logo
ثقافة : عبد الكريم الحجراوى يوثق تجربة سليم كتشنر المسرحية فى كتاب "راهب المسرح"

ثقافة : عبد الكريم الحجراوى يوثق تجربة سليم كتشنر المسرحية فى كتاب "راهب المسرح"

الأحد 20 يوليو 2025 11:50 مساءً
نافذة على العالم - بالتزامن مع تكريم الكاتب والمخرج المسرحي سليم كتشنر ضمن فعاليات الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري لعام 2025، صدر عن إدارة المهرجان كتاب نقدي جديد بعنوان "راهب المسرح: سليم كتشنر" من تأليف الدكتور عبدالكريم الحجراوي، يقدّم قراءة تحليلية شاملة لمسيرة كتشنر المسرحية الممتدة، ولملامح مشروعه الفني والفكري المتفرّد.
يتناول الكتاب الثالوث الأكثر إلحاحًا الذي شكل بنيان تجربة كتشنر المسرحي وتمثل في البعد الاجتماعي، والبعد الشعبي، والبعد الوجودي، ويكشف كيف تماهت هذه الأبعاد في أعماله لتكوّن رؤية مسرحية تحمل بصمة خاصة، منحازة للإنسان، ومرتبطة بالوجدان الشعبي، ومنشغلة بأسئلة الوجود والحرية والمصير.
يرصد الكتاب انشغال كتشنر الدائم بقضايا الطبقات المهمّشة، ورفضه الواضح للبنى السلطوية التي تكرّس الإقصاء. ويضع مشروعه المسرحي في سياق تجارب عربية ثورية مثل نجيب سرور، محمود دياب، ويسري الجندي. كما يتطرق إلى الحضور القوي للقضية الفلسطينية في مسرحه، بوصفها رمزًا مركزيًا لعدالة غائبة.
ويبرز الكتاب العمق الشعبي في أعمال كتشنر، الذي استلهم من الفنون الشعبية أدواته خيال الظل، الأراجوز، الموال، العدودة، الأمثال، كما استخدم فضاءات عرض بديلة كالساحات والمقاهي والخيام والعربات، مكرسًا بذلك مسرحًا شعبيًا مقاومًا بعيدًا عن الرسمية والترف الجمالي الزائف.
أما البعد الفلسفي الوجودي، فيُحلل الكتاب اشتغاله في نصوص كتشنر التي تعجّ بالشخصيات المتخبطة في أسئلة الكينونة، والرفض، والخذلان، والتي تنتهي أحيانًا إلى الجنون أو الانتحار، أو إلى تمرد داخلي صامت.
يوثق الكتاب بالدرس والتحليل المسرحيات التي شكّلت الملامح الكبرى لهذا المشروع، ومنها: مربط الفرس (1991)، إمبراطورية الكدابين (1991)، الأراجوز (1996)، العربة (2000)، آكل الحشرات (2003)، الضفة الأخرى (2004)، لو كان قلبي معي (2009)، الناس الزرق (2017)، المهان (2021)، طقوس الخيانة (2025)، مدام توتو (2025)، أحلام الفتى الضائع (2025) وغيرها.
ويُظهر الكاتب تطوّر التجربة منذ بدايتها، حتى بلوغها نضجًا فنيًا وفكريًا خاصًا، يكشف عن صوت مسرحي فريد لا يشبه سواه، يتأرجح بين الرمز والواقع، التهكم والحزن، الفرد والجماعة.
يأتي كتاب "راهب المسرح: سليم كتشنر" ليكون وثيقة نقدية مهمة ترصد تحولات أحد أبرز رموز المسرح المصري المعاصر، وتضيء على اشتباكه العميق مع الواقع والوجدان الجمعي، ليضيف إلى المكتبة المسرحية العربية مرجعًا نقديًا مهمًا يكشف أبعاد التجربة المتفردة لسليم كتشنر.
الدكتور عبدالكريم الحجراوي حاصل على درجة الدكتوراه (PhD) في النقد المسرحي من كلية الآداب، جامعة القاهرة. وهو عضو اتحاد الكتّاب المصريين وعضو نادي القصة، تنوعت إسهاماته بين النقد المسرحي، والبحث الأكاديمي، والكتابة الإبداعية.
صدرت له مجموعة من المؤلفات المهمة ، من أبرزها: "المسرحية الشعرية العامية في مصر"، "تجليات السيرة الشعبية في المسرح العربي" (دراسة تداولية)، "صدمة التوحش: صورة داعش في المسرح العربي"، "الهوية: رؤية مأساوية للعالم"، كما أصدر أعمالًا أدبية منها المجموعة القصصية "كان لك معايا"، والرواية "سيرة هشّة ليوم عادي".ويأتي كتابه الجديد "راهب المسرح: سليم كتشنر" ضمن مسيرته النقدية التي تمزج بين الرؤية الأكاديمية والانشغال الجمالي بقضايا المسرح العربي المعاصر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فى ذكرى ميلاد بشير الديك.. أبرز كتاب السينما الواقعية ‏وصوت المهمشين والطبقات الكادحة
فى ذكرى ميلاد بشير الديك.. أبرز كتاب السينما الواقعية ‏وصوت المهمشين والطبقات الكادحة

