
أمانة الباحة تواصل حملاتها البيئية لتحسين المشهد الحضري وتعزيز السياحة
وتضمنت أعمال الفرق الميدانية بالأمانة إزالة المخلفات والنفايات من الأودية والشعاب، وتنظيف المسارات السياحية، وصيانة المرافق العامة، إلى جانب تنفيذ أعمال الرش والتطهير لمكافحة الحشرات ونواقل الأمراض، وذلك ضمن خطة عمل ميدانية منظمة تغطي المواقع ذات الكثافة السكانية والسياحية.
وأكدت الأمانة أن هذه الحملات تأتي ضمن برامجها الرامية إلى تحسين البيئة الحضرية وتوفير بيئة صحية وآمنة للسكان والزوار، موضحة أن فرق العمل مدعومة بالآليات والمعدات اللازمة وتعمل وفق جدول زمني يشمل جميع الأحياء والمواقع الطبيعية.
ودعت الأمانة المواطنين والمقيمين إلى التعاون في الحفاظ على نظافة المدينة، وعدم رمي النفايات خارج الحاويات المخصصة، والمساهمة في تعزيز جهود الأمانة نحو مدينة نظيفة وجاذبة للسياحة.
وتُعد منطقة الباحة من أبرز الوجهات السياحية في المملكة، لما تتمتع به من طبيعة خلابة وأجواء معتدلة، ما يستدعي جهودًا مستمرة للحفاظ على مقوماتها البيئية والسياحية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
«العيسى» يطلق المجموعة الأولى من المصاحف المرتلة لرابطة العالم الإسلامي
أطلق الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، «المجموعة الأولى للمصاحف المرتلة لرابطة العالم الإسلامي»، في احتفاء كبير بمقر الرابطة في مكة المكرمة، بحضور عدد من أبرز القرّاء والعلماء في العالم الإسلامي. وأكّد حرص الرابطة على تسجيل مصحف مرتَّل يحقق المعايير والضوابط المعتمدة من المجلس العالمي لشيوخ الإقراء بالرابطة، ويكون متاحًا للتحميل مجانًا حول العالم، وأن يكون عمل الرابطة في تسجيل المصاحف متقنًا مبنيًّا على قواعد علمية، وتُطبَّق فيه أجود المعايير تطبيقًا كاملًا. ولفت النظر إلى أن الرابطة وهي تضطلع بهذه المسؤولية فإنها تنطلق من رؤيتها ورسالتها وأهدافها وقِيَمِها التي أُنشئت من أجلها، مبينًا أن الرابطة حسنة من حسنات المملكة العربية السعودية أهدتها للعالم الإسلامي. وأفاد الدكتور العيسى بأن الرابطة ستستمر في دعم مشروع المصاحف المرتلة وتطويره، وإكمال الشراكات الإستراتيجية مع الجهات المعنية حول العالم لخدمة الكتاب الكريم، وتفعيل استخدام المصاحف المرتلة في برامج تعليم القرآن الكريم، ولا سيما في البلدان غير العربية، وفي المقارئ الرقمية، منوهًا بأهمية العمل الإسلامي التكاملي والجماعي في خدمة القرآن الكريم. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
د. العيسى يُطلق المجموعة الأولى من المصاحف المُرتّلة لرابطة العالم الإسلامي
أطلق معالي الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى "المجموعة الأولى للمصاحف المُرتّلة لرابطة العالم الإسلامي"، في احتفاءٍ كبيرٍ احتضنه مقرّ الرابطة في مكة المكرمة، بحضور عددٍ من أبرز القُرّاء والعُلماء في العالم الإسلامي. وأكّد فضيلته حرصَ الرابطة على تسجيلِ مُصحفٍ مُرتَّل يُحقِّق المعاييرَ والضوابطَ المُعتمدة من المجلس العالمي لشيوخ الإقراء بالرابطة، ويكون متاحًا للتحميل مجاناً حول العالم، مُشدّدًا على أنَّ الرابطة تحرص على أن يكون عملُها في تسجيل المصاحف متقنًا مبنيًّا على قواعد علميّة، وتُطبَّق فيه أجودُ المعايير تطبيقًا كاملًا. وقال معاليه: "إنّ الرابطةَ وهي تضطلع بهذه المسؤولية فإنها تنطلقُ من رؤيتها ورسالتها وأهدافها وقِيَمِها التي أُنشئت من أجلها، مبينًا أنَّ الرابطةَ حسنةٌ من حسنات المملكة العربية السعودية أهدَتْها للعالم الإسلامي. وأكّد أنَّ الرابطة ستستمر -بعون الله- في دعم مشروع المصاحف المرتّلة وتطويره، وإكمال الشراكات الاستراتيجية مع الجهات المعنيّة حول العالم لخدمة الكتاب الكريم، وتفعيل استخدام المصاحف المرتّلة في برامج تعليم القرآن الكريم، ولا سيما في البلدان غير العربية، وفي المقارئ الرقمية، منوهًا في هذا السياق بأهمية العمل الإسلامي التكاملي والجماعي في خدمة القرآن الكريم.


عكاظ
منذ 14 ساعات
- عكاظ
صبيا: «فرضية» لمواجهة خطر السيول
في إطار تعزيز الجاهزية الميدانية ورفع مستوى التنسيق بين القطاعات المختلفة، نفذت بلدية محافظة صبيا، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، فرضية ميدانية لإجراءات الاستجابة والتعافي من مخاطر السيول والفيضانات، بهدف تقييم سرعة الاستجابة ومدى فاعلية التنسيق بين الفرق المشاركة في التعامل مع الكوارث الطبيعية والحالات الطارئة. وتضمنت الفرضية تنفيذ سيناريو يحاكي حدوث سيول مفاجئة، شاركت فيه فرق ميدانية من عدة جهات، وتم استعراض آليات الاستجابة الفورية وخطط الإخلاء والإنقاذ، إلى جانب تقييم جاهزية المعدات والكوادر البشرية في مثل هذه الظروف. وأكد رئيس بلدية محافظة صبيا المهندس محمد بن حمود نمازي، أن تنفيذ هذه الفرضيات يأتي ضمن جهود البلدية للتمرين والتأهب المسبق، وتعزيز القدرة على التعامل مع تبعات الكوارث التي قد تخلفها مياه الأمطار، مشيراً إلى أن السلامة العامة تمثل أولوية قصوى، وأن الاستعداد المبكر والتنسيق المشترك يشكلان حجر الزاوية في الحد من الآثار المحتملة لأي طارئ. وتسعى البلدية من خلال هذه الفرضيات إلى ترسيخ ثقافة الاستجابة السريعة، وضمان تكامل الأدوار بين مختلف القطاعات بما يحقق أعلى درجات الأمان للمواطنين والمقيمين. أخبار ذات صلة