تغييرات جذرية في نادي بني ياس.. إنهاء التعاقد مع 4 «أجانب» دفعة واحدة

أعلنت شركة بني ياس لكرة القدم إنهاء ارتباطها بأربعة لاعبين أجانب دفعة واحدة، في إطار خطة التغيير الشاملة التي يجري تنفيذها استعداداً للموسم المقبل، على الرغم من أن عقود بعض اللاعبين كانت لاتزال سارية للموسم المقبل.
وتصدّر قائمة المغادرين المدافع الروماني، أندريه بوركا، الذي كان قد انضم إلى «السماوي» في الموسم الماضي، قادماً من نادي الأخدود السعودي، بعقد يمتد حتى 2026، إلا أن الإدارة قررت إنهاء التعاقد بالتراضي.
كما شملت القائمة اللاعب الصربي، لازار ماركوفيتش، الذي التحق ببني ياس بصفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع غازي عنتاب التركي، بالإضافة إلى الكونغولي، أرنولد لوسمبا، الذي سبق أن تم التعاقد معه من نادي بينديك سبور التركي.
وفي السياق ذاته، أنهى النادي علاقته مع صانع الألعاب، الأرجنتيني خوان باوزا، بعد انتهاء فترة إعارته من نادي كرايوفا الروماني، حيث قررت الإدارة عدم تجديد التعاقد معه، رغم أن اللاعب كان من أبرز ركائز الفريق في الموسم الماضي، وتأتي هذه الخطوة في ظل سياسة التجديد وإعادة بناء الفريق، بالتوازي مع تعاقد بني ياس مع المدرب البلغاري، إيفايلو بيتيف، لقيادة الفريق فنياً خلفاً للمدرب الروماني دانيال إيسايلا، في مسعى واضح من الإدارة للظهور بشكل أقوى وأكثر تنافسية في الموسم المقبل 2025-2026.
من جانب آخر، كشف المدرب السابق لفريق بني ياس، الروماني دانيال إيسايلا، أنه رفض عرضاً للاستمرار في بني ياس بعد ثلاثة مواسم قضاها على فترتين مع «السماوي» أحدث في فترته الأولى نقلة كبيرة بقيادة الفريق إلى وصافة ترتيب الدوري، في حين أنه في عودته الثانية أنقذ الفريق من الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى.
وقال إيسايلا لصحيفة «سبورتبيرسورس» الرومانية: «لقد عدت إلى منزلي الآن في مدينة براشوف بعد انتهاء عقدي، وتلقيت عرضاً من بني ياس للاستمرار لكنني رفضته، وكانت هناك بعض الشروط التي اضطررتُ إلى وضعها لأني أعرف تاريخ النادي جيداً، وقضيتُ هناك ثلاث سنوات».
وواصل المدرب الروماني: «لقد كان هناك مناقشات مع إدارة النادي، ولم نتوصل لاتفاق، الحمد لله أنني وصلتُ إلى مرحلة أستطيع فيها اختيار ورفض عروض معينة، عندما يأتي عرض مناسب سألتزم به، لم يكن هناك أي نقاش حول الانضمام إلى نادي رابيد الروماني، وكانت مجرد تكهنات، ولم أُجرِ أي مناقشات مع الإدارة».
وحول ما إذا كانت عودته إلى رومانيا نهائية أم سيعود مجدداً للتدريب في الخارج، قال: «في رومانيا كانت لديّ العديد من الاتصالات في الماضي، لكنني لم أستطع مناقشة الأمر لأنه كان لديّ التزام آخر، وحالياً ليس لديّ أي عرض هنا، لكنني منفتح على أي مشروع».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ 2 ساعات

