logo
إنجلترا تقسو على لاتفيا.. وألبانيا تعوض الخسارة أمام أندورا

إنجلترا تقسو على لاتفيا.. وألبانيا تعوض الخسارة أمام أندورا

الرياضية٢٤-٠٣-٢٠٢٥

حقق المنتخب الإنجليزي الأول لكرة القدم، الإثنين، فوزه الثاني مع مدربه الجديد الألماني توماس توخيل، وذلك بثلاثية نظيفة على حساب لاتفيا ضمن منافسات المجموعة الحادية عشرة من تصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال 2026.
وبعدما استهل ثالث مدرب أجنبي في تاريخ المنتخب الإنجليزي مهمته بالفوز على ألبانيا 2-0 الجمعة، وأضاف توخيل فوزًا ثانيًا لرصيده في ثاني اختبار له مع «الأسود الثلاثة» خلفًا لجاريث ساوثجيت الذي قادهم إلى نهائي النسختين الأخيرتين من كأس أوروبا.
ورفع المنتخب رصيده إلى ست نقاط في الصدارة بفارق ثلاث نقاط أمام لاتفيا الفائزة افتتاحًا على أندورا «1-0»، وألبانيا التي عوضت خسارة الجمعة بالفوز الإثنين على ضيفتها أندورا بثلاثية نظيفة لراي ماناج «9 و19» وميرتو أوزوني «2+90».
وضغط الإنجليز منذ البداية لكن من دون خطورة بسبب التكتل الدفاعي للضيوف الذين كادوا أن يستفيدوا من خطأ مشترك بين الحارس جوردن بيكفورد وجيهي لافتتاح التسجيل عبر فلاديسلاف جوتكوفسكيس، لكن الأخير سدد في الشباك الجانبية «18».
ورد القائد هاري كين بكرة علت العارضة «24» ثم واصل المنتخب ضغطه وهدد المرمى في أكثر من مناسبة لكن من دون الوصول إلى الشباك حتى جاء الهدف الأول من ركلة حرة نفذها ريس جيمس في الزاوية اليسرى العليا للمرمى «38»، مفتتحًا سجله التهديفي الدولي في مباراته الـ18.
وواصل رجال توخيل اندفاعهم وخطورتهم أمام المرمى لكن من دون توفيق، لتبقى النتيجة على حالها حتى نهاية الشوط الأول، ثم استهلوا الثاني بوتيرة أضعف إلى حد ما لكن مع الاستمرار بخلق الفرص، أبرزها لكين في الدقيقة 64 بتسديدة من مشارف المنطقة مرت قريبة من القائم الأيمن.
وعزز كين النتيجة بالهدف الثاني، والـ 71 بعدما وصلته الكرة على القائم الأيمن وهو من دون رقابة إثر لعبة جماعية وتمريرة عرضية من ديكلان رايس «68»، ثم وجه لاعب الوسط البديل إيبيريشي إيز الضربة القاضية للضيوف بهدفه الدولي الأول دوليًا، والذي جاء بعد توغل في الجهة اليسرى لمنطقة الجزاء وتلاعب بالدفاع قبل أن تسديد الكرة التي تحولت من المدافع أنتونيس سيرنومورديس ودخلت الشباك «76».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المرة الأولى.. شرقي يحضر في تشكيلة «الديوك»
المرة الأولى.. شرقي يحضر في تشكيلة «الديوك»

الرياضية

timeمنذ 11 ساعات

  • الرياضية

المرة الأولى.. شرقي يحضر في تشكيلة «الديوك»

استُدعيَ ريان شرقي، مهاجم فريق ليون الأول لكرة القدم، الأربعاء، إلى تشكيلة المنتخب الفرنسي للمرة الأولى، من أجل خوض المربع الأخير لدوري الأمم الأوروبية، وفق ما أعلنه ديدييه ديشان، مدرب «الديوك». وضم ديشان المهاجم البالغ 21 عامًا لخوض مباراة نصف نهائي المسابقة القارية ضد إسبانيا بالخامس من يونيو المقبل، في شتوتجارت، ومن ثم لقاء المركز الثالث، أو المباراة النهائية في ميونيخ بالثامن من الشهر ذاته. وباستدعائه إلى التشكيلة مع اقتراب رحيله المتوقع عن ليون، وضع ديشان حدًا للتخمينات بشأن المستقبل لشرقي، الذي كان بإمكانه تمثيل منتخبيّ الجزائر، أو إيطاليا، بسبب جذور كل من والده الإيطالي ـ الجزائري، ووالدته الجزائرية، لكن مشاركته مع الفريق الأول في المربع الأخير لدوري الأمم الأوروبية، الذي يشهد في اللقاء الثاني مواجهة بين ألمانيا المضيفة، وبرتغال كريستيانو رونالدو، سيحرمه من خوض كأس أوروبا للشباب، المقررة بين 11 و28 يونيو المقبل في سلوفاكيا. وشهدت تشكيلة ديشان غياب ثلاثي الدفاع وليام صليبا، لاعب أرسنال الإنجليزي، ودايو أوباميكانو، لاعب بايرن ميونيخ الألماني، وجول كونديه، لاعب برشلونة الإسباني، بسبب الإصابة، التي تحرم المنتخب المُلقب بـ«الديوك» أيضًا من خدمات إدواردو كامافينجا، لاعب ريال مدريد الإسباني. وعوض ديشان النقص الدفاعي بضم لويك باديه، لاعب إشبيلية الإسباني، وبيار كالولو، لاعب يوفنتوس الإيطالي، للمرة الأولى، ومالو جوستو، لاعب تشيلسي الإنجليزي، وكليمان لانجليه، لاعب أتلتيكو مدريد الإسباني. وضم الخط الأمامي في تشكيلة الـ 25 لاعبًا، بقيادة كيليان مبابي، لاعب ريال مدريد، وبرادلي باركولا، وعثمان ديمبيلي، وديزيريه دويه، لاعبي باريس سان جيرمان، إضافة إلى شرقي وراندال كولو موانيه من يوفنتوس، ومايكل أوليسيه، لاعب بايرن ميونيخ، وماركوس تورام، لاعب إنتر الإيطالي.

