
أبٌ يبيع طفلته مقابل 60 ألف دولار في العراق
اضافة اعلان
وذكرت وسائل إعلام أن قوة أمنية أحبطت العملية بعد نصب كمين محكم، وأنقذت الطفلة التي وُلدت عام 2015، فيما تم توقيف الأب تمهيدًا لمحاكمته بتهمة الاتجار بالبشر.
ولم تكشف الجهات الأمنية عن الجهة التي كانت تنوي شراء الطفلة، كما لم تُعرف بعد دوافع الجريمة.
الحادثة أثارت موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، مع تصاعد الدعوات لتوسيع دور الرعاية الحكومية لحماية الأطفال من التعنيف والاستغلال الأسري.
ويأتي هذا الحادث في سياق سلسلة من الجرائم المماثلة التي شهدها العراق مؤخرًا، من بينها محاولة زوجين بيع طفلتهما الرضيعة في محافظة ديالى قبل أشهر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 44 دقائق
- صراحة نيوز
احذر! كيف تحمي نفسك من فخ الاحتيال الرقمي؟
صراحة نيوز- أفاد تقرير صادر عن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أن ولاية تكساس تحتل المرتبة الثانية في الولايات المتحدة من حيث عدد شكاوى جرائم الإنترنت والخسائر المالية الناجمة عنها، حيث بلغ إجمالي الخسائر المالية التي تكبدها مواطنو الولاية 1.35 مليار دولار خلال العام الماضي، بزيادة قدرها 328 مليون دولار مقارنة بالعام السابق. وأشار التقرير إلى أن كبار السن في الولاية، خاصة من هم فوق 60 عامًا، هم الفئة الأكثر تعرضًا للاحتيال، بينما كان الأشخاص في عمر الأربعينيات الأكثر تقديمًا للشكاوى. وبلغت خسائر هذه الفئة المالية 155 مليون دولار. كما أبرزت بيانات لجنة التجارة الفدرالية والرابطة الوطنية لممثلي الادعاء أن الأفراد من أصول إسبانية وأصحاب البشرة السوداء يعانون من نسب أعلى من الاحتيال، حيث يتعرضون بشكل متكرر لمخططات انتحال الشخصيات والرسائل الاحتيالية عبر البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي. ودعت الجهات المختصة المواطنين إلى توخي الحذر وعدم مشاركة معلوماتهم الشخصية، مع الانتباه إلى طرق الدفع غير الاعتيادية، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة، كما نصحت باستخدام كلمات مرور قوية والتحقق من هوية المتصلين قبل اتخاذ أي إجراء.


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
نصائح مهمة لرصد عمليات الاحتيال الرقمية وكيفية الوقاية منها
خبرني - أصبح الآلاف من مواطني ولاية تكساس معتادين على الاحتيال، إذ تحتل الولاية المرتبة الثانية في الولايات المتحدة بالنسبة للشكاوى من جرائم الانترنت والخسائر المالية، حيث تكبد مواطنو تكساس خسائر بقيمة 1.35 مليار دولار، بزيادة بواقع 328 مليون دولار مقارنة بالعام الماضي، حسب ما جاء في تقرير جريمة الإنترنت الذي أصدره مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) العام الماضي. فقد خسر راسل ليهي -وهو مدرس بمدرسة ثانوية- مدخراته بسبب المحتالين. وأشار مكتب التحقيقات الفدرالي إلى أن الآلاف من كبار السن في ولاية تكساس هم الأكثر عرضة للاحتيال والنصب. وذكرت صحيفة "دالاس مورنينغ نيوز" أن الأشخاص الذين يبلغون من العمر (60 عاما) أو أكثر تكبدوا أعلى قدر من الخسائر المالية، في حين كان الأفراد في عمر الأربعينيات الأكثر تقديما للشكاوى، كما أنهم تكبدوا ثالث أكبر حجم خسائر مالية تبلغ 155 مليون دولار. وأبرزت لجنة التجارة الاتحادية والرابطة الوطنية لممثلي الادعاء عام 2022 أن الأفراد من أصل إسباني وأصحاب البشرة السوداء كانوا الأهداف الأكثر تعرضا للاحتيال. وعلى سبيل المثال، يتم استهداف البالغين من أصل لاتيني بصورة متكررة بالمكالمات الهاتفية الاحتيالية ومخططات تتضمن انتحال شخصيات أفراد أسرة يعانون من ضائقة مالية، مستغلين العلاقات الأسرية الوثيقة. وبالمثل، غالبا ما يتعرض المستهلكون من أصحاب البشرة السوداء لعمليات احتيال رقمية بمعدلات أعلى مقارنة بالمستهلكين من أصحاب البشرة البيضاء، من خلال الأساليب الشائعة التي تتضمن الرسائل الإلكترونية التي تهدف لتصيد الأهداف والمخططات الاستثمارية الاحتيالية. ويتعرض المستهلكون من أصحاب البشرة السوداء أيضا لعمليات احتيال رقمية بمعدل أعلى من المستهلكين من أصحاب البشرة البيضاء. وقد وضع مكتب التحقيقات الفدرالي والرابطة الوطنية لممثلي الادعاء نصائح من أجل التعرف على مخططات الاحتيال ومنعها: الحذر من وعود المكسب السهل: ومن أجل رصد عمليات الاحتيال، يتعين أن يكون المرء واعيا بشأن العروض التي تبدو غير حقيقية، مثل الوعود بكسب المال بصورة سهلة أو الفوز بجوائز ومكافآت مقابل