كنز اليوم \ نصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة .
تاريخ النشر: 13 يوليو 2025 - 08:32 GMT نصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة
بداية الفصل الصيفي الجامعي هي مرحلة مهمة ومختلفة عن باقي الفصول هو فصل دراسي اختياري وقصير، مدته عادة بين 6 إلى 8 أسابيع، فيما يلي نستعرض لكم أهم النصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة لتبدأ بشكل صحيح:
نصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة
يجب البدء بقوة وبدون تأجيل لأنه الفصل الصيف قصير، فلا تؤجل المهام، وابدأ بالتركيز من أول أسبوع.
احضر المحاضرات بشكل منتظم لتتفادى التراكم.
الحرص على توزيع وقتك بين المحاضرات، المذاكرة، والراحة.
نظم وقتك من البداية وضع جدول أسبوعي يجمع بين المحاضرات الدراسة، والراحة.
خصص وقت يومي للمراجعة حتى لو ساعة.
تابع المحاضرات أولًا بأول ولا تكتفي بالشرح داخل القاعة راجع المحاضرات فور انتهاءها.
استخدم ملخصات أو فيديوهات مساعدة إن احتجت.
استغل قصر الفصل الصيفي لصالحك لأنه الفصل الصيفي قصير ويعتبر فرصة لرفع المعدل أو إنهاء مادة صعبة، فركز جيدًا.
لا تهمل أي امتحان أو واجب، لأن كل علامة تفرق.
حاول الاستفادة من المصادر الإلكترونية وراجع مواقع تعليمية، قنوات يوتيوب، تطبيقات مفيدة.
تجنب السهر الزائد أو الضغط النفسي وخذ فترات راحة منتظمة، ونم جيدًا.
ادرس بذكاء لا بكثرة واستخدم تقنيات مثل: طريقة بومودورو، الخرائط الذهنية، أو الدراسة مع مجموعة.
تواصل باستمرار مع أساتذتك ولا تتردد في السؤال أو حضور الساعات المكتبية، خاصة في الصيف حيث التواصل أسهل.
شارك بالأنشطة الصيفية إن وجدت، وشارك في نشاط أو دورة تقوّي مهاراتك الشخصية أو الأكاديمية.
حدد هدفك من الفصل الصيفي.
مميزات الفصل الصيفي:
يعتبر فرصة قوية لتحسين المعدل بسرعة.
عدد أقل من الطلاب ويكون تركيز أكثر من الدكتور.
الأجواء تكون أقل ضغطًا من الفصول العادية.
يعتبر مفيد لإنهاء مواد صعبة بدون ازدحام جدول.
عبارات تحفيزية لبداية الفصل الصيفي:
الطالب الناجح ما بيعرف مواسم، يعرف أهداف.
خلي صيفك غير مو وقت كسل وقت تصفية حساب مع المعدل.
بين الحر والشمس، في إنجاز ينتظرك يتحقّق.
صيفك مش بس شمس وحر، صيفك إنجاز وهدف يتحقق.
ابدأ الصيفي بقوة، وخلي كل يوم يقربك من حلمك.
الفصل الصيفي قصير، لكن تأثيره كبير على مستقبلك الجامعي.
الفصل الصيفي قصير بس إنجازه طويل الأثر.
© 2000 - 2025 البوابة ( )
كانت هذه تفاصيل نصائح لبداية الفصل الصيفي الجامعي لانطلاقة ناجحة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 28 دقائق
- الوطن
الإناث يتفوقن كما ونوعا بمعرض تشكيلي
فيما انطلقت فعاليات المعرض التشكيلي الذي يحمل مسمى «نقطة»، تعبيرًا عن دعم وتمكين المواهب «الواعدة» من خلال إتاحة منصة لعرض أعمالهم والتواصل مع الجمهور، وذلك في جاليري دار نورة الموسى للثقافة والفنون المبدعة في الأحساء، ويستمر أسبوعين، أكد تشكيليون وتشكيليات، بينهم نقاد خلال أحاديثهم لـ«الوطن»، تفوق الإناث على الذكور في الأعمال التشكيلية بالمعرض كمًا ونوعًا، وذلك يشير إلى تميزهن في الفنون البصرية، واهتمامهن الواضح بالتفاصيل داخل اللوحة، وقدرتهن على إخراج لوحات تشكيلية دقيقة ومفصلة. 66 تشكيليًا صاعدًا أضافوا أن لوحات المعرض، أتاحت للتشكيليين والتشكيليات، التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم، مع التركيز على التنوع في الأساليب والمدارس الفنية، لافتين إلى أن حضور أفراد العائلة في المعرض، والوقوف بجوار لوحات أبنائهم وبناتهم، لهو دليل يؤكد دور الأسرة في دعم وتشجيع المواهب «الصاعدة»، وتمكينهم نحو الاستمرار في شغفهم، والتدريب والتعليم وتطوير مهاراتهم. تشير البيانات الإحصائية للمعرض إلى مشاركة 57 تشكيلية صاعدة، و9 تشكيليين صاعدين، بمجموع 66 تشكيليًا وتشكيلية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة. 200 لوحة تشكيلية بدوره، أبان عضو لجنة الفرز في المعرض، التشكيلي والناقد أحمد العبدرب النبي، أن مقر المعرض، بات حاضنًا للمواهب، وحراكًا فنيًا وثقافيًا واسعين في الأحساء، وتعزيز القدرات الفنية العالية، وتشجيع البراعم، ومعرض «نقطة»، حينما تمدد نقاط متتالية، ينشأ منها طريق من خط مستقيم، لافتًا إلى استقبال لجنة الفرز قرابة 200 لوحة تشكيلية، وسط حيرة كبيرة من جودة الأعمال، وتقليص أعدادها لتتناسب مع مساحة المعرض، وتم استبعاد بعض الأعمال من المعرض لجودتها العالية، لأنها لتشكيليات محترفات وتشكيليين محترفين، ورغم بداية انطلاقة المشاركين فإن بعضهم دخل في قائمة الاحتراف من بداية انطلاقته من خلال طبيعة العمل والتنوع والوعي اللوني والفني، والتنوع من حيث الخامات ما بين الأخشاب والطباعة والأقلام وسلك سكرين، والتنوع في القياسات، والتنوع في أعمار المشاركين، لتبدأ من 9 أعوام إلى 40 عامًا، لافتًا إلى أن حضور الذكور في المعرض بخجل مقارنة بالإناث. الحوار والاكتشاف أشار المشرف على المعرض، التشكيلي حسين التمار إلى أن المعرض، يُعنى بانطلاق المواهب الشابة في عالم الفن، ليكون منصة فنية تحتفي ببدايات التشكيليين، ويُجسد لحظة الانطلاق الأولى في المسيرة الإبداعية لكل تشكيلي مشارك، ويعكس إيمان دار نورة الموسى، العميق بأن نقطة الانطلاق تبدأ من الدار في تأكيد على دورها المحوري في تعزيز الإنتاجية المحلية، ودعم الروح الشبابية، واحتضان الطاقات الفنية الصاعدة، ويقدم المعرض مجموعة واسعة من الأعمال الفنية التي تعكس تنوع التجارب والرؤى والمدارس الفنية، مما يمنح الزوار تجربة غنية وملهمة تفتح آفاق الحوار والاكتشاف، موجهًا الدعوة لجمهور الفن والثقافة لزيارة المعرض، ودعم هذه الكوكبة من المواهب السعودية الواعدة في بداياتهم الفنية.


عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
عبدالرحمن وفاطمة يحتفلان بزواجهما
احتفل محمد صديق تركستاني بزواج نجله عبدالرحمن من الآنسة فاطمة حسين علي البيتي، في إحدى قاعات الاحتفالات بجدة، وسط حضور عدد من الأهل والأصدقاء الذين شاركوا العريس فرحته. وعبّر العريس عن فرحته بتوديعه حياة العزوبية، داعياً الله التوفيق في حياته القادمة. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
الهبوط «الباراشوتي»
لم يَدُر بخلد مخترع «الباراشوت» الفرنسي «لو نورماند» عام 1783، أن يستخدمه الناس لاحقاً في مآرب أخرى! إذا كان عدد من نجوا بالقفز المظلي يناهز ثلاثة ملايين فرد، في عام 2024، فإن عدد من هبطوا بـ«باراشوتات الواسطة» في إدارات لا يستحقونها لا يكاد يُحصى حول العالم. المفارقة أن نادي «كاتربيلر» العريق الذي تأسس عام 1922، لا يمنح شارة العضوية إلا لمن نجا فعلياً بالهبوط الباراشوتي وليس في تدريبات ميدانية. وهي رمزية إلى أن الإقدام على الهبوط يتطلّب شرف المحاولة. ومن لا يملك شرف التجربة والخبرة كيف يمكنه أن ينسجم مع بيئة لا تتقبله. طبيعة البشر ترفض «الغريب»، لكن ما إن تتحرك سواكن عبقريته ومهاراته حتى يقف له الجميع احتراماً وتقديراً. هؤلاء الذين يفرضون أنفسهم بذكاء ويجنون ثمار تفانيهم. لا ضير أن يهبط علينا أحد من الخارج. فكثير من المسؤولين القادمين من بيئة عمل مختلفة يضيفون قيمة مضافة إلى الناس إذا ما أتوا من ثقافات مؤسسية تتحلى بالمهنية العالية. يتعلم الناس من طريقة عملهم، وسرعة إنجازهم، وشفافيتهم، ومرونتهم، وثقتهم بأنفسهم، وروح الفريق الواحد، فضلاً عن صدقهم في تمكين من يحتاجون إلى مد يد العون. وسيبقى دوماً بعض الخبثاء الذين يحرّضون زميلهم على القفز بالباراشوت ليزيحوا عنهم عثرات الطريق، أو منافساً قوياً يُخشى صعوده. الذي اكتشف طوق النجاة السماوي (الباراشوت) لم يتوقع أن يلهو به الناس بألعاب ترفيهية. فصرنا نرى من يتسلى بالهبوط في مواقع يجرب بها حظه، وليس معه سوى مؤهل المحسوبية (المظلة). غير أن بعض الواسطات تخذلنا كما يخذلنا الباراشوت الذي لا ينفتح عندما نكون في أمسّ الحاجة إليه. ولذلك يتعمّد البعض تصعيد المواجهة في العمل حتى لا يبقى أمامنا سوى خيار القفز بطوق النجاة، ثم نكتشف أن ذلك لم يكن سوى حيلة ذكية للتخلص منه عند باب الطائرة. والحق يُقال إن بعض المناصب العليا لا تتطلّب خبرات ذات صلة، بل قدرات قيادية تحسّن إدارة دفة السفينة. وهذا يتطلب احترام التخصصات، وتمكين المميزين والمهمشين، واستقطاب الكفاءات للوصول إلى بر الأمان. وبعض المسؤولين يجيدون إطفاء الحرائق، والتعامل مع التغيير، وكسب الناس، وتشكيل فرق عمل تنطلق بسرعة الزوارق نحو أهدافها. كل ما يحتاجون إليه هو متسع من الوقت للإنجاز. القفز بالباراشوت يتطلّب جرأة وشجاعة ومقدرة على التعامل مع الصدمات. وعندما نحرّض أحداً على مغامرة لا يقوى عليها فإننا نرتكب خطأ بحقه وآخر بحق المجتمع.