logo
زي النهاردة.. قيام تحالف دفاعي بين النمسا وبروسيا ضد روسيا

زي النهاردة.. قيام تحالف دفاعي بين النمسا وبروسيا ضد روسيا

البوابة٢٠-٠٤-٢٠٢٥

تمر علينا اليوم الأحد الموافق 20 ابريل، العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
فرنسا تعلن الحرب على النمسا.
في عام 1854 قيام تحالف دفاعي بين النمسا وبروسيا ضد روسيا.
عام 1868 اليابان تغير عاصمتها من كيوتو إلى إيدو.
عام 1871 بداية الخدمات البريدية في طوكيو وكيوتو وأوساكا.
عام 1901 افتتاح أول جامعة نسائية في اليابان.
عام 1905 إعلان هدنة إنجرامز بين القبائل الحضرمية في اليمن.
وعام1921 توقيع اتفاقية برشلونة الخاصة بتنظيم حرية العبور.
عام 1925 بداية البريد الجوي بين طوكيو وأوساكا وفوكوكا.
عام 1929 إنشاء جهاز البوليس الدولي الإنتربول.
عام 1947
عقد أول انتخابات برلمانية في اليابان.
عام 1972 المكوك الفضائي أبولو 16 يهبط على سطح القمر.
وعام 1999 وقوع مذبحة ثانوية كولمباين في مدينة دنفر، في ولاية كولورادو الأمريكية.
عام 2008 مقتل ناشطين من حزب الكتائب اللبنانية بإطلاق نار في زحلة وذلك بعد افتتاح بيت الكتائب.
عام 2009 انعقاد مؤتمر ديربان الاستعراضي في جنيف بسويسرا والذي نظمته الأمم المتحدة بهدف مناهضة العنصرية.
عام 2015
مقتل 90 وإصابة 398 في غارة جوية لقوات عمليَّة عاصفة الحزم عند استهداف مخازن للصواريخ في صنعاء.
2020 - انهيار تاريخي في سعر برميل نفط خام غرب تكساس الأمريكي إلى ما دون الصفر (-37 دولار للبرميل) لأول مرة في التاريخ، بتأثير جائحة كورونا وحرب الأسعار بين السعودية وروسيا.
وعام2021 مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي متأثرًا بإصابته في هجوم شنه متمردو جبهة التغيير والوفاق في شمال البلاد، وتولي نجله محمد إدريس ديبي رئاسة المجلس العسكري الانتقالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يشعل حربًا تجارية جديدة مع أوروبا.. ورسوم الـ50% تهز الأسواق العالمية
ترامب يشعل حربًا تجارية جديدة مع أوروبا.. ورسوم الـ50% تهز الأسواق العالمية

الموجز

timeمنذ 7 ساعات

  • الموجز

ترامب يشعل حربًا تجارية جديدة مع أوروبا.. ورسوم الـ50% تهز الأسواق العالمية

في خطوة مفاجئة تهدد بإشعال فتيل حرب تجارية جديدة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع الواردات القادمة من الاتحاد الأوروبي، اعتبارًا من الأول من يونيو، وذلك بعد انهيار المفاوضات التجارية بين الجانبين. نشر ترامب قراره عبر منصته "تروث سوشيال"، واتهم الاتحاد الأوروبي بأنه "تكوّن لاستغلال الولايات المتحدة تجاريًا"، مشيرًا إلى أن المحادثات لم تحقق أي تقدم. وفي تصريحات متلفزة، أكد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن مفاوضات بلاده مع دول مثل الهند والمملكة المتحدة تسير بإيجابية، مشيرًا إلى وجود 18 شريكًا تجاريًا يتفاوضون بحسن نية، باستثناء الاتحاد الأوروبي. أثار القرار موجة من الانتقادات في العواصم الأوروبية، حيث وصف رئيس الوزراء الأيرلندي الخطوة بأنها "مخيبة للآمال"، بينما أكدت الحكومة الألمانية أن فرض رسوم إضافية "لا يخدم مصالح أحد". وفي محاولة لاحتواء الأزمة، أجرى المفوض الأوروبي للتجارة، ماروش شيفكوفيتش، اتصالًا هاتفيًا مع ممثل التجارة الأمريكي جاميسون جرير، في إطار جهود دبلوماسية لتهدئة الأوضاع. تقارير إعلامية أوروبية أشارت إلى أن اللجنة الأوروبية "لا تزال تحاول فهم نوايا واشنطن" وسط حالة من الغموض بشأن الموقف الأمريكي الحقيقي. تسبب الإعلان في اضطرابات حادة بالأسواق المالية العالمية، حيث انهارت مؤشرات البورصات الأوروبية، وتراجعت بورصة ميلانو بأكثر من 3%، فيما فقدت أسهم كبرى البنوك والشركات الإيطالية ما يصل إلى 7%. وفي وول ستريت، تراجعت مؤشرات داو جونز وستاندرد أند بورز وناسداك بنسب متفاوتة، وسط موجة بيع واسعة النطاق. وشهدت شركة "أبل" ضربة قوية، بعد تهديد ترامب بفرض رسوم إضافية بنسبة 25% على هواتف الآيفون المُصنعة خارج الولايات المتحدة، مما أدى إلى انخفاض أسهمها 4% وخسارتها أكثر من 100 مليار دولار من قيمتها السوقية خلال ساعات. ارتفع سعر الذهب بنسبة 1.5% ليبلغ نحو 3350 دولارًا للأونصة، في ظل تزايد الإقبال على الأصول الآمنة وتوقع خفض البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة. وعلى الجانب الآخر، تراجعت أسعار النفط والغاز بنسب متفاوتة. وحذر كبير الاقتصاديين في بنك "بيرينبرج"، هولجر شميدينج، من أن "هذه خطوة تصعيدية خطيرة"، متوقعًا ردًا أوروبيًا قد يفاقم الأضرار الاقتصادية لكلا الطرفين.

