
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم على الشرقية والرياض
ولا يستبعد تكوّن السحب الرعدية الممطرة على المرتفعات الجنوبية الغربية للمملكة.
حركة الرياح
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر جنوبية غربية إلى شمالية غربية بسرعة 10-26 كم/ساعة على الجزء الشمالي والأوسط وبسرعة 24-50 كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر على الجزء الشمالي والأوسط, ومن متر إلى مترين ونصف على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف الموج على الجزء الشمالي والأوسط, ومتوسط الموج إلى مائج على الجزء الجنوبي.
فيما ستكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي جنوبية غربية إلى شمالية غربية بسرعة 15-30 كم/ساعة على الجزء الشمالي, وشمالية شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة 10-25 كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 7 دقائق
- عمون
البدور للشباب: الاردن الجبل العربي وجمل المحامل
عمون - قال الدكتور محمد البدور في كلمة توجيهية في المؤتمر الوطني للشباب الذي تنظمه جمعية الملتقى الوطني للتوعية والتطوير يوم امس الخميس، إن الاردن الجبل العربي وجمل المحامل. واضاف، "استحلفكم بالله ، وعلى مدار السنين من عمر هذا الوطن المديد هل مر عليه عاما واحد تفرغ فيه لنفسة اونام فيه اهله ليلة واحدة دون ان يكون بينهم او على فراشهم او ارضهم اشقاء لهم من اهل عروبتهم ومن كل بلاد العرب؟" وتابع البدور: تعالوا نقرأ معا سطور تاريخنا الوطني المجيد العميق ، فمنذ مئة عام واكثر ونحن في مواجهة الصهاينة في إحتلالهم ارض فلسطين فما بين الحروب مع إسرائيل وإحتضان الثورة الفلسطينية وإنشغال الدبلوماسية الاردنية عبر كافة سنوات عمرها بالحق الفلسطيني ظل الاردن الحاضنة العربية لاخوته الفلسطينيين وقد اختلط الدم الاردني بالفلسطيني على ارضهم وارضنا دفاعا عن الارض والشرف العربي والانسان وظل الاردن منشغلا عن نفسه واولوياته وتنميته و إقتصاده وإزدهاره الى يومنا هذا لطالما طبول الحرب تقرع من حولنا وكيان مجرم لايفهم السلام ولا يستجيب الا بقوة السلاح وتساءل، "ماذا عن ضريبة الدم الاردنية لما جرى بالعراق من صراعات وحروب دامية دامت لاكثر من ثلاثة عقود وعلى طوال حدوده الشرقية؟.. لقد وقف الاردن الحاضن والحضن الدافئ الآمن لاخوته العراقيين الفارين من القتال والاقتتال وبقي الى يومنا هذا وقد عانينا من التطرف والارهاب وقدمنا التضحيات الجسام وما تفجيرات فنادق عمان الارهابية سنة ٢٠٠٥ الا شاهدا على تضحياتنا". وقال البدور، ماذا عما جرى في سوريا وما يجري اليوم عند حدودنا الشمالية من تفجر للصراع ؟ اجاب ، لقد حمل الاردن الملايين من اخوته اللاجئين والمهجرين وتحمل ويتحمل اليوم اعباء امنية وعسكرية وسياسية وإجتماعية تسبب بها التوتر الدائر اليوم رحاه في سوريا ولازالت جنوب سوريا بالذات الخاصرة الرخوة في الدولة السورية ومصدرا لاقلاق الامن والاستقرار في وطننا ونحن نجابه تهريب السلاح والمخدرات والارهاب عند حدودنا حماية لانفسنا وبلاد عروبتنا وخاصة الاشقاء في دول الخليج وغيرها ٠ وتساءل البدور مرة اخرى ماذا عما تحملناه في الصراعات الاقليمية في محيطنا ؟ بالامس كان سماؤنا وارضنا مسرحا لصواريخ ايران واليمن المتساقطة على إسرائيل في حرب عبثية تحملنا اعبائها وتعايشنا لحظاتها ٠ ماذا قدمنا لغزة في هذه الحرب المجرمة التي تشنها عليها إسرائيل ؟ بالامس كانت آخر مساعداتنا لاهلنا الغزيين بكسر الحصار عليهم ووصلت مساعداتنا لتضاف الى سجل مواقفنا المشرفة وباقصى امكاناتنا والتي وقفها الاردن إنسانيا وسياسيا ولوجستيا لاهلنا في غزة وكل انحاء فلسطين ٠ نعم هذا هو الاردن العظيم الذي ماتوانى يوما عن نصرة عروبته وبقي بحفظ الله ووعي شعبه وحكمة قيادته جبل العرب الذي لايهزه ريح وسيبقى شامخا ترفرف على قممه راية العرب والمسلمين وفي نهاية كلمته قال الدكتور محمد البدور ياشباب إعتزوا بوطنكم وافتخروا بمواطنتكم وقيادتكم وبمواقف الاردن الخالدة وكونوا على يقين لولا عدالة الحكم وحكمة القيادة وعظمة هذا الشعب وقدرة مؤسساته الأمنية والعسكرية واقتدارها لما عبرنا بأمآن كل هذه العواصف التي زلزلت إقليمنا وهزت الارض في محيطنا ومن حولنا ولما كنا السند والعون والمدد لعروبتنا

عمون
منذ 7 دقائق
- عمون
عدنان أحمد الزيود .. مبارك التخرج
عمون - تتقدم أسرة الصحافية دعاء الزيود بأسمى آيات التهنئة والتبريك لابن الخالة الشاب الخلوق عدنان أحمد الزيود بمناسبة تخرجه من الجامعة الأردنية – كلية الشريعة، تخصص الفقه وأصوله، بتقدير (جيد جدًا). إن هذا الإنجاز المشرّف ثمرة جهدٍ وعزيمة وإصرار، فكل الأمنيات القلبية له بمزيدٍ من التفوق والتقدم، وأن يوفّقه الله لخدمة دينه ووطنه بعلمه وعمله، ليكون منارات خير ونور في مجتمعه.


الجمهورية
منذ 14 دقائق
- الجمهورية
حمية تمنع إلف النعم..وذِكر للشكر يجمع بين معاني الحمد
أوضح إمام الدعاة، الشيخ محمد متولي الشعراوي ، رحمه الله، سبب تكرار قوله تعالى: "فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ"الرحمن: من الآية 14 إلى 28، عقب كل نعمة يذكّر بها المولى عز وجل خلقه من بني آدم، مشيرًا إلى أن هذا التكرار القرآني مقصودٌ به ترسيخ النعمة في السمع والبصيرة والقلب، حتى لا يُغفل الإنسان فضل الله. وبيّن رحمه الله أن الحق سبحانه لم يقل "نِعَم الله" بصيغة الجمع، بل قال: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ" [النحل: 18]، وذلك لأن التفكر في "نعمة" واحدة يُفضي إلى إدراك وفرة النِّعم المتفرعة منها، ك السمع والبصر وسائر الجوارح، فما من نعمة إلا وتتولد منها نعمٌ لا تُعد. وفي لمحة تربوية ساقها العلماء حول قيمة الشكر ، أشار بعض المتحدثين إلى أن العطاء ومساعدة الآخرين تساهم في تذكير النفس بفضل الصحة، ونعمة المال، وغيرها من ألوان الفضل الرباني، وتحمي القلب من "إلف النعمة"، أي الاعتياد عليها حتى تُنسى. ولهذا، جاء في السُّنة المطهرة، أحد أعظم الأذكار التي تجمع بين معاني الحمد المتنوعة قول النبي ﷺ: "الحمد لله عدد ما خلق، والحمد لله ملء ما خلق، والحمد لله عدد ما في السماوات وما في الأرض، والحمد لله ملء ما في السماوات وما في الأرض، والحمد لله عدد ما أحصى كتابه، والحمد لله ملء ما أحصى كتابه، والحمد لله عدد كل شيء، والحمد لله ملء كل شيء."