
هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي من مدينة شفا عمرو!
هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي من مدينة شفا عمرو!
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن منفذ عملية الطعن التي وقعت في مدينة حيفا في وقت سابق اليوم الاثنين، هو شاب درزي من مدينة شفا عمرو يدعى يثرو شاهين.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بمقتل شخص وإصابة 4 آخرين على الأقل في عملية طعن وإطلاق نار بمحطة الحافلات المركزية في خليج حيفا، مشيرة إلى أن خلفية الحادث غير معروفة بعد.
يذكر أنه قبل أيام، أوعز كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس للجيش الإسرائيلي بالتجهز لحماية مدينة جرمانا السورية في جنوب دمشق، ذات الأغلبية الدرزية.
وأوضحت إسرائيل إنها 'لن تسمح للنظام المتطرف الجديد في سوريا بايذاء الدروز في ريف دمشق وفي حال أذاهم ستؤذيه إسرائيل'.
وقد ندد المتحدث باسم حركة 'رجال الكرامة' في سوريا باسم أبو فخر بتصريحات نتنياهو التي يزعم فيها حمايته للدروز في سوريا، مؤكدا 'نحن مع سوريا ودخول مؤسسات الدولة ودمشق هي قبلتنا دوما'.
بدوره، قال الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط، إن الذين وحدوا سوريا أيام سلطان باشا الأطرش لن يستجيبوا لدعوات نتنياهو.
المصدر: RT
03.03.2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 2 أيام
- ساحة التحرير
منظمة العفو 'الدولية ' ونشاطاتها المريبة خدمة للغرب الاستعماري!كاظم نوري
منظمة العفو 'الدولية ' ونشاطاتها المريبة خدمة للغرب الاستعماري! كاظم نوري خطوة كانت في مكانها ولوانها جاءت متاخرة عندما اعتبرت روسيا انشطة 'منظمة العفو الدولية ' بانها جهة غير مرغوب فيها. ويفترض ان تكون هذه المنظمة ومقرها لندن فاعلة في مجال حماية حقوق الانسان لكنها تعمل بالضد من ذلك خدمة للاجندات الغربية؟؟ هذه المنظمة التي تحمل صفة ' دولية' زورا اخذت تبرر جرائم النازيين الجدد في اوكرانيا وتدعوا الى زيادة تمويلهم وتصر على عزل روسيا سياسيا واقتصاديا؟؟ لقد عرف عن هذه المنظمة ان اعضاءها يدعمون الجماعات المتطرفة ويمولون انشطة عملاء اجانب؟؟ وهناك منظمات عديدة ولجان تحمل اسماء ' دولية ' لكنها تنفذ اجندات امريكية وغربية منها مثلا اللجنة الدولية للطاقة الذرية ومقرها 'فينا' فان معظم مفتشيها الذين يحملون ' صفات دولية' يقدمون معلومات الى الدول الغربية خلال نشاطاتهم وزياراتهم للدول الاخرى المستهدفة غربيا ويقدمون تقارير ومعلومات كاذبة وقدحصل ذلك مع العراق وليبيا وحتى ايران. ومنذ وجدت هذه المنظمات التي تحمل اسماء ' دولية زورا' بهدف التزام الدول الاخرى بقراراتها فهي تنفذ اوامر واشنطن ولندن وقد حرصت الولايات المتحدة وبقية الدول الغربية على ان تكون مقراتها في دول تسير على النهج الامريكي كما ان معظم كبار المسؤولين فيها يتم اختيارهم وفق رغبات الغرب وان نشاطاتهم لاتخرج عن اهداف دول الغرب الاستعماري ؟؟ موسكو كما هو معروف من الدول المؤسسة للامم المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية باتت تشعر ان هذه المنظمات التي يفترض ان تنشط باستقلالية بعيدا عن التعليمات الامريكية والغربية تمارس نشاطات بعيدة كل البعد عن النهج الدولي المستقل وكانت احدى هذه المنظمات' محكمة الجنايات الدولية' قد اصدرت حكما ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وامرا بالقاء القبض عليه في حال زيارة بلد ما وان على ذلك البلد ان ينفذ قراراتها كما اصدرت حكما ضد رئيس حكومة العدو الصهيوني نتن ياهو جراء المجازر التي ارتكبها ضد شعب غزة الا ان احدا لم يكترث بقراراتها فقد زار نتن ياهو هنغاريا دون ان تهتم بقرار المحكمة بالقاء القبض عليه. على روسا ان تلتفت الى بقية المنظمات والهيئات التي تحمل اسماء دوليية وتنفذ اجندات غربية وما اكثرها وان منظمة العفو الدولية التي اعتبرت موسكو قراراتها غير شرعية واحدة من تلك المنظمات التي يستغلها الغرب من اجل تنفيذ مشاريعه الاستعمارية في العالم بمنحها صفة دولية زائفة ؟؟ 2025-05-23


