
تشيلسي يعرض على برشلونة صفقة تبادلية لضم لوبيز
سبورت 360- اقترح نادي تشيلسي على نادي برشلونة ، عقد صفقة تبادلية من خلال التعاقد مع اللاعب فيرمين لوبيز مقابل بيع اللاعب كريستوفر نكونكو، خلال فترة الانتقالات الصيفية المُقبلة.
برشلونة يرفض عرض تشيلسي لبيع لوبيز
ورغم تخطيط برشلونة لتعزيز صفوفه بمهاجم هذا الصيف، رفض النادي الكتالوني رفضًا قاطعًا، كما رفض كلٌّ من الرئيس خوان لابورتا والمدير الفني هانسي فليك رفضًا قاطعًا طلب تشيلسي بمبادلة فيرمين باللاعب الفرنسي الدولي نكونكو.
ويُعد فيرمين لوبيز لاعبًا أساسيًا في تشكيلة المدرب فليك هذا الموسم، وشارك في 46 مباراة، مسجلًا ثمانية أهداف ومقدمًا عشر تمريرات حاسمة، لهذا السبب، لا يرغب المدرب الألماني في الاستغناء عنه.
من جانبه، شارك نكونكو في 42 مباراة مع تشيلسي، سجل خلالها 14 هدفاً وقدم خمس تمريرات حاسمة، وهي أرقام لا تزيد كثيراً عن أرقام فيرمين، باعتبار أن نكونكو هو مهاجم أكثر قدرة على تسجيل الأهداف.
وبعد رفض صفقة تبادلية مع تشيلسي لضم نكونكو، لن يفتح برشلونة الباب أمام فيرمين إلا إذا طلب من النادي الرحيل بحثًا عن مزيد من الوقت للعب، حسبما ذكرت صحيفة 'موندو ديبورتيفو'.
وأوضحت أنه بالنظر إلى أن كأس العالم ستُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك الصيف المقبل، وأن فيرمين يأمل في الانضمام إلى تشكيلة لويس دي لا فوينتي مدرب منتخب إسبانيا، سيحدد مستقبله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
التاريخ يميل لصالح إسبانيا قبل مُواجهة البرتغال في نهائي دوري الأمم
سبورت 360- يلتقي المُنتخب الإسباني مع جاره المُنتخب البرتغالي في نهائي دوري أمم أوروبا غداً الأحد على أرض ملعب أليانز أرينا في ميونخ. تأهل مُنتخب إسبانيا للنهائي بعد التغلب على فرنسا بنتيجة 5-4 في نصف النهائي، فيما تجاوزت البرتغال مُنافستها ألمانيا بنتيجة 2-1. وتأمل إسبانيا أن تؤكد هيمنتها الأوروبية بعد أن كانت قد فازت بلقب كأس أمم أوروبا الصيف الماضي ودوري الأمم في النسخة الماضية، في حين ترغب البرتغال في استعادة الاتزان ببطولة جديدة تُضاف للسجل الذهبي للدون رونالدو. وبالنظر في سِجلات التاريخ نجد أن المُنتخب الإسباني مُتفوق بشكلٍ واضح على جاره في ديربي شبه جزيرة إيبيريا. لعب المُنتخبان من قبل 40 مُباراةً في كافة المُسابقات، فازت إسبانيا في 18 مُباراة، وفازت البرتغال في 6، وتعادلا في 16 مُباراة. وتنوعت المُباريات بين المُنتخبين، فلعبا سوياً مُباريات ودية ومُباريات في تصفيات كأس العالم و3 مُباريات في كأس أمم أوروبا ومُبارتين في كأس العالم ومُبارتين في دوري الأمم (قبل مُباراة الغد). أول لقاء في بطولة رسمية بين المُنتخبين يعود إلى مرحلة المجموعة في بطولة أمم أوروبا 1984، وحينها تعادلا بنتيجة 1-1. والتقى المُنتخبان من جديد في بطولة يورو 2004 في دور المجموعات أيضاً، وفازت البرتغال بنتيجة 1-0، وسجل الهدف حينها المُخضرم نونو جوميز. 🇵🇹 🆚 🇪🇸 Neste dia, em 2004, @selecaoportugal derrotava a Espanha no EURO 2004. Recordamos o golo de Nuno Gomes 👀 🔝 😱 — em português (@UEFAcom_pt) June 20, 2019 والتقى المُنتخبان أيضاً في ثمن نهائي كأس العالم 2010، وفازت إسبانيا بنتيجة 1-0، وسجل الهدف دافيد فيا. Copa de 2010: Espanha 1×0 Portugal – oitavas-de-final. Nostálgico! — Futebol Nostálgico! (@futnostalgico) December 6, 2022 والتقى المُنتخبان في نصف نهائي كأس أمم أوروبا 2012، وانتهى الوقت الأصلي والإضافي بنتيجة التعادل السلبي بدون أهداف، وفازت إسبانيا بركلات الترجيح بنتيجة 4-2. وتُعد مُباراة دور المجموعات في كأس العالم 2018 هي الأشهر بين الفريقين، وانتهى اللقاء بالتعادل 3-3، وسجل الدون رونالدو حينها ثلاثة أهداف 'هاتريك'. 6. Portugal vs Spain (2018 – World Cup Group Stage) A late free-kick to tie the game had fans in disbelief, cementing Ronaldo as a player who could change the course of any game in a — (@billionaire_87) October 18, 2024 آخر لقاء بين المُنتخبين يعود ليوم 27 سبتمبر 2022 في دور المجموعات لبطولة دوري أمم أوروبا وفازت إسبانيا بنتيجة 1-0، وسجل الهدف ألفارو موراتا. شاهد أيضًا:

