logo
شاهد: فتاة تونسية تنهار بالبكاء بجانب الكاتب السعودي أسامة المسلم  بعد حصولها على توقيعه

شاهد: فتاة تونسية تنهار بالبكاء بجانب الكاتب السعودي أسامة المسلم بعد حصولها على توقيعه

المرصد١١-٠٥-٢٠٢٥

شاهد: فتاة تونسية تنهار بالبكاء بجانب الكاتب السعودي أسامة المسلم بعد حصولها على توقيعه
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو ردة فعل شابة تونسية لحظة حصولها على توقيع الكاتب السعودي أسامة المسلم، أثناء مشاركته في معرض الكتاب الذي أُقيم مؤخرا في تونس.
وأظهر الفيديو "المسلم"، وهو يوقع نسخة من الكتاب للفتاة التونسية، التي لم تتمالك نفسها من الفرحة وانهارت بالبكاء.
وحرصت الفتاة بعد التوقيع على التقاط صور تذكارية مع الكاتب أسامة المسلم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللغة الأدبية.. في قلب التحول
اللغة الأدبية.. في قلب التحول

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • الرياض

اللغة الأدبية.. في قلب التحول

في عالم الأدب لا تقاس قوة النص بجمال مفرداته فقط، بل بمدى قربه من القارئ وقدرته على ملامسة واقعه ومع تطور أساليب الكتابة وتبدل اهتمامات الجمهور، بدأت العامية تفرض نفسها كلغة حضور لا يمكن تجاهلها، إلى جانب الفصحى التي احتفظت بمكانتها التاريخية واللغوية، وهذا الحضور الجديد لم يأت على حساب اللغة الأم، بل كشكل من أشكال التعبير المتنوع الذي يعكس تحولات الثقافة والمجتمع، كما أن العامية بما فيها من بساطة ومرونة، لم تأت لمنافسة اللغة العربية الفصحى أو لتقليص دورها، بل ظهرت كأداة تعبير بديلة في بعض النصوص، قادرة على نقل مشاعر، وفي الرواية مثلاً تمنح اللغة العامية الشخصيات صوتًا حقيقيًا، وتجعل الحوار بين الأبطال أقرب إلى الواقع، فيشعر القارئ وكأنه يستمع إليهم لا يقرأ عنهم وفي الشعر خاصة الشعبي منه، تحولت العامية إلى وسيلة لإيصال القضايا اليومية والمواقف الشخصية بلغة سهلة وعاطفية، لكن استخدام العامية لا يخلو من تساؤلات: هل هي مجرد موجة عابرة؟ هل استخدامها يقلل من قيمة النص الأدبي؟ أم أنها تفتح للأدب بابًا جديدًا للتنوع والتجديد؟ يرى بعض النقاد أن الإفراط في العامية قد يؤدي إلى إضعاف الذائقة اللغوية، بينما يعتقد آخرون أن تنوع الأدوات اللغوية يغني النص ويمنحه طابعًا عصريًا وشخصيًا، وفي المملكة بدأت تظهر أعمال أدبية تدمج اللهجة المحلية في السرد، خصوصًا في النصوص التي تحاول استحضار ثقافة المجتمع، دون أن تتخلى عن القيم الفنية أو الرسائل العميقة، وهذا ما يمنح القارئ إحساسًا بالأصالة والانتماء، ويعيد تعريف العلاقة بين اللغة والأدب، كما أن الكتابة ليست مجرد التزام بقواعد لغوية بل هي أيضًا اختيار لصوت يعبر ويقنع القارئ، ليرسم الكاتب باللغة جسوراً للإبداع والأحاسيس، ويجد الكاتب نفسه كذلك بين الفصحى والعامية أمام خيارات متعددة، لكل منها طاقته التعبيرية وجماله الخاص، حيث إن تلك الخيارات تشكل الأدب الحديث بما يحمله من رغبة في الوصول إلى القارئ بأقرب الطرق وأصدق الكلمات.

