logo
عادل حبارة قتل 26 جندي غدراً بعشرة آلاف دولار‎

عادل حبارة قتل 26 جندي غدراً بعشرة آلاف دولار‎

البشايرمنذ 3 أيام

دولة شقيقة من الدول التي تعبث في المنطقة طلبت من داعش القيام بعملية مسلحة داخل مصر باسم داعش، فداعش ما لهمش تواجد داخل مصر فراحوا دوروا في سوريا عن المصريين اللي بيقاتلوا في سوريا لحد ما وجد واحد أبدى موافقه على القيام بالعملية .
فهذه الدولة دفعت مليون دولار لا تمام هذه العملية، داعش أخذت 900 الف دولار وهذا الشخص اخذ 100 الف دولار.
طبعا الراجل ده يعرف مين في مصر؟، عادل حبارة اللي قتل 26 عسكري في رفح الثانية.
وبالفعل اتصل هذا الشخص بحبارة وعرض عليه الامر فطلب منه جبارة اموالا فارسل له هذا الشخص 10 الاف دولار، يعني العملية كلها بمليون دولار داعش اخذت 900ألف وهذا الشخص اخذ 90ألف، وعادل حبارة قتل 26 مجند بـ 10الاف دولار، طبعا الكلام ده طبقا للتحقيقات الرسمية للنيابة العامة والتي اقر فيها عادل حبارة بذلك .
https://www.facebook.com/reel/719232844129680
طبعا داعش لما عرفت الكلام ده، قامت قتلت الشخص اللي أخذ 100 الف دولار وقالت له انت ضحكت علينا، طيب ما انتوار ضحكتوا على الدولة اللي دفعت المبلغ واخذتهم 900 الف دولار !!
هذا هو عالم الارهاب والمجرمون، ألعاب قذرة وخبيثة، الهدف منها افشال الدولة من خلال دكاكين حقوق الانسان، وحجرات المجتمع المدني وتسليح الفئات المفتتة باسم الحريات .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سرقة مرحاض الحمام المصنوع من الذهب كلفته 6ملايين دولار
سرقة مرحاض الحمام المصنوع من الذهب كلفته 6ملايين دولار

يمرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمرس

سرقة مرحاض الحمام المصنوع من الذهب كلفته 6ملايين دولار

وكان المرحاض –الذي يحمل عنوان «أميركا»– عملاً فنياً للفنان الإيطالي الشهير ماوريتسيو كاتيلان، وكان معروضاً في قصر بلينهايم، المقرّ التاريخي لعائلة ونستون تشرشل، ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق، في مقاطعة أوكسفوردشير بجنوب إنجلترا ، القصر يعدّ من المعالم السياحية البارزة في المملكة المتحدة وهو مصنف ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي. ووفقًا لما كشفه المدعي العام جوليان كريستوفر خلال الجلسات التي عُقدت في محكمة أكسفورد كراون، فإن عملية السرقة تعود إلى فجر يوم 14 سبتمبر أيلول 2019، حيث اقتحمت مجموعة مكوّنة من خمسة رجال القصر باستخدام سيارتين مسروقتين، بعدما حطموا بواباته الخشبية الرئيسية. الرجال تسللوا من إحدى النوافذ، وخلعوا باباً داخلياً خشبياً للوصول إلى المرحاض الذهبي الذي تم اقتلاعه من الجدار خلال خمس دقائق فقط، قبل أن يفرّوا من الموقع. العمل الفني الذي يزن أكثر من 95 كيلوغراماً (210 أرطال)، كان مؤمّناً عليه بقيمة تقدر ب6 ملايين دولار، لكن لم يتم العثور على أي أثر له حتى الآن. ويُعتقد أنه تم تفكيكه وبيعه على شكل كميات صغيرة من الذهب في السوق السوداء. وأقر المتهم جيمس شين، البالغ من العمر 40 عاماً، أمام المحكمة بذنبه في تهم السرقة والتآمر لتحويل أو نقل الذهب المسروق، فيما تستمر المحاكمة بحق شركائه الآخرين. وتُعد هذه القضية واحدة من أبرز قضايا السرقة التي تجمع بين الفن والسياسة والتاريخ، نظراً لمكان وقوع الجريمة وطبيعة القطعة المسروقة التي كانت تمثل نقداً ساخراً للمجتمع الأميركي وأسلوب الحياة الاستهلاكي، حسب تفسير الفنان

