
المياه والبيئة تبحث مع اليونيسيف خطة عمل المنظمة للعامين 2025و 2026
بحث وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع نائب الممثل المقيم لمنظمة اليونيسيف في اليمن، ميو نيموتو، عدد من القضايا المتعلقة بخطة عمل المنظمة للعامين 2025 و2026م، واستكمال كافة المواضيع ذات العلاقة بالخطة.
واستعرض اللقاء، التعاون القائم بين الوزارة والمنظمة المشاريع المشتركة قيد التنفيذ والمستقبلية خصوصاً في قطاعي المياه والصرف الصحي مع وضع الملاحظات المرفوعة من المختصين بالوزارة في جدوى الاولويات المرافقة للخطة.
وشدد وزير المياه والبيئة، على ضرورة التركيز والاستفادة من الاموال المتاحة وتوجيهها نحو مشاريع وانشطة تصب بخدمة المجتمع وتعود بالفائدة عليه كما تلبي الاحتياجات التنموية على وجه الخصوص في المراحل المقبلة..مثمناً جهود منظمة اليونيسيف والعاملين فيها ومساهمتهم في ايجاد معالجات للتحديات والتي انعكست بصورة ملموسة على تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
من جانبه، اكد نائب الممثل المقيم لمنظمة اليونيسيف في اليمن، استيعاب المنظمة كافة الملاحظات المقدمة من الوزارة وتضمينها مع الخطة..مشيراً الى ان ضعف التمويل يستدعي التركيز على المشاريع ذات الاولوية والاحتياج الفعلي الذي تواكب متطلبات القطاعات المختلفة لوزارة المياه والبيئة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
"جهاز أمن الثورة".. ذراع استخباراتية جديدة للحوثيين استنساخاً للتجربة الإيرانية
كشف تقرير لموقع 'ديفانس لاين' المتخصص بالشأن العسكري والأمني أن جماعة الحوثي أنشأت جهازاً أمنياً جديداً تحت مسمى 'جهاز أمن الثورة'، يشرف عليه مباشرة زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، ويتناغم مع الطموحات التوسعية للجماعة المدعومة من إيران. وتعكس الخطوة محاولات الجماعة لتعزيز قبضتها الأمنية وتضخم الهيكلة الاستخباراتية والأجهزة الأمنية لديها على غرار النموذجين الإيراني واللبناني، فيما يعتبره مراقبون مؤشرا على حالة الهلع من المجتمع لدى الميليشيا. ونقل تقرير لـ'ديفانس لاين' عن مصادر أمنية، أن الجهاز الجديد سيُكلّف بمهام استراتيجية تشمل توجيه الأداء العام للأجهزة، والتخطيط والرقابة، وتنسيق عمل بقية الكيانات الأمنية التابعة للجماعة، بما يجعله كياناً أعلى نفوذاً ضمن مشروع ما تسمى 'ثورة 21 سبتمبر' و'الرؤية الوطنية'. المصادر أشارت إلى أن الجهاز سيضطلع أيضًا بمسؤوليات تتصل بـ'الأمن الخارجي والإقليمي'، في سياق يتناغم مع الطموحات التوسعية للجماعة، ويوازي من حيث الدور والهيكل وزارة الاستخبارات الإيرانية (الإطلاعات). وتدير الجماعة الحوثية عدة أجهزة أمنية واستخبارية، بعضها ورثتها من الدولة اليمنية وأخرى استحدثتها خلال العقد الماضي، وتوكل إدارتها حصرا لقيادات مقربة من زعيم الجماعة وعائلته، وشبكة من طبقة السلاليين المتحدرين من صعدة بدرجة رئيسية، ويخدم فيها عناصر يتم اختيارهم بمعايير طائفية ومناطقية تعتمد على القرابة والولاء الايدلوجي. وقد كلّفت الجماعة القيادي جعفر محمد أحمد المرهبي، المعروف بـ'أبو جعفر'، بقيادة الجهاز الجديد. ويُعد المرهبي من الشخصيات الأمنية النافذة في التنظيم الحوثي، وله سجل حافل بالنشاطات السرية المرتبطة بأجهزة استخبارات 'فيلق القدس' الإيراني و'حزب الله' اللبناني. ويحمل المرهبي خلفية ميدانية وأمنية تعود إلى بداية الصراع، حيث اعتُقل مرتين في 2003 و2004 على خلفية نشاطات حوثية في صنعاء، وأدين لاحقاً في 2008 بتهم تتعلق بالإرهاب، قبل الإفراج عنه بعفو رئاسي عام 2011. منذ ذلك الحين، شارك في تأسيس جهاز 'الأمن الوقائي' وتولى مناصب أمنية بارزة. في عام 2016، حصل على رتبة 'عقيد' بقرار من اللجنة الثورية التابعة للجماعة، وتمت ترقيته لاحقاً إلى 'لواء'، كما شغل مواقع حكومية رمزية، من بينها وكيل وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة عام 2023. ورغم ظهوره المحدود، تعتبره الجماعة أحد رموزها الأمنيين المحوريين، وتفرض سرية مشددة حول تحركاته، لدرجة حذف كل ما يتعلق به من مقاطع وأخبار في وسائل الإعلام التابعة لها، بما في ذلك مواد وثائقية بثّتها قناة 'المسيرة'. ويخضع المرهبي حالياً لمحاكمة غيابية أمام المحكمة العسكرية في محافظة مأرب، ضمن قائمة تضم قيادات حوثية متهمة بجرائم إرهاب وانتهاكات جسيمة ضد الدولة والمجتمع. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
