logo
"البحث العلمي" : دراسة استراتيجية لسيناريوهات التعاون بين مصر ودول البريكس

"البحث العلمي" : دراسة استراتيجية لسيناريوهات التعاون بين مصر ودول البريكس

بوابة ماسبيرومنذ 19 ساعات

أصدرت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا دراسة استراتيجية رائدة بعنوان "استكشاف سيناريوهات مستقبلية لتعزيز التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر ودول البريكس" وذلك بالتعاون مع نخبة من الباحثين المصريين والدوليين .
ونشرت الدراسة في مجلة Journal of Business and Management Sciences الدولية،المجلد 13 والعدد 3 لسنة 2025 في خطوة تعكس التوجه الوطني نحو دعم صناع القرار برؤى علمية تسهم في تعزيز مكانة مصر في النظام العالمي القائم على الابتكار والتكامل الدولي.
وتأتي الدراسة عقب انضمام مصر رسميا إلى تكتل "البريكس" في يناير 2024 الذي يضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا إلى جانب الأعضاء الجدد مصر والإمارات وإندونيسيا وإيران وإثيوبيا ويمثل هذا الانضمام تحولا استراتيجيا في مسار السياسة الاقتصادية والعلمية لمصر ويتماشى مع مستهدفات رؤية مصر 2030 في بناء اقتصاد معرفي تنافسي ومتنوع.
واستندت الدراسة إلى منهجية تحليل السيناريوهات المستقبلية لاستشراف فرص التعاون بين مصر ودول البريكس حتى عام 2040 من خلال تحليل ست مجموعات رئيسية من المحركات شملت السياسات الحكومية والاستثماروالبنية التحتية والقطاع الخاص والجوانب الجيوسياسية والتعليم والموارد البشرية إضافة إلى 32 محركا فرعيا وذلك في إطار تصور علمي دقيق لما يمكن أن تؤول إليه علاقات التعاون.
وطرحت الدراسة ثلاثة سيناريوهات مستقبلية رئيسية: أولها "المنطقة الخضراء - الشراكة الاستراتيجية" ويركز على بناء شراكات ممتدة بين مصر ودول البريكس في مجالات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والتكنولوجيا الحيوية والصناعات التحويلية عبر إنشاء مراكز أبحاث ومنح للتبادل العلمي, وتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار.
أما السيناريو الثاني "تناغم البريكس - الاندماج الكامل"، فيرسم تصورا لمصر كجزء لا يتجزأ من البنية التكنولوجية لدول البريكس من خلال جذب استثمارات كبرى في صناعات مثل أشباه الموصلات وإنشاء "جامعة البريكس للتكنولوجيا المتقدمة" في القاهرة إلى جانب إصلاحات تشريعية متقدمة تمكن من الانخراط الكامل في سلاسل القيمة العالمية.
ويتناول السيناريو الثالث "المسار الضيق - الانخراط المحدود" تصورا أكثر تحفظا لعلاقات التعاون, تقتصر فيه مجالات التعاون على الشراكات القائمة بالفعل دون توسع في شبكات الابتكار أو بنية التعاون المؤسسي. وسلطت الدراسة الضوء على نماذج حية للتعاون القائم حاليا بين مصر ودول البريكس, من إطلاق القمر الصناعي "مصر سات 2" بالتعاون مع الصين, ومئات الأبحاث المشتركة المنشورة مع مؤسسات علمية في الهند والصين وفقا لبيانات منصة (opus) الدولية بما يعكس أرضية راسخة يمكن البناء عليها.
وفي ختام الدراسة، قدمت الأكاديمية حزمة توصيات استراتيجية لتعظيم استفادة مصر من عضوية البريكس,
تضمنت الدعوة إلى إنشاء مناطق صناعية تكنولوجية مشتركة في مجالات الطاقة الخضراء والذكاء الاصطناعي, وتأسيس صناديق تمويل مشتركة لدعم الشركات الناشئة, وتطوير الأطر القانونية المنظمة للاستثمار وتبادل المعرفة وإطلاق برامج تبادل أكاديمي ومنح دراسية مع جامعات البريكس إلى جانب تعزيز البنية التحتية الرقمية وربطها بالبنية التكنولوجية التشاركية لدول المجموعة.
وأكدت الأكاديمية أن هذه الدراسة تأتي في إطار دورها المستمر في دعم متخذي القرار من خلال تقديم تحليلات علمية معمقة تستشرف المستقبل وتسهم في صياغة أولويات البحث والتطوير بما يواكب التحولات العالمية, ويعزز موقع مصر كدولة فاعلة في المنظومة الدولية الجديدة القائمة على المعرفة والتكامل والشراكات متعددة الأطراف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040.. المحاور والتفاصيل
دراسة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040.. المحاور والتفاصيل

