logo
لحظات الرعب.. ناجٍ يكشف تفاصيل حادث طائرة دلتا

لحظات الرعب.. ناجٍ يكشف تفاصيل حادث طائرة دلتا

وصف أحد الناجين من حادث تحطم طائرة تابعة لشركة "إيرلاينز" أثناء هبوطها في مطار بيرسون الدولي بمدينة تورنتو، التجربة القاسية التي مر بها الركاب.
الطائرة، التي تديرها شركة "إنديفور إير"، كانت تحمل على متنها 76 راكبًا وأربعة من أفراد الطاقم، قادمة من مطار مينيابوليس-سانت بول الدولي. وأفاد الناجي جون نيلسون بأن الأجواء العاصفة وتساقط الثلوج بكثافة على المدرج جعلت عملية الهبوط محفوفة بالمخاطر، مما أدى إلى خروجها عن مسارها وانقلبها، وإصابة 18 شخصًا دون وقوع وفيات.
لحظة الاصطدام والانقلاب
الإخلاء السريع والانفجار الثاني
ورغم حالة الذعر، تمكن الركاب من مغادرة الطائرة بسرعة، قبل أن يقع انفجار آخر بعد فترة قصيرة، لكن فرق الإطفاء تدخلت في الوقت المناسب للسيطرة على الوضع.
التحقيقات والإجراءات
وأوضحت إدارة الطيران الفيدرالية أنه تم إجلاء جميع الركاب وأفراد الطاقم، بينما أكدت شركة "دلتا" نقل 18 مصابًا إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
من جهتها، ذكرت ديبورا فلينت، الرئيسة التنفيذية لمطار بيرسون، أن المدرجات أُغلقت مؤقتًا للتحقيق في الحادث، قبل أن يُعاد فتحها لاحقًا، مؤكدة استمرار العمل للكشف عن الأسباب التي أدت إلى وقوعه.
aXA6IDIxMi40Mi4yMDEuNDEg
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«اصنع في الإمارات».. تعاون إماراتي-صيني لتجميع الصمامات محلياً
«اصنع في الإمارات».. تعاون إماراتي-صيني لتجميع الصمامات محلياً

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات».. تعاون إماراتي-صيني لتجميع الصمامات محلياً

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 10:34 م بتوقيت أبوظبي وقعت شركة NMDC LTS التابعة لمجموعة إن إم دي سي الرائدة عالميًا في مجال الهندسة والمشتريات والإنشاءات والتجريف البحري مذكرة تفاهم مع شركة جيانغسو هواينغ فالفز المحدودة خلال منتدى "اصنع في الإمارات». وتستهدف الشركة الصينية من مذكرة التفاهم تأسيس منشأة في دولة الإمارات لتجميع وتصنيع وتوزيع الصمامات لدعم قطاع الطاقة. يقع المقر الرئيسي لشركة جيانغسو هواينغ في الصين، وهي شركة رائدة في تصميم وتصنيع وتوريد الصمامات والمكونات ذات الصلة، لقطاعات النفط والغاز، والبتروكيماويات، وتوليد الطاقة، والتطبيقات الصناعية الأخرى. وستقوم شركة NMDC LTS ، التي تأسست للتركيز على قطاعي الخدمات اللوجستية والفنية تحت مظلة مجموعة إن إم دي سي، بتعزيز علاقاتها مع الأطراف الرئيسية في قطاع الطاقة والاستفادة من قدراتها الإقليمية لضمان نجاح هذا التعاون. وقال بيتر مارفن، الرئيس التنفيذي للموارد والشؤون التقنية في وحدة في شركة NMDC LTS : "تُظهر شركة NMDC LTS من خلال هذه الشراكة الاستراتيجية الجاذبية العالمية للقطاعين الصناعي والطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة للشركاء الدوليين .. كما أننا نُبرز القوة الحقيقية للتعاون حيث ستوظف كل من NMDC LTS وجيانغسو هواينغ خبراتهما المشتركة على نطاق واسع لضمان تطوير حلول مطلوبة محليًا وعالميًا في قطاع الطاقة والصناعات ذات الصلة". وأكد أن هذه الشراكة تشكل جزءًا من مهمة مبادرة "اصنع في الإمارات" لدفع النمو الصناعي في دولة الإمارات. ونوه إلى أن مجموعة إن إم دي سي تستعرض خلال فعاليات الحدث جهودها لتسريع وتيرة التنمية في أبوظبي وتحفيز الاقتصاد المحلي إلى جانب الإعلان عن العديد من الشراكات الاستراتيجية وتقديم تحديثات حول مشاريعها لا سيما أعمالها الدولية. aXA6IDMxLjU3LjIzMy4yMDIg جزيرة ام اند امز US