• البيان

الرياضة تعيد رسم خريطة السفر في الإمارات

كشفت مجموعة حياة للفنادق في استطلاع حديث، أجرته في مارس 2025، بالتعاون مع شركة «بيرسبيكتس جلوبال» أن سكان الإمارات باتوا يضعون الرياضة في صميم خططهم السياحية، سواء لحضور الفعاليات الكبرى أو للمشاركة الشخصية في الأنشطة الرياضية، ما يعكس تحولاً ملحوظاً في نمط السفر داخل الدولة وخارجها. ووفقاً لنتائج الاستطلاع، الذي شارك فيه 2100 شخص من المواطنين والمقيمين في الدولة، يخطط الأفراد في الإمارات لحضور ما معدله 12 نشاطاً رياضياً سنوياً، والمشاركة كجمهور في نحو سبع فعاليات رياضية كبرى خلال الأشهر الـ12 المقبلة، كما أشار نحو 45% من المشاركين إلى أنهم قد يخططون لإجازة كاملة خصيصاً لحضور فعالية رياضية مهمة. وبين الاستطلاع أن 45% من السكان يعتبرون حضور الفعاليات الرياضية الحية من أكثر التجارب متعة، بينما أبدى 30% استعدادهم لقطع آلاف الكيلو مترات لحضور حدث رياضي مميز. وأبدى أكثر من ربع المشاركين (27%) استعدادهم لدفع تكلفة إضافية مقابل الإقامة في فندق يعزز من تجربتهم الرياضية، سواء عبر الموقع القريب من الملاعب أو المرافق الخاصة أو الأجواء المرتبطة بالرياضة. وتصدرت كرة القدم قائمة الرياضات الأكثر جذباً للمسافرين بنسبة 52%، تلتها رياضات مثل الكريكيت (29%)، وركوب الدراجات (28%)، والسباحة (27%)، وكمال الأجسام (21%)، في دلالة واضحة على تنامي ثقافة رياضية متنوعة، تشمل شرائح مختلفة من المجتمع. وبحسب الاستطلاع فإن 30% من سكان الإمارات ينجذبون إلى الفنادق المعروفة باستضافة الفرق الرياضية المحترفة، لما تمنحه من ارتباط وثيق بعالم الرياضة والنجوم، كما أشار 52% من المسافرين إلى أنهم يعطون الأولوية للفنادق القريبة من المرافق الرياضية، فيما يقدر ثلثهم وجود مرافق رياضية داخل الفندق وإمكانية الوصول إلى مناطق المشجعين. لم يعد السفر الرياضي في الإمارات مقتصراً على الحضور كجمهور، بل تحول إلى تجربة شخصية للمشاركة والنشاط، فقد أظهر الاستطلاع أن اثنين من كل خمسة أفراد في الإمارات يحبون السفر خصيصاً للمشاركة في الرياضات التنافسية، في حين يسعى الكثيرون إلى المحافظة على لياقتهم أو تطوير قدراتهم البدنية خلال رحلاتهم، ما يعكس انتقال مفهوم السفر من مجرد راحة إلى تجربة تعزز الصحة والرفاه. ويهدف 40% من المسافرين إلى الحفاظ على روتين اللياقة البدنية أثناء السفر، فيما يسعى 33% لتعزيز انضباطهم الرياضي، سواء من خلال الانخراط في برامج تدريبية أو الانضمام إلى فرق مؤقتة. كما باتت الرحلات الرياضية وسيلة لقضاء أوقات مميزة مع العائلة والأصدقاء بطريقة مفعمة بالحيوية، ما يجعلها خياراً مفضلاً للباحثين عن «الاسترخاء النشط».