شفق نيوز
منذ 2 أيام
- شفق نيوز
"متطرف دينياً" وتربطه "علاقة سرية" بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد
شفق نيوز/ سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على الجنرال ديفيد زيني، الذي اختاره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ليشغل منصب رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، بعدما رفض سابقاً تعيينه كسكرتير عسكري له بسبب "تطرفه الديني"، وهو منصب أقل "خطورة وأهمية" من رئاسة الجهاز الأمني. ووفقاً لوسائل الإعلام فإن نتنياهو رفض تعيين زيني سكرتيراً عسكرياً له بسبب "اتجاهه الديني بالخطير"، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وكذلك لعدم امتلاك زيني أي خلفية مخابراتية في سيرته الذاتية، فضلاً عن أن له "علاقة سرية" بزوجة رئيس الوزراء، سارة. وبحسب موقعيّ "واي نت" و"بحداري حريديم"، فإن زيني "مسيحاني أكثر من اللزوم" بحسب تعبير نتنياهو. وأشارت وسائل الإعلام العبرية، إلى تغير موقف رئيس الوزراء فجأة من زيني وأعلن اختياره لرئاسة جهاز الأمن العام "الشاباك"، رغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الجهاز أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم "المسيحانيين" "يهود أنقياء" وفق تعبيرهم. لكن "المسيحانيين" يحظون بمكانة أفضل من الحريديين في إسرائيل؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رغم أنهم لا يعتبرون إسرائيل الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية، كان زيني، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسية في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحاً بارزاً لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال أوري جوردون عن استقالته، وأساساً بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال يانيف آسور في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن نتنياهو "لم يكن معجباً بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني"، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه "مسيحاني للغاية" ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام إيلي سادان، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بزيني في ذلك الوقت، لكن نتنياهو اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيراً، تم تعيين العميد رومان جوفمان في هذا المنصب. وعلق الموقع الحريدي أن قرار نتنياهو بتعيين زيني، الذي أوصى به بشدة حاخام الصهيونية الدينية إيلي سادان، رئيساً للشاباك، على الرغم من استبعاده السابق لأسباب دينية، مثّل منعطفاً حاداً أثار الاهتمام بين الجماهير الدينية واليمينية أيضاً. وأشارت عدة مواقع إلى أن نتنياهو لم يراجع رئيس الأركان إيال زامير في التعيين، رغم أن زيني قائد قيادة التدريب بالجيش، وخلال تنفيذ عملية "عربات جدعون"، وسط مؤشرات بأن نتنياهو توقع رفض زامير.


ساحة التحرير
منذ 5 أيام
- ساحة التحرير
ورد المنطقة شارباً و غادرها منتشياً طرامب يطيل الرسن لنتنياهو!هاني عرفات
ورد المنطقة شارباً و غادرها منتشياً طرامب يطيل الرسن لنتنياهو هاني عرفات الرئيس الأميركي ، عندما ورد المنطقة… شارباً ، ليس هو عندما …إرتوى مغادراً. في طريقه إلى السعودية ، و من على متن اير فورس وان ، قال للصحفيين: سوف تسمعون أخباراً رائعة خلال زيارتي، نهاية هذا الأسبوع، و كان يقصد بذلك غزة. لكن جبل الاخبار الرائعة الذي جاء به طرامب ، خلص إلى مجرد شعور بالوضع الإنساني في غزة. هذا ليس كل شئ ، في طريق عودته ، عاد الرئيس الأميركي ليصرح: انتظروا أسبوعين أو ثلاثة لتسمعوا أخباراً مفرحة، والحديث هنا عن غزة مرةً أخرى. هي نفس التسويفات وحالة الانتظار لأسابيع وأشهر ، التي دأبت عليها الإدارة السابقة. في المفهوم السياسي ، هذا تمديد آخر لنتنياهو و ضوء أخضر لاستمرار القتل والتدمير ولاحقاً التهجير. ماذا يعني ذلك؟ هل الخلاف ما بين نتنياهو و طرامب كان كذبة أو افتراض خاطئ؟ منذ سنوات ، وأنا و غيري من الباحثين، نحاول تفكيك رموز العلاقة ما بين الولايات المتحدة وإسرائيل، و كلما كنا نعتقد أننا نقترب من فهمها ، نجد أنفسنا أمام أسئلة أكبر من تلك التي حاولنا الإجابة عليها عند البدء. لكنني أكاد أزعم بأننا في السنوات الأخيرة، على عكس ما كان دارجاً لسنوات طويلة ، بدأنا نخرج من الكليشيهات و القوالب جاهزة ، و بدأنا نسير على طريق أقرب للواقع في فهم هذه العلاقة المركبة والمعقدة في آن. من البديهي أن طرامب و نتنياهو اختلفا في كيفية معالجة ملف الشرق الأوسط. الرئيس الأميركي ، كان يتمنى أن يأتي للمنطقة وقد هدأت المدافع، ليجلب السعودية و سوريا ولبنان ، و ربما السودان و ليبيا إلى حظيرة الاڤرايمز، خصوصاً وأن المحور المعارض للهيمنة الاميركية في المنطقة بعد التطورات الأخيرة في المنطقة، قد تم تحييده ، أو على الأقل تم إضعافه إلى درجة كبيرة، والفرصة باتت مهيأة لرسم ملامح المنطقة لعقود قادمة، الأمر الذي لم يكن متاحاً من قبل بهذا الشكل. نتنياهو حرم طرامب من هذا ( الإنجاز ) على الاقل مؤقتاً ، بسبب تعنته وإصراره على مواصلة العدوان ، الأمر الذي أدى إلى نوع من الجفاء بين الرجلين ، تبعته خطوات أميركية من جانب واحد كتعبير عن الاستياء ، لكن وهذا مهم ، العلاقة الأميركية الاسرائيلية لا تنهار عند أول خلاف ، ولهذا أسباب كثيرة منها حجم التغلغل العمودي والأفقي لأنصار إسرائيل في أميركا ، و منها ظروف النشأة لكلا البلدين ، و الدور الذي تلعبه قيادة الكنيسة ( الإنجيلية تحديداً ) ، ودور إسرائيل في الصناعات التكنولوجية، و المساهمة التي تقدمها أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية، بالإضافة إلى الخلايا النائمة لها ( السيانيم أو المندوبين ) المزروعين في مفاصل حساسة من المجتمع ، وحتى العلاقات الخاصة التي نسجتها إسرائيل مع النخب الاميركية، من رجال أعمال أثرياء ، ومؤثرين إعلاميين … الخ . الحديث هنا عن طبقات متعددة من أدوات التحكم ، أو خطوط دفاع متعددة إن شئتم ، محصنة و مدعومة، وإذا ما تم اختراق أحد هذه الحصون ، تستنفر بقية الأذرع لتدارك الأمر. طبعاً هذا ليس كل شئ ، العامل الخارجي قد يلعب دوراً في التأثير، سلباً أو ايجاباً ، بمعنى لو كان هناك موقف اقليمي صلب و جاد لكان بالامكان دفع الادارة نحو توجه أقل دعماً لإسرائيل. وكان الرئيس الأميركي أتحفنا بلهجة أكثر صرامة ، من مجرد امنيات جوفاء. لكن زعماء هذه الدول لا يريدون ذلك ، وهكذا تمخضت الزيارة عن صفر انجاز لصالح غزة ، وحتى لا تظن الظنون فإن حكومات الدول الثلاث اسوأ من بعضها في هذا الخصوص، بغض النظر عن ماذا تقول وسائلهم الإعلامية. حتى الصفقات التي وقعوها ، ليست لخدمة بلدانهم ، إنما خدمة للاقتصاد الاميركي. هذا ليس ضرباً من الخيال، أنظروا كيف أثرت رسالة الأعضاء الثلاثين في مجلس الشيوخ ، لإدخال المساعدات إلى غزة ، كذلك الأمر بعد تهديد مجموعة من الدول الأوروبية بفرض عقوبات على إسرائيل، في حال عدم إدخال المساعدات. نعم إسرائيل قوية ، و لديها الكثير من النفوذ في أميركا وأوروبا، لكنها هشة إذا ما واجهت موقفاً صلباً و جاداً. تخيلوا معي لو أن أوروبا هددت بفرض عقوبات على إسرائيل قبل اشهر من الان ، لكانت الأمور ربما سارت في منحى آخر ،و لتم إنقاذ عشرات الآلاف من الضحايا. التغيير ممكن ، و ربما سوف يسير بوتائر أسرع مما نعتقد أيضاً ، لكن هذا يتطلب مقاربات جديدة ، و يتطلب الخروج من عباءة المسلمات و اليقينيات التي درجنا عليها. هذا ضروري لكسب عقول الجماهير ، التي تعمل ضد مصالحها الحقيقية حتى الان ، بسبب خيانة النخب أو تقاعسها عن القيام بدورها على أقل تقدير. 2025-05-21