
في أي عمر يمكن ترك طفلك بمفرده في المنزل؟ حلول عملية تناسبك
في أي عمر يمكن ترك طفلك بمفرده في المنزل؟ حلول عملية تناسبك
قد تكون هناك أوقات يضطر فيها الآباء إلى ترك أطفالهم بمفردهم في المنزل، إلا أن ذلك قد يكون مصدر قلق للآباء، خاصة عند ترك أطفالهم للمرة الأولى من دون مراقبة، لذلك يجب القيام بالاستعداد والتخطيط المناسب؛ لأن بقاء الطفل في المنزل بمفرده يمكن أن يكون أيضاً تجربة إيجابية للأطفال، مما يمنحهم شعوراً بالثقة بالنفس والاستقلال. إليكِ، وفقاً لموقع Raising Children، في أي عمر يمكن ترك الأطفال بمفردهم في المنزل، وما يجب على الآباء الانتباه إليه.في أي عمر يمكن ترك الأطفال بمفردهم في المنزل؟ يعتمد العمر الذي يمكن فيه ترك الأطفال بمفردهم في المنزل على شعور الوالدين بمدى استعداد الطفل نفسياً وذهنياً لتحمّل هذه المسؤولية الكبيرة.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
إن ترك الأطفال الأقل من سن 10 سنوات بمفردهم في المنزل ليست فكرة جيدة، وفي المقابل قد يختلف كل طفل عن الآخر؛ فقد لا يتمتع بعض الأطفال في هذا العمر بالنضج والمهارات اللازمة للاستجابة لحالات الطوارئ إذا كانوا بمفردهم. ويعد من الأفضل ترك الأطفال بمفردهم في المنزل على الأقل بعد بلوغ عمر 10 سنوات أو أكثر.ربما تودين التعرف إلى تعليم الأطفال التدابير الوقائية واحتياطات السلامةأمور يجب على الآباء مراعاتها عمر الطفل يمكن أن يكون معظم الأطفال ناضجين بما يكفي ليتمكنوا من البقاء بمفردهم بشكل منتظم، حتى يبلغوا حوالي 10 أو 11 عاماً. وفي المقابل، قد يترك بعض الآباء أطفالهم بدءاً من عمر 8 أو 9 سنوات في المنزل بمفردهم لمدة نصف ساعة أو أكثر، بين الحين والآخر.اتخاذ القرارات يجب أن يكون الطفل قادراً على اتخاذ قراراته بنفسه، والتفكير بوضوح، فعلى سبيل المثال إذا كانت رائحة الحليب حامضة أو متخثرة عند سكبه، فهل سيستمر الطفل في تناوله؟ وعلى الرغم من أن الأمر يبدو بسيطاً، فإنه مهمٌ جداً إذا كنتِ تفكرين في ترك طفلك بمفرده في المنزل؛ أن يكون قادراً على التفكير جيداً قبل التصرف، ويعد هذا مهماً بشكل خاص للأطفال المراهقين، الذين قد يميلون إلى محاولة مغادرة المنزل عندما يُتركون بمفردهم.اهتمامات وأنشطة الطفل يمكن للأطفال البقاء مشغولين من دون الاعتماد على التلفاز أو ألعاب الفيديو، واستغلال وقتهم بشكل إبداعي؛ من خلال بعض الأنشطة، مثل القراءة والرسم والموسيقى وأداء الواجبات المنزلية واللعب بالألعاب.اتباع قواعد السلامة هل يستطيع الطفل أن يتذكر ويتبع قواعد السلامة المهمة؟ فعلى سبيل المثال؛ هل يمكنه إخبارك كيف سيستجيب لحريق أو تسرب غاز أو أي حالة طوارئ أخرى؟يجب أن يكون الطفل قادراً على اتباع قواعد أخرى؛ مثل عدم فتح الباب، أو…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
جرائم الطفولة بين صدمة الواقع وأمل الحماية: من مأساة "ياسين" إلى ضرورة التحرك المجتمعي