زاوية

منذ 2 ساعات

• زاوية

دبي تستضيف النسخة الأولى من "كأس الإمارات للنتبول" بمشاركة 6 منتخبات عالمية

تستعد دبي لاستضافة النسخة الأولى من "كأس الإمارات لكرة الشبكة (نتبول) 2025، التي تُقام خلال الفترة من 15 إلى 21 يونيو المقبل في صالة نادي النصر الرياضي، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، واتحاد الإمارات لكرة الشبكة، وشركة فالكون، وبرعاية دبي القابضة لإدارة المجمعات. ويُعد هذا الحدث الرياضي الدولي أول بطولة رسمية لكرة الشبكة للسيدات في الدولة، ويشارك فيه 6 من أفضل منتخبات في العالم التي تمثل ثلاث قارات، وهي: الإمارات (المصنف 23)، الولايات المتحدة الأمريكية (المصنف 30)، سنغافورة (المصنف 19)، جمهورية أيرلندا (المصنف 18)، كينيا (المصنف 25)، وناميبيا (المصنفة 20). وتقام البطولة بنظام الدوري من دور واحد، حيث تقام ثلاث مباريات يوميًا خلال أيام: 15 و16 و17 و19 و20 يونيو، على أن تُختتم المنافسات بيوم نهائي حاسم يوم السبت 21 يونيو. وفي حديثها عن البطولة، قالت سوزان سكيلدينغ، رئيسة اللجنة المنظمة ومؤسِّسَة "أكتيف نت بول" بمؤسسة نخيل التابعة لدبي القابضة وأحد أبرز رواد تطوير هذه الرياضة في المنطقة: "نفخر للغاية باستضافة دبي لأول حدث لها على الإطلاق معترف به من قبل الاتحاد العالمي للنت بول. ستكون المنافسة شرسة، حيث يفصل بين كل فريق بضعة مراكز تصنيفية. بالنسبة للمنتخب الوطني "صقور الإمارات"، ستكون لحظة رائعة أن يلعب على أرضه ضد منافسين عالميين، وبالنسبة للجماهير، إنها فرصة لمشاهدة كرة نت بول عالمية المستوى عن قرب". صقور الإمارات.. عيون على المنصة ودعوة للجماهير يشارك منتخب الإمارات "الصقور" في هذه النسخة التاريخية وسط طموحات كبيرة بتحقيق نتائج إيجابية على المستوى الدولي. ويضم المنتخب مجموعة من اللاعبات المخضرمات إلى جانب عناصر شابة تم تصعيدها من منتخبي تحت 17 و21 عامًا، في خطوة تعكس تطور برامج الإعداد والتنمية داخل الدولة. ويحتل فريق "الصقور" المرتبة 23 عالميًا ضمن تصنيف الاتحاد الدولي لكرة الشبكة، ويسعى الفريق إلى تقديم أداءً مشرّفًا يعكس الروح القتالية والانسجام بين عناصر الفريق خاصة وأنه يلعب على أرضه ووسط جمهوره. ويضم الفريق عددًا من نجمات اللعبة الصاعدات تحت 17 و21 عامًا، ووجهت اللاعبات دعوة مفتوحة للجماهير الإماراتية للحضور والمساندة، من أجل تحويل المباراة النهائية إلى يوم وطني بامتياز. وتمنح هذه البطولة فريق "صقور الإمارات" فرصة كبيرة للارتقاء بتصنيفه الدولي، كما أنها تمثل أيضًا علامة فارقة في نمو رياضة كرة الشبكة في الدولة. وباعتبارها حدثًا رسميًا معتمدًا من قبل الاتحاد العالمي لكرة الشبكة، فإنها تعكس القدرة التنافسية المتزايدة لهذه الرياضة وتوسع نطاقها في الشرق الأوسط. وقال فرانسيس جياني، الرئيس التنفيذي لإدارة المجتمعات في دبي القابضة: "في مدينة دبي الطبية، نؤمن بأن الرياضة عامل