رينا يعلّق قفازيه ويُنهي مشواره أمام إنتر
رينا يعلّق قفازيه ويُنهي مشواره أمام إنتر

الرياضية

timeمنذ 18 ساعات

  • الرياضية

رينا يعلّق قفازيه ويُنهي مشواره أمام إنتر

يعلّق الإسباني بيبي رينا، حارس مرمى كومو الإيطالي الأول لكرة القدم، قفازيه، الجمعة، عندما يخوض مباراته الوداعية أمام إنتر في افتتاح الجولة 38 الأخيرة من الدوري المحلي، عن 42 عامًا. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، صباح الأربعاء، منشورًا جاء فيه: «لقد كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم فيه، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أني أرغب في عيشها مجددًا». وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنجليزي السابق «2005ـ2014»: «أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة، لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة، لأنها جعلتني في غاية السعادة، إلى اللقاء قريبًا، مشاريع جديدة مقبلة، إذ أن دمّ كرة القدم يجري في عروقي، لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها». وتدرج رينا في أكاديمية برشلونة، ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى «إسبانيا، وإنجلترا، وألمانيا وإيطاليا». وخاض رينا بمحطة بارزة في ليفربول، إذ توّج بلقب كأس إنجلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007 حين خسره أمام ميلان الإيطالي. ومرّ حارس المرمى الإسباني لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني «2014ـ2015»، ولعب لأندية إيطالية عدة، وهي: نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014، ثم من 2015 إلى 2018، وميلان من 2018 إلى 2020، ولاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024. وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012، وكأس العالم 2010، ولعب 37 مباراة دولية.

تشيلسي يصطدم بمانشستر يونايتد في قمة الجولة 37 من الدوري الإنجليزي
تشيلسي يصطدم بمانشستر يونايتد في قمة الجولة 37 من الدوري الإنجليزي

حضرموت نت

timeمنذ 6 أيام

  • حضرموت نت

تشيلسي يصطدم بمانشستر يونايتد في قمة الجولة 37 من الدوري الإنجليزي

يستضيف فريق تشيلسي نظيره مانشستر يونايتد، مساء اليوم الجمعة، في تمام الساعة 10:30 بتوقيت مكة المكرمة، على ملعب 'ستامفورد بريدج'، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. تشيلسي ضد مانشستر يونايتد ويحتل تشيلسي المركز الخامس في جدول الترتيب برصيد 63 نقطة، ويطمح إلى تحقيق الفوز من أجل الحفاظ على حظوظه في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، في ظل المنافسة الشرسة مع فرق أرسنال ومانشستر سيتي وأستون فيلا ونيوكاسل ونوتنجهام فورست. وكانت آمال 'البلوز' قد تلقت ضربة موجعة بعد الهزيمة في الجولة الماضية أمام نيوكاسل بهدفين دون رد، ما جعل الفريق بحاجة إلى الفوز الليلة لإنعاش آماله في العودة للمشاركة القارية الأهم، والتي غاب عنها في الموسمين الأخيرين، بعدما كان قد تُوج بلقبها عام 2021 تحت قيادة المدرب السابق توماس توخيل. من جانبه، يدخل مانشستر يونايتد المواجهة محتلاً المركز السادس عشر برصيد 39 نقطة، في واحد من أسوأ مواسمه على مستوى الدوري الممتاز، حيث فشل في تحقيق أي فوز خلال آخر سبع مباريات، مكتفيًا بتعادلين وخمس هزائم، كان آخرها السقوط أمام وست هام بثنائية نظيفة. ورغم إخفاق الفريق هذا الموسم على الصعيد المحلي، بخروجه من كأس الاتحاد وكأس الرابطة، لا تزال أمامه فرصة لتعويض جماهيره، بعدما بلغ نهائي الدوري الأوروبي، حيث سيواجه توتنهام في مواجهة إنجليزية خالصة قد تنقذ موسمه. المواجهة المرتقبة بين تشيلسي واليونايتد تحمل طابعًا خاصًا، إذ يسعى كل طرف لتصحيح مساره في الأمتار الأخيرة من الموسم، سواء من بوابة التأهل الأوروبي أو عبر تحسين الصورة قبل النهاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store