الأسبوع

timeمنذ 4 ساعات

  • الأسبوع

فى ذكرى ميلاد بشير الديك.. أبرز كتاب السينما الواقعية ‏وصوت المهمشين والطبقات الكادحة

بشير الديك مروة الدقيشي يحل اليوم ذكرى ميلاد السيناريست والكاتب الراحل بشير الديك، ويعد واحدا من أبرز صناع السينما الواقعية في مصر، وكان من أبرز أعماله الواقعية مع سبق الإصرار و سواق الأتوبيس وضد الحكومة. ولد بشير الديك يوم 27 يوليو عام 1944، وهو من أبناء محافظة دمياط، وفي عام 1966 حصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة، وبدأ مسيرته المهنية من باب «الأدب» حيث كتب العديد من القصص القصيرة التي نشرت في مجلات وصحف ودورات أدبية مختلفة، إلى أن جاءته فرصة الكتابة للسينما. بداية المشوار الفني لـ بشير الديك بدأ السيناريست بشير الديك مشواره الفني عام 1978 من خلال فيلم «مع سبق الإصرار» الذي كتب له القصة والحوار وأخرجه أشرف فهمي، وحقق العمل نجاحا جماهيريا وفنيا كبيرا، بينما كان بداية الانطلاقة الحقيقية لـ بشير في عالم الفن من خلال تعاونه مع المخرج عاطف لبيب، حيث قدما معا العديد من الأعمال الفنية النجاحة منها فيلم «سواق الأتوبيس» وفيلم «ضربة معلم» وفيلم «ضد الحكومة» وفيلم «ناجي العلي» « ليلة ساخنة». أبرز أعمال السيناريست بشير الديك قدم السيناريست بشير الديك، خلال مشواره الفني العديد من الأعمال الفنية الناجحة وكان من أبرز أفلامه: سواق الأتوبيس والحريف وضد الحكومة وموعد على العشاء وعصر القوة وناجي العلي وزيارة السيد الرئيس وغيرها من الأعمال الناجحة. وكان من أبرز أعماله الدرامية: «درب الطيب وظل المحارب والناس في كفر عسكر وحرب الجواسيس وغيرها من الأعمال التي حققت نجاحا كبيرا بتاريخ الدراما المصرية. وفاة السيناريست والكاتب بشير الديك توفى السيناريست والكاتب بشير الديك يوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2024، عن عمر ناهز 80 عاما، بعد صراع مع المرض استدعى حجزه داخل غرفة العناية المركزة منذ أيام. حيث كتبت بوسي، ابنة شقيق السيناريست الكبير بشير الديك، خبر وفاة عمها بعد صراع مع المرض عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «ولا نقول إلا ما يرضي الله، عمي بشير الديك في ذمة الله». واختتمت المنشور بالدعاء له، قائلة: «اللهم ارحمه واغفر له واجعل مرضه شفيعاً له واجعل قبره روضة من رياض الجنة».