راية الانتقام الإيرانية الحمراء ترفرف فوق جمكران
راية الانتقام الإيرانية الحمراء ترفرف فوق جمكران

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

راية الانتقام الإيرانية الحمراء ترفرف فوق جمكران

في مشهد يثير الدهشة ويحتوي على رمزية دينية وتاريخية وعسكرية، قامت إيران، اليوم الجمعة، برفع علمها فوق قبة مسجد جمكران في مدينة قم المقدسة، جنوب العاصمة طهران، بعد سلسلة من الضربات الجوية الإسرائيلية غير المسبوقة التي استهدفت عمق الأراضي الإيرانية. راية الانتقام الإيرانية الحمراء ترفرف فوق جمكران مقال مقترح: بيل جيتس يتبرع بأغلب ثروته التي تصل إلى 200 مليار دولار لأفريقيا وقد وثقت وسائل الإعلام الإيرانية لحظة رفع العلم في مشهد احتفالي كئيب، مما يشير بوضوح إلى أن الجمهورية الإسلامية تستعد لرد قوي، قد يمثل تحولًا كبيرًا في مسار الصراع مع إسرائيل. 'يا لثارات الحسين'… من الحداد إلى الانتقام الراية الحمراء التي كُتب عليها 'يا لثارات الحسين' ليست مجرد قطعة قماش ترفع فوق قبة المسجد، بل هي نداء تاريخي محفور في الوعي الشيعي والإيراني، يعبر عن العزم على الثأر لمن سقطوا ظلمًا، وأصل هذه العبارة يعود إلى حركة 'التوابين' التي ظهرت بعد واقعة كربلاء في القرن السابع الميلادي، حين قررت مجموعة من الشيعة الثأر لمقتل الإمام الحسين، حفيد النبي محمد. وتعتبر هذه الراية، ضمن التقاليد الإيرانية الشيعية، بمثابة إعلان رمزي لحالة حرب، حيث لا تُرفع إلا في لحظات قصوى، وغالبًا ما تُعتبر تمهيدًا لأعمال عسكرية وشيكة، تعبر عن قرار رسمي وشعبي بالمواجهة. تاريخ من الرمزية والثأر لا يرتبط اللون الأحمر في الثقافة الإيرانية بالغضب فقط، بل هو أيضًا جزء من ألوان العلم الإيراني، يرمز إلى القوة في القتال والشجاعة الوطنية، وقد أصبحت هذه الراية الحمراء أداة رسائل سياسية واستراتيجية في لحظات مفصلية. فقد رفعت الراية نفسها في يناير 2020 عقب اغتيال قائد فيلق القدس قاسم سليماني في غارة أمريكية قرب مطار بغداد، ولم تُنزل إلا بعد أن ردّت طهران بقصف قاعدة 'عين الأسد' الجوية ومواقع أمريكية في أربيل. كما شهد مسجد جمكران رفع الراية مجددًا في يوليو 2024، بعد اغتيال زعيم المكتب السياسي لحركة 'حماس' إسماعيل هنية، في ضربة نسبت إلى إسرائيل، مما جعل من 'جمكران' مركزًا لتصعيد رمزي وديني قبل الرد الفعلي. جمكران.. المسجد الذي يعلن الغضب الإيراني يقع مسجد جمكران في ضواحي مدينة قم، ويُعتبر من أقدس المساجد