حذر جمهوره من «المضللة».. فضل شاكر: الإعلان عن حفلاتي عبر حساباتي الرسمية فقط
حذر جمهوره من «المضللة».. فضل شاكر: الإعلان عن حفلاتي عبر حساباتي الرسمية فقط

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • عكاظ

حذر جمهوره من «المضللة».. فضل شاكر: الإعلان عن حفلاتي عبر حساباتي الرسمية فقط

تابعوا عكاظ على وجه الفنان اللبناني فضل شاكر تحذيراً إلى جمهوره من الانسياق وراء الأخبار والحسابات الوهمية التي تنشر إعلانات مضللة عن تنظيم حفلات غنائية له. وأضاف في منشور على حسابه الخاص على إكس: «نود التأكيد أن الإعلان عن أي حفل سيكون فقط من خلال حساباتي الرسمية». وأطلق شاكر أخيراً عبر يوتيوب أغنية «وغلبني»، التي حققت أكثر من 1.3 مليون مشاهدة خلال يومين فقط. كما حقق نجاحاً واسعاً الشهر الماضي بأغنيته «أحلى رسمة» التي تجاوزت الـ22 مليون مشاهدة على يوتيوب، ضمن سلسلة نجاحات متتالية بعد غياب طويل. أخبار ذات صلة وجاءت عودة فضل مدعومة بسلسلة «يا غايب» التي عُرضت أخيراً على منصة شاهد، والتي تناولت حياته الشخصية والمهنية في سياق درامي مشوّق، نال إعجاب الجمهور مع تفاعل واسع من مختلف العالم العربي. كما وجّه فضل رسالة شكر إلى الجمهور على متابعته مسلسل «يا غايب»، والتعاطف الكبير معه، فكتب عبر إكس: «مجدداً، شكراً من القلب لكل من تابع ويتابع مسلسل «يا غايب»، ولكل المتعاطفين مع قضيتي إن برسالة أو تعليق أو فيديو». الفنان اللبناني فضل شاكر.

معرض بيروت للكتاب.. عودة النبض الثقافي
معرض بيروت للكتاب.. عودة النبض الثقافي

الشرق السعودية

timeمنذ 5 أيام

  • الشرق السعودية

معرض بيروت للكتاب.. عودة النبض الثقافي

انطلقت الدورة 66 لمعرض بيروت العربي الدولي للكتاب، الخميس، بمشاركة أكثر من 100 دار نشر وجهة عارضة، وذلك بعد تأجيل أشهر عدّة بسبب الحرب الإسرائيلية على لبنان. يمتدّ المعرض حتى 25 مايو، ويشهد ندوات ثقافية ولقاءات حوارية وقراءات شعرية، بمشاركة أدباء ومثقفين من لبنان وخارجه. وقال رئيس الوزراء نواف سلام خلال الافتتاح: "تنطلق الدورة 66 للمعرض الذي أصبح تقليداً راسخاً يحتفي بالكلمة والكتاب، ويعكس نبض بيروت الثقافي وتراثها الفكري، ودورها التاريخي كعاصمة عريقة للمعرفة والإبداع". وأكد أن "استمرار المعرض بصفة سنوية، هو تأكيد على أن مستقبل الأوطان يُبنى بالفكر، وأن الثقافة هي الاستثمار الأجدى لصالح الإنسان، وهي الضمانة الحقيقية لترسيخ حضور الشعوب ووحدته ونهضته". واعتبر أن "الكتاب ليس مجرد حبر وورق، بل هو رحلة نحو معرفة الذات وفهم الآخر، سواء كان مطبوعاً أم مسموعاً أم إلكترونياً، وهو جسر عبور بين العقول والقلوب، نتعلم منه أن الاختلاف لا يلغي الاحترام بل يعمّقه، وأن التنوّع لا يهدد الهوية بل يغنيها". تبدأ أنشطة المعرض، الجمعة بندوة "ما وراء الحملة على الإعلام البديل"، تليها ندوة بعنوان "الذكاء الاصطناعي والتربية"، ثم مناقشة كتاب "همس الرحيل" الصادر عن دار الفارابي، تعقبها أمسية شعرية لمدير معهد العالم العربي شوقي عبد الأمير. كما يشمل البرنامج، السبت، لقاء مع الفنان جورج خبّاز، وندوة حول "السينما اللبنانية قبل وبعد عام 1975"، يتحدث فيها المخرج هادي زكاك، والناقد إميل شاهين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store