في ظل تصاعد جرائم الاعتداء الجنسي التي تستهدف الأطفال، أصبح الحديث عن حماية الطفولة ضرورة ملحة تستوجب تحركًا سريعًا وحاسمًا. فالقضية لم تعد مجرد حوادث فردية، بل أصبحت واقعًا يهدد البراءة ويستدعي وقفة مجتمعية وتشريعية حاسمة. ياسين.. قصة طفل تحول من ضحية لسوبرهيرو في واحدة من أبشع الجرائم التي تهدد براءة الطفولة، شهدت محافظة البحيرة أمس الأربعاء فصلًا مؤلمًا جديدًا، حيث أصدرت محكمة جنايات دمنهور – الدائرة الأولى، المنعقدة بمحكمة إيتاي البارود، حكمًا بالسجن المؤبد على مراقب مالي يبلغ من العمر 79 عامًا يعمل بإحدى المدارس الخاصة للغات بمدينة دمنهور، لإدانته بهتك عرض الطفل "ياسين" داخل أسوار المدرسة. لم تستغرق الجلسة الأولى وقتًا طويلًا، حيث فُصل في القضية بعد تعديل قيد ووصف الاتهام من "هتك عرض بدون استخدام القوة" إلى "هتك عرض بالقوة تحت التهديد"، ما رفع العقوبة إلى المؤبد بدلًا من السجن 7 سنوات فقط، في خطوة لاقت ترحيبًا شعبيًا واسعًا، وعكست توجهًا قضائيًا أكثر حزمًا تجاه الجرائم التي تستهدف الأطفال. مأساة متكررة.. من "ياسين" إلى "مريم" قضية "ياسين" لم تكن الأولى، ولن تكون الأخيرة، فقد عقبتها مأساة الطفلة "مريم"، وغيرها من القصص المؤلمة التي تكشف مدى هشاشة منظومة الحماية المحيطة بالأطفال. هذه الحوادث المتكررة تضع المجتمع أمام مسؤولية جسيمة، تتجاوز المطالبة بالعدالة، إلى ضرورة التغيير الفعلي في الثقافة والممارسة اليومية. هل القوانين كافية لحماية الطفل من جرائم الاعتداء الجنسي؟ رغم وجود تشريعات تعاقب على مثل هذه الجرائم، إلا أن ثغرات التطبيق، وضعف الوعي المجتمعي، وتردد الضحايا أو أسرهم في الإبلاغ، كلها عوامل تسهم في تفاقم الظاهرة. حماية الأطفال لم تعد مجرد واجب مؤسسي، بل مسؤولية جماعية تبدأ من البيت، وتصل إلى الإعلام، وتنتهي عند دوائر صنع القرار. العلامات التي لا يجب تجاهلها بحسب موقع Raising Children المتخصص، هناك إشارات تحذيرية مهمة يمكن أن تنبّه الأهل إلى احتمال تعرض أطفالهم للاعتداء الجنسي تغيرات سلوكية تشير لتعرض الطفل لاعتداء جنسي الخوف المفاجئ، الانسحاب الاجتماعي، أو العدوانية غير المبررة. التبول اللاإرادي، فقدان الاهتمام باللعب أو الدراسة. تجنب أشخاص أو أماكن بعينها، أو طرح أسئلة مريبة عن "الأسرار". مؤشرات جسدية لتعرض ابنك لاعتداء جنسي: صعوبة في الجلوس أو المشي، آلام غامضة، كدمات في مناطق حساسة، أو التهابات متكررة. هذه العلامات، خصوصًا إذا تكررت، تستوجب التدخل الفوري والدعم النفسي، وليس الاكتفاء بالتكتم أو نكران المشكلة. كيف نحمي أطفالنا من الاعتداء الجنسي؟ في مواجهة هذه الكوارث الصامتة، يوصي الخبراء بعدة خطوات وقائية ضرورية: الاستماع والاحتواء: طمأنة الطفل بأنه غير مخطئ، وتشجيعه على الحديث دون خوف. الروتين والأمان: الحفاظ على حياة يومية منظمة، تبعث الطمأنينة لدى الطفل. التدخل النفسي المبكر: الاستعانة باختصاصيين نفسيين لمعالجة آثار الصدمة. التثقيف المنزلي: الحديث مع الأطفال بلغة مناسبة عن جسدهم، وحقهم في الأمان، وكيفية طلب المساعدة. دور الإعلام والمجتمع وسائل الإعلام مطالبة بتسليط الضوء على هذه جرائم الاعتداء الجنسي للأطفال دون تهوين أو تهويل، وتقديم محتوى توعوي شامل. كما أن مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية مطالبة بالضغط لتغليظ العقوبات وتفعيل آليات الإبلاغ والحماية، لا سيما في المدارس. حماية الطفولة مسؤولية لا تحتمل التأجيل جرائم الاعتداء على الأطفال لم تعد حالات فردية، بل ظاهرة تهدد حاضر المجتمع ومستقبله. الوقوف في وجهها يبدأ من الوعي داخل المنزل، ويمتد إلى مؤسسات التعليم والإعلام والقانون، فكل يوم تأخير في التحرك، يعني ضحية جديدة تصرخ في صمت.