الشيعية في إيران، ووجهة دينية مركزية للزائرين، لكن دوره تجاوز العبادة ليصبح ساحة رمزية للرسائل السيادية والميدانية. ممكن يعجبك: زيادة الهجمات السيبرانية الصينية على الاتحاد الأوروبي في السنوات الأخيرة ويعرف عن هذا المسجد أنه يرتبط بعقيدة 'المهدي المنتظر'، حيث يعتقد البعض أن للإمام الغائب ظهورًا روحانيًا فيه، ومع كل أزمة كبرى، يتحول المسجد إلى منصة لخطاب رمزي قوي، يوصل رسائل الداخل والخارج. لا يمكن اعتبار رفع الراية من فوق جمكران خطوة عاطفية، بل هو بيان حرب بامتياز، يستدعي ذاكرة قتالية ودينية عميقة في الوعي الجمعي الإيراني. ما بعد الراية رفع 'راية الثأر' عادة ما يأتي بعد مراسم تشييع ودفن القتلى، لكن إيران رفعتها هذه المرة قبل أي طقوس جنائزية، وهو ما يُفسر على أنه استعجال في الإعلان عن نية الانتقام، وربما يعكس حالة استنفار قصوى داخل غرف القيادة العسكرية والسياسية في طهران. وكانت قد أعلنت وسائل إعلام إيرانية أن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة أودت بحياة عدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين، واستهدفت مواقع شديدة الحساسية، من بينها منشآت نووية تقع في عمق الأراضي الإيرانية، ضمن ضربة افتتاحية مفاجئة نفذتها مئات المقاتلات الإسرائيلية فجر اليوم، مما يشير إلى أن الرد الإيراني لن يكون بعيدًا، بل قد يكون أكثر اتساعًا وتعقيدًا مما حدث بعد مقتل سليماني. أبعاد دينية وسياسية للراية الحمراء تاريخيًا، كانت الرايات الحمراء تُرفع فوق قبور المظلومين أو القتلى ممن لم يُؤخذ بثأرهم، وتبقى مرفوعة حتى تحقيق العدالة، وفي السياق الإيراني الحديث، أصبحت هذه الراية مرتبطة بشكل وثيق بـ'المظلومية السياسية' التي ترفعها طهران كلما تعرضت لضربات كبرى، خاصة من إسرائيل أو الولايات المتحدة. بذلك لا تقتصر الراية على الدلالة العسكرية، بل تحمل رسالة لداخل إيران وخارجها، للداخل تأكيد على وحدة المصير والاستعداد للثأر، وللخارج إنذار بأن خطوط طهران الحمراء قد تم تجاوزها، وأن الرد مسألة وقت. راية لا ترفع عبثًا رفع راية الثأر الحمراء فوق مسجد جمكران لا يعد خطوة بروتوكولية أو تعبيرًا شعبيًا فقط، بل هو حدث مفصلي يعكس قرارًا سياديًا بالتصعيد، ومع تصاعد التوتر الإقليمي، خاصة بعد الضربات الإسرائيلية العنيفة، فإن العين الآن على طهران وقيادتها العسكرية: هل ستأتي ساعة 'الوعد الصادق 3' قريبًا؟ أم أن إيران ستنتظر ترتيب أوراقها لرد استراتيجي واسع وموجع