توحيد قوي. فهي تبني الروابط، وتعزز الرفاهية، وتخلق لحظات لا تُنسى في ذاكرة المجتمعات. إن دعمنا لكأس الإمارات للنت بول ليس مجرد رعاية؛ إنه تعبير عن قيمنا. نفخر بدعم منصة تدعم المرأة وتجمع المجتمعات من خلال الرياضة". وتحظى البطولة باعتراف رسمي من الاتحاد الدولي للنتبول (World Netball)، ما يعزز من مكانة الإمارات على خارطة الاستضافات الرياضية العالمية، ويؤكد التزام الدولة بدعم البطولات النسائية عالية المستوى. ويعد كأس الإمارات لكرة الشبكة إضافة مميزة وجديدة إلى قائمة الفعاليات الرياضية الدولية التي تقام في دبي سنويًا. وإلى جانب انضمام دبي القابضة لإدارة المجمعات راعيًا رسميًا للبطولة، تم تأكيد انضمام كل من: سوق دبي الحرة، و"إنترتينر"، و"مدارس كوغنيتا، و"فنادق روف"، و"ميدي كلينك ميدل إيست" شركاء رسميين للنسخة الأولى من كأس الإمارات لكرة الشبكة. نبذة عن اتحاد الإمارات لكرة الشبكة تمارس كرة الشبكة في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ أكثر من 40 عامًا، وشهدت خلال السنوات الأخيرة نموًا ملحوظًا. ففي عام 2010، أُطلقت مبادرة 'آكتيف نتبول' لتقديم بطولات منظمة وبرامج تدريب خارج الأطر المدرسية، ما أسهم في بناء منظومة قوية للأندية ومسارات تطوير اللاعبين. وفي عام 2017، تأسس اتحاد الإمارات لكرة الشبكة كجهة إدارية وطنية لتعزيز تقدم هذه الرياضة وتوسيع قاعدة المشاركة المجتمعية. ومنذ 2018، انضم الاتحاد رسميًا إلى كل من الاتحاد الأوروبي لكرة الشبكة والاتحاد الدولي، ما منح الدولة حق التمثيل الدولي على مستوى الفئات العمرية تحت 17 عامًا والكبار. واليوم، تحتل دولة الإمارات العربية المتحدة المركز 23 في التصنيف العالمي لكرة الشبكة وتواصل مسيرتها في النمو والتطور. ويُعد الاتحاد منظمة تطوعية تعمل بالشراكة مع 'آكتيف نتبول'، بهدف الترويج للعبة بمختلف فئاتها العمرية ومستوياتها، مع التركيز على توسيع المشاركة الدولية للفرق الوطنية واستضافة بطولات عالمية المستوى في المنطقة. نبذة عن دبي القابضة لإدارة المجمعات تُعد دبي القابضة لإدارة المجمعات جهة رائدة في إدارة المجمعات، وتتمحور رؤيتها حول تلبية احتياجات السكان وبناء مجمعات تُعد من بين الأرقى والأكثر جاذبية في المنطقة. ترتكز دبي القابضة لإدارة المجمعات في عملها إلى ثلاثة محاور استراتيجية: التركيز على العملاء، تعزيز الروح المجمعية، وتبني الحلول التقنية. ومن خلال هذه الركائز، تسعى إلى تطوير مجتمعات مترابطة، نابضة بالحياة، ومستدامة في مختلف أنحاء دبي. وتولي دبي القابضة لإدارة المجمعات أهمية كبيرة لرفاهية السكان، والتفاعل المجتمعي، والتميز في تقديم الخدمات، حيث تدعم باقة واسعة من المبادرات التي تسهم في بناء مجمعات شاملة ومزدهرة. وبالاعتماد على الابتكار والتعاون والالتزام بجودة الحياة، تواصل دبي القابضة لإدارة المجتمعات رسم ملامح مستقبل الحياة المجتمعية في دبي. -انتهى-