مسابقات لم يتم المشاركة فيها، حسب ما قالت الرابطة الوطنية لممثلي الادعاء. وغالبا ما يضغط المحتالون على المرء لكي يتحرك سريعا، وهذا الإلحاح يمنع المرء من التفكير بعناية في الوضع. ومن ناحية أخرى، فإن العروض الشرعية سوف تمنح المرء دائما وقتا كافيا للتفكير في خياراته. لا تشارك معلوماتك: ووفقا لمكتب التحقيقات الفدرالي، فإن علامة تحذيرية أخرى يجب أخذها في الاعتبار وهي أي طلب للحصول على معلومات شخصية، فلا يتعين على المرء أن يشارك كلمات السر الخاصة به أو التفاصيل الخاصة بحسابه المصرفي أو رموز الأمان، مع أي شخص غريب، حتى إذا ادعى أنه يعمل لدى وكالة حكومية أو بنك. الحذر من طرق الدفع غير الاعتيادية: وأشارت الرابطة الوطنية لممثلي الادعاء أنه يجب أن يتوخى المرء الحذر إن طلب منه استخدام أي وسيلة دفع غير اعتيادية، مثل بطاقات الهدايا أو التحويلات البنكية أو عمليات السحب المباشر من حسابه، حيث إن هذه تعد أساليب شائعة يستخدمها المحتالون للحصول على المال. تجنب الروابط: وتشدد الرابطة على أنه يجب تجنب الضغط على أي روابط مثيرة للشبهات أو تنزيل ملحقات من مصادر غير معروفة، خاصة التي يتم إرسالها عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي مثل واتساب أو فيسبوك. وفي حال لم يتأكد المرء من الرابط أو الملف، فمن الأفضل عدم فتحه. ومن أجل أن يحمي المرء نفسه من عمليات الاحتيال، من المهم أن يتخذ عددا من الخطوات الوقائية، أهمها: التحقق قبل الثقة: وأكدت الرابطة الوطنية أن التحقق دائما يسبق الثقة، حيث إنه يجب التحقق من الهويات والعروض عبر القنوات الرسمية. ففي حال تلقى الشخص مكالمة من البنك بشأن أمر ما، يجب عليه أن يتوجه بنفسه إلى البنك للتأكد من وجود مشكلة من عدمه. كلمات مرور قوية: وأوضح مكتب التحقيقات الفدرالي أن استخدام كلمات مرور قوية يعد أمرا أساسيا. وقال إنه يتعين على المرء وضع كلمة مرور معقدة تشمل مزيجا من الحروف الكبيرة والأعداد، وحفظها في مكان آمن، وتجنب إعادة استخدام نفس كلمة المرور في عدة حسابات. لا تشارك معلوماتك: وأضاف مكتب التحقيقات أنه يتعين على المرء أن يتحلى بالوعي تجاه ما يشاركه عبر شبكة الإنترنت. كما أوضح أنه يجب الحد من حجم المعلومات الشخصية التي ينشرها المرء على مواقع التواصل الاجتماعي أو في المنتديات العامة، كما يجب عدم إرسال أي وثائق شخصية عبر هذه المنصات، حيث إن ذلك يمكن أن يعرض الشخص لسرقة الهوية في حال اختراق الحساب.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
مداهمات ومصادرات .. الصين تشن حرباً على دُمى "لابوبو" المزيفة
سرايا - بينما يجتاح هوس اقتناء دمية "لابوبو" الأسواق العالمية، فوجئ كثيرون بأن الدمية التي دفعوا فيها عشرات الدولارات، لم تكن سوى نسخة مزيفة بأذنين مائلتين وأسنان ناقصة. وتحت اسم "لافوفو"، انتشرت هذه النسخ المقلدة بسرعة، مستغلة شهرة النسخة الأصلية التي تحولت من لعبة تباع بثمن زهيد إلى هوس عالمي تجاوزت قيمته 400 مليون دولار. ورغم أنها تُوصف منذ عقود بأنها "عاصمة البضائع المقلدة"، دشنت الصين حملة صارمة لمطاردة النسخ المزيفة من "لابوبو". وبحسب شبكة "CNN" فقد شملت الحملة مداهمات جمركية، وضبط شحنات ضخمة من الدمى المغشوشة، وإغلاق ورش تصنيع سرية تعمل ليلاً ونهاراً لتلبية الطلب المتزايد من محبي الدمى في الداخل والخارج. اللافت أن اللعبة، التي لا يتجاوز سعرها الأصلي 30 دولاراً، ارتفعت قيمتها بشكل جنوني في المزادات وعلى مواقع إعادة البيع، حتى تجاوزت أسعار بعض النسخ النادرة آلاف الدولارات. هذا الارتفاع السريع حوّل تجارة "لابوبو" من مجرد موضة إلى سوق موازية تحركها رغبة جامحة من جيل "زد" لامتلاك أو حتى تقليد ما يعبر عن هويتهم البصرية وذائقتهم الخاصة. ووسط هذه الظاهرة، برز جانب مثير للاستغراب؛ إذ لم يعد اقتناء النسخة الأصلية أولوية لدى البعض، بل صار كثيرون من الشباب يتباهون بامتلاك "لافوفو" بدلًا من "لابوبو"، معتبرين أن الفكرة أهم من الأصل، وأن النسخة المقلدة تمنحهم طرافة أكبر ومظهراً مختلفاً في عالم يعيد تدوير الرموز والثقافة الشعبية بلا توقف. وتثير هذه الحملة الصينية على الدمى المقلدة جدلاً واسعاً، إذ يرى متابعون أن المفارقة تكمن في أن الصين، التي لطالما كانت بؤرة ضخمة لصناعة التقليد، تجد نفسها مجبرة على حماية لعبة صينية من مصانع صينية، ليصبح السؤال الأبرز: إلى أي مدى يمكن لدولة تبني اقتصادها على التصدير الكثيف أن تضع حداً لظاهرة التزوير التي طالما صدّرتها للعالم؟.