مصراوي

timeمنذ 16 ساعات

  • مصراوي

دراسة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040.. المحاور والتفاصيل

أصدرت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، دراسة بحثية استراتيجية بعنوان: "استكشاف سيناريوهات مستقبلية لتعزيز التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر ودول البريكس"، بالتعاون مع نخبة من الباحثين المحليين والدوليين، وقد نُشرت الدراسة في مجلة Journal of Business and Management Sciences الدولية، المجلد 13، العدد 3 لسنة 2025. تأتي هذه الدراسة في أعقاب انضمام مصر رسميًا إلى تكتل "البريكس" في يناير 2024، والذي يضم كلًا من: البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، إلى جانب الأعضاء الجدد: مصر، الإمارات، إندونيسيا، إيران، وإثيوبيا. ويُعد هذا الانضمام نقطة تحول محورية في السياسة الاقتصادية والعلمية لمصر، ويتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030 نحو اقتصاد معرفي تنافسي. اعتمدت الدراسة على منهجية تحليل السيناريوهات المستقبلية، لاستشراف مسارات التعاون بين مصر ودول البريكس حتى عام 2040، من خلال تحليل ست مجموعات رئيسية من المحركات تشمل: السياسات الحكومية، الاستثمار، البنية التحتية، القطاع الخاص، الجوانب الجيوسياسية، والتعليم والموارد البشرية، بالإضافة إلى 32 محركًا فرعيًا. وطرحت الدراسة ثلاثة سيناريوهات محتملة السيناريو الأول: "المنطقة الخضراء – الشراكة الاستراتيجية" يركز على بناء شراكات طويلة الأمد بين مصر ودول البريكس، من خلال مشاريع مشتركة في الذكاء الاصطناعي، الطاقة المتجددة، التكنولوجيا الحيوية، والصناعات التحويلية. ويتضمن إنشاء مراكز أبحاث ومنح تبادل علمي، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار. أما السيناريو الثاني "تناغم البريكس – الاندماج الكامل" فيرسم تصورًا لمصر كجزء لا يتجزأ من البنية التكنولوجية لدول البريكس، عبر استثمارات ضخمة في الصناعات المتقدمة مثل أشباه الموصلات، وإنشاء "جامعة البريكس للتكنولوجيا المتقدمة" في القاهرة، وإصلاحات تشريعية تُمكّن من الانخراط الكامل في سلاسل القيمة العالمية، فيما جاء عنوان السيناريو الثالث: "المسار الضيق – الانخراط المحدود" إنجازات حالية وتوصيات استراتيجية أشارت الدراسة إلى عدد من نماذج التعاون القائمة بالفعل، مثل: مشروع "الضبعة النووي" بالتعاون مع روسيا، إطلاق القمر الصناعي "مصر سات 2" بالتعاون مع الصين، مئات الأبحاث المشتركة مع مؤسسات علمية في الهند والصين وذلك وفقًا لبيانات منصة Scopus العالمية. كما قدمت الدراسة حزمة من التوصيات المحورية لتعظيم استفادة مصر من عضوية البريكس، أبرزها إنشاء مناطق صناعية تكنولوجية مشتركة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء، دعم الشركات الناشئة عبر صناديق تمويل مشتركة مع دول البريكس، تطوير الأطر القانونية لتسهيل الاستثمار وتبادل المعرفة، وإطلاق برامج تبادل أكاديمي ومنح دراسية مع جامعات البريكس، وتعزيز البنية الرقمية وربطها بالبنية التكنولوجية التشاركية لدول البريكس. وأكدت أكاديمية البحث العلمي أن هذه الدراسة تأتي في إطار الدور الذي تضطلع به في دعم صُنّاع القرار المصري، عبر تقديم رؤى علمية تستشرف الفرص والتحديات، وتساعد على تحديد أولويات الاستثمار في البحث والتطوير بما يعزز مكانة مصر كدولة فاعلة في النظام العالمي الجديد القائم على الابتكار والتعددية والتكامل الدولي.

