logo
عشرات الفنانين يوقعون رسالة تدعو لاستبعاد إسرائيل من "يوروفيجن"

عشرات الفنانين يوقعون رسالة تدعو لاستبعاد إسرائيل من "يوروفيجن"

العربي الجديد٠٦-٠٥-٢٠٢٥

انضمت البريطانيتان ماي مولر وبيانكا نيكولاس إلى تشارلي ماكجيتيجان وسلفادور سوبرال وعشرات المشاركين السابقين في مسابقة يوروفيجن الغنائية، في دعوة اتحاد البث الأوروبي إلى منع هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية (كان) من دخول منافسات النسخة الجديدة، مع انتشار دعوات للتظاهر ضد
المشاركة الإسرائيلية
.
واتّهم أكثر من 70 مشاركاً سابقاً في "يوروفيجن"، من بينهم مؤلفو أغان وشعراء غنائيون ومبدعون آخرون من جميع أنحاء أوروبا، هيئة الإذاعة الإسرائيلية بـ"التواطؤ في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة".
في رسالة نشرتها منظمة "فنانون من أجل فلسطين" في بريطانيا، الثلاثاء، قبل نهائيات "يوروفيجن" المقررة إقامتها في 17 مايو/ أيار في مدينة بازل السويسرية، قال الفنانون: "بمواصلة تمثيل دولة إسرائيل، يُطبّع اتحاد الإذاعة الأوروبي جرائمها ويُبرئها". يأتي هذا في الوقت الذي انضمت فيه هيئة الإذاعة الأيسلندية إلى سلوفينيا و
إسبانيا
في معارضة مشاركة إسرائيل في "يوروفيجن".
بدوره، رأى المغني والناشط الأيرلندي، تشارلي ماكجيتيجان، الذي فاز بالمسابقة عام 1994 أن "الحكومة الإسرائيلية ارتكبت، ولا تزال، إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني، ولهذا السبب يجب منع إسرائيل من المشاركة في يوروفيجن لهذا العام". واعتبر الموقعون على الرسالة أن قرار المنظمين العام الماضي بإشراك هيئة الإذاعة الإسرائيلية، ومنح الوفد الإسرائيلي "حصانة تامة مع قمع فنانين آخرين"، جعل نسخة 2024 "الأكثر تسييساً وسوءاً في تاريخ المسابقة".
ومن بين الموقعين على الرسالة فرقة Gåte النرويجية التي سخرت منها هيئة الإذاعة الإسرائيلية عام 2024 ووصفتها بـ"أبناء وبنات عماليق"، وهي إشارة توراتية سبق وأن استشهد بها بنيامين نتنياهو في دعوة تلفزيونية لإبادة الفلسطينيين في غزة. وانتقدت الرسالة ازدواجية معايير اتحاد البث الأوروبي في الإبقاء على إسرائيل، في حين أنه قرار طرد هيئة البث العام الروسية عام 2022. قالت ثيا غاريت، التي مثّلت مالطا عام 2010: "لا يُمكن تطبيق قاعدة واحدة على روسيا وقاعدة مختلفة تماماً على إسرائيل. إذا فشلت، ستُطرد".
وأكّد الموقعون أنهم "يرفضون السماح باستخدام الموسيقى لتبييض الجرائم ضد الإنسانية"، وحثّوا اتحاد الإذاعات الأوروبية على "التحرك فوراً ومنع المزيد من تشويه سمعة المهرجان وتعطيله".
ودأبت هيئة الإذاعة الإسرائيلية على توجيه تعليقات مسيئة ومهينة تجاه مشاركين من دول أخرى خلال بثها المباشر لمسابقة عام 2024، باعتبار مسابقة يوروفيجن "ساحة حيوية لمناصرة إسرائيل"، بحسب المحرر في الهيئة الإسرائيلية، إران شيكوريل.
موسيقى
التحديثات الحية
روسيا تنظم نسختها المضادة لمسابقة يوروفيجن في سبتمبر
في ذات السياق، أعلنت مجموعة التصعيد من أجل فلسطين عن مظاهرة واسعة النطاق في 17 مايو في ساحة بارفوسر في مدينة بازل، اعتراضاً على المشاركة الإسرائيلية في المسابقة، مع استمرار الإبادة الجماعية في غزة. كما دعت المجموعة إلى القيام بأعمال مدنيّة احتجاجيّة طوال أسبوع "يوروفيجن"، بما في ذلك الكتابة على الجدران في جميع أنحاء المدينة.
وصرّح المتحدث باسم وزارة العدل والأمن السويسرية، توبراك يرغوز، الأسبوع الماضي بأن "الاحتجاجات مسموح بها من حيث المبدأ، حتى تلك التي تُعارض مشاركة إسرائيل"، في نفس الوقت شدد على ضرورة التزام المظاهرات بقواعد السلامة العامة. بينما حثّت منظمة "لن يتكرر هذا أبداً" المؤيدة لإسرائيل مسؤولي المدينة على حظر جميع الاحتجاجات خلال "يوروفيجن"، مُحذرةً من التهديدات المُحتملة للفنانين والزوار والوفد الإسرائيلي.
كما أعلن اتحاد البث الأوروبي السماح بإدخال الأعلام الفلسطينية بين الجمهور خلال المسابقة خلافاً للعام الماضي، إذ قال الاتحاد في بيانه إن "سويسرا تؤيد التعددية وتعدد الآراء، ولذلك قررنا هذا العام السماح للجمهور بالتلويح بأي علم يرغبون فيه، وفقاً للقانون السويسري". ويُسمح للسُلطات الأمنية الإسرائيلية بإجراءات خاصّة لتأمين الوفد الإسرائيلي كما حصل خلال النسخة الماضية من المسابقة التي أقيمت في مدينة مالمو في السويد، والتي شملت احتجاجات ورسائل ضد مشاركة إسرائيل فيها، في ظل استمرار ارتكاب الحكومة الإسرائيلية إبادة جماعية في قطاع غزة.
ومع انتهاء نسخة العام الماضي، نشرت المغنية الإنكليزية ماي مولر وسم الحرية لفلسطين (#FreePalestine) على منصة إكس بعد نهائي المسابقة، وقالت لمتابعيها: "مشاهدة التقارير الإخبارية عن غزو إسرائيل لرفح مباشرةً بعد مشاهدتهم يحتفلون بحصولهم على 328 صوتاً في مسابقة يوروفيجن هو أكثر أمر مخيب للأمل ومرعب رأيته في حياتي".
أمّا الفائز في نسخة عام 2017، البرتغالي سلفادور سوبرال، فقد رفع خلال حضوره حفل توزيع جوائز غويا الإسبانية، العام الماضي، ملصقاً كُتب عليه "غزة"، كما دعا إلى وقف إطلاق النار وإنهاء تجارة الأسلحة، وانتقد قرار "يوروفيجن" السماح باستمرار مشاركة إسرائيل في المسابقة. كما تناولت وسائل إعلام إسرائيلية عديدة خبر مشاركة المغنية اليونانية مارينا ساتي المؤيدة للفلسطينيين في نسخة هذا العام بصفتها ضيفة. مع العلم أنها شاركت في نسخة العام الماضي، وأزعجت الإسرائيليين بعد تجاهلها للمغني الإسرائيلي خلال مؤتمر صحافي خاص بالمسابقة، وتثاءبت خلال إجابته عن أسئلة المحاورين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفائز بجائزة يوروفيجن يطالب باستبعاد إسرائيل من نسخة العام القادم بسبب حرب غزة
الفائز بجائزة يوروفيجن يطالب باستبعاد إسرائيل من نسخة العام القادم بسبب حرب غزة

