logo
عاجل -فلكيا : موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025

عاجل -فلكيا : موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025

تورس٠٥-٠٥-٢٠٢٥

ووفقا للحسابات الفلكية، تحدد موعد وقفة عرفات وأيام العيد، لكن في انتظار رؤية هلال شهر ذي الحجة لتأكيد التواريخ رسميًا.
ووفق للتقديرات الفلكية، فإن هلال شهر ذي الحجة سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 5:03 فجرًا بتوقيت القاهرة يوم الثلاثاء 27 ماي 2025، الموافق 29 ذو القعدة 1446 ه.
ويُتوقع أن يُشاهد الهلال في سماء مكة المكرمة لمدة 38 دقيقة بعد غروب الشمس، وفي العواصم العربية والإسلامية بين 9 و59 دقيقة.
تفاصيل مواعيد عيد الأضحى 2025:
- الخميس 5 جوان : وقفة عرفات
- الجمعة 6 جوان: أول أيام عيد الأضحى
- السبت 7 جوان: ثاني أيام العيد –
الأحد 8 جوان: ثالث أيام العيد
- الاثنين 9 جوان: رابع أيام العيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغزيون في مواجهة سلاحي الجوع والعطش
الغزيون في مواجهة سلاحي الجوع والعطش

العرائش أنفو

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • العرائش أنفو

الغزيون في مواجهة سلاحي الجوع والعطش

الغزيون في مواجهة سلاحي الجوع والعطش بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي وكأن الغارات الجوية والقصف المدفعي والصواريخ المدمرة، والطيران الحربي المتطور والمسير الدقيق، والحرب الوحشية الطويلة التي تكاد تنهي شهرها الثامن عشر، ولا يبدو أنها ستتوقف أو ستنتهي قريباً، وفق تصريحات نتنياهو وتطلعاته، لا تكفي العدو الإسرائيلي لإشباع نهمه المريض، وإرضاء غريزته القذرة، وتحقيق أهدافه الدموية، ووضع حدٍ لمخططاته الخبيثة في قتل الشعب الفلسطيني وتدمير حياته والقضاء على مستقبله، وانتزاعه من أرضه وطرده منها وإقصائه عنها، وقد قتل من أبناء غزة وأصاب بجراح واعتقل ما يربو عن مائتي ألف فلسطيني، وألحق أضراراً مباشرة بأكثر من مليوني مواطنٍ من أبناء غزة، دمر بيوتهم، وخرب مناطقهم، وقوض مختلف جوانب حياتهم وأركان عيشهم. لجأ العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم إلى تشديد الحصار الاقتصادي المفروض على قطاع غزة منذ العام 2007، فغدا الحصار الذي كان شديداً وقاسياً، منذ أكثر من خمسة أسابيع، أشد وأقسى، وأكثر ألماً ووجعاً، مع التأكيد أن ما سبقه على مدى أكثر من عامٍ بعد معركة الطوفان كان قاسياً أيضاً، لكن تخللته بعض الفترات التي سمح فيها بإدخال القليل من المؤن والمساعدات الغذائية والطبية والدوائية، والقليل من الوقود وغاز الطهي، أما اليوم فإن الحصار المفروض على قطاع غزة، براً من الجانبين المصري و'الإسرائيلي' وبحراً قد أصبح خانقاً جداً، وقاتلاً للرجال قبل النساء والأطفال، ومهلكاً للأصحاء قبل المرضى والمصابين، ومدمراً للصحة العامة لجميع سكان قطاع غزة بلا استثناء. الأوضاع في قطاع غزة اليوم غايةً في الفحش والسوء، ولا يمكن لإنسانٍ عاقلٍ أن يقبل بها ويرضى عنها أو يسكت عن معاناة أهلها، فالعدو الإسرائيلي يجوع ويعطش عامداً وقاصداً أكثر من مليوني مواطنٍ فلسطيني، ويحرمهم من كل شيء يلزمهم للبقاء على قيد الحياة، فلا ماء صالح للشرب ولا آخر يصلح للخدمة، ولا وقود يشغل المضخات والمولدات لاستخراج المياه الجوفية، ولا توريد للمياه من الجانب الإسرائيلي، وقد قام بردم الآبار وتدمير المحطات وتخريب الخزانات حتى لم يعد لدى سكان غزة شربة ماءٍ تبقيهم على قيد الحياة. الحرمان من مياه الشرب يفوق بكثير حرمان المواطنين من كسرة الخبز ولقمة العيش، رغم أهمية الأخيرة وضرورتها، فالصحة العامة لسكان قطاع غزة تدهورت جداً وساءت كثيراً، وباتت أجسادهم نحيلة واهنةً ضعيفة، وأشكالهم محزنة كئيبة، وسحناتهم سوداء مريضة، وأشكالهم قد تغيرت، فبدا الصغير فيها كبيراً، والشاب كهلاً، والشيخ عجوزاً متهالكاً لا يقدر على شيء، وأصبحت حياة الأطفال مستحيلة، والحوامل والمرضعات قاسية، إذ لا يجدن ما يقيم أودهن ويحسن صحتهن، ليصبحن قادرات على تغذية أجنتهن أو إرضاع أطفالهن، إذ لا يجدن ما يكفي للحفاظ على صحتهن فضلاً عما يلزم لرعاية أطفالهن. وقد أقدم العدو الإسرائيلي في الأسابيع الخمسة الأخيرة على منع المؤسسات الدولية والهيئات الخيرية من العمل في قطاع غزة، فحرم أهله من النزر اليسير الذي تقدمه لهم، ومنعها من إدخال ما يلزمها للمساهمة في إطعام الأطفال ورعاية النساء الحوامل والمرضعات، وكان قد قصف المخابز ودمرها، وحرم ما بقي منها وهي قليلة لا تكفي سكان قطاع غزة، من الطحين والوقود اللازم لتشغيلها، حتى غدا قطاع غزة كله بلا خبز بالإضافة إلى حرمانه من كل ما يؤكل أو يشرب، إذ بالإضافة إلى الحصار الخانق، فإنه يمنع كل أشكال الزراعة أياً كانت، ويدمر المزروعات ويحرق الأشجار، في الوقت الذي لا يستطيع المزارعون زراعة أرضهم أو رعايتها بسبب القصف المستمر والغارات الدائمة التي تستهدفهم وأرضهم ومحاصيلهم. وقام بمحاربة 'التكيات' والمطابخ الخيرية البسيطة التي دأبت الهيئات الخيرية وغيرها على القيام بها، وتقديم الطعام مطبوخاً بكمياتٍ قليلةٍ إلى أعداد كبيرة من السكان، في مختلف مناطق قطاع غزة حيث بات الجميع في حاجةٍ إلى القليل من الطعام والشراب ليبقوا على قيد الحياة، وإن كانت حياتهم قد أصبحت صعبة وقاسية، إذ لا يوجد عندهم من الطاقة ما يجعلهم قادرين على الحركة والتنقل وحتى الوقوف على أقدامهم. العالم كله يرى ويشاهد الصور المنقولة من قطاع غزة، ويعلم تماماً أنها جريمة دولية ضد الإنسانية، وأن الكيان الإسرائيلي يقترفها عامداً ويصر على اقترافها علناً، ويرفض الكف عنها، إلا أنه يصمت ويسكت عن الممارسات الإسرائيلية غير الإنسانية بحقٍ شعبٍ بأكمله، يقتله جوعاً ويميته عطشاً، ويمارس ضده مختلف أنواع الجريمة، ولا يتوسل إليه لرفع الحصار وإدخال المؤن والمساعدات، بل يقسو على المحرومين، ويضغط على الجائعين، ويمارس القهر على العطشى والمرضى والمحتاجين، ليعلنوا استسلامهم، ويقبلوا نهايتهم، ويعترفوا للعدو بما يريده منهم، وبما عجز عن نيله منهم. بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

وزيرة المرأة: نسبة الشّركات النّاشئة النسائيّة بلغت 23.6 بالمائة
وزيرة المرأة: نسبة الشّركات النّاشئة النسائيّة بلغت 23.6 بالمائة