ستراتا تصنع القطعة رقم «100 ألف» من أجزاء هياكل الطائرات
ستراتا تصنع القطعة رقم «100 ألف» من أجزاء هياكل الطائرات

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

ستراتا تصنع القطعة رقم «100 ألف» من أجزاء هياكل الطائرات

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 10:11 م بتوقيت أبوظبي أعلنت شركة ستراتا المختصة في صناعة أجزاء هياكل الطائرات والتصنيع المتقدم في دولة الإمارات عن تسليم القطعة رقم 100 ألف من أجزاء هياكل الطائرات لعملائها من كبرى شركات صناعة الطيران العالمية. خطوة تجسد الرؤية الوطنية للنمو الصناعي، وتعكس دور ستراتا في ترسيخ مكانة الدولة على خارطة صناعة الطيران العالمية. يؤكد هذا الإنجاز الثقة المتزايدة بقدرات ستراتا وإمكانياتها في إطار نجاحات متراكمة على مدار عقد ونصف من التميّز في التصنيع بدأت في 2010 بالقطعة الأولى التي تم إنتاجها وهي الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرة إيرباص A330، وصولاً إلى القطعة رقم 100 ألف لــ (إيرباص، وبوينج، وبيلاتوس، وليوناردو)، والتي تم بلوغها مع نهاية شهر أبريل/نيسان الماضي 2025. وفي هذا الصدد، كشف إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة العضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، عن تسجيل ستراتا زيادة نوعية جديدة في نسب القطع والأجزاء التي تحمل شعار (صنع بفخر في الإمارات) والموجودة في نحو 30% من الطائرات على مستوى العالم. وأضاف أن "ستراتا" باتت من أبرز الشركات المؤثرة في تشكيل مستقبل قطاع صناعة الطيران عالمياً، بما تحققه من إنجازات عالمية تعكسها لغة الأرقام، مشيراً إلى أن 100 ألف قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ليس مجرد رقم، بل إنجاز كبير يحسب لشعار (اصنع في الإمارات)، بما يعزز رؤية أن تكون دولة الإمارات وجهة عالمية وقبلة في صناعة الطيران. بدورها، أكدت سارة المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا للتصنيع، أن بلوغ ستراتا هذه الأرقام وتجسيدها لهذه الحقائق الإماراتية العالمية، يعد ثمرة جهد كبير لفريق ستراتا، الذي اعتاد الالتزام والتميز في العطاء طيلة سنوات الإنتاج والتصنيع، فكان أداؤه استثنائياً في الأوقات كافة. ولفتت المعمري إلى أن قصة الفخر الأبرز في ستراتا تكمن في كوادرها المتميزة وخبراتها العالمية التي ترسّخ اسمها ضمن قائمة الشركات الأكثر ثقة وجودة والتزاماً بالمعايير الدقيقة والصارمة في صناعة الطيران، في ظل مسيرة المعرفة والابتكار والتطوير التي لا تنضب بها مشيرة إلى أن ما يميز ستراتا ضمن قطاع التصنيع المتقدم تحقيقها نسبة توطين عالية جداً تصل لـ 67%، ونحو 87% منهم من العنصر النسائي. كانت "ستراتا" قد بدأت منذ عام 2010 في تصنيع أجزاء هياكل الطائرات انطلاقاً من خط إنتاج وحيد لأجزاء من طائرة إيرباص A330، حتى اتسعت رقعة التصنيع بخطوط الإنتاج وحزم الأعمال لمختلف أنواع الطائرات، إذ وصلت حالياً إلى ما يقارب 30 خط إنتاج، أكثر من 90% منها خطوط إنتاج حصرية، أي أن هذه الأجزاء من هياكل الطائرات لا تُصنع إلا في ستراتا. aXA6IDQ1LjQxLjE2My4xMTkg جزيرة ام اند امز US

أحدث استراتيجيات الذكاء الاصطناعي تعيد تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة
أحدث استراتيجيات الذكاء الاصطناعي تعيد تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة

Dubai Iconic Lady

timeمنذ 3 أيام

  • Dubai Iconic Lady

أحدث استراتيجيات الذكاء الاصطناعي تعيد تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة

وفقاً لدراسة جديدة من بيرسون إلى جانب أهمية الارتقاء بالمهارات على مستوى العالم. تُظهر دراسة جديدة أجرتها شركة بيرسون أن عصر الذكاء الاصطناعي يدعو إلى التركيز على الاستراتيجيات الإبداعية لسد فجوات المواهب في منظومة القوى العاملة لدى الشركات. دبي. الإمارات العربية المتحدة. 19 مايو 2025 – يشير بحث جديد من بيرسون. الشركة العالمية الرائدة في مجال التعلم مدى الحياة (والمدرجة في بورصة فاينانشال تايمز تحت الرمز PSON.L). إلى حاجة الشركات للنظر في استراتيجية 'إعادة تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة' لتلبية احتياجاتها والحفاظ على مكانتها التنافسية. لا سيما في مشهد الاعتماد المتزايد على الأتمتة والذكاء الاصطناعي في قطاع التكنولوجيا. وفقاً لأحدث تقرير يحمل عنوان 'سد فجوة المواهب التقنية من الداخل' يتناول التوقعات المُرتقبة من المهارات. سلّطت بيرسون الضوء على كيفية تطوّر وتطوير القوى العاملة في مجال التكنولوجيا وإعادة تصوّرها من خلال تسخير التقنيات الناشئة على مدى السنوات الخمس المقبلة. وجدت الدراسة التي ركّزت على خمسة من الأدوار التقنية القيّمة والأكثر شيوعاً في الولايات المتحدة الأمريكية أنّ الموظفين ذوي القيمة العالية سينجحون بتوفير ما يُقارب يوماً كاملاً في الأسبوع بحلول عام 2029 من خلال أتمتة المهام الرئيسية وتعزيز قدراتهم باستخدام التكنولوجيا. كما يشير البحث إلى أن قادة الأعمال بحاجة إلى التفكير بشكل إبداعي واستباقي في إعادة تصوّر وتصميم الأدوار الوظيفية لتسخير التكنولوجيا بشكل أكثر فعالية ولمساعدة الموظفين على استخدام الوقت الذي يتم توفيره للارتقاء بمهاراتهم. تساعد هذه الاستراتيجية الشركات على الاستفادة بشكل أفضل من كوادر القوى العاملة الحالية بدلاً من استبدالها بموظفين آخرين. مما يقدّم حلاً يتصدى لفجوة المواهب ويوفر المرونة والأمان الوظيفي للموظفين الحاليين. كما كشف البحث حول تأثير الأتمتة والتقنيات الجديدة على الأدوار التقنية أن روبوتات الدردشة التي تعمل بالنماذج اللغوية الكبيرة مثل 'شات جي بي تي' و 'كوبابلوت' وروبوتات البرمجيات التي تعمل على أتمتة العمليات الروبوتية للعمليات الداخلية تتمتع بأكبر قدر من الإمكانات لتوفير الوقت. وبمناسبة إصدار التقرير. صرّح أوليفر لاثام. رئيس مبيعات وحدة التعلم والمهارات المؤسسية في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في بيرسون. قائلاً: 'في ضوء التحوّل السريع الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي التوليدي في مشهد الأعمال اليوم. يحتاج قادة التكنولوجيا إلى إعادة التفكير في مسار المهارات وتطويرها لتجنّب العمل مع قوى عاملة غير مستغلة وغير مُقدّرة وغير مستعدة. ستتمكّن الشركات التي تتبنى نهجاً قائماً على إعادة تصوّر الأدوار الوظيفية فيها من سد فجوات المواهب وتحقيق نمو أقوى وتعزيز القدرات التي تحتاجها دون الحاجة للجوء إلى عمليات التوظيف الخارجي.' نظرت دراسة بيرسون إلى الساعات التي يقضيها الموظفون. وفقاً لأدوارهم. لإنجاز المهام في أسبوع العمل. ووجدت فرصة لتوفير ما بين 5.8 إلى 8.8 ساعة في غضون 5 سنوات من خلال الاستخدام الفعال للتكنولوجيا. أي حوالي يوم واحد. مما يتيح فرصةً لإعادة النظر في إعادة هيكلة وتصميم الأدوار وتحديد المهام الأساسية التي ستواصل كوادر العمل البشرية أداءها. في إطار الدراسة ذاتها. أجرت بيرسوت تجارب متعمقة لنمذجة تأثير التكنولوجيا على نتائج خمس أدوار محددة خضعت للتحليل في الولايات المتحدة الأمريكية: تطوير البرمجيات الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 8 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات البرمجيات القائمة على أتمتة العمليات الروبوتية الداخلية المهام الأكثر قابلية للأتمتة: تصحيح