
أبو الحسن: نرفض تأجيل الانتخابات البلدية ونتمسك بالكوتا النسائية
أكد النائب هادي أبو الحسن، في منشور عبر منصة "إكس"، على أهمية الحفاظ على التوازنات داخل البلديات الكبرى، لا سيما في بلدية بيروت، مجدداً تأييده لمبدأ الكوتا النسائية.
وأشار أبو الحسن إلى أن "اللقاء الديمقراطي" كان من أوائل الموقعين على اقتراح قانون يهدف إلى تعزيز تمثيل المرأة في المجالس البلدية، مشدداً في الوقت ذاته على ضرورة إجراء الانتخابات البلدية في مواعيدها المحددة، ورفض أي تأجيل لهذا الاستحقاق.
إننا نؤكد على ضرورة الحفاظ على التوازنات في البلديات الكبرى لا سيما في #بلدية_بيروت ونجدد تأييدنا لمبدأ #الكوتا_النسائية، خصوصاً أن #اللقاء_الديمقراطي كان أول الموقعين على اقتراح قانون بهذا الخصوص، لكن في الوقت نفسه، نصرّ على إجراء الانتخابات البلدية في مواعيدها ونرفض أي تأجيل ! pic.twitter.com/INF6GAy31J— Hadi Aboul Hosn (@HadiAboulHosn) March 30, 2025
ويذكر، انه كان قد تقدّم النائبان وضاح الصادق ومارك ضو باقتراح قانون لتأجيل الانتخابات البلدية المقررة في مايو المقبل لمدة خمسة أشهر، وذلك تحت مبرر إنجاز عدد من الإصلاحات التقنية في قانون الانتخاب، إلا أن القوى السياسية الكبرى في لبنان تبدو غير متحمسة لهذا الاقتراح، وتختلف مواقفها بشكل لافت حيال هذا الموضوع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- القناة الثالثة والعشرون
بقرار ذاتي او بطلب اميركي.. المهم ان سوريا تبسط سيادتها على اراضيها!
كشفت مصادر فلسطينية في دمشق، الثلثاء، في حديث إلى "وكالة الأنباء الألمانية"، عن اعتقال قوات الأمن السورية، قبل أيام، قياديَّيْن فلسطينيين اثنين. وفيما أكّدت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، في بيان، خبر اعتقال القياديَّيْن، وقالت إن الأخيرين هما "القائد المهندس مسؤول الساحة السورية خالد خالد (أبو الحسن)، والقائد المهندس مسؤول اللجنة التنظيمية ياسر الزفري (أبو علي)"، فهي دعت الحكومة السورية إلى الإفراج عنهما. هذا التطور يأتي بعد إصدار إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، توجيهات سياسية جديدة تشترط على الحكومة السورية، التي يقودها أحمد الشرع، "اتخاذ خطوات صارمة ضد الجماعات المتطرفة وطرد الفصائل الفلسطينية من البلاد"، مقابل النظر الأميركي في تخفيف جزئي للعقوبات الاقتصادية المفروضة على دمشق منذ سنوات، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أميركيين. وأضافت الصحيفة أن الإدارة الأميركية طالبت بالسماح لقواتها بمواصلة عملياتها "ضد الإرهاب" داخل الأراضي السورية، والتزام دمشق بحظر أي نشاط سياسي أو عسكري للفصائل الفلسطينية، وترحيل كوادرها إلى خارج البلاد. لكن بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية"، سواء اتت هذه الخطوات بناء على طلب اميركي او بقرار من الحكومة السورية الجديدة، فان من الضروري لأي دولة، من اجل حماية استقرارها وفرض سيادتها، ان تبعد عن اراضيها كل ما قد يعرضها للخطر، كمسؤولين مهددين من إسرائيل مثلا، او اي قوة حاولت او تحاول ان تنافسها في سيادتها على اراضيها، خاصة اذا كانت اجنبية، تستعمل أراضي سوريا او غير سوريا، لتحقيق مصلحة هذه الدولة او تلك. في هذه القرارات السيادية، تتحقق المصلحة الوطنية العليا للدول وشعوبها، واذا كان ذلك مطلبا أميركيا، فليكن، وهذا يبقى أفضل من رمي سوريا واقتصادها وشعبها في فقر وحصار وعزلة وحروب، كي تكون مسماة "في محور الممانعة الإيراني"، تختم المصادر. المركزية - لورا يمين انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المركزية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- المركزية
