logo
"الشاطر" يكتسح شباك التذاكر.. و"ريستارت" يُحرج تامر حسني بإيرادات ضعيفة

"الشاطر" يكتسح شباك التذاكر.. و"ريستارت" يُحرج تامر حسني بإيرادات ضعيفة

الدستورمنذ 6 أيام
واصل فيلم 'الشاطر' للنجم أمير كرارة تحقيق انطلاقة جماهيرية قوية، متصدرًا سباق شباك التذاكر خلال الأسبوع الأول من عرضه، بإجمالي إيرادات بلغت 24،988،555 جنيهًا، في يوم واحد فقط، ما يعكس الإقبال الكبير على العمل السينمائي الذي يجمع بين الأكشن والكوميديا.
وتدور أحداث الشاطر حول دوبلير محترف يؤدي دوره أمير كرارة، يعيش حياته في تنفيذ المشاهد الخطرة بدلًا من النجوم، إلى أن يجد نفسه في مأزق غير متوقع يقلب حياته رأسًا على عقب، وسط مواقف تجمع بين الإثارة والضحك.
يشارك في البطولة إلى جانب كرارة كل من: هنا الزاهد، مصطفى غريب، محمد القس، عادل كرم، ويظهر خالد الصاوي كضيف شرف. الفيلم من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.
وفي المركز الثاني، جاء فيلم أحمد وأحمد بطولة أحمد السقا وأحمد فهمي، محققًا إيرادات بلغت 10،377،174 جنيهًا في يوم واحد، ويدور حول شاب يفقد ذاكرته ويكتشف أن عمه زعيم تشكيل عصابي، في قالب كوميدي مشوق. العمل من إخراج أحمد نادر جلال وتأليف محمد عبدالله سامي وأحمد درويش، ويشارك في بطولته غادة عبد الرازق، حاتم صلاح، وجيهان الشماشرجي.
أما المركز الثالث فكان من نصيب فيلم المشروع X للنجم كريم عبد العزيز، محققًا 138،610،905 جنيهًا، وتدور قصته حول ضابط شرطة يتصدى لعصابة دولية لتهريب الآثار في مغامرة بحرية مشوقة داخل غواصة في الجونة.
وجاء في المركز الرابع فيلم ريستارت لتامر حسني، بإيرادات متواضعة بلغت 92،430،292 جنيهًا، وتدور أحداثه حول فني صيانة يقع في حب صانعة محتوى، ويخوض معها رحلة بحث عن الشهرة، لكن يبدو أن الفيلم لم يحقق التفاعل الجماهيري المتوقع، ما وضع تامر حسني في موقف محرج أمام المنافسين.
السباق السينمائي يشهد هذا الموسم تنوعًا بين الكوميديا والأكشن والتشويق، لكن الشاطر حتى الآن يتصدر المشهد بإيرادات ضخمة وتفاعل واسع من الجمهور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير كرارة يشيد بموهبة هنا الزاهد بعد تعاونهما في الشاطر: دمها خفيف ومحترفة جدًا
أمير كرارة يشيد بموهبة هنا الزاهد بعد تعاونهما في الشاطر: دمها خفيف ومحترفة جدًا

24 القاهرة

timeمنذ 36 دقائق

  • 24 القاهرة

أمير كرارة يشيد بموهبة هنا الزاهد بعد تعاونهما في الشاطر: دمها خفيف ومحترفة جدًا

أعرب الفنان أمير كرارة عن سعادته بالتعاون الأول الذي جمعه بالفنانة هنا الزاهد في فيلم الشاطر، الذي يُعرض حاليًا في دور العرض السينمائي، مشيدًا بموهبتها وحضورها. أمير كرارة يشيد بموهبة هنا الزاهد بعد تعاونهما في الشاطر وقال أمير كرارة، في تصريحات تليفزيونية: دي أول مرة نشتغل مع بعض، بس أنا أعرفها من وهي صغيرة جدًا، دمها خفيف ومحترفة جدًا في الشغل، وواثقة من نفسها وبتذاكر كويس، وبتخاف على شغلها، من أكتر البنات اللي ارتحت في الشغل معاهم وانبسطت. قصة فيلم الشاطر ويشار إلى أن فيلم الشاطر يُعرض حاليًا في دور العرض السينمائي، محققًا نجاحًا كيبرًا، ودارت أحداثه حول دوبلير مختص في تجسيد المشاهد الخطيرة للنجوم المشاهير، ويقع في العديد من المتاعب والمشاكل سبب طبيعة وظيفته. أبطال فيلم الشاطر والعمل من بطولة الفنان أمير كرارة، الفنانة هنا الزاهد، مصطفى غريب، عادل كرم، محمد القس، خالد الصاوي وعدد من ضيوف الشرف منهم شيرين رضا، محمد عبد الرحمن وآخرين، والعمل من إخراج أحمد الجندي. أعمال أمير كرارة يذكر أن أمير كرارة، ظهر أيضًا مؤخرًا كضيف شرف في فيلم المشروع X، بطولة كريم عبد العزيز تأليف وإخراج بيتر ميمي وشارك في العمل كل من ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي وآخرين، كما أنه من المقرر أن يكون كرارة بطل الجزء الثاني من العمل. وفي الدراما، فكان آخر أعمال كرارة مسلسل بيت الرفاعي، الذي عرض في رمضان 2024 وكان من تأليف بيتر ميمي وإخراج أحمد نادر جلال ودارت الأحداث في إطار اجتماعي تشويقي. بعد شائعات تجارتها في الأعضاء.. أمير كرارة يدافع عن وفاء عامر: دايمًا بتعمل خير وكل الدنيا بتحبها أمير كرارة وهنا الزاهد يحافظان على صدارة شباك التذاكر بفيلم الشاطر

