
لقاء الخميسي: سعيدة بمسلسلي الجديد روج أسود لمناقشته قضايا نسائية هامة
كشفت الفنانة لقاء الخميسي جديدها في الدراما، مشيرة إلى أنها سعيدة بتجربة مسلسل روج أسود، نظرا لأهمية القضايا النسائية التي يناقشها.
وقالت لقاء الخميسي خلال لقائها مع القاهرة 24: منتظرة عرض مسلسل روج أسود وقربنا نخلص تصويره، بيناقش قضايا مهمة عن السيدات والطلاق، وأنا مبسوطة بيه عشان إحنا محتاجينه، دلوقتي الطلاق نسبته زادت.
وتابعت لقاء الخميسي: وبعمل مسلسل ومسرحية جديدة، بقالي أكتر من عشرين سنة معملتش مسرح ودلوقتي بعمل مسرحية الملك وأنا، مسرحية كوميدية ودمها خفيف وإن شاء الله هتتعرض في العيد أو بعده، وإن شاء الله تعجب الناس.
مسلسل روج أسود
ويشارك في بطولة مسلسل روج أسود كل من: الفنانة لقاء الخميسي، مي سليم، داليا مصطفى، فرح الزاهد، رانيا يوسف، وغيرهم، والعمل من إخراج محمد عبد الرحمن حماقي.
وفي لقاء سابق، تحدثت لقاء الخميسي، عن دعمها الدائم لـ المرأة، إذ أشارت إلى أن المرأة المصرية من أهم السيدات في الوطن العربي بأكمله، وقالت خلال لقائها مع القاهرة 24: حبي في دعم المرأة لأن ستات مصر من أجمل ستات العالم ومعتقدش أن فيه حد زيهم في الصبر والتربية وكتر ألف خيرهم.
عرض مسلسل روج أسود بطولة مي سليم ورانيا يوسف الشهر المقبل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 27 دقائق
- الأسبوع
مروة عبد المنعم: بكلم ربنا وأقوله أنا نفسي اشتغل وأمثل
الفنانة مروة عبد المنعم سارة عبد الحميد كشفت الفنانة مروة عبد المنعم عن رغبتها في العمل بشدة، موضحة أنها دائما تتحدث مع الله وتسأله لماذا لا تجد فرص للعمل. وقالت مروة عبد المنعم خلال لقائها في برنامج «قعدة ستات» مع مروة صبري: «أنا بتكلم مع ربنا وبقوله يا رب يعني أنا نفسي اشتغل طيب أنت ليه حببتني في الفن ما أنت اللي اديتني الموهبة دي، طيب انت مش عايزني اشتغل طيب أنا راضية أنا مش معترضة على حكمك، أنا بجتهد أبقى راضية بس أنا نفسي أمثل، أديني دليل استنى وأصبر ولا وأغير المجال، أنا بحب لما ادعي اتكلم مع ربنا». وأشارت مروة عبد المنعم خلال اللقاء أيضا إلى أكثر شيء تريد تغييره في نفسها، قائلة: «الحاجة اللي نفسي اتعافى منها هي التفكير الكتير والتوتر ومش بنام، أنا باخد منوم ومش بنام بنام ساعتين وأقوم، وبعمل حاجات كتير جدا في اليوم». آخر أعمال مروة عبد المنعم الجدير بالذكر أن آخر أعمال مروة عبد المنعم مشاركتها في مسلسل بقينا اتنين وعرض في رمضان 2024. وكانت تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي لايت، حول زوجين يمتلكان شركة للدعاية والإعلان، وهما شريف ورانيا، ويدخلان في خلافات زوجية عديدة، تنتهي بهما في النهاية بالطلاق، ثم تتطور بعدها الأحداث حيث يستعرض المسلسل حياة الزوجين بعد الانفصال والتأثير النفسي الذي يتركه. ويتكون مسلسل بقينا اتنين من 15 حلقة، ويشارك في بطولته كلا من: شريف منير، رانيا يوسف، ميمي جمال، يوسف عثمان، نانسي هلال، تامر فرج، طارق عبد العزيز، مروة عبد المنعم، عمر طلعت زكريا، ياسر الطوبجي، وعزت زين، عزة لبيب، والعمل من تأليف أماني التونسي، إخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبو ذكري، بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية.