أبو الحسن: مع شراكة مسيحية دائمة في الجبل.. والسلاح يجب أن يكون حصريًا بيد الدولة
أكد أمين سر "اللقاء الديمقراطي" النائب هادي أبو الحسن أن العلاقات السياسية للحزب التقدمي الاشتراكي متوازنة، مشيرًا إلى صداقة وثيقة تجمع النائب تيمور جنبلاط والنائب سامي الجميل، فيما تُعتبر العلاقة مع التيار الوطني الحر "عادية"، وجيدة جدًا مع القوات اللبنانية، مضيفًا: "نصرّ دائمًا على وجود شريك مسيحي لنا في الجبل." وفي الشق الإقليمي، شدّد أبو الحسن في حديثه لبرنامج "حوار المرحلة" على الـ LBCI على أهمية الدور السعودي، معتبرًا أن المملكة العربية السعودية قدّمت الدعم واحتضنت لبنان، معتبراً أن الأولوية الآن هي عودة لبنان إلى الحضن العربي وعودة العرب إلى لبنان. أما على الصعيد الداخلي، فأعلن أبو الحسن أن لبنان سيشهد افتتاح مطار القليعات قريبًا، مشيدًا بجهود وزير الأشغال في تطوير البنية التحتية، لاسيما المطار والمرفأ والطرقات. وفي ملف السلاح الفلسطيني، أكد أبو الحسن أن "السلاح يجب أن يكون حصريًا بيد الدولة بغض النظر عن الجهة الحاملة له"، معتبرًا أن الوقت قد حان لإنهاء فوضى السلاح التي تُحوّل لبنان إلى "ساحة مستباحة لتبادل الرسائل." وتحدث أبو الحسن عن العملية السياسية في سوريا، موضحًا أنها تتمثل بـ استكمال بناء الدولة وبناء جسور ثقة بين مكوناتها، ودمجها بالمنظومة الأمنية والسياسية الدولية، وهو ما وصفه بمحاولة "أجهضتها إسرائيل". كما أشار إلى أن جنوب سوريا يشكل ممرًا استراتيجيًا تسعى إسرائيل للسيطرة عليه للوصول إلى نهر الفرات، عبر بث الفتن بين أهالي درعا والسويداء، محذرًا من استغلال مكون درزي لصالح أي صراع داخلي أو خارجي. وختم بالتأكيد على أن اللقاء الأخير بين وليد جنبلاط والشرع السوري كان إيجابيًا، واستمر لساعتين ونصف، حيث ناقش الطرفان سبل التهدئة في سوريا وضرورة وقف إطلاق النار لضمان استقرار المنطقة.


IM Lebanon
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- IM Lebanon
ابو الحسن: لحماية الدروز من المخططات الإسرائيلية.. ولا مصلحة للبنان في التطبيع
أكد النائب هادي أبو الحسن، عبر 'حوار المرحلة' مع الاعلامية رولا حداد على الـ LBCI، أن 'القلق في ذروته لدى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بسبب الخطر الوجودي وسلامة الأهالي في سوريا'، مشيرًا إلى أن 'العلاقة مع دمشق يجب أن تكون في أفضل حال، وأن الزيارات التي قام بها جنبلاط أثمرت نتائج ملموسة'. وأضاف أبو الحسن أنه 'تم الاتفاق على الإفراج عن عدد من المعتقلين، مع التأكيد على ضرورة أن يعي أهالي سوريا حجم الخطورة التي تتجاوز قدرتهم على المواجهة'، وتابع: 'بسبب الترابط العميق بين الدروز في لبنان وسوريا، كان هناك محاولات لضبط ردّات الفعل وتوجيهها ضمن إطار يحول دون التصعيد، مع التأكيد على أن الفكر الصهيوني سعى دائمًا لتنفيذ مخططات تستهدف الأقليات، وكان يسعى إلى رسم خريطة للأقليات، خصوصًا الدروز، بحيث تشمل سوريا ولبنان ضمن مشروعها التفتيتي'. وأشار أبو الحسن إلى أن 'جنوب سوريا يشكل ممرًا استراتيجيًا تسعى إسرائيل للسيطرة عليه، وذلك ضمن محاولاتها للوصول إلى نهر الفرات، عبر استغلال أساليب التخويف وبث الفتنة بين أهالي درعا والسويداء، خصوصًا في صفوف الأقليات'. وقال: 'إسرائيل تسعى لتهجير الدروز وتحاول إقناعهم بأنها قادرة على حمايتهم، لكن الدروز يرفضون هذا الطرح'. كما كشف عن 'لقاء ودّي بين وليد جنبلاط والرئيس السوري استمر ساعتين ونصف، أسفر عن أجواء إيجابية، وهو ما تؤكده الصور التي تم تداولها'، وتابع أبو الحسن: 'تم خلال اللقاء استعراض شامل للواقع العربي والصراع في سوريا، مع التأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار وتهدئة الأوضاع حفاظًا على الاستقرار'، مشددًا على أن 'حماية دروز سوريا تتحقق من خلال النسيج الوطني وانخراطهم في أجهزة الدولة، حيث التحق 800 درزي بأجهزة الدولة حتى الآن'. وأضاف: 'الخطر الداخلي والعبث الإسرائيلي يشكلان تهديدًا حقيقيًا لدروز سوريا، ويجب أن نكون واعين لهذا الخطر، خاصة أن إسرائيل تسعى دائمًا لتفريقنا'. وأشار أبو الحسن إلى أن 'التحضيرات جارية لاستيعاب شباب جرمانا والسويداء في الجيش السوري، وقد أطلع الشرع جنبلاط على هذا التطور'. وفيما يخص الموقف تجاه الشيخ موفق طريف، قال أبو الحسن: 'نكن كل الاحترام لجميع الفعاليات الروحية، ولكل مقام خصوصيته، ونحن لا نتدخل في شؤون أحد'، كما أضاف: 'مشايخ سوريا لم يطلبوا الحماية الدولية لأنهم يدركون أن ذلك قد يؤدي إلى حماية إسرائيلية، وهو ما يرفضونه تمامًا'. وفي سياق الحديث عن دروز إسرائيل، قال أبو الحسن: 'نحترم خصوصيتهم وقرارهم، ولكننا نختلف معهم في قرار انضمامهم إلى الجيش الإسرائيلي والمشاركة في قصف الفلسطينيين'. وتابع: 'عندما انسحبت إسرائيل من لبنان، تركت 'جيش لحد' دون أن تسأل عن مصيره، وهو درس يجب أن نتعلمه جميعًا'. كما أكد أبو الحسن على أنه 'لا مصلحة للبنان أن يكون من أول المطبعين مع إسرائيل'، مشيرًا إلى أن 'الميزان الاستراتيجي في المنطقة قد انكسر، وأن واقعًا جديدًا يتشكل، لكن إذا قررت الحكومة السورية التطبيع، فهذا شأنها، ولن نكون رأس حربة في مسألة التطبيع'. واعتبر أن 'الفيديوهات المفبركة والرسائل الصوتية على واتساب لا يجب أن تؤثر علينا، بل يجب أن نكون في موقع الضابط لما يحدث'. وأشاد أبو الحسن بـ 'أداء جنبلاط في مواجهة الاستباحة الإسرائيلية'، واصفًا إياه بالشجاع، وأضاف: 'ما قام به جنبلاط كان في مواجهة أخطر مشروع، وهو تقسيم سوريا'. كما أشار إلى أن 'إعادة هيكلة الاقتصاد وتنفيذ الحكومة الإلكترونية سيساهمان بشكل كبير في تحسين أداء الدولة وتعزيز كفاءتها'. وعن الانتخابات البلدية، أكد أبو الحسن أنها 'كانت خطوة مهمة، ونحن تدخلنا في كافة تفاصيل العملية الانتخابية وعملنا على تقريب وجهات النظر بين الأطراف المعنية، وبفضل الجهود المبذولة، خرجنا راضين عن نتائج هذا الاستحقاق'. وأضاف أبو الحسن: 'الانتخابات البلدية لا تتعلق بالانتخابات النيابية، إذ أن كل استحقاق له خصوصيته وآلياته المستقلة'، مشيرًا إلى أنه 'من بين النواب العشرة الذين وقعوا على الكوتا النسائية'. وأكد على أنه رغم الراحة بالنتائج، 'يجب أن تجري مراجعة شاملة وإعادة تقييم التجربة بهدف التحسين، وتجنب اعتبار أي طرف منتصرًا أو منهزمًا'، كما شدد على أن 'الانتخابات البلدية والاختيارية كانت خطوة إيجابية، لكن لا بد من مراجعة شاملة لتحقيق مزيد من التحسينات في المستقبل'. وتطرق إلى موضوع صرف الأموال الطائلة على الانتخابات البلدية، قائلاً: 'يا عيب الشوم كيف يتم دفع مئات الدورات وعشرات الآلاف من الدولارات في بعض المناطق من أجل مقعد بلدي واحد؟ نأسف جدًا لهذا الفساد الذي ما زال سائدًا في لبنان'. من جهة أخرى، رأى أبو الحسن أن 'تسليم حماس للمطلوبين هو ترجمة حقيقية لخطاب القسم، وهو أمر مهم جدًا وإيجابي، كفى أن يكون لبنان ساحة للمعارك'، وشدد على ضرورة 'نزع السلاح وحصره بيد الدولة، بغض النظر عن الجهة الحاملة له'، وأكد أن 'سلاح الحزب لم يعد يحمي لبنان أو الحزب نفسه، ولا مجال إلا لتسليم السلاح للدولة'. وتابع أبو الحسن: 'نزع السلاح الفلسطيني مقدمة لتسليم الحزب سلاحه'، مشيرًا إلى أن 'الانسحاب الإسرائيلي إلى خلف الخط الأزرق وإعادة الأسرى هو مطلب كل لبناني'، وأوضح أن 'رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لا يريد أن تؤدي مسألة تسليم السلاح إلى بلبلة داخلية'. وقال: 'أعتقد أن عام 2025 سيكون عام حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، ولا داعي لأن يزعلو جماعة الحزب منّي على هذا الكلام'، مشيرا إلى أن 'اتفاق الطائف نص على بسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، ونحن متفقون على تطبيق القرار 1701، وبالتالي لا مبرر بعد اليوم لبقاء سلاح الحزب'. وأضاف: 'الله يعيننا في زمن التفوق الإسرائيلي المدعوم أميركيا، صحيح أننا نتجه نحو تسليم السلاح، لكن السؤال يبقى: ما هي الضمانات لحماية لبنان وسيادته؟'، وأكد أن 'سياسة الرفض ستمنح إسرائيل الذريعة لشن عدوان جديد على لبنان'، معتبرًا أن 'الحزب قدّم ما يكفي من التضحيات والشهداء، وحان الوقت للانتقال إلى مرحلة تُحصر فيها المسؤولية الدفاعية بالدولة وحدها'. وتابع: 'نريد ضمانات من إسرائيل بعدم شن أي هجوم جديد على لبنان، وذلك قبل البحث في أي مطالب تُطرح من جانبها'، مشيرًا إلى أن 'إسرائيل استدعت عشرات الآلاف من جنود الاحتياط، لذلك لا يجب أن نرتاح أو ننام على حرير، فإسرائيل تتحضر بدعم غير محدود، ما يستدعي من جهتنا أعلى درجات اليقظة'. وأردف: 'بقاء السلاح خارج كنف الدولة سيبقي الذريعة قائمة أمام إسرائيل لشن هجوم كبير على لبنان، والإصلاح وحصرية السلاح بيد الدولة هما مطلبان أساسيان للحصول على الدعم الدولي اللازم وتمكين لبنان من استعادة موقعه ودوره على الساحة الدولية'. أما في ما يخص الموقف السعودي، فقد قال أبو الحسن: 'الموقف السعودي حاضر، حيث قدمت المملكة المساعدة واحتضنت لبنان في هذه المرحلة الصعبة، والأهم الآن هو عودة لبنان إلى الحضن العربي وعودة العرب إلى لبنان'. وكشف عن الاستعدادات لتعيين الهيئة الناظمة، مؤكدًا أنه 'لا يمكن بناء اقتصاد وطني قائم فقط على المال النقدي'، مشيرًا إلى أن 'إعادة حقوق الناس إلى أصحابها واستعادة الثقة في المصارف هي الأولوية'، وأضاف: 'إعادة الهيكلة وتطبيق الحكومة الإلكترونية سيساهمان بشكل كبير في مساعدة الدولة على التطور، حيث ستزيد من كفاءة الإدارة وتسهّل الوصول إلى الخدمات الحكومية بشكل أسرع وأكثر شفافية'. وفيما يتعلق بالبنية التحتية، أشار أبو الحسن إلى أنه 'سنشهد افتتاح مطار القليعات قريبًا، حيث يبذل وزير الأشغال جهودًا ملموسة لتحسين البنية التحتية، بما في ذلك المطار والمرفأ والطرقات'. كما أعرب عن إشادته بعمل الرئيس جوزاف عون، قائلًا إنه 'يقوم بجهد جبار في تطبيق خطاب القسم ومواجهة جميع التحديات، حيث يظهر صدقًا وإرادة قوية في العمل على تحقيق استقرار لبنان وتجاوز الصعوبات'. وفي سياق العلاقات السياسية، أشار أبو الحسن إلى وجود 'صداقة وثيقة بين تيمور جنبلاط وسامي الجميل'، مؤكدًا أن 'العلاقات مع التيار الوطني الحر تعتبر عادية، بينما هي جيدة جدًا مع القوات اللبنانية'، وأكد على 'ضرورة وجود شريك مسيحي في الجبل'.