أحمد الجندي ينافس في صيف 2025
أحمد الجندي ينافس في صيف 2025

عالم النجوم

timeمنذ 4 ساعات

  • عالم النجوم

أحمد الجندي ينافس في صيف 2025

يعيش المخرج أحمد الجندي حالة من النشاط الفني المكثف حيث يشارك في موسم صيف 2025 السينمائى بفيلمين دفعة واحدة، حيث يعد أحمد الجندى أحد ابرز مخرجى الكوميديا في مصر والوطن العربي اذ يعرض للجندى حاليا فيلم الشاطر للنجم أمير كرارة ، والذى انطلق عرضه يوم 16 يوليو الجارى وحقق ايرادات اقتربت من 44 مليون جنيه منذ طرحه في السينمات. ويشارك في بطولة فيلم الشاطر بجانب أمير كرارة، كلا من هنا الزاهد، مصضطفى غريب، عادل كرم، أحمد عصام السيد وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف خالد الصاوي وشيرين رضا ومحمد عبد الرحمن توتا ومحمد القس والمخرج معتز التونى، والفيلم وإنتاج شركة سينرجى بلس، وتدور أحداث الفيلم فى إطار أكشن كوميدي. كما يقدم المخرج أحمد الجندي فيلم روكى الغلابة بطولة النجمة دينا سمير غانم، ومقرر طرحه في العرض يوم الأربعاء المقبل 30 يوليو الجارى، ويشارك في بطولته كلا من محمد ممدوح، محمد ثروت، أحمد طلعت، بيومي فؤاد، محمد رضوان، الطفلة كايلا رامى رضوان وضيوف الشرف إيمي سمير غانم، أحمد الفيشاوي، أوس أوس وأحمد سعد، والفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج محمد أحمد السبكي، ويسجل الفيلم ثاني بطولات دنيا سمير غانم في السينما بعد 'تسليم أهالي' عام 2021. وتدور أحداث فيلم روكي الغلابة حول فتاة قادمة من بيئة ريفية بسيطة، تدخل عالم الملاكمة وتجد نفسها مكلفة بحراسة أحد الأطباء الذين تحاك حولهم المخاطر يلعب دوره محمد ممدوح فتحاول التعايش مع العالم الجديد الذي دخلت فيه، فتواجه العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية وفي نفس الوقت ستدخل في قصة حب مع الدكتور.

