logo
إطلاق منصة صور مجانية للمملكة العربية السعودية

إطلاق منصة صور مجانية للمملكة العربية السعودية

ارابيان بيزنسمنذ يوم واحد

دشن وزير الإعلام رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء السعودية سلمان بن يوسف الدوسري ، أول أمس الأربعاء، منصة الصور السعودية (cc.spa.gov.sa)، التي طوّرتها وكالة الأنباء السعودية، وتتيح الوصول المجاني إلى صور موثّقة، قابلة للاستخدام والمشاركة بموجب رخصة المشاع الإبداعي. وتتضمن تصنيفات رئيسية تشمل صورا لكل من الملك سلمان، و ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فضلا عن صور ضمن تصنيفات مثل، سياحة وترفيه، مناطق ومعالم، و مناسك وثقافي ورياضي .
فوائد منصة الصور السعودية
تقدم منصة الصور السعودية الثرية بتنوع مواضيع الصور، فوائد جمة أبرزها:
الوصول المجاني والموثق للصور: تتيح المنصة الوصول المجاني لصور موثقة وعالية الدقة، مما يسهل على المستخدمين الحصول على محتوى بصري موثوق.
الاستخدام والمشاركة المرخصة: تسمح المنصة باستخدام ومشاركة الصور بموجب رخصة المشاع الإبداعي (CC BY-SA 4.0)، مما يضمن حرية الاستخدام مع الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية.
تمكين صناع المحتوى: تهدف المنصة إلى توسيع الاستفادة من أرشيف 'واس' البصري، وتمكين صناع المحتوى من استخدام الصور بحرية في بيئة منظمة تدعم الإبداع.
تعزيز الحضور البصري للمملكة: تساهم المنصة في تعزيز الوجود البصري للمملكة العربية السعودية في الفضاء الرقمي، وتقديم رسالتها إلى العالم عبر صور عالية الجودة.
تنظيم وتحديث المحتوى: توفر المنصة صورًا مصنفة ومنظمة، مرفقة بمعلومات عن المناسبة وتاريخ النشر، ويتم تحديثها باستمرار لتوثيق الأحداث المحلية، مع دعم باللغتين العربية والإنجليزية.
جزء من التحول الرقمي: تُعد المنصة امتدادًا لخطط التحول الرقمي لوكالة الأنباء السعودية، وتوجهها نحو أدوات نشر حديثة وشراكة أوسع مع المستخدمين والجهات الإعلامية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمزجة
أمزجة

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

أمزجة

تودّ لو أن لديك استعداداً وشعوراً من ذلك النوع الذي يمكنك من ارتياد كل الأمكنة، ولقاء مختلف الأشخاص الذين تعرفهم في أي وقت، وتلبية كافّة الدعوات التي يتوجب عليك تلبيتها، لكنك لا تفعل لأنك لا تمتلك ذلك المزاج السحري الذي يمكن ضبطه يدوياً ليتناسب مع كل شخص وظرف ومكان ومناسبة! ذلك المزاج أشبه بنعمة كبرى تمنحها الطبيعة للبعض، بينما يرثها آخرون من أبويهم، أو يتدربون عليها منذ الصغر، أو يجهدهم محيطهم ليتحلوا بها، بينما نسيت أنت هذا التدريب مع ما نسيته من تدريبات أخرى! إن الطريقة التي نشعر بها، أو ردات فعلنا العاطفية تجاه الأحداث أو الأشخاص أو الأمكنة، هي ما يطلق عليه المزاج، وهذا لا خريطة محددة له، فأمزجتنا تتفاوت وتتغير وتتقلب، فرؤية شخص بعينه بالنسبة للبعض يمكنها أن تغير مزاجهم من النقيض إلى النقيض، والدخول إلى مكان محدد قد يقلب مزاجهم، وعندما ينهضون من نومهم يحتاجون جهداً جباراً لبدء محادثة صباحية طبيعية، وهذا فإن أمزجة البشر من علم ربي! من أمثلة المزاج الغريبة التي لا يتفهمها البعض منا، وجود أشخاص لا يستقبلون العيد بالبهجة التي تبدو على الكثيرين، وهو أمر له أسبابه بلا شك، لذلك نجد معظم هؤلاء يقضون صباح العيد نياماً؛ هروباً من لقاء الآخرين، أو تجنباً لأي حالة اكتئاب قد يسقطون فيها بسبب التباين الشعوري بينهم وبين الآخرين، وتحاشياً لأية نقاشات محتملة! إن لكل مكان ولكل شخص «بوابته الداخلية» التي لا تُفتح إلا إذا كنت في الحالة المناسبة لدخولها، وإن لم تكن، فكل شيء يبدو متكلفاً، أو مملاً، أو بحاجة لطاقة احتمال قصوى، وبلا شك فإن الوعي بهذا مهم، لأنه يجعلنا أكثر تفهماً للآخرين حين يرفضون الدعوة، كما يجعلنا أكثر انسجاماً مع أنفسنا حين نختار ألا نذهب إلى مكان ما «فقط لأن الوقت غير مناسب»، حتى إن بدا السبب غير عقلاني للوهلة الأولى بالنسبة للآخرين! إن تغير المزاج أمر يحدث للجميع، ومن النادر أن يوجد شخص ثابت المزاج منضبط الشعور، لديه ردات الفعل نفسها والاستعداد العاطفي لأي أمر دون تأثر طوال الوقت، هذا أمر أقرب لصفة المخلوق الآلي أو الروبوت!