نافذة على العالم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
عالم المرأة : مسلسل حسبة عمري.. 4 نصائح لتقوية علاقة الأبناء بالأبوين بعد الانفصال
الأربعاء 26 مارس 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - يشارك مسلسل حسبة عمري، بطولة روجينا وعمرو عبد الجليل، في الماراثون الرمضاني 2025، متناولًا بجرأة قضايا اجتماعية شائكة تتعلق بتبعات الانفصال الأسري، يناقش العمل المشكلات التي يواجهها الزوجان بعد الطلاق، بدءًا من المسائل المالية مثل النفقة ومؤخر الصداق، مرورًا بإجراءات محكمة الأسرة، وصولًا إلى التأثير النفسي والمعنوي على الأبناء. في المسلسل، يظهر الزوجان فاروق "عمرو عبد الجليل" وهند "روجينا" كنموذج لأبوين يحرصان على الحفاظ على استقرار حياة أطفالهما ليلى وحسن رغم انفصالهما. يسلط العمل الضوء على أهمية استمرار التواصل الإيجابي بين الأبوين لضمان عدم تأثر الأبناء نفسيًا وأكاديميًا. إذا كنت تمر بتجربة مماثلة، إليك بعض النصائح التي ينصح بها خبراء التربية، وفقًا لما نشره موقع "Raising Children"، لمساعدتك في الحفاظ على التواصل والترابط الأسري بعد الطلاق: التحدث عن الانفصال من الضروري الحديث مع الأبناء عن الانفصال وما يمرون به من أوقات مختلفة كاختلاف شكل الحياة والمواجهات التي تقابلهم وأهمية تجاوزها، والتزام الأبوين بالصدق والوضوح مع الحرص على تأكيد الحب والعناية والرعاية لأبنائهم. إجابة أسئلة الأبناء يطرح الأبناء أسئلة مختلفة عن المسئوليات والأنشطة التي يمارسونها وتأثير الانفصال عليهم، لكن انتباه الوالدين لهذه الأسئلة والإجابة عليهم عن طبيعية ما يمرون به ببساطة دون تعقيد أو تهويل، يجنبهم الشعور بالقلق والخوف الذي يؤثر عليهم سلبيا. استمرار التواصل مع الأبناء من المهم حرص الأبوين بعد الانفصال على تحديد وقت منتظم للتحدث مع الأبناء والسماح لهم بالتعبير عن مشاعرهم من حزن أو غضب مع تفهم هذه المشاعر والانصات لهم، ومحاولة التخفيف من هذه المشاعر، والتأكيد على أن التواصل والارتباط بهم لم يتغير أو يقل. مشاركة الأبناء في الحياة الجديدة من النصائح التي على الوالدين اتباعها هي مشاركة الأبناء القرارات المختلفة التي عليهم اتخذها الخاصة بروتين حياتهم والأنشطة التي يقومن بها وتجنب ارهاقهم في قرارات كبيرة وصعبة عليهم تؤثر سلبيا على تطورهم. شاهد المزيد من أخبار مسلسلات رمضان عبر بوابة دراما رمضان 2025


أخبار مصر
٢٥-٠١-٢٠٢٥
- أخبار مصر
في أي عمر يمكن ترك طفلك بمفرده في المنزل وأمور يجب على الآباء مراعاتها. للتفاصيل