البشاير
منذ 42 دقائق
- البشاير
أحمد غزي أنا أتحدث الإيطالية في «المشروع X»
عبّر الفنان المصري أحمد غزي عن سعادته البالغة بمشاركته في فيلم 'المشروع X'، مؤكدًا أن هذه التجربة تُعد محطة متميزة ومهمة في مسيرته الفنية. وقال غزي في تصريحات خاصة لـ'العين الإخبارية' خلال وجوده على السجادة الحمراء لعرض الفيلم المقام داخل دار الأوبرا المصرية: 'بداية، الذي يفتح الطريق الحقيقي أمام أي عمل فني هو الله سبحانه وتعالى، ثم الجمهور، فهو صاحب الفضل الأكبر، وهو من يمنحنا الدافع لنستمر. نحن نبذل كل ما في وسعنا، ونحاول أن نقدم أقصى ما نملك من جهد وفن، لكي نحظى برضا جمهورنا، ونقدم له أجمل ما يمكن. وطالما نحن نسير في هذا الطريق، فأنا أشعر بالرضا، وطالما أن الناس تشعر بالرضا والسعادة، فأنا كذلك أكون سعيدًا'. وحينما سُئل عن رؤيته لاتجاه جديد للسينما المصرية يقوده عدد من الفنانين الشباب، من بينهم مالك وطه، أجاب قائلاً:'ما يُقال عن فتحنا لاتجاه سينمائي جديد أمر يُشرفني، ولكن أعود وأقول إن الله ثم الجمهور هما من يصنعان هذا الاتجاه ويفتحان أبوابه، ونحن لا نزال نحاول ونبذل الجهد الصادق لنقدم أعمالاً ترضيهم وتستحق ثقتهم'. وحول طبيعة الشخصية التي جسدها في الفيلم، وتحديدًا فيما يتعلق بتفاصيل مظهره المختلف واللافت، قال غزي: 'هذا الأمر يدخل في نطاق الأسرار… لا أستطيع أن أقول شيئًا في الوقت الحالي'، ثم تابع ضاحكًا: 'لا، لا، لا يا ريس، مش هقولك أي حاجة دلوقتي!'. وعند سؤاله عن أصعب ما واجهه أثناء أداء دوره في الفيلم، أوضح قائلاً: 'بصراحة، كانت اللغة الإيطالية هي التحدي الأكبر بالنسبة لي. فقد تطلب الأمر مجهودًا كبيرًا في التعلم والتدريب، لأنني كنت مطالبًا بأن أنطقها بدقة، وأوصل المشاعر من خلالها بطريقة صحيحة، وقد كان الأمر شاقًا بالفعل'. وعن كواليس بعض مشاهد الحركة، وبالأخص قيادته للسيارة خلال أحد مشاهد الفيلم، أشار غزي قائلاً: 'السيارة التي قدتها لم تكن ملكي، وكنت خائفًا للغاية من أن يصيبها أي ضرر. الحمد لله مرت الأمور على خير، ولكنني كنت قلقًا بشدة. لو كانت سيارة تخصني لكنت تعاملت معها براحة أكبر، لكن عندما تكون الأداة أمانة في عنقك، تصبح المسؤولية أكبر، ويزداد القلق بالطبع'. كما تحدث عن تعاونه مع النجم كريم عبدالعزيز، معبرًا عن سعادته الكبيرة بهذا التعاون، بقوله: 'هو تعاون أفتخر به كثيرًا، وتشرفت به بحق، وسيظل علامة في حياتي لا تُنسى. كريم عبد العزيز فنان كبير، وشخص مميز بكل معنى الكلمة. بصراحة، لا أستطيع أن أحدد لحظة واحدة أو جانبًا واحدًا معينًا من العمل معه لأقول إنه المميز فقط، فكل تفاصيل هذا التعاون كانت مميزة بالنسبة لي'. وختم الفنان أحمد غزي تصريحاته بالإشارة إلى حواره حول إمكانية العمل مع فريق الفيلم مجددًا، قائلًا: 'بالتأكيد يسعدني تكرار التجربة إن شاء الله. لا يوجد شيء مؤكد في الوقت الراهن، ولكن إذا قُدّر لهذا التعاون أن يتجدد يومًا ما، فسيكون ذلك خيرًا كبيرًا بإذن الله'. وأبدى غزي إعجابه بقصة الفيلم التي تطرح سؤالًا جوهريًا حول الهرم الأكبر، قائلًا: 'أنا شخصيًا أتوق لمعرفة كيف بُني الهرم. فعلاً، سؤال يُدهشني، كيف تمكّن المصري القديم من بناء مثل هذا الصرح من دون وجود تكنولوجيا حديثة؟ هذا أمر مذهل، ويدعو للتأمل والإعجاب بالتاريخ العظيم لبلدنا'. وخلال حديثه، أشادت الفنانة الكبيرة ليلى علوي به لميكرفون 'العين الإخبارية' قائلة: 'هو عبقري، ومستقبل كبير في عالم الفن. أنا أقول هذا الكلام الآن على الملأ، فقد أبهرتني أداؤه في (قهوة المحطة)، وكان ذلك مفاجأة بالنسبة لي'، ليرد غزي: 'أشكرها وأقول لها: شهادتك عندي غالية جدًا، وسأحتفظ بها في قلبي كأنها كنز داخل صندوق صغير سأحتفظ به العمر كله'. يُذكر أن فيلم 'المشروع X' يُعد من أضخم الإنتاجات في تاريخ السينما المصرية والعربية، وهو من بطولة كريم عبدالعزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، عصام السقا، وغيرهم، ومن تأليف وإخراج بيتر ميمي. وتم تصويره في 5 دول باستخدام أحدث تقنيات العرض السينمائي العالمية. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
111 عاما على ميلاد أمينة السعيد.. وهذه أبرز مؤلفاتها
111 عاما مرت على ميلاد الكاتبة الصحفية أمينة السعيد، التي ولدت في 20 مايو لعام 1914، لتصبح فيما بعد إحدى أبرز رائدات الصحافة والعمل النسوي في مصر والعالم العربي، وأول امرأة مصرية تعمل في الصحافة بشكل احترافي وتتولى مناصب قيادية في مؤسسات إعلامية كبرى. وُلدت أمينة السعيد في القاهرة لأسرة من الطبقة الوسطى، وانتقلت مع أسرتها إلى مدينة أسيوط، حيث اصطدمت منذ صغرها بتقاليد محافظة صارمة، لا سيما في تعاملها مع النساء، وهذا الواقع المبكر شكّل وعيها النسوي، وأشعل داخلها جذوة التمرد على التمييز وعدم المساواة. كانت واحدة من ستة أبناء لوالدها الطبيب الدكتور أحمد السعيد ووالدتها زينب طلعة، وبرعاية أبوين يقدّران التعليم، التحقت بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة لاحقًا) عام 1931، لتصبح ضمن أولى دفعات الفتيات في التعليم الجامعي، وهناك بدأت ملامح مسيرتها تتبلور. أمينة السعيد.. من الجامعة إلى الصحافة خلال دراستها الجامعية، كان زميلها مصطفى أمين حلقة الوصل بينها وبين الصحفي الكبير محمد التابعي، حيث قدّمت له أولى قصصها الاجتماعية، كما قدمها الإذاعي محمد فتحي إلى الإذاعة المصرية لترجمة القصص من الإنجليزية وإلقائها بصوتها. وفيما فتحت الصحافة أبوابها أمامها، كانت تقول مازحة: "مصطفى أمين فتح لي باب الصحافة، ومحمد فتحي فتح لي باب الإذاعة، وفتح الله فتح لي باب الزواج". أمينة السعيد ومجلة "حواء" في عام 1954، أطلقت أمينة السعيد مجلتها الأشهر "حواء"، أول مجلة نسائية في مصر، والتي أصبحت صوتًا صريحًا للنساء وقضاياهن، وظلت رئيسة تحريرها حتى عام 1969، ولاحقًا، تولت رئاسة تحرير مجلة "المصور" عام 1973، ثم رئاسة مجلس إدارة مؤسسة دار الهلال بين عامي 1976 و1985، لتصبح واحدة من أبرز القيادات النسائية في الصحافة المصرية. مواقف نسوية جريئة لـ أمينة السعيد عرفت أمينة السعيد بمواقفها الجريئة الداعمة لتحرير المرأة، وانضمت وهي في الرابعة عشرة من عمرها إلى الاتحاد النسائي المصري، وشغلت منصب الأمينة العامة للاتحاد النسائي العربي بين 1958 و1969، كما عُرفت بمعارضتها للحجاب، وكانت تمارس الرياضة علنًا، وتلعب التنس دون أن تغطي شعرها، ما أثار موجات من الجدل في مجتمع محافظ. وكانت أول صحفية تُنتخب عضوة بمجلس نقابة الصحفيين، وعُيّنت لاحقًا في مجلس الشورى، لتظل ناشطة بارزة في الحياة العامة حتى سنواتها الأخيرة. مؤلفات أمينة السعيد تركت أمينة السعيد أيضًا أثرًا أدبيًا، حيث نشرت عددًا من المؤلفات، أبرزها: "أوراق الخريف" (1943)، "الجامحة" (1950)، "وجوه في الظلام" (1963)، و"الهدف الكبير وقصص أخرى" (1985).