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رغم الفوز.. "دش بارد" من مدرب إنجلترا لهاري كين وزملائه
وتعرض منتخب "الأسود الثلاثة" لصيحات الاستهجان مع الصافرة الأخيرة في برشلونة، بعد أن اكتفى بالفوز بهدف وحيد سجله المهاجم هاري كين أمام فريق يحتل المركز 173 في التصنيف العالمي. وقال توخيل عقب اللقاء: "لم يعجبني السلوك في طريقه إنهاء المباراة". وأضاف المدرب الألماني: "أعجبني السلوك في بداية المباراة، في أول 25 دقيقة، لكنني لم أحب آخر 25 دقيقة، أو آخر نصف ساعة. أعتقد أننا افتقرنا إلى الجدية والإصرار اللازمين كما هو مطلوب عادة في تصفيات كأس العالم". وأردف: "لعبنا بالنار، ولم يعجبني السلوك في النهاية. لم يعجبني أسلوبهم في استخدام لغة الجسد، وأعتقد أنها لم تكن مناسبة للحدث". وختم توخيل: "في النهاية لعبنا بالنار بصراحة. شعرت كأنني في مباراة نهائية حيث لا يشعر المرشح للفوز بالخطر". وتحتل إنجلترا صدارة المجموعة الـ11 وتتجه بثبات نحو المونديال، لكنها ستحتاج لمستوى أعلى إذا أرادت تحقيق نتيجة إيجابية في كأس العالم المقرر في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
البرتغال تتحدى إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية
يسعى النجم الصاعد لامين جمال لإثبات نفسه مرة جديدة على الساحة العالمية، عندما تلعب بلاده إسبانيا مع البرتغال ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو، الأحد في ميونيخ في نهائي دوري الأمم الأوروبية في كرة القدم. وقبل النهائي، تقام في شتوتجارت مباراة تحديد المركز الثالث بين ألمانيا وفرنسا، وتفتقد فرنسا إلى المهاجمين عثمان ديمبيلي وبرادلي باركولا والمدافع كليمان لانجليه لارتباطهم مع أنديتهم أو الإصابة. سجل جمال مرتين واختير أفضل لاعب في نصف النهائي في شتوتجارت، عندما تقدمت إسبانيا 4-0 على وصيفة بطل العالم فرنسا، قبل أن تقصيها 5-4 في مباراة غنية بالأهداف. وكما فعل في طريقه نحو إحراز لقب كأس أوروبا 2024 في ألمانيا، بنى المنتخب الإسباني نجاحه على تألق المراهق جمال وزميله على الجناح المقابل نيكو وليامز. وكان وليامز، صاحب هدف وتمريرة حاسمة أمام فرنسا، أفضل لاعب في نهائي كأس أوروبا العام الماضي أمام إنجلترا (2-1). وقال جمال الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم المنصرم: «هذه مباراة مميزة، نهائي يمنحنا دافعاً إضافياً». رغم سنواته ال17، تابع الجناح الشاب: «هذا هو نوع المباريات التي أرغب في خوضها، لإثبات قدراتي». وعن مواجهة رونالدو الذي يكبره ب23 عاماً، قال اللاعب الموهوب على الجناح الأيمن، والذي يذكر ببدايات أسطورة برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي: «هو أسطورة كروية.. أنا، مثل كل اللاعبين، لديّ احترام كبير لكريستيانو، سأقوم بعملي، وهو ببساطة محاولة الفوز». وسجل رونالدو هدف الفوز على ألمانيا (2-1) الأربعاء في نصف النهائي في ميونيخ، موقعاً على الهدف ال937 في مسيرته مع الأندية والمنتخب، ورافعاً رصيده القياسي الدولى مع البرتغال إلى 137 هدفاً. احتفى لاعب وسط البرتغال برناردو سيلفا بطموح رونالدو المتواصل، قائلاً: «لا أعرف كم عمره، أعتقد أنه يبلغ نحو الأربعين، ليس من السهل أبداً أن تظل متعطشاً لتحقيق المزيد كل يوم». وأضاف سيلفا: «نحن سعداء جداً بوجوده معنا». وتعول البرتغال أيضاً على أمثال لاعب الوسط برونو فرنانديز الذي اختار البقاء مع مانشستر يونايتد الإنجليزي الجريح، بدلاً من الانتقال بعرض سخي إلى الدوري السعودي حيث يحترف زميله في الوسط روبن نيفيش مع نادي الهلال. في المقابل، قال مدرب إسبانيا، لويس دي لا فوينتي إن الجماهير ستشاهد «قوتين كبيرتين. المباراة قد تساوي مباراة نهائية لكأس العالم». وأضاف المدرب الذي قاد لا روخا إلى اللقب القاري الكبير في 2024: «نلعب أمام أحد العظماء، كريستيانو رونالدو.. اسمه فقط يكفي، لدي احترام غير محدود له». وتابع: «من الرائع أن تشاهد لاعباً بعمره يستمر على هذا المستوى، أحترمه كثيراً». أما لاعب الوسط ميكل ميرينو الذي سجل أيضاً في مرمى فرنسا في نصف النهائي، فبدا واثقاً، وقال: «ليست المباراة النهائية الأولى لنا، ميونيخ تمنحنا ذكريات رائعة من كأس أوروبا الأخيرة». وأضاف لاعب أرسنال وصيف الدوري الإنجليزي: «أنا سعيد جداً لخوض نهائي جديد ونأمل التتويج مجدداً».