الإمارات تشارك في اجتماع مجموعة العمل الثقافية بمجموعة العشرين في جنوب أفريقيا
الإمارات تشارك في اجتماع مجموعة العمل الثقافية بمجموعة العشرين في جنوب أفريقيا

الاتحاد

timeمنذ 7 ساعات

  • الاتحاد

الإمارات تشارك في اجتماع مجموعة العمل الثقافية بمجموعة العشرين في جنوب أفريقيا

جوهانسبرغ (وام) شاركت دولة الإمارات في الاجتماع الثاني لمجموعة العمل الثقافية التابعة لمجموعة العشرين المقام تحت شعار«تضامن، مساواة، واستدامة»، والذي استضافته مدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا مؤخراً بهدف تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء، وإبراز دور الثقافة كأداة استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة، وبناء جسور التواصل الحضاري وتعزيزالحوار بين الشعوب وترسيخ قيم السلام. مثل الدولة في الاجتماع وفد من وزارة الثقافة برئاسة شذى الملا، وكيل الوزارة المساعد لقطاع الهوية الوطنية والفنون المكلف، حيث شهد الاجتماع سلسلة من الجلسات النقاشية التي تناولت المسودة الأولى للبيان الختامي لمجموعة العمل الثقافية، بمشاركة ممثلي رفيعي المستوى من أعضاء مجموعة العشرين والدول المستضيفة وكذلك المنظمات الدولية مثل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلموالثقافة (اليونسكو). وتركزت النقاشات ما بين الدول والمنظمات الدولية على أربعة محاور رئيسة، هي: حماية التراث الثقافي واستعادته كحق إنساني أساسي، ودمج السياسات الثقافية في الخطط الاقتصادية والاجتماعية، لضمان تنمية شاملة، وتسخيرالتكنولوجيا الرقمية لدعم الاقتصاد الثقافي المستدام، ومواجهة التحديات المناخية التي تهدد التراث الثقافي والمادي. وأكد وفد الدولة خلال الاجتماع سعي دولة الإمارات إلى تعزيز دورالثقافة كرافد للتنمية الشاملة وعنصر جوهري في ترسيخ الهوية الوطنية، وفي دعم الابتكار والصناعات الإبداعية على المستوى العالمي، وهو ما يتضح جلياً من خلال حرصها الدائم على المشاركة في قمم مجموعة العشرين، بالإضافة إلى ترسيخ مكانة الدولة على الساحة الاقتصادية العالمية عبر تحقيق التوازن في التفاعل مع الاقتصادات الغربية ودول مجموعة «بريكس». وفي سياق التحديات المناخية، شدّد الوفد على أهمية اتخاذ إجراءات هادفة لتعزيز الدعوة العالمية للعمل المناخي القائم على الثقافة، منوهاً بمبادرات الدولة الرائدة في هذا الصدد مثل «إطارعمل الإمارات للمرونة المناخية العالمية» في مؤتمر الأطراف COP28، والذي يشتمل على سبعة أهداف موضوعية تسلط الضوء على الأولويات العالمية للتكيف، من بينها التراث الثقافي، ويهدف إلى تحقيق مستهدف حماية التراث الثقافي كجزء من برنامج «عمل الإمارات - بيليم» وتضمينه في خطط التكيف الوطنية من قِبل الدول الأعضاء. كما تطرّق الوفد إلى مجموعة «أصدقاء العمل المناخي القائم على الثقافة»، التي تم تأسيسها من قِبل دولة الإمارات العربية المتحدة والبرازيل، بهدف الحصول على الاعتراف الرسمي بالدور المحوري للثقافة في السياسات المعنية بالتغير المناخي من خلال استراتيجية متكاملة تشمل تعزيز التعاون في بناء المعرفة وزيادة المشاركة العامة في قضايا المناخ والثقافة في مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) والمؤتمرات المستقبلية. ومن المقرر أن تشارك وزارة الثقافة في الاجتماعات القادمة في شهري يوليو وأكتوبر المقبلين في كيب تاون ومحافظة كوازولو ناتال، تحضيراً لاجتماع وزراء ثقافة مجموعة العشرين المزمع عقده في 29 أكتوبر المقبل، لاعتماد البيان الختامي لوزراء الثقافة قبل انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين في 27 و28 من نوفمبر في محافظة خواتينغ بجنوب أفريقيا. يذكر أن دولة الإمارات تشارك في أعمال القمة للمرة الرابعة على التوالي، حيث سبق أن دُعيت إليها أعوام 2022 و2023 و2024، إلى جانب مشاركتها التاريخية في نسختي 2011 و2020.