ديوان

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ديوان

وزيرة المرأة: نسبة الشّركات النّاشئة النسائيّة بلغت 23.6 بالمائة

وأشارت في كلمة لها خلال المؤتمر العامّ العاشر لمنظّمة المرأة العربيّة حول "التّواصل والتّمكين والحماية للنّساء والفتيات من العنف السّيبراني والعنف الناتج عن وسائل التكنولوجيا والذّكاء الاصطناعي" الذي يلتئم بمصر ، الى أن الوزارة بصدد الإعداد لإطلاق منصّة جديدة للتسويق عن بعد لفائدة باعثات المشاريع المستفيدات من البرنامج الوطنيّ لريادة الأعمال النّسائيّة والاستثمار "رائدات" الذي تنفذه الوزارة بهدف دفع المبادرات الاقتصاديّة النّسائيّة. وعدّدت الوزيرة في كلمة تونس التي ألقتها مكاسب المرأة التونسية منذ الاستقلال ومكانتها ودورها في المجتمع والتنمية، مبرزة الأهميّة البالغة التي توليها بلادنا إلى الدّفع بالبحث العلميِّ في مجال التّكنولوجيات الرّقميّة، حيث تحتلّ اختصاصات الإعلاميّةِ والمَلتيميديا المرتبة الأولى من حيث عدد الطّلبة خلال السّنة الجامعيّة 2023-2024 حوالي نصفهم من الفتيات. وأكّدت مواصلة تونس لجهودها من أجل تعزيز المنظومة القانونيّة حول الجرائم الالكترونيّة في إطار الثورة التشريعيّة مذكّرة في هذا المجال بإصدار تونس للقانونِ الأساسيّ عدد 58 لسنة 2017 المتعلّق بالقضاءِ على العنفِ ضدَّ المرأة وإحداث مرصد وطنيّ لمُناهضة العنف ضدّ المرأة، إلى جانب وضع إطار قانونيّ متكامل لحماية المُستهلك الرّقميّ ومكافحة الجرائم المُتَّصلة بأنظمة المعلومات والاتّصال في إطار الاستراتيجيّة الوطنيّة للأمن السّيبرني، مبرزة أهميّة ذلك في حماية الأفراد من الجرائم السّيبرنيّة لاسيّما النّساء والفتيات اللاّتي يعانين من التّهديدات الإلكترونيّة مثل التنمّر الإلكتروني والابتزاز والاستغلال الجنسيّ عبر الأنترنات. وفي معرض بيانها لاعتبار حماية النساء والفتيات من العنف السيبراني أولويّة وطنيّة ثابتة نظرا لتداعيّاته على الصحّة النفسيّة للضحايا وعلى حياتهنّ الأسريّة والمهنيّة، بيّنت الجابري انتهاج بلادنا منحى وقائيّا عبر آليات التوعية والإرشاد والتدريب من خلال تخصيص الوزارة الخطوط الخضراء للإشعارات حول العنف المسلّط على النِّساءِ والأطفال وكبار السنّ وإطلاق وزارة تكنولوجيّات الاتصال سنة 2022 منصَة "إبلاغ" بهدف تسهيل الإبلاغ عن التّهديداتِ والمخاطِرِ السّيبرنيّة تشمل قسما خاصّا بالتّبليغ عن العنف الرَّقميّ المسلّط على المرأة. كما أبرزت حرص الوزارة على تعزيز البعد الوقائي من خلال وضع خطّة عمل وطنيّة وخطط تنفيذيّة قطاعيّة للتوعية حول "التّمثّلات الاجتماعيّة المتسبّبة في العنف ضدّ النّساء بما في ذلك العنف في الفضاءِ السّيبرني" وإطلاق البرنامج الوطني "في الوقاية حماية" بهدف رفع مستوى الوعيِ المجتمعي والوقاية من العنف السّيبرانيّ ومكافحته.

عاجل -فلكيا : موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025
عاجل -فلكيا : موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025

تونسكوب

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • تونسكوب

عاجل -فلكيا : موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025

ينتظر الكثير من التونسيين حلول وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك لعام 2025، والذي يُعد ثاني أهم الأعياد الإسلامية، حيث ارتفعت عمليات البحث عن موعد العيد وعدد أيام الإجازة الرسمية المرتبطة به، ووفقا للحسابات الفلكية، تحدد موعد وقفة عرفات وأيام العيد، لكن في انتظار رؤية هلال شهر ذي الحجة لتأكيد التواريخ رسميًا. ووفق للتقديرات الفلكية، فإن هلال شهر ذي الحجة سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 5:03 فجرًا بتوقيت القاهرة يوم الثلاثاء 27 ماي 2025، الموافق 29 ذو القعدة 1446 هـ. ويُتوقع أن يُشاهد الهلال في سماء مكة المكرمة لمدة 38 دقيقة بعد غروب الشمس، وفي العواصم العربية والإسلامية بين 9 و59 دقيقة. تفاصيل مواعيد عيد الأضحى 2025: - الخميس 5 جوان : وقفة عرفات - الجمعة 6 جوان: أول أيام عيد الأضحى - السبت 7 جوان: ثاني أيام العيد – الأحد 8 جوان: ثالث أيام العيد - الاثنين 9 جوان: رابع أيام العيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store