اليوم الأخطر
اليوم الأخطر

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

اليوم الأخطر

18 فبراير 2011 تاريخ لا يمكن ان يبتعد عن ذهن اى متابع للأحداث بعد ما شهدته مصر من تطورات بعد 25 يناير، فهذا اليوم الذى اعتلى فيه يوسف القرضاوى مفتى الإخوان والإرهاب فى نفس الوقت المنصة التى كانت موجودة فى ميدان التحرير ليلقى خطبة الجمعة و يصلى بمن وجدوا فى الميدان، وكانت تلك اللحظة الخطيرة فى التاريخ المصري، لأنه أعطى جماعة الإخوان الإرهابية الضوء الأخضر من أجل السيطرة والوصول لحكم البلاد، بناء على خطط مسبقة وتمويلات خارجية وتحالفات مع تنظيمات إرهابية دولية من أجل تنفيذ مخطط محكم وموضوع لتلك الجماعة وتنفيذ تعليمات تلقوها من الخارج فى محاولة الى إضعاف الدولة المصرية، وإنهاك أجهزة الأمن وتشويه مؤسسات الدولة، مع تنفيذ عمليات إرهابية لتحييد باقى الشعب. منذ تلك اللحظة تخيل ذلك التنظيم انه قادر على الوصول لحكم البلاد بأى طريقة كانت، و حاولت أن تروج باسم الدين وبعض الدعاة لمشروعهم وانهم يجب أن يحصلوا على فرصتهم للحكم تحت شعار (نحمل الخير للجميع)، وبدأت تلك الجماعة من خلال قياداتها بالضغط على المجلس الأعلى للقوات المسلحة، مستندين على المظاهرات وأتباعهم فى الميادين والشوارع ممن يحشدونهم من كل محافظات الجمهورية لإثبات انهم القوة والقدرة والأغلبية والمتحكمون فى الشارع المصري، وبدأت عمليات الوقيعة بداية من محاصرة ومحاولة اقتحام وزارة الداخلية إلى أحداث ماسبيرو، وأخيرا محاولة حصار وزارة الدفاع، كل تلك الأعمال هدفها فقط انهاك مؤسسات الدولة، خاصة الشرطة والقوات المسلحة، بجانب التحالف مع التنظيمات الإرهابية الموجودة فى سيناء، والتى تسللت بعد فوضى يناير . الخطر الحقيقى كان مع وصول محمد مرسى الى حكم البلاد والبدء من خلال خطة ممنهجة تم وضعها ويشرف على تنفيذها السفيرة الأمريكية فى القاهرة أن باترسون، من خلال اتصالاتها واجتماعاتها المستمرة مع قيادات الإخوان، وكان الهدف الأول للتنظيم هو الاصطدام مع القوات المسلحة من خلال تنفيذ مذبحة رفح الأولى وصولا لاختطاف بعض الجنود وما بينهما من أعمال ارهابية تؤكد كلها ان الجماعة تعمل على إظهار ان الجيش المصرى غير قادر على الدفاع عن أبنائنا، بجانب الاتفاق مع الإدارة الأمريكية على تغيير العقيدة العسكرية للجيش المصري، وتخصيص نصف مليار دولار من المعونة العسكرية لذلك، مع تقويض دور القوات المسلحة للعمل فى سيناء، مع فتح الحدود أمام أخطر الإرهابيين وتوطينهم فى سيناء، مع إصدار عفو رئاسى عن اخطر الإرهابيين ونقلهم لسيناء، معتقدين أن بتلك التنظيمات القدرة على مواجهة الجيش المصري. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد فقط، بل زاد الأمر بالعبث بالأمن القومى المصرى من خلال خطط تقسيم الدولة المصرية، أهمها تصريحات محمد مرسى واتفاقه مع الجانب الأمريكى على إعطاء جزء من أراضى سيناء الى أهالى قطاع غزة، وهذا الامر تم فضحه من قبل الرئيس الفلسطيني، ولا ننسى تصريحات وزير الدولة للشئون الخارجية السودانى فى أثناء زيارة مرسى للخرطوم انه تم الاتفاق مع الرئيس المصرى على التنازل عن حلايب وشلاتين للسودان، الأخطر من ذلك دعوة عصام العريان القيادى فى التنظيم لعودة اليهود من أصل مصرى الى مصر، وتعويضهم عما حدث معهم، كلها أمور تمس بشكل مباشر الأمن القومى المصرى وتهدد الامن والاستقرار داخل الدولة. وفيما يخص الأمن الداخلى فقد أثارت الجماعة الذعر بين المواطنين من خلال حملات الترويع و الضرب والسحل لكل المعارضين، و محاولة إسكات الإعلام وتدبير حملات هجومية على كل من يعارض هذا النظام، مع محاولة تشويه دور المخابرات العامة المصرية، وتشويه القضاء، ومحاصرة المحكمة الدستورية. وعندما هب الشعب المصرى لإزاحة هذا التنظيم فى 30 يونيو 2013 برزت الموجة الخطيرة للإرهاب.. هذه الموجة التى أعلن عنها قيادات التنظيم على منصة رابعة، مع البدء فى مهاجمة عناصر القوات المسلحة فى سيناء، وتنفيذ عمليات إرهابية فى العمق المصرى مع حرق للكنائس والهجوم على منشآت حكومية وشرطيهة. لم تتوقف مؤامرات الإخوان منذ ذلك التاريخ وحتى الآن، فتم البدء فى إنشاء قنوات فضائية ومنصات على مواقع التواصل الاجتماعى لبث الفتن والشائعات والمحاولات المستمرة من أجل زعزعة الاستقرار، ومحاولة ايضا بث الفتن بين مصر ودول اخرى مع دعم اى عمل إرهابى او تخريبى داخل مصر، والهدف واضح انهم حتى الآن يسعون لتنفيذ المخطط المرسوم ضد الدولة المصرية، والعمل على اسقاطها، حتى يكتمل مشروع الشرق الأوسط الجديد بأضعاف دول المنطقة بالكامل وتقسيمها على أساس دينى أو إثنى أو طائفي، وأضعاف الجيوش الوطنية وتدميرها، ولكن بالتأكيد ان مخططات الإخوان المستمرة ومن يحركهم لن يستطيعوا تهديد مصر بسبب تماسك شعبها وقدراتها الشاملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store