"البحث العلمي" : دراسة استراتيجية لسيناريوهات التعاون بين مصر ودول البريكس
"البحث العلمي" : دراسة استراتيجية لسيناريوهات التعاون بين مصر ودول البريكس

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 19 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

"البحث العلمي" : دراسة استراتيجية لسيناريوهات التعاون بين مصر ودول البريكس

أصدرت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا دراسة استراتيجية رائدة بعنوان "استكشاف سيناريوهات مستقبلية لتعزيز التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر ودول البريكس" وذلك بالتعاون مع نخبة من الباحثين المصريين والدوليين . ونشرت الدراسة في مجلة Journal of Business and Management Sciences الدولية،المجلد 13 والعدد 3 لسنة 2025 في خطوة تعكس التوجه الوطني نحو دعم صناع القرار برؤى علمية تسهم في تعزيز مكانة مصر في النظام العالمي القائم على الابتكار والتكامل الدولي. وتأتي الدراسة عقب انضمام مصر رسميا إلى تكتل "البريكس" في يناير 2024 الذي يضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا إلى جانب الأعضاء الجدد مصر والإمارات وإندونيسيا وإيران وإثيوبيا ويمثل هذا الانضمام تحولا استراتيجيا في مسار السياسة الاقتصادية والعلمية لمصر ويتماشى مع مستهدفات رؤية مصر 2030 في بناء اقتصاد معرفي تنافسي ومتنوع. واستندت الدراسة إلى منهجية تحليل السيناريوهات المستقبلية لاستشراف فرص التعاون بين مصر ودول البريكس حتى عام 2040 من خلال تحليل ست مجموعات رئيسية من المحركات شملت السياسات الحكومية والاستثماروالبنية التحتية والقطاع الخاص والجوانب الجيوسياسية والتعليم والموارد البشرية إضافة إلى 32 محركا فرعيا وذلك في إطار تصور علمي دقيق لما يمكن أن تؤول إليه علاقات التعاون. وطرحت الدراسة ثلاثة سيناريوهات مستقبلية رئيسية: أولها "المنطقة الخضراء - الشراكة الاستراتيجية" ويركز على بناء شراكات ممتدة بين مصر ودول البريكس في مجالات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والتكنولوجيا الحيوية والصناعات التحويلية عبر إنشاء مراكز أبحاث ومنح للتبادل العلمي, وتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار. أما السيناريو الثاني "تناغم البريكس - الاندماج الكامل"، فيرسم تصورا لمصر كجزء لا يتجزأ من البنية التكنولوجية لدول البريكس من خلال جذب استثمارات كبرى في صناعات مثل أشباه الموصلات وإنشاء "جامعة البريكس للتكنولوجيا المتقدمة" في القاهرة إلى جانب إصلاحات تشريعية متقدمة تمكن من الانخراط الكامل في سلاسل القيمة العالمية. ويتناول السيناريو الثالث "المسار الضيق - الانخراط المحدود" تصورا أكثر تحفظا لعلاقات التعاون, تقتصر فيه مجالات التعاون على الشراكات القائمة بالفعل دون توسع في شبكات الابتكار أو بنية التعاون المؤسسي. وسلطت الدراسة الضوء على نماذج حية للتعاون القائم حاليا بين مصر ودول البريكس, من إطلاق القمر الصناعي "مصر سات 2" بالتعاون مع الصين, ومئات الأبحاث المشتركة المنشورة مع مؤسسات علمية في الهند والصين وفقا لبيانات منصة (opus) الدولية بما يعكس أرضية راسخة يمكن البناء عليها. وفي ختام الدراسة، قدمت الأكاديمية حزمة توصيات استراتيجية لتعظيم استفادة مصر من عضوية البريكس, تضمنت الدعوة إلى إنشاء مناطق صناعية تكنولوجية مشتركة في مجالات الطاقة الخضراء والذكاء الاصطناعي, وتأسيس صناديق تمويل مشتركة لدعم الشركات الناشئة, وتطوير الأطر القانونية المنظمة للاستثمار وتبادل المعرفة وإطلاق برامج تبادل أكاديمي ومنح دراسية مع جامعات البريكس إلى جانب تعزيز البنية التحتية الرقمية وربطها بالبنية التكنولوجية التشاركية لدول المجموعة. وأكدت الأكاديمية أن هذه الدراسة تأتي في إطار دورها المستمر في دعم متخذي القرار من خلال تقديم تحليلات علمية معمقة تستشرف المستقبل وتسهم في صياغة أولويات البحث والتطوير بما يواكب التحولات العالمية, ويعزز موقع مصر كدولة فاعلة في المنظومة الدولية الجديدة القائمة على المعرفة والتكامل والشراكات متعددة الأطراف.