مهلة 24 ساعة وموعد أقصى للانتخابات.. منعطف في مسار احتجاجات ليبيا
مهلة 24 ساعة وموعد أقصى للانتخابات.. منعطف في مسار احتجاجات ليبيا

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

مهلة 24 ساعة وموعد أقصى للانتخابات.. منعطف في مسار احتجاجات ليبيا

تم تحديثه السبت 2025/5/24 01:28 ص بتوقيت أبوظبي في تطور على مسار الاحتجاجات التي تشهدها العاصمة الليبية طرابلس، أمهل المتظاهرون المجلس الرئاسي 24 ساعة، لاستلام إدارة البلد الأفريقي، محددين في الوقت نفسه موعدًا أقصى لإجراء الانتخابات. وفي بيان صادر عنهم، طالب المحتجون الليبيون بإعداد دستور دائم للبلاد واجراء الانتخابات في موعد أقصاه 25 يوليو/ تموز2026، كما أمهلوا المجلس الرئاسي الليبي حتى صباح الأحد، لتولي مسؤولية إدارة البلاد وطالب المتظاهرون، البعثة الأممية والمجتمع الدولي بدعم التحول الديمقراطي، وإنهاء المراحل الانتقالية، التي قالوا إنها أعاقت بناء الدولة وأغرقت البلاد في الفساد والفوضى السياسية. وأكد المحتجون أنهم «لن يغادروا الميادين حتى تتحقق المطالب»، محذرين من أن الجمعة القادمة ستكون حاسمة في حال لم تتم الاستجابة، ومؤكدين في الوقت ذاته تمسكهم بالسلمية وشهدت العاصمة الليبية احتشاد آلاف المتظاهرين في ميدان الشهداء وسط طرابلس، للمطالبة بـ إسقاط حكومة عبد الحميد الدبيبة وتسليم إدارة المرحلة الانتقالية إلى المجلس الرئاسي، مع «التهديد بتنفيذ عصيان مدني شامل إذا لم تُلبَّ مطالبهم خلال 24 ساعة». المظاهرة، التي حملت شعار «جمعة الخلاص»، مثلت منعطفًا جديدًا في مسار الحراك الشعبي، حيث صدحت الحناجر في الميدان للمطالبة بـ«استعادة مفاتيح الدولة ورفعت لافتات تؤكد أن السيادة للشعب». تظاهرات متزامنة.. وتوسع جغرافي الاحتجاجات لم تقتصر على ميدان الشهداء فقط، بل شهدت عدة مناطق في طرابلس، منها سوق الجمعة، زاوية الدهماني، النوفليين، حشودًا انطلقت باتجاه قلب العاصمة. كما التحم المتظاهرون من مدن الزاوية وصرمان وصبراتة بالمحتجين في طرابلس، في مشهد يعكس توسع رقعة الغضب الشعبي. وبالتوازي، تجمع المئات أمام مقر بعثة الأمم المتحدة في غرب طرابلس، مطالبين بـ«نزع الاعتراف الدولي عن حكومة الدبيبة وتشكيل حكومة جديدة تقود البلاد إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة». خلفية الأزمة تأتي هذه المظاهرات في وقت تعيش فيه ليبيا حالة انسداد سياسي مزمن، وسط تعثر الجهود الأممية لتنظيم انتخابات، واستمرار التجاذب بين حكومتين متنافستين، إحداهما في طرابلس بقيادة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في الشرق يدعمها البرلمان. ورغم انتهاء ولاية حكومة الدبيبة منذ أواخر عام 2021، فإنها لا تزال تحظى باعتراف دولي نسبي، الأمر الذي أثار استياء شريحة واسعة من الليبيين الذين يرون فيها عقبة أمام الاستقرار وإعادة بناء مؤسسات الدولة. aXA6IDkyLjExMi4xNjMuMjQ1IA== جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store