ياسر رشدى : «القاهرة الإخبارية» طموح وشرف لأى مذيع l حوار
ياسر رشدى : «القاهرة الإخبارية» طموح وشرف لأى مذيع l حوار

مصرس

timeمنذ 8 ساعات

  • مصرس

ياسر رشدى : «القاهرة الإخبارية» طموح وشرف لأى مذيع l حوار

المذيع المخصرم ياسر رشدي، صعد سلم النجومية خطوة بخطوة، تعلم على إيدي كبار الإذاعيين، ورغم أنه عمل فى أهم القنوات العربية، لكنه يري أن العمل فى التليفزيون المصري هي أهم محطاته المهنية، وكانت السبب فى نجاحاته التي حققها على الشاشات العربية.. "أخبار النجوم" التقت بأحد أهم مذيعي الأخبار على شاشة "القاهرة الإخبارية" ياسر رشدي و كان لنا معه هذا الحوار . فى البداية، حدثنا عن نشأتك وطفولتك ؟نشأتي كانت هادئة في أسرة كنت انا الابن الأصغر لها، ولذلك كانت جرعة الاهتمام والحنان موجهة لي بشكل كبير، والأمر المهم أيضا في هذه المرحلة هي مساحة الثقة التي كنت أتمتع بها منذ صغري من والدي و والدتي رحمة الله عليهما، كانا يستمعان لوجهة نظري رغم صغر سني، وهو الأمر الذي كان له عظيم الأثر في كل أمور حياتي بعد ذلك.لماذا اخترت دراسة الإعلام ؟التحقت بكلية الإعلام جامعة القاهرة وكان أمرا منطقيا ومتماشيا تماما مع ميولي منذ الطفولة المبكرة وسنوات الدراسة الأولى، حيث كنت عضوا نشطا في الإذاعة المدرسية والأنشطة الصحفية ومتميزا في اللغة العربية، وكنت دوما الاختيار الأول للمعلمين ومسؤولي المدرسة، وكنت بفضل الله متفوقا ومن الأوائل دوما في مراحل التعليم المختلفة، خاصة في مرحلة الثانوية العامة، فكان من السهل علي الالتحاق بكلية الإعلام، وهي إحدى كليات القمة، حيث حصلت على مجموع يؤهلني لاختيار أية كلية في التسعينيات، ولأن شغفي ومتعتي كان مجال الإعلام لذا كان الهدف كلية الإعلام العريقة التي أدين لها بالكثير.وما الذي دفعك لحب الإعلام منذ الصغر ؟شغفي بالإعلام بدأ في مراحل مبكرة جدا، وبالتحديد في المرحلة الابتدائية، حيث كانت تقام المسابقات الثقافية بين المتفوقين في المدارس والفعاليات الإعلامية، وقد كنت جزءا منها طوال الوقت، إضافة إلى اهتمام والدي بمتابعة النشرات الإخبارية وخصوصا نشرة التاسعة في التليفزيون المصري، حيث لم يكن هناك مصدر غيره، ومصر كلها كانت تتابع هذه النشرة بالتحديد لمعرفة الأخبار، ومن هنا بدأ يتسلل إلي حب هذا المجال وتحديدا العمل الإخباري، خاصة أن هذه الفترة كانت مليئة بالنجوم من المذيعين والمذيعات المعروفين بالاسم آنذاك.ماذا عن أول خطوة مهنية ؟أنا محظوظ ولى الشرف الكبير أن تكون بدايتي المهنية من إذاعة الشرق الاوسط التي عملت بها فى عام 1996 ، بعد عامين كاملين من الاختبارات، فهذا الوقت كان الالتحاق بالإذاعة أمر فى غاية الصعوبة، ويجب المرور بمراحل واختبارات صعبة جدا، يكفى أن أعضاء اللجنة وقتها كانوا قامات إذاعية لن تتكرر ، ولكن وفقني الله و اجتزت كل هذه الاختبارات و التحقت ليس فقط بالإذاعة بل فى أهم الشبكات الإذاعية و هى إذاعة الشرق الأوسط التى كانت تضم أسماء ذات قيمة وقامة، وأصحاب فضل علي، من بينهم الأساتذة نادية صالح، إيناس جوهر، سميحة دحروج.كيف جاء انتقالك بعد ذلك للعمل في قناة النيل للأخبار ؟الإعلامية سميحة دحروج كانت رئيستي فى إذاعة الشرق الأوسط، وكنت من المذيعين الذين تري فيهم مشروع مذيع تليفزيوني جيد، خاصة بعد ما قدمته من إنتاج مشرف طوال عملى في الشرق الأوسط، و اختارتني وقت توليها مسؤولية النيل للأخبار مع انطلاق قطاع قنوات المتخصصة، وهي صاحبة الفضل و تعلمت منها الكثير، لأنها مدرسة وأداء مختلف.حدثنا عن المحطات الإعلامية بعد "النيل للأخبار " ؟هناك مرحلة مهمة فى مشواري المهني جاءت بعد العمل فى النيل للأخبار وهى التليفزيون المصري والعمل في القناة الأولى بقطاع الأخبار، وهي أعلى مرتبة إخبارية يصل إليها المذيع، وبالتالي العمل به حلم صعب المنال، ولكن توفيق ربنا كان حليفي وحققت الحلم وعملت بالتليفزيون المصري، و وصلت من خلاله لقمة هرم طموحي بعد تقديمي لسنوات كثيرة برنامج "صباح الخير يا مصر"، وأعتبرها البوابة من لم يمر عليها ينقصه الكثير، لكني مريت عليها وحققت نجومية كبيرة فى هذا البرنامج الأهم و الاوحد فى المنطقة العربية حينها، وأخيرا عملي فى قطاع الأخبار درة الإنتاج فى مشواري الإخباري.هل اكتفيت وقتها بالعمل فى التليفزيون المصري ؟تخلل عملي فى قطاع الأخبار العمل فى أماكن أخرى، حيث كانت البوابة الرئيسية التي انطلقت منها للعمل فى القنوات العربية، فقد عملت فى الفضائية الكويتية والقناة الأولى الكويتية كمذيع نشرات أخبار وبرامج منها "اقتصاديات" الذي قدمته لحوالى ثلاث سنوات من استديوهات التليفزيون الكويتي بلندن.هل كانت لك خطوات مهنية أخرى قبل الالتحاق بالعمل فى "القاهرة الإخبارية" ؟نعم ، بعد العمل فى القناة الأولى الفضائية عملت مديرا للأخبار في مكتب التليفزيون السعودي بالقاهرة، واستمر عملي لسنوات عديدة كنت فيها مديرا للأخبار فى أهم وكالتين، "سوا" الإخبارية و وكالة "دلتا ميديا" للأخبار، وكانت تجربة مختلفة وخبرة جديدة اكتسبتها فى الشاشات العربية بالتوازي مع عملي فى التليفزيون المصري، ثم انتقلت للعمل فى قناة الغد وكنت من أوائل العاملين والمؤسسين لها، وقدمت على شاشتها بخلاف النشرات الإخبارية برنامج يومي " الصفحة الأولى " الذي اهتم بالصحافة الإقليمية والدولية والعربية، وتناول اهم المقالات والموضوعات التي نشرت فى هذه الصحف، وأيضاً برنامج بعنوان "السوق" كان مختصا بعالم الاقتصاد، وبعد سنوات من العمل انتقلت إلى قناة القاهرة الإخبارية.كيف جاءتك فرصة العمل فى القاهرة الإخبارية ؟تلقيت اتصال هاتفي من الإعلامي أحمد الطاهري الذي كان مسؤولا حينها عن القناة و قطاع الأخبار فى شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وأخبرني برغبته فى انضمامي مع كتيبة المذيعين بالقناة، وأشاد بي و بالخبرات المهنية التي سبق واكتسبتها كوني عملت فى أكثر من محطة عربية و إقليمية متخصصة، و بالتأكيد وافقت.ماذا تمثل لك هذه الخطوة ؟