نملك القدرة على تسويق الفكرة بذكاء، وتوجيه السياق، والتحكم في الزمن والمحتوى والصوت.. هذه هي الحروب الجديدة: حروب لا يُطلق فيها الرصاص، بل تُزرع فيها الرسائل.

صورة مُسربة تكشف عن نظام التبريد بغرفة البخار المتوقع في "آيفون 17 برو"
صورة مُسربة تكشف عن نظام التبريد بغرفة البخار المتوقع في "آيفون 17 برو"

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

صورة مُسربة تكشف عن نظام التبريد بغرفة البخار المتوقع في "آيفون 17 برو"

من المتوقع تزويد هاتف "آيفون 17 برو" و"آيفون 17 برو ماكس" المقبلين من شركة أبل بنظام تبريد بغرفة بخار، وقد سُربت، يوم الأحد، صورة زُعم أنها لهذا النظام. وتضم العديد من الهواتف الذكية الرائدة بنظام أندرويد -مثل "غالاكسي إس 25 ألترا" من "سامسونغ"- نظام تبريد بغرفة بخار، وهو أكثر فعالية في تبديد الحرارة داخل الأجهزة من صفائح الجرافيت المستخدمة في هواتف آيفون. وإذا صحت هذه التوقعات، فسيكون طرازا "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس" أول هواتف آيفون التي تستخدم غرفة بخار، بحسب تقرير لموقع "MacRumors" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ويوم الأحد، نُشرت صورة مُسربة زُعم أنها لنظام التبريد المتوقع أن يزود به طرازي "آيفون 17 برو" و"17 برو ماكس". ويتكون هذا نظام التبريد هذا من غرفة معدنية رقيقة ومُغلقة تحتوي على كمية صغيرة من السائل. وعندما يسخن هاتف الآيفون، يتحول السائل إلى بخار وينتشر عبر مساحة سطح الغرفة، مما يساعد في تبديد الحرارة عبر الجهاز سريعًا. وفي النهاية، يبرد البخار ويتكثف، مما يسمح بتكرار العملية. وسيساعد هذا النظام على سحب الحرارة بعيدًا عن شريحة "A19 Pro"، المُتوقع استخدامها في طرازي "آيفون 17 برو".

هل نشهد أول هاتف ثلاثي الطي؟ إليك أبرز التسريبات قبيل حدث «سامسونغ» الشهر المقبل
هل نشهد أول هاتف ثلاثي الطي؟ إليك أبرز التسريبات قبيل حدث «سامسونغ» الشهر المقبل

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل نشهد أول هاتف ثلاثي الطي؟ إليك أبرز التسريبات قبيل حدث «سامسونغ» الشهر المقبل

أكّدت شركة «سامسونغ» رسمياً موعد حدثها المنتظر «غالاكسي أن باكت» (Galaxy Unpacked) الذي سيُعقد يوم الأربعاء 9 يوليو (تموز)، الساعة 10 صباحاً بتوقيت نيويورك (5 مساءً بتوقيت السعودية)، في مدينة بروكلين في نيويورك. ويحمل الحدث شعاراً لافتاً هو «Ultra Unfolds»، ما يُشير بوضوح إلى أن تركيز الشركة سيكون على الجيل الجديد من هواتفها القابلة للطي، وربما تقديم إصدارات تحمل اسم «Ultra» من سلسلة «Z Fold» و«Z Flip». تشير التوقعات إلى أن «سامسونغ» ستُطلق كلاً من «Galaxy Z Fold 7» و«Galaxy Z Flip 7» خلال الحدث. وتقول التسريبات المبكرة إن الجهازين سيكونان أخف وزناً وأكثر نحافة مقارنة بالإصدارات السابقة، في إطار المنافسة المستمرة على إنتاج هواتف قابلة للطي بسمك أقل وتصميم أكثر أناقة. من المتوقع أن يأتي هاتف «Z Fold 7» بشاشة خارجية بقياس 6.5 بوصة، وشاشة داخلية بحجم 8.2 بوصة، مع الحفاظ على تصميم أنحف عند الفتح. أما «Z Flip 7» فقد يحصل على شاشة خارجية أكبر تصل إلى 4 بوصات، ويُشاع أنه سيعمل بمعالج «Exynos 2500» الجديد من «سامسونغ». كما من المرجح إطلاق نسخة أرخص تحمل اسم «Z Flip 7 FE»، ما يُتيح للمستخدمين دخول عالم الهواتف القابلة للطي بتكلفة أقل. تشير الصور التشويقية من «سامسونغ» كما في الفيديو في الأعلى إلى أن الأجهزة الجديدة ستكون أنحف من أي وقت مضى، وربما تنافس نحافة هاتف «Galaxy S25 Edge» المتوقع. وإلى جانب الأجهزة، ستُركّز «سامسونغ» بشكل كبير على قدرات «Galaxy AI» حيث سيتم دمج الذكاء الاصطناعي في واجهة «One UI 8» الجديدة. ولا يقتصر الأمر على الهواتف الذكية، إذ تشير التوقعات إلى أن الشركة ستُعلن عن مجموعة جديدة من الساعات الذكية «Galaxy Watch 8»، التي قد تشمل إصداراً «كلاسيكياً» وآخر «ألترا»، مع تحسينات على وظائف الصحة واللياقة وتصميم جديد. بالإضافة إلى الهواتف والساعات، تفيد التسريبات بأن «سامسونغ» قد تستعرض لمحات أولية عن مشاريع مستقبلية، تشمل هاتفاً ثلاثي الطي، يمثل مرحلة جديدة في تصميم الأجهزة القابلة للطي. أيضاً سماعة رأس «XR» ضمن مشروع «موهان» (Moohan) تم تطويرها بالتعاون مع «غوغل»، ما يشير إلى دخول «سامسونغ» عالم الواقع المعزز والافتراضي. كذلك سماعات «Galaxy Buds Core» الجديدة التي قد تُشكل فئة اقتصادية ضمن سلسلة السماعات اللاسلكية. سامسونغ «إس 25 إيدج» معروض بمتجر في العاصمة الكورية الجنوبية سيول (رويترز) غالباً ما تكون سلسلة «Z Fold» و«Z Flip» بمثابة مساحة اختبار للابتكار لدى «سامسونغ»، ويُتوقع أن يأتي الجيل السابع من هذه الأجهزة بمواصفات متقدمة من حيث التصميم والنحافة وقوة العرض، وتكامل الذكاء الاصطناعي، ما قد يُعيد تعريف مفهوم الهاتف القابل للطي. كما أن تقديم نسخة اقتصادية من هاتف «فليب» (Flip) يُعزز استراتيجية الشركة في توسيع قاعدة مستخدمي الأجهزة القابلة للطي، بينما يشير استعراض تقنيات «XR» والهواتف ثلاثية الطي إلى التزام أوسع من الشركة تجاه بناء نظام بيئي متكامل للمستقبل. سواء أكنت من عشاق الأجهزة القابلة للطي أم من المهتمين بتقنيات الذكاء الاصطناعي حتى الفضوليين حول مستقبل الهواتف الذكية، فإن حدث «سامسونغ» المقبل يستحق المتابعة. ويُتوقع أن يكون نقطة انطلاق نحو عصر جديد من التكامل بين الأجهزة والخدمات الذكية، ضمن رؤية طموحة لعام 2025 وما بعده، فما علينا سوى المتابعة والانتظار!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store