زاوية

منذ 3 ساعات

• زاوية

قمة تأثير الرياضة توسّع نطاق حضورها الدولي عبر شراكة استراتيجية مع وكالة هوكو الإماراتية

دبي، يونيو 2025: أعلنت قمة تأثير الرياضة عن توقيع شراكة استراتيجية مع وكالة هوكو المتخصصة في التجارب الإبداعية، والتي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، وذلك في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز حضور القمة على الساحة الدولية، بعد النجاح الكبير الذي حققته نسخة عام 2024 في دبي. وبموجب هذه الشراكة، ستقود وكالة هوكو جهود التوسع الجغرافي لقمة تأثير الرياضة لتشمل أسواقاً دولية رئيسية خلال العام المقبل، من بينها أبوظبي، الصين، البحرين وسنغافورة، حيث من المقرر تنظيم النسخة الثانية من القمة في العاصمة أبوظبي خلال ديسمبر 2025. تأسست وكالة هوكو على يد بالي سينغ وماكس باليثورب، وحققت حضوراً بارزاً في تقديم تجارب متخصصة لعلامات عالمية مرموقة مثل ماكلارين، إل ڤي إم إتش، مرسيدس-بنز وريد بُل. وتُعرف الشركة بعلامتها الفاخرة آي أوكا، التي أعادت تعريف مفاهيم الضيافة خلال فعاليات سباقات الفورمولا 1 في مدن مثل موناكو، لاس فيغاس، سنغافورة، وأبوظبي، بالإضافة إلى منصتها الحديثة للابتكار المعتمد على الذكاء الاصطناعي هيومان، التي أُطلقت بدعم من صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، وتهدف إلى دمج الإبداع البشري مع التكنولوجيا المتقدمة. وأكد شون موريس، الشريك المؤسس لقمة تأثير الرياضة، أن هذه الشراكة تمثل نقطة تحول رئيسية في مسار التوسع العالمي للقمة، قائلاً: "يسعدنا التعاون مع وكالة هوكو التي تمتلك خبرة واسعة في مجالات الرياضة، الضيافة والابتكار، الأمر الذي سيساهم في تسريع توسعنا نحو أسواق جديدة، وتعزيز التجربة العامة في سلسلة فعاليات قمة تأثير الرياضة. وفي ظل تنامي الاهتمام بالاستدامة في القطاعات الرياضية والاقتصادية حول العالم، تمثل هذه الشراكة استجابة مباشرة للطلب المتزايد على حلول حقيقية وفعالة في هذا المجال". من جهتهما، صرّح مؤسسا هوكو، بالي سينغ وماكس باليثورب: "نشهد طلباً متنامياً من قبل العلامات التجارية والمنصات على دمج مفاهيم الاستدامة ضمن استراتيجياتها الأساسية. وتعتبر قمة تأثير الرياضة منصة جريئة وطموحة، ونحن فخورون بالشراكة معها لتوسيع نطاق رؤيتها على المستوى العالمي". ويأتي هذا التعاون في سياق دعم المرسوم بقانون اتحادي رقم (11) لسنة 2024 بشأن الحد من آثار التغير المناخي، مما يعكس التزام القمة بربط الرياضة بالاستدامة والتكنولوجيا، وتقديم نتائج عملية ومؤثرة على أرض الواقع. حول قمة تأثير الرياضة: تُعد قمة تأثير الرياضة منصة عالمية تأسست في دولة الإمارات، تهدف إلى تسخير قوة الرياضة في تحقيق الاستدامة والابتكار والتأثير المجتمعي. وتجمع القمة نخبة من القادة الرياضيين، وصناع القرار، والمستثمرين، والمبتكرين لاستكشاف دور الرياضة في قيادة التغيير المناخي والاجتماعي والتكنولوجي. منذ انطلاقتها، أصبحت القمة صوتًا عالميًا رائدًا في مجال الرياضة المستدامة. وقد استقطبت نسختها الافتتاحية في عام 2024 أكثر من 200 شخصية من قادة القطاع، بحضور مميز من الشيخ سهيل بن بطي سهيل آل مكتوم، المدير التنفيذي لقطاع تطوير الرياضة في الهيئة العامة للرياضة. وتسعى القمة إلى تحفيز مليار شخص حول العالم للمشاركة في التغيير، من خلال سبعة محاور تحوّلية تشمل: الابتكار والتكنولوجيا، الرعاية المستدامة، التعليم والتواصل، الصحة، المساواة والشمول، الاستثمار الأخضر، والإرث. -انتهى-