كل مذيع مصري عمل فى المجال الإخباري كان طموحه الرئيسي وجود قناة إخبارية بها كل معايير القنوات الإخبارية المتميزة، وتكون صوت مصر مهد الإعلام فى المنطقة العربية بأكملها، وظهور القناة وقفزاتها الإعلامية المميزة شرف لكل مذيع مصري.حدثنا عن ظهورك على شاشة القاهرة الإخبارية ؟بشكل أساسي النشرات الإخبارية، وفى بعض الأحيان أقدم حلقات لبعض البرامج، لكن الجانب الأهم والرئيسي و هو عصب العمل فى القاهرة الاخبارية النشرات و التغطيات الإخبارية المتلاحقة بحكم التطورات التى تحدث.ماهي أصعب الحظات التي مرت عليك أثناء البث على الهواء ؟أصعب لحظات الهواء والأخطر والأدق خلال مشواري المهني منذ التسعينات كانت تغطية أحداث يناير عام 2011، فكنت ضمن عدد قليل من المذيعين نظهر على شاشة التليفزيون فى أخطر توقيت مر على بلدنا مصر، كنا نعمل تحت ظروف فى غاية الصعوبة و بالغة القسوة.من هو الشخص الذي يعتبر سندك فى حياتك المهنية ؟في الحياة المهنية هناك أشخاص كثيرين ساعدوني ولهم فضل ودور كبير فى خطواتي المهنية، منهم الإذاعية الكبيرة إيناس جوهر، سميحة دحروج، صلاح الدين مصطفى، أميمة إبراهيم .ما هو الطموح الذي تريد الوصول إليه في عملك ؟أن يكون المكان الذي أعمل فيه مميز ومؤثر وسط كل منافسيه، وحلمي الشخصي أن يذكر اسمي ضمن مذيعي العمل الإخباري المؤثرين والذين تركوا أثر خلفهم، أي أصل إلى النجومية فى المجال الإعلامي.من هو مثلك الأعلى فى هذا المجال ؟ليس شخص محدد، و أؤمن بأن الجيل الذي أسس مدرسة الأخبار بالتليفزيون المصري فى مجمله هم مثلي الأعلى وتعلمت منهم الكثير.ما المجال الذي كنت تتمنى العمل فيه بعيدا عن الإعلام ؟العمل فى المجال الدبلوماسي لأنه يشبه العمل الإعلامي بما انهما يعتمدان على القدرة على الاقناع ومهارة التواصل مع الآخر.اخيرا ، ماهي هواياتك ؟أنا عاشق لكرة القدم وأهلاوي صميم و أحبه حتى النخاع، ومشاهدة كرة القدم متعتي الوحيدة، وكنت حريف لعب كرة القدم في الصغر ، وأيضا متابعة وسائل الإعلام العربية والعالمية أهم هواية على مدار يومي.اقرأ أيضا: مرفت المليجي: «ماسبيرو» تاريخ لا ينسى.. ومدرسة لا تشيخ| حوار

المصور السينمائي سعيد شيمي يكشف تفاصيل بداية مشواره مع السينما
المصور السينمائي سعيد شيمي يكشف تفاصيل بداية مشواره مع السينما

مصراوي

timeمنذ 21 ساعات

  • مصراوي

المصور السينمائي سعيد شيمي يكشف تفاصيل بداية مشواره مع السينما

: كشف المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي عن بداية مشواره مع السينما. وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج "ستوديو إكسترا"، على فضائية "إكسترا نيوز": "كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957"، لافًتا إلى أنه كان يتمنى أن يصبح مصورًا لكن لم يمتلك كاميرا تصوير في هذا الوقت. وأضاف: "روحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي، لكن في البداية أنا قدمت في معهد السينما وماتقبلتبش، بعدين قدمت في كلية الآداب جامعة القاهرة قسم تاريخ". اقرأ أيضا..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store