سوبر ماركت التعليم
سوبر ماركت التعليم

المصري اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المصري اليوم

سوبر ماركت التعليم

من أجمل وأعمق أفلام المبدع محمد خان فيلم «سوبر ماركت».. فى مشهد بين رجل الأعمال الثرى عادل أدهم والشاب الفقير ممدوح عبد العليم، يسأل الشاب رجل الأعمال: إزاى أعمل فلوس؟ فيرد ردًا قاسيًا: الفلوس لتورثها، ولتتزوجها، ولتسرقها. كانت الفلوس فى هذا الفيلم مرادفًا للراحة والمكانة والقيمة فى المجتمع، ومن المؤسف أن تضيق حلقات الحراك الاجتماعى الآن بسبب العصف بالعدالة الاجتماعية فى مجال التعليم الجامعى، لأن التعليم كان أهم محرك للحراك الاجتماعى. فقبل ثورة يوليو كان هناك عارين قانونيين ومشروعين ولكنهما كانا قمة التمييز الذى يمزق الوطن. الأول كان (البدلية) وهى مبلغ عشرون جنيهًا تدفع بدلًا من تجنيد الأبناء، وأما العار الثانى فهو أن دخول الجامعة قصرًا على من يملكون نحو 20 جنيهًا أو الطلبة المتفوقين من أبناء الفقراء يتم استثناؤهم من المصروفات بشهادة فقر. وإذا كان المفكر الكبير الدكتور طه حسين قد دعا إلى مجانية التعليم الجامعى، فإن ثورة يوليو هى من حققت هذا الحلم، وأصبح الطريق لدخول الجامعة والكلية مرتبطًا بنظام مكتب التنسيق لسنوات طويلة. وقل ما شئت فى مكتب التنسيق، ولكنه حقق العدالة الاجتماعية على غرار المحاكم، فالعدالة معصوبة العينين، وكذلك مكتب التنسيق لا فرق بين غنى وفقير، ذكر أو أنثى، قبلى أو بحرى. ومثلما جرى تشويه مكتب التنسيق، جرى أيضًا تشويه أكبر وأعمق لسمعة الجامعات الحكومية. صحيح أن جامعاتنا تعانى من التكدس وضعف الإمكانيات وقلة النشر الأكاديمى وغياب التخصصات الحديثة إلى حد كبير، ولكن معظمها لا يزال يقدم تعليمًا أفضل من عدد من الجامعات الخاصة. ورغم التشويه المتعمد من البعض لمكتب التنسيق، فقد كان إلغاؤه صعبًا، ولذلك اخترع المسؤولون عن التعليم صيغة أخرى، وهى تنسيق خاص بالجامعات الخاصة ثم الأهلية، ولكن هذه الازدواجية لم تفعل شيئًا سوى فضح وترسيخ الطبقية، وأن الشهادة تحولت لسلعة تباع لمن يملك أو بالأحرى يملك أهله مالًا. المتفوقون من أبناء الفقراء والنصف الأسفل فى الطبقة المتوسطة يدخلون الطب والهندسة بـ90٪، وأبناء الأثرياء يحصدون ذات الفرصة بأقل من 75٪ وربما يتسع الفارق. وهذا وضع خطير لا يهدد فقط الحراك الاجتماعى والعدالة الاجتماعية، ولكنه يهدد المستقبل فى كل المهن، وخاصة ما يعرف بالكفاءة المهنية. وفى جميع أنحاء العالم لا يمكن أن تقبل جامعات عريقة أو محترمة بطلاب لمجرد قدرتهم على دفع المصروفات العالية، ولكن يتم قبول الطلاب وفقًا لدرجاتهم وربما مع اختبارات إضافية. باختصار، الالتحاق بالجامعة يعتمد على تحصيل الطالب، وليس على أموال أهله. والجامعات تفتخر بخريجيها وتسعى إلى ضم أفضل الطلاب لضمان الحصول على مستوى متميز من الخريجين. ولا يوجد دليل علمى واحد على أن الطالب الذى حصل فى الثانوية العامة على 75٪ أفضل من الطالب الذى حصد 90٪ أو أكثر. ولذلك فمن حقنا أن نتساءل عن مستوى خريج الطب أو الهندسة صاحب الـ75٪، خاصة وأن معظم الجامعات غير الحكومية لا تملك هيئات تدريس خاصة بها أو متكاملة. وبعيدًا عن العدالة الاجتماعية، فإن هذا الوضع الشاذ أحدث خللًا داخل العديد من الأسر المصرية، إذ وضع الأب والأم فى مأزق حرج أمام أولادهما شاعرين بالعجز عن ضمان مستقبل لأبنائهم لأنهم فقراء، وعلى الجانب الآخر من النهر فإن بعض الأبناء يشعرون بخيبة الأمل تجاه والديهم أو ربما الغضب المكتوم أو مشاعر اللوم، خاصة ونحن نتحدث عن شباب فى سن المراهقة.. كيف يمكن أن يفسر هؤلاء الصغار أن جاره أو زميله فى المدرسة الذى حصل على مجموع أقل منه التحق بكلية لم يستطع هو الوصول إليها لقلة المال وضيق الحال؟ ألا يشعر بالظلم من المجتمع أو من أسرته؟ ألا يلقى اللوم عليهما؟ كيف يمكن أن نقنع أبناءنا أن الطريق للمستقبل يعتمد على الجهد والعمل، بينما يستطيع آخرون شراء هذا المستقبل بكام ألف جنيه أو حتى مليون؟ فى الحقيقة أن الأمر لم يخرج عن أيدينا بعد، والاعتراف بالخطأ أو بالأحرى الخطيئة أول خطوات الإصلاح، أما ثانى خطوة فهى توحيد قواعد ودرجات القبول فى التخصصات المماثلة بكل أنواع الجامعات بحيث لا تتجاوز الفوارق عدة درجات، مع إلزام الجامعات الأهلية والخاصة بتقديم منح كاملة أو جزئية للمتفوقين. فاستمرار سوبر ماركت الجامعات يضرب العدالة الاجتماعية والحراك الاجتماعى ويهدد الأمن القومى بالمعنى الواسع والعميق. لا يمكن أن تتحول الشهادات لسلعة تباع لمن يدفع أكثر تحت سمع وبصر وبموافقة الحكومة. تذكروا ما قاله الزعيم البريطانى تشرشل حين عاد إلى بريطانيا بعد الحرب وسأل عن آثار العدوان، فقالوا له: دُمر كل شيء إلا القضاء والجامعات، فرد تشرشل: إذن بريطانيا بخير. لا تستهينوا بالتعليم ولا بإغلاق الحراك الاجتماعى أمام المصريين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store