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

الفائز بجائزة يوروفيجن يطالب باستبعاد إسرائيل من نسخة العام القادم بسبب حرب غزة

دعا المغني النمساوي جيه جيه الفائز في نسخة هذا العام من مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن) إلى استبعاد إسرائيل من نسخة العام المقبل في فيينا بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة . ونقلت صحيفة إل بايس الإسبانية، اليوم الخميس، عن جيه جيه (24 عاماً) قوله: "من المخيب للآمال للغاية أن نرى إسرائيل لا تزال تشارك في المسابقة. أود أن تقام مسابقة يوروفيجن المقبلة في فيينا من دون إسرائيل". وهكذا ينضمّ الفائز في أكبر مسابقة موسيقية في العالم إلى مرشحين سابقين، ودول، ومنظمات، وجماهير واسعة تظاهرت في الشوارع وعبر مواقع التواصل الاجتماعي وحتى بين الجمهور خلال حفلات المسابقة، ضد مشاركة الاحتلال في مسابقة عن السلام، بينما جيشه يقود حرب إبادة جماعية ضد غزة، خلّفت حتى اليوم الخميس 53 ألفاً و762 شهيداً، و122 ألفاً و197 مصاباً، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكانت النمسا، بفضل المطرب الأوبرالي جيه جيه، قد فازت في المسابقة لأول مرة بعد أكثر من عقد من آخر فوز في 2014. وحصد جيه جيه الفوز للنمسا على حساب دولة الاحتلال الإسرائيلي، التي هُزمت بالرغم من حملة دعاية كبرى توجّهت إلى ملايين المشاهدين في عشرات الدول الأوروبية. موسيقى التحديثات الحية يوروفيجن: رئيس وزراء إسبانيا يطالب باستبعاد إسرائيل إسرائيل مكروهة "يوروفيجن" حثت منظمات عدة اتحاد البث الأوروبي، المنظّم لـ"يوروفيجن"، على استبعاد إسرائيل من نسخة 2025. وتلقّت المتسابقة الإسرائيلية هتافات الجمهور من أجل فلسطين وصرخات استهجان ضدها خلال غنائها. وفي شوارع بازل السويسرية، حيث نُظمت نسخة هذا العام، تجمّع المتظاهرون ملوحين بالأعلام الفلسطينية ومرددين هتافات ضد العدوان ومشاركة الاحتلال في المسابقة. كذلك وقّع أكثر من 70 متسابقاً سابقاً في "يوروفيجن" رسالة مفتوحة تطالب بتعليق مشاركة إسرائيل في المسابقة. وسياسياً أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، ضرورة استبعاد إسرائيل، مشدداً على ضرورة إظهار "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف". (رويترز، العربي الجديد)