أكاديمية البحث العلمي تصدر دراسة رائدة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040
أكاديمية البحث العلمي تصدر دراسة رائدة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040

فيتو

timeمنذ 20 ساعات

  • فيتو

أكاديمية البحث العلمي تصدر دراسة رائدة حول مستقبل التعاون بين مصر ودول البريكس حتى 2040

أصدرت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، دراسة بحثية استراتيجية بعنوان:"استكشاف سيناريوهات مستقبلية لتعزيز التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار بين مصر ودول البريكس". وذلك بالتعاون مع نخبة من الباحثين المحليين والدوليين، وقد نُشرت الدراسة في مجلة Journal of Business and Management Sciences الدولية، المجلد 13، العدد 3 لسنة 2025. تأتي هذه الدراسة في أعقاب انضمام مصر رسميًا إلى تكتل "البريكس" في يناير 2024، والذي يضم كلًا من: البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، إلى جانب الأعضاء الجدد: مصر، الإمارات، إندونيسيا، إيران، وإثيوبيا، ويُعد هذا الانضمام نقطة تحول محورية في السياسة الاقتصادية والعلمية لمصر، ويتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030 نحو اقتصاد معرفي تنافسي. وقد اعتمدت الدراسة على منهجية تحليل السيناريوهات المستقبلية، لاستشراف مسارات التعاون بين مصر ودول البريكس حتى عام 2040، من خلال تحليل ست مجموعات رئيسية من المحركات تشمل: السياسات الحكومية، الاستثمار، البنية التحتية، القطاع الخاص، الجوانب الجيوسياسية، والتعليم والموارد البشرية، بالإضافة إلى 32 محركًا فرعيًا. وطرحت الدراسة ثلاثة سيناريوهات محتملة: * السيناريو الأول: "المنطقة الخضراء – الشراكة الاستراتيجية" يركز على بناء شراكات طويلة الأمد بين مصر ودول البريكس، من خلال مشاريع مشتركة في الذكاء الاصطناعي، الطاقة المتجددة، التكنولوجيا الحيوية، والصناعات التحويلية. ويتضمن إنشاء مراكز أبحاث ومنح تبادل علمي، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار. * السيناريو الثاني: "تناغم البريكس – الاندماج الكامل" يرسم تصورًا لمصر كجزء لا يتجزأ من البنية التكنولوجية لدول البريكس، عبر استثمارات ضخمة في الصناعات المتقدمة مثل أشباه الموصلات، وإنشاء "جامعة البريكس للتكنولوجيا المتقدمة" في القاهرة، وإصلاحات تشريعية تُمكّن من الانخراط الكامل في سلاسل القيمة العالمية. * السيناريو الثالث: "المسار الضيق – الانخراط المحدود" إنجازات حالية وتوصيات استراتيجية أشارت الدراسة إلى عدد من نماذج التعاون القائمة بالفعل، مثل: * مشروع "الضبعة النووي" بالتعاون مع روسيا * إطلاق القمر الصناعي "مصر سات 2" بالتعاون مع الصين * مئات الأبحاث المشتركة مع مؤسسات علمية في الهند والصين وذلك وفقًا لبيانات منصة Scopus العالمية. كما قدمت الدراسة حزمة من التوصيات المحورية لتعظيم استفادة مصر من عضوية البريكس، أبرزها: * إنشاء مناطق صناعية تكنولوجية مشتركة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء * دعم الشركات الناشئة عبر صناديق تمويل مشتركة مع دول البريكس * تطوير الأطر القانونية لتسهيل الاستثمار وتبادل المعرفة * إطلاق برامج تبادل أكاديمي ومنح دراسية مع جامعات البريكس * تعزيز البنية الرقمية وربطها بالبنية التكنولوجية التشاركية لدول البريكس وأكدت أكاديمية البحث العلمي أن هذه الدراسة تأتي في إطار الدور الذي تضطلع به في دعم صُنّاع القرار المصري، عبر تقديم رؤى علمية تستشرف الفرص والتحديات، وتساعد على تحديد أولويات الاستثمار في البحث والتطوير بما يعزز مكانة مصر كدولة فاعلة في النظام العالمي الجديد القائم على الابتكار والتعددية والتكامل الدولي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store