في أي عمر يمكن ترك طفلك بمفرده في المنزل وأمور يجب على الآباء مراعاتها. للتفاصيل قد تكون هناك أوقات يضطر فيها الآباء إلى ترك أطفالهم بمفردهم في المنزل، إلا أن ذلك قد يكون مصدر قلق للآباء، خاصة عند ترك أطفالهم للمرة الأولى من دون مراقبة، لذلك يجب القيام بالاستعداد والتخطيط المناسب؛ لأن بقاء الطفل في المنزل بمفرده يمكن أن يكون أيضاً تجربة إيجابية للأطفال، مما يمنحهم شعوراً بالثقة بالنفس والاستقلال. إليكِ، وفقاً لموقع Raising Children، في أي عمر يمكن ترك الأطفال بمفردهم في المنزل، وما يجب على الآباء الانتباه إليه.في أي عمر يمكن ترك الأطفال بمفردهم في المنزل؟ يعتمد العمر الذي يمكن فيه ترك الأطفال بمفردهم في المنزل على شعور الوالدين بمدى استعداد الطفل نفسياً وذهنياً لتحمّل هذه المسؤولية الكبيرة. إن ترك الأطفال الأقل من سن 10 سنوات بمفردهم في المنزل ليست فكرة جيدة، وفي المقابل قد يختلف كل طفل عن الآخر؛ فقد لا يتمتع بعض الأطفال في هذا العمر بالنضج والمهارات اللازمة للاستجابة لحالات الطوارئ إذا كانوا بمفردهم. ويعد من الأفضل ترك الأطفال بمفردهم في المنزل على الأقل بعد بلوغ عمر 10 سنوات أو أكثر.ربما تودين التعرف إلى تعليم الأطفال التدابير الوقائية واحتياطات السلامةأمور يجب على الآباء مراعاتها عمر الطفل يمكن أن يكون معظم الأطفال ناضجين بما يكفي ليتمكنوا من البقاء بمفردهم بشكل منتظم، حتى يبلغوا حوالي 10 أو 11 عاماً. وفي المقابل، قد يترك بعض الآباء أطفالهم بدءاً من عمر 8 أو 9 سنوات في المنزل بمفردهم لمدة نصف ساعة أو أكثر، بين الحين والآخر.اتخاذ القرارات يجب أن يكون الطفل قادراً على اتخاذ قراراته بنفسه، والتفكير بوضوح، فعلى سبيل المثال إذا كانت رائحة الحليب حامضة أو متخثرة عند سكبه، فهل سيستمر الطفل في تناوله؟ وعلى الرغم من أن الأمر يبدو بسيطاً، فإنه مهمٌ جداً إذا كنتِ تفكرين في ترك طفلك بمفرده في المنزل؛ أن يكون قادراً على التفكير جيداً قبل التصرف، ويعد هذا مهماً بشكل خاص للأطفال المراهقين، الذين قد يميلون إلى محاولة مغادرة المنزل عندما يُتركون بمفردهم.اهتمامات وأنشطة الطفل يمكن للأطفال البقاء مشغولين من دون الاعتماد على التلفاز أو ألعاب الفيديو، واستغلال وقتهم بشكل إبداعي؛ من خلال بعض الأنشطة، مثل القراءة والرسم والموسيقى وأداء الواجبات المنزلية واللعب بالألعاب.اتباع قواعد السلامة هل يستطيع الطفل أن يتذكر ويتبع قواعد السلامة المهمة؟ فعلى سبيل المثال؛ هل يمكنه إخبارك كيف سيستجيب لحريق أو تسرب غاز أو أي حالة طوارئ أخرى؟يجب أن يكون الطفل قادراً على اتباع قواعد أخرى؛ مثل عدم فتح الباب، أو…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه