
رياضة عالمية : جالاتا سراي يعلن رسميا اقترابه من ضم ليروي سانى واللاعب فى طريقه إلى إسطنبول
الخميس 12 يونيو 2025 07:30 صباحاً
نافذة على العالم - أعلن نادي جالاتا سراي التركي عن بدء مفاوضاته رسميًا مع الجناح الألماني ليروي ساني، تمهيدًا للتعاقد معه خلال سوق الانتقالات الصيفي الحالي.
وقال النادي في بيان مقتضب نشره عبر حسابه على منصة إكس: "بدأت المفاوضات مع لاعب كرة القدم ليروي عزيز ساني من أجل انتقاله إلى نادينا. نعلن ذلك لجماهيرنا بكل احترام".
وبحسب مصادر صحفية، من المنتظر أن يصل ساني إلى مدينة إسطنبول في وقت لاحق اليوم، على أن يخضع للفحص الطبي ويوقّع عقدًا يمتد لثلاث سنوات مع بطل الدوري التركي.
وأكد الصحفي الإيطالي المتخصص في أخبار الانتقالات، فابريزيو رومانو، عبر منصة "إكس، أن الاتفاق بين الطرفين قد تم بالفعل، وأن اللاعب سيرافق وكيله ماكس بيلفيلد، خلال رحلته إلى تركيا.
وينتهي عقد ساني الحالي مع بايرن ميونخ بنهاية موسم 2024-2025، وقد رفض اللاعب تجديده، ما جعله يبحث عن وجهة جديدة بعيدًا عن النادي البافاري. وبذلك، لن يشارك مع الفريق في بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقرر انطلاقها قريبًا في الولايات المتحدة.
يُذكر أن ساني انضم إلى بايرن ميونخ في صيف 2020 قادمًا من مانشستر سيتي، في صفقة بلغت قيمتها نحو 49 مليون يورو. وخلال الموسم الماضي، شارك في 45 مباراة بجميع المسابقات، سجل خلالها 13 هدفًا وصنع 6، وأسهم في تتويج الفريق بلقب الدوري الألماني. وتبلغ القيمة السوقية الحالية للاعب نحو 32 مليون يورو، فيما يبلغ من العمر 29 عامًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأموال
منذ 15 دقائق
- الأموال
وسام أبو علي: أنا المُسدد الأول.. وتريزيجيه خالف الترتيب في ركلة الجزاء
أثار تعادل الأهلي السلبي مع إنتر ميامي الأمريكي، في افتتاح مباريات بطولة كأس العالم للأندية 2025، جدلًا كبيرًا ليس فقط بسبب النتيجة، بل بسبب واقعة ركلة الجزاء المهدرة التي أشعلت الحديث داخل وخارج الملعب. وفي تصريحات صحفية عقب اللقاء، كشف مهاجم الأهلي الفلسطيني وسام أبو علي كواليس ما حدث أثناء تنفيذ ركلة الجزاء، التي أهدرها محمود حسن "تريزيجيه" في الشوط الأول من اللقاء. وسام يوضح: كنت المسدد الأول وتريزيجيه أخذ القرار قال أبو علي بوضوح:"أنا المُسدد الأول لركلات الجزاء، وهناك قائمة متفق عليها داخل الفريق، وتريزيجيه يأتي بعدي، لكنه طلب التسديد وشعر أن بإمكانه التسجيل، ولم أعارض، لكن للأسف لم يوفق". وأضاف اللاعب الدولي الفلسطيني:"مثل هذه المواقف تحدث في كرة القدم، كل اللاعبين معرضون لإهدار ركلات الجزاء، وأنا نفسي أهدرها أحيانًا، لا يمكن تحميل شخص واحد المسؤولية". مشادة خفيفة بين زيزو وتريزيجيه وقد رصدت الكاميرات نقاشًا واضحًا دار بين الثلاثي تريزيجيه وزيزو ووسام أبو علي قبل تنفيذ الركلة، حيث تمسك تريزيجيه بالتسديد، قبل أن ينقض عليه الحارس الأرجنتيني أوستاري بتصدي رائع حرم الأهلي من هدف مبكر. ورغم ضياع الفرصة الذهبية، خرج الأهلي بنقطة مهمة من اللقاء، في ظل تألق واضح من الحارس محمد الشناوي، ليضمن الفريق المصري مليون دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، وهي المكافأة المحددة للتعادل في دور المجموعات. على الجانب الأخر، يستعد الأهلي الآن لمواجهة بالميراس البرازيلي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى، والتي تضم أيضًا بورتو البرتغالي، في جدول محفوف بالتحديات والمنافسة الشرسة.


بوابة الفجر
منذ 19 دقائق
- بوابة الفجر
"بوكا جونيورز" عملاق يسعى لاستعادة الأمجاد في مونديال الأندية
يسعى بوكا جونيورز الأرجنتيني إلى استعادة مجده الغائب حينما يشارك في بطولة كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية بين 14 يونيو إلى 13 يوليو المقبل. "بوكا جونيورز" عملاق يسعى لاستعادة الأمجاد في مونديال الأندية وأوقعت القرعة بوكا جونيورز، الذي توج بلقب كأس إنتركونتيننتال ثلاث مرات كان أخرها عام 2003، في المجموعة الثالثة بالبطولة إلى جانب بايرن ميونخ الألماني وبنفيكا البرتغالي وأوكلاند سيتي النيوزيلندي. وسيفتتح بوكا جونيورز مشواره بمواجهة بنفيكا يوم 16 من الشهر الجاري، وبعد ذلك بأربع أيام سيكون على موعد مع مواجهة قوية للغاية أمام بايرن ميونخ، ثم يختم دور المجموعات بمواجهة أوكلاند سيتي يوم 24 من الشهر ذاته. ويدخل بوكا جونيورز البطولة بعدما خرج من دور الثمانية بالدوري الأرجنتيني على يد هوراكان الذي خسر بدوره في النهائي أمام بلاتنسي، حيث احتل الفريق المركز الثاني في المجموعة الأولى بالبطولة، قبل أن يتأهل إلى دور الستة عشر ويتخطى عقبة لانوس بضربات الترجيح، لكنه خسر أمام هوراكان في دور الثمانية بالمرحلة الافتتاحية، ويتهيأ لدخول المرحلة الثانية بعد نهاية المونديال. كما خرج الفريق من كوبا ليبرتادوريس من المرحلة التمهيدية بعد خسارته أمام أليانز ليما البيرفي 4/5 بضربات الترجيح بعد التعادل 2/2 في مجموع المباراتين. كما لم يعرف الفريق استقرارا على المستوى الفني بعدما تناوب على تدريبه اثنين من المدربين وهما فيرناندو جاجو الذي رحل عن الفريق في نهاية أبريل الماضي، قبل أن يتولى المدرب ماريانو هيرون المهمة مؤقتا حتى 20 مايو الماضي، ثم تولى ميجيل أنخيل روسو المنصب ابتداء من الثاني من يونيو الجاري، من أجل قيادة الفريق خلال البطولة. ويهدف الفريق إلى استعادة اسمه وكبريائه من خلال مونديال الأندية، والتي قد تكون مناسبة جيدة لذلك من أجل إسعاد جماهيره قبل العودة لمنافسات الدوري الأرجنتيني. ورغم تلك الاخفاقات سيشارك بوكا جونيورز في البطولة كونه صاحب ثاني أفضل تصنيف في فرق أمريكا الجنوبية، وجاء خلف مواطنه وغريمه ريفر بليت، ليمثلوا القارة الجنوبية إلى جانب الرباعي البرازيلي بوتافوجو وفلامنجو وبالميراس وفلومينينزي. بوكا الذي تأسس عام 1905، فاز بلقب الدوري الأرجنتيني 35 مرة بفارق ثلاث بطولات خلف ريفر بليت صاحب الرقم القياسي، وفاز بلقب الكأس أربع مرات وهو صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة بفارق لقب عن ريفر بليت، كما توج بلقب ليبرتادوريس مرتين وسودامريكانا مرتين والسوبر القاري مرتين، ولقب إنتركونتيننتال ثلاث مرات 1977 و2000 و2003 ولا يمكن إغفال أساطير النادي مثل دييجو أرماندو مارادونا، الذي كان بوكا بوابة انتقاله إلى برشلونة ومن بعده نابولي ليسطر مسيرة تاريخية، بالإضافة إلى خوان رومان ريكيلمي، الذي بات رئيسا للنادي حاليا، وهو أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي خلال فترة لعبه له بين عامي 1996 و2002 ثم ما بين 2007 و2014. وارتدى قميص بوكا جونيورز أساطير أخرى مثل النجم كارلوس تيفيز وجابرييل عمر باتيستوتا والمهاجم السابق للمنتخب الأرجنتيني مارتن باليرمو، والعديد من الأساطير التي تناوبت على ارتداء قميص الفريق الأزرق والأصفر. وسيكون المدرب ميجيل أنخيل روسو، في مهمة استعادة كبرياء فريقه الذي قدم أداء متواضعا هذا الموسم على كافة المستويات، وستكون تلك المرة الثالثة التي يتولى فيها تدريب بوكا جونيورز. وتولى روسو تدريب بوكا جونيورز للمرة الأولى في عام 2006، وحقق معه لقب كوبا ليبرتادوريس، لكنه لم يستمر سوى لعام واحد فقط، وانطلق في تجارب تدريبية أخرى في سان لورينزو وروزاريو سنترال وراسينج كلوب وإستوديانتس وفيليز سارسفيلد في الأرجنتين، ثم تولى تدريب ميلوناريوس الكولومبي في عام 2017 ثم أليانز ليما البيروفي وشيرو بورتينو الباراجواياني، قبل العودة إلى بوكا جونيورز في يناير عام 2020. ونجح روسو في تحقيق لقب الدوري في عام 2020 رغم الصعوبات الكبيرة وجائحة فيروس كورونا المستجد، ثم رحل في ديسمبر عام 2021 إلى النصر السعودي في تجربة لم تستمر طويلا، حيث عاد مجددا لرزواريو سنترال وسان لورينزو، قبل أن يعود في مهمة جديدة مع بوكا جونيورز، والبداية من مونديال الأندية. وسيستعين روسو بخبرات الأوروجوياني إدينسون كافاني، الذي سيحاول قيادة أحلام الفريق لتحقيق نتائج إيجابية في بطولة مونديال الأندية رغم صعوبة المهمة. كافاني الذي عاد إلى أمريكا الجنوبية بعد مسيرة طويلة في إيطاليا أولا مع باليرمو ونابولي، قبل الرحيل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، ثم فترة قصيرة مع مانشستر يونايتد ثم الانضمام إلى بوكا جونيورز في 2023، بعد فترة قصيرة مع بلنسية الإسباني. وفي مسيرته مع الأندية سجل كافاني 404 هدفا في 739 مباراة، وحصل على 24 لقبا، ومنهم اللقب الدولي الوحيد مع منتخب بلاده متمثلا في كوبا أمريكا عام 2011. وقد تكون منافسات مونديال الأندية هي الفرصة الذهبية لبوكا جونيورز من أجل استعادة أمجاده ومحاولة مناطحة كبار العالم، خاصة وأن الفريق الأرجنتيني صاحب أسم لا يخفت بريقه مهما مرت السنوات، مع مرور العديد من النجوم والأساطير على ملعب "لابامبونيرا" الشهير.


الدستور
منذ 21 دقائق
- الدستور
في عيد ميلاده الـ33.. أبرز محطات محمد صلاح خلال مسيرته الكروية
يحتفل نجمنا المصري محمد صلاح، المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزي، بعيد ميلاده الـ33، اليوم الأحد. ووُلِد محمد صلاح في 15 يونيو 1992، في قرية نجريج بمحافظة الغربية، وبدأ مسيرته الكروية في نادي المقاولون العرب، قبل أن يقرر الاحتراف الخارجي في صفوف بازل السويسري، ومنه إلى تشيلسي الإنجليزي، ثم انتقل إلى الدوري الإيطالي رفقة فريقي فيورنتينا وروما، ومنها انضم إلى صفوف ليفربول الإنجليزي. وانتقل صلاح إلى صفوف ليفربول في صيف 2017، قادمًا من روما الإيطالي مقابل 42 مليون يورو، وسرعان ما أصبح أفضل لاعب في إنجلترا، بعدما حطم العديد من الأرقام القياسية في مسيرته الكروية. وحجز محمد صلاح لنفسه مكانة راسخة بين أساطير الكرة العالمية بعد مسيرة استثنائية قدمها في الملاعب الأوروبية، لتصل قيمته التسويقية 50 مليون يورو. أبرز محطات محمد صلاح في مسيرته الكروية 'الدستور' يستعرض لكم أبرز محطات محمد صلاح في مسيرته الكروية، على النحو