اخبار السعودية : انقطاع واسع للكهرباء جنوب فرنسا بسبب "عمل تخريبي".. وتأثير مباشر على مهرجان "كان"
شهدت مناطق جنوب شرق فرنسا، اليوم السبت، انقطاعًا واسعًا في التيار الكهربائي، في حادث وصفته وسائل إعلام فرنسية بأنه ناتج عن 'أعمال تخريبية خطيرة' استهدفت منشآت الشبكة، ما أثّر على 160 ألف منزل، وتسبب في تعليق مؤقت لعروض الأفلام في مهرجان كان السينمائي. وبحسب ما نقلته صحيفة 'لو فيغارو' الفرنسية، أعلن محافظ منطقة الألب البحرية عن بدء استعادة تدريجية لإمدادات الكهرباء، بعد ما وصفه بـ'عمل تخريبي بالغ الخطورة' طال البنية التحتية لشبكة الكهرباء. وفي أول رد سياسي على الحادث، أدان النائب البرلماني إيريك سيوتي عبر منصة 'إكس'، الوضع الذي وصفه بأنه 'خطير للغاية'، ملمحًا إلى احتمال أن يكون 'عملاً متعمدًا أو حتى إرهابيًا'، داعيًا السلطات إلى 'الشفافية والتحرك السريع'. من جانب آخر، نشرت الشركة المشغلة لشبكة الكهرباء في فرنسا بيانًا رسميًا عبر منصة 'إكس'، أكدت فيه أن التيار انقطع منذ الساعة العاشرة صباحًا (بتوقيت باريس) عن مدينة كان والمناطق المجاورة، وأشارت إلى أن فرق الصيانة تعمل حاليًا على إعادة الخدمة في أقرب وقت. وعلى الرغم من التأثير الكبير على المدينة، أكدت إدارة مهرجان كان السينمائي، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام فرنسية، أن الحفل الختامي للمهرجان لن يتأثر بانقطاع الكهرباء، وأن الترتيبات مستمرة وفق الجدول المخطط. ويأتي هذا الحادث بعد أقل من شهر على انقطاع كهربائي شامل شهدته عدة دول في أوروبا الغربية، أبرزها إسبانيا، البرتغال، وأجزاء من فرنسا، يوم الاثنين 28 إبريل 2025، ما يثير مخاوف متزايدة من أعمال إلكترونية أو ميدانية ممنهجة تستهدف البنية التحتية الحيوية في المنطقة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
مركز امريكي : ماحدث في خشم البكرة بصنعاء فضيع ولابد من تحقيق دولي
قال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، نقلاً عن شهود عيان، إن الانفجارات التي ضربت أمس الخميس منطقة خشم البكرة شرق العاصمة صنعاء كانت نتيجة انفجار مستودع أسلحة تابع لجماعة الحوثي، في منشأة تحت الأرض بين منطقتي 'خشم البكرة' و'صرف'. وأكد المركز أنه تلقى معلومات من شهادات ميدانية تفيد بأن المستودع الحوثي كان يحتوي 'على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية'. وقال نقلًا عن مصادر طبية وميدانية، إن الانفجار أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، بينهم نساء وأطفال، نُقل معظمهم إلى مستشفيات زايد والمؤيد والسعودي الألماني والعسكري والشرطة، فيما لا يزال العشرات تحت الأنقاض، في حين تسبب الانفجار بتدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل. وأشار المركز الى أنه رصد فرض طوق أمني مشدد من قبل جماعة الحوثي في محيط منطقة الانفجار، امتد من منطقة الملكة في بني حشيش وحتى مستشفى زايد، مع منع وسائل الإعلام وفرق الإغاثة من دخول المنطقة، وسط انتشار مكثف لمسلحي جهاز الأمن والمخابرات التابعة لمليشيا الحوثي القادمين من معسكر صرف، إلى جانب تعزيزات من كلية الهندسة العسكرية، في محاولة واضحة للتكتم على حجم الكارثة وآثارها الكارثية على السكان المدنيين. ولفت إلى أن المنطقة شهدت حادثة منفصلة متزامنة حيث أفادت مصادر ميدانية بانفجار صاروخ أثناء محاولة إطلاقه من قبل مليشيا الحوثي في محيط مطار صنعاء الدولي، ما أدى إلى انفجار عربة عسكرية شمال صالة المطار وسقوط عدد من القتلى في صفوف الجماعة. وطالب المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه وفقًا للقانون الدولي. وشدد على ضرورة إخلاء المناطق السكنية من جميع مخازن الأسلحة والمتفجرات، وتوفير ضمانات حقيقية لحماية أرواح المدنيين من هذه الممارسات غير المسؤولة، التي تمثل انتهاكًا مباشرًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني. فيما دعا الى محاسبة كافة القيادات الحوثية المتورطة في تخزين الأسلحة داخل الأحياء السكنية، وإلى تمكين منظمات الإغاثة والحقوقيين من الوصول الفوري إلى موقع الانفجار، لتقديم المساعدة الإنسانية وتوثيق حجم الانتهاكات، ومتابعة مصير العائلات العالقة تحت الأنقاض ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.