أخطاء البرمجيات الحالية؛ صيانة البرمجيات تطوير الدور: ينبغي تطوير الدور للتركيز على الإبداع والاستراتيجية. مثل التصميم والهندسة. والارتقاء بميزات الأمان. والتعاون مع الفرق المختلفة لتحقيق أهداف كل مشروع على أفضل وجه. برمجة الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 7 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات الدردشة التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة المهام الأكثر قابلية للأتمتة: إعادة كتابة البرمجيات؛ كتابة وتحديث وصيانة البرمجيات وبرامج الحاسوب؛ تجميع الوثائق لتطوير البرمجيات تطوير الدور: التركيز بشكل أكبر على تطوير الخوارزميات المُعقدة. الإشراف على الذكاء الاصطناعي. وهندسة النظام. مع أتمتة أعمال التشفير الروتينية. هندسة أنظمة الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعال للتكنولوجيا: 6 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات الدردشة التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة المهام الأكثر قابلية للأتمتة: تقديم التوجيه التقني لتطوير الأنظمة واستكشاف أخطائها وإصلاحها. وتقديم المشورة بشأن مفاهيم التصميم تطوير الدور: تحول في الدور من استكشاف الأخطاء وإصلاحها بشكل عملي إلى مسؤوليات أكثر استراتيجية. مثل الإشراف على تكامل النظام. وتخطيط البنية التحتية على المدى الطويل. وضمان الامتثال لمعايير الصناعة أو القطاع. كما يُمكن تطوير الدور للتركيز على التعاون بين الإنسان والذكاء الاصطناعي. تحليل أنظمة الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 6 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات الدردشة التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة المهام الأكثر قابلية للأتمتة: مساعدة العملاء أو المستخدمين على حل الأعطال المتعلقة بالحواسيب أو البرمجيات تطوير الدور: التركيز على التطبيق الاستراتيجي لرؤى البيانات. ومواءمة الحلول التكنولوجية مع احتياجات العمل الأوسع. وتسهيل تنفيذ التغييرات واسعة النطاق والأكثر تعقيداً في النظام. هندسة شبكات الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 8 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات البرمجيات القائمة على أتمتة العمليات الروبوتية الداخلية المهام الأكثر قابلية للأتمتة: صيانة الأنظمة المخصصة لإعداد تقارير المشاريع؛ إضافة أو نسخ أو حذف الملفات على الشبكات تطوير الدور: الانتقال إلى مسؤوليات أعلى مستوى. بما في ذلك ابتكار تصميم الشبكات. وتخطيط المرونة السيبرانية. والبنية التحتية الجاهزة للمستقبل لاستيعاب التطور السريع لتقنيات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. تتمتع الشركات بفرصة مواتية لإعادة تخصيص الوقت الذي يتم توفيره في منظومة القوى العاملة لإنجاز المهام بصور أكثر استراتيجيةً وابتكاراً وقيمةً. يُحدّد البحث المهام المرتبطة بكل من هذه الأدوار الرئيسية. وأفضل السبل لإعادة توجيه الوقت والقدرات الإضافية وإعادة توظيفها لتحافظ الشركات على ميزتها التنافسية. عن بيرسون هدفنا في بيرسون بسيط: إضفاء الحياة إلى التعلم مدى الحياة. نؤمن في بيرسون أن كل فرصة للتعلّم هي فرصة لتحقيق قفزة نوعية وشخصية لكل متعلّم. لهذا. يلتزم موظفونا البالغ عددهم أكثر من 18,000 موظفاً بتطوير وتقديم تجارب تعليمية حيوية وشيقة مصممة للتأثير على الحياة الواقعية. نحن الشركة التعليمية الرائدة في العالم. حيث نخدم عملاءنا في ما يقرب من 200 دولة وذلك بتقديم المحتوى الرقمي والتقييمات والمؤهلات والبيانات. بالنسبة لنا. التعلم ليس مجرد عمل نقوم به. بل هو صميمنا وجوهرنا. تفضلوا بزيارتنا على الموقع الإلكتروني:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store