التالي: انطلاقته مع بازل السويسري لن تنسى الجماهير الانطلاقة الأولى لمحمد صلاح مع بازل السويسري، الذي فاجأ الجميع بتألقه في ظهوره الأول بدوري الأبطال. وقاد محمد صلاح فريقه بازل للفوز على تشيلسي بهدف نظيف، في إطار دور المجموعات لموسم 2013. وسجل صلاح هدف الفوز من هجمة مرتدة في الدقائق الأخيرة من المباراة، ليرفع بازل رصيده إلى 8 نقاط، ليحتل المركز الثاني متقدما بنقطة واحدة على شالكة الألماني. تجربة تشيلسي المتواضعة المحطة الثانية لـ"محمد صلاح" كانت بوصوله إلى ملعب "ستامفورد بريدج" وهو يرتدي قميص تشيلسي ويحمل معه أحلامًا كبيرًا. ولكن لم تكن التجربة الأفضل في مشوار محمد صلاح تحت قيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي كان بمثابة "عائقًا" أمام تألق "مو"، ليُصبح أسيرًا لدكة البدلاء، حيث شارك في 19 مباراة فقط، سجل خلالهم هدفين و4 تمريرات حاسمة. محمد صلاح يتوهج مع فيورنتينا على الفور قرر محمد صلاح الانتقال إلى محطة جديدة والسفر إلى إيطاليا، من أجل اللعب في صفوف فيورنتينا، مع أحلامه الكبيرة الذي ظل يحملها معه داخل قلبه وعقله. وبقميص الفيولا حيث بدأ توهج صلاح الحقيقي في الملاعب الأوروبية، سجل "مو" ثنائية تاريخية في ذهاب نصف نهائي كأس إيطاليا أمام يوفنتوس. وكان الهدف الأول مميزًا، بعد مشوار ماراثوني لـ محمد صلاح قطع فيه 60 ياردة بسرعة وصلت إلى 36 كم / ساعة ليصل إلى مرمى المنافس ويسددها بقوة. قفزة نوعية مع روما حقق محمد صلاح قفزة نوعية كبيرة على مستوى الأرقام، وكذلك على مستوى تطوره من الجانب التكتيكي. عمل محمد صلاح مع اثنين من المدربين في روما، ففي الموسم الأول تدرب تحت قيادة رودي جارسيا، ثم في الموسم الثاني تدرب تحت قيادة لوتشيانو سباليتي. وكان "مو" أحد الركائز الأساسية في خطة المدربين، ولكنه تحسن بصورة لافتة للنظر على صعيد الحسم في موسمه الثاني مع الذئاب. ففي الموسم الأول سجل محمد صلاح 15 هدفًا وصنع 9 أهداف، ولكن في الموسم الثاني سجل 19 هدفًا وصنع 15 هدفًا لزملائه. وأظهر الفرعون المصري مع المدرب سباليتي تميزًا في الجانب التكتيكي وفي مساعدة الفريق على الجانب الدفاعي، وكذلك اللعب في مركز رأس الحربة أو مركز المهاجم الثاني في العديد من المناسبات. ملك الأرقام القياسية مع ليفربول حصل محمد صلاح على جوائز كبرى عديدة مع ليفربول، واستطاع أن يثبت نفسه في أوروبا وتغنت به الصحف العالمية، بعدما حصد لقب الدوري الإنجليزي مرتين، ولقب دوري أبطال أوروبا، كأس العالم للأندية، كأس السوبر الأوروبي، كأس الرابطة الإنجليزية، كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الدرع الخيرية. وعلى الصعيد الفردي، فإن محمد صلاح يُعد صائدًا للجوائز طوال مسيرته الكروية، بدايةً من جائزة أفضل لاعب صاعد في إفريقيا، الفتى الذهبي من الاتحاد العربي، أفضل لاعب عربي في العام، وحصل على التشكيل المثالي من الاتحاد الإفريقي 3 مرات، والتشكيل المثالي في كأس أمم إفريقيا عام 2017 وعام 2021، وأفضل لاعب إفريقي مرتين متتاليتين وأفضل لاعب في إنجلترا، وحصل على الحذاء الذهبي كهداف للدوري الإنجليزي 4 مرات، وأفضل لاعب وأفضل صانع أهداف في الدوري الإنجليزي وجائزة جمهور ليفربول لأفضل لاعب.