فوز إسرائيل بالمركز الثاني في مسابقة يوروفيجن يثير جدلاً حول آلية التصويت
فوز إسرائيل بالمركز الثاني في مسابقة يوروفيجن يثير جدلاً حول آلية التصويت

BBC عربية

timeمنذ 2 أيام

  • BBC عربية

فوز إسرائيل بالمركز الثاني في مسابقة يوروفيجن يثير جدلاً حول آلية التصويت

أثار فوز إسرائيل في التصويت العام في مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن)، التي أعلنت نتائجها قبل أيام، دعوات من عدد من الدول لمراجعة النتائج ونظام التصويت. تصدرت المغنية الإسرائيلية، يوفال رافاييل، تصويت المشاهدين السبت بأغنيتها "يوم جديد سيشرق"، لكنها حلت في المركز الثاني في الترتيب العام بعد النمسا، عند أُخذت نتائج لجنة التحكيم في الاعتبار أيضاً. وأثارت هيئات البث في أيرلندا وهولندا وبلجيكا وإسبانيا وأيسلندا وفنلندا، منذ ذلك الحين، مخاوف أو تساؤلات حول التصويت العام، وطلب بعضها إجراء تدقيق. وصرح اتحاد الإذاعات الأوروبية (EBU)، منظم مسابقة الأغنية الأوروبية، بأنه تم التحقق من التصويت بشكل مستقل، وأنه يأخذ بعين الاعتبار أي مخاوف على محمل الجد. واحتلّت إسرائيل المرتبة الرابعة عشرة لدى لجان التحكيم الوطنية، لكنها صعدت إلى الصدارة بفضل نتائج التصويت عبر الهاتف وعبر الإنترنت. وكانت بلجيكا وهولندا وإسبانيا والمملكة المتحدة من بين الدول، التي منح مشاهدوها إسرائيل أعلى درجة (12 نقطة)، بينما منحها مشاهدو أيرلندا وفنلندا 10 نقاط. وطلبت هيئة البث الأيرلندية (RTE) من المنظمين تفصيلاً كاملاً للتصويت. جاء ذلك بعد أن أعلنت هيئة البث الإسبانية (RTVE) أنها ستطلب تحقيقاً في النتائج، ومراجعة نظام التصويت عن بعد. يمكن للمشاهدين حالياً التصويت حتى 20 مرة لكل منهم، عبر الهاتف أو الرسائل النصية أو التطبيقات. وقالت كاتيا سيغرز، النائبة في البرلمان الفلمنكي -برلمان للمجموعة العرقية الفلمنكي في بلجيكا-: "إن النظام الذي يسمح لكل شخص بالإدلاء بصوته حتى 20 مرة هو نظام يشجع على التلاعب". "يجب التحقيق فيما إذا كان هذا التلاعب قد حدث في بلدنا، وفي جميع الدول المشاركة وغير المشاركة الأخرى". توترات سياسية وقال متحدث باسم هيئة البث الفلمنكية (VRT) - محطة البث العامة الوطنية للمجتمع الفلمنكي في بلجيكا: "ليس لدينا ما يشير إلى أن فرز الأصوات عن بعد لم يجري بشكل صحيح، لكننا نطالب بشفافية كاملة من جانب اتحاد الإذاعات الأوروبية". "السؤال الأهم هو ما إذا كان النظام الحالي يضمن انعكاساً عادلاً لآراء المشاهدين والمستمعين". وصرحت إذاعة YLE الفنلندية: "سنسأل اتحاد الإذاعات الأوروبية بالتأكيد عما إذا كان الوقت قد حان لتحديث هذه القواعد، أو على الأقل دراسة ما إذا كانت القواعد الحالية تسمح بانتهاكات". ويوم الثلاثاء، أصدرت هيئتا البث العام الهولنديتان "أفروتروس" و"إن بي أو" بياناً، قالتا فيه إن المسابقة "تتأثر بشكل متزايد بالتوترات المجتمعية والجيوسياسية". وقالتا إن مشاركة إسرائيل "تثير تساؤلات حول ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن لا تزال تُعتبر حقاً حدثاً ثقافياً يوحد الناس وغير سياسي". رداً على ذلك، قال مدير المسابقة، مارتن غرين، إن المنظمين "على اتصال دائم بجميع هيئات البث المشاركة، ويأخذون مخاوفهم على محمل الجد". وأضاف: "نؤكد أننا تواصلنا مع العديد من هيئات البث منذ النهائي الكبير، يوم السبت، بشأن التصويت في المسابقة". وقال إنه سيكون هناك الآن "نقاش واسع" مع هيئات البث المشاركة، "للتأمل في جميع جوانب مسابقة هذا العام والحصول على تعليقات بشأنها". وتابع: "من المهم التأكيد على أن عملية التصويت في مسابقة الأغنية الأوروبية هي الأكثر تقدماً في العالم، حيث يتم التحقق من نتائج كل دولة من قبل فريق ضخم من الموظفين، لاستبعاد أي أنماط تصويت مشبوهة أو غير منتظمة". "ويراجع مراقب امتثال مستقل بيانات تصويت لجنة التحكيم والجمهور، لضمان صحة النتيجة". وقال: "أكد شريكنا في التصويت، "ونس-Once"، صحة التصويت في جميع الدول المشاركة في النهائي الكبير لهذا العام، وفي بقية أنحاء العالم". وذكر موقع "أخبار يوروفيجن -Eurovision News"، الذي يديره اتحاد الإذاعات الأوروبية، أن وكالة تابعة للحكومة الإسرائيلية دفعت ثمن إعلانات واستخدمت حسابات حكومية على مواقع التواصل الاجتماعي، لتشجيع الناس على التصويت للمغنية الإسرائيلية. وأكد السيد غرين أن ذلك ليس مخالفاً للقواعد.

رئيس وزراء إسبانيا: يجب استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية
رئيس وزراء إسبانيا: يجب استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • العربي الجديد

رئيس وزراء إسبانيا: يجب استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية

أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز ، أمس الاثنين، ضرورة استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية، مشدداً على ضرورة إظهار "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف". وقال بيدرو سانشيز: "لا يمكن أن نطبق معايير مزدوجة عندما يتعلق الأمر بالثقافة"، معتبراً أنه إذا استُبعدت روسيا من المنافسة بعد غزو أوكرانيا، فإن إسرائيل "لا ينبغي" أن تشارك أيضاً. تضامن إسباني مع الفلسطينيين اعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو/أيار 2024، مع أيرلندا والنرويج، وبرزت في الأشهر الأخيرة أحد أكثر الأصوات انتقاداً في الاتحاد الأوروبي لحكومة بنيامين نتانياهو و العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، الذي خلّف حتى اليوم الثلاثاء 53 ألفاً و475 شهيداً، و121 ألفاً و398 مصاباً، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأكد سانشيز أن "التزام إسبانيا بالقانون الدولي وحقوق الإنسان يجب أن يكون ثابتاً ومتسقاً كما ينبغي أن يكون الحال بالنسبة لأوروبا بأكملها"، مضيفاً أنه من الضروري "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف". أحداث بداية الحرب الأميركية الإسبانية 25 إبريل 1898 الإعلام الإسباني ضد إسرائيل في "يوروفيجن" بالإضافة إلى التصريحات السياسية، عبّر الإعلام الإسباني الرسمي كذلك عن رفضه إسرائيل في "يوروفيجن" بطرق عدة، إذ وجّهت الهيئة العامة الإسبانية للإذاعة والتلفزيون RTVE رسالة إلى اتحاد البث الأوروبي، الذي ينظم المسابقة، "لطلب فتح نقاش" بشأن مشاركة دولة الاحتلال في المسابقة. وخلال البث المباشر لنهائي "يوروفيجن" في بازل السويسرية السبت الماضي، عرض التلفزيون الإسباني رسالة تضامن مع الفلسطينيين، كما تحدّث المذيعان الإسبانيان، توني أغيلار وجوليا فاريلا، عن الأزمة الإنسانية التي خلّفها العدوان خلال الحلقة. وهي خطوات تحدّت الغضب الإسرائيلي وكذلك تحذيرات اتحاد البث الأوروبي وتهديداته بفرض عقوبات. (فرانس برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store