في انتظار «لابوبو»
في انتظار «لابوبو»

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

في انتظار «لابوبو»

هل حدث أن مررت أمام محل في أحد المجمعات التجارية الكبرى، ورأيت حشوداً من البشر تصطف في طوابير، منتظرة دورها للحصول على دمية أصبحت معشوقة الجماهير في الآونة الأخيرة؟.. إذا لم يحدث لك ذلك، فأنت لست من رواد المجمعات التجارية الكبرى، أو أنك لم تسمع بعد بالدمية «لابوبو» التي أطبقت شهرتها الآفاق، وأنك مشغول بأمورٍ أخرى، قد تَسِمُك بالتخلف في نظر البعض. في عالمنا هذا، حيث تتسارع وتيرة التغيرات بشكل غير مسبوق، تبرز بعض الظواهر التي تحمل في طياتها مزيجاً من الغرابة والجاذبية، لتغزو كل زاوية من زوايا حياتنا. إحدى هذه الظواهر هي «لابوبو».. لعبة قد تبدو للكثيرين مجرد دمية صغيرةٍ ذات وجه عابس، لكن وراء هذه اللعبة البسيطة يكمن عالمٌ من الظواهر الثقافية الاجتماعية التجارية التي يعجز البعض عن فهمها. اعتقد البعض في البداية أنها مجرد دمية صغيرة، لكن مع مرور الوقت اتضح أن هذه الشخصية، التي ظهرت لأول مرة عام 2015 في سلسلة من الكتب المصورة، قد تحولت إلى واحدة من أبرز الظواهر الحديثة. «لابوبو» التي تميزت بملامح غريبة، مثل آذان مدببة وأسنان فوضوية ووجه عابس، لم تعد مجرد دمية تقليدية، بل أصبحت رمزاً للغموض والجمال المختلف في نظر البعض! هكذا، وخلال فترة قصيرة، انتقلت هذه الشخصية من على صفحات الكتب المصورة لتصبح جزءاً من عالم الإثارة والتجارة. لم تقتصر «لابوبو» على أن تكون مجرد دمية بل تجسدت في مجموعة متنوعة من الأشكال والأحجام والألوان، ما جعلها تتحول إلى هوس بين محبي الألعاب والدمى .. من هنا، بدأ محبو هذه الدمية في اقتنائها وتداولها، وتوالت الإصدارات المختلفة التي أصبحت تجذب أكثر فأكثر انتباه عشاق الظواهر غير المألوفة. لكن ما الذي جعل «لابوبو» تصل إلى هذه الشعبية الكبيرة؟ .. هنا يأتي دور عنصر المفاجأة في اللعبة، حيث يتم بيع دمى «لابوبو» ضمن صناديق مغلقة، بحيث لا يعرف المشتري أي إصدار سيحصل عليه حتى يقوم بفتح الصندوق الذي اشتراه. هذه الفكرة البسيطة أضافت عنصر التشويق والإثارة لدى محبي جمع الألعاب والدمى، وجعلت كل عملية شراء رحلة اكتشاف جديدة .. فكما هو الحال مع الألعاب المجمعة، مثل بطاقات «البوكيمون»، صار للعبة «لابوبو» سحر خاص ومختلف، مغلف بالغموض والإثارة. أينما توجهت أنظارك هذه الأيام، ستجد «لابوبو» تتسلل إلى كل زاوية من زوايا وسائل التواصل الاجتماعي .. هذه اللعبة، التي كانت في البداية مجرد فكرة غريبة لدمية ذات وجه عابس، أصبحت اليوم شكلاً للتميز في عالم الشباب، وغزت عالم غير الشباب، وغدت رمزاً للفن الغريب الذي يعكس التغيرات السريعة في أذواق الأجيال المختلفة. عبر منصات مثل «إنستغرام» و«تيك توك»، بدأ مئات الآلاف من المستخدمين في نشر صورهم مع دمى «لابوبو»، ودمجها في ملابسهم وسياراتهم كإكسسوار عصري .. البعض ذهب إلى أبعد من ذلك، ليصنع محتوى مخصصاً لهذه الشخصية، يدمج بين الأدوات الفنية والتعبير الشخصي، ليجعل منها جزءاً من ثقافته الخاصة. من خلال هذه الظاهرة، لم تقتصر «لابوبو» على كونها مجرد لعبة أو دمية، بل أصبحت جزءاً من حركة بدأت تأخذ شكلاً عالمياً .. فالشخصية التي بدأت على صفحات كتب مصورة أصبحت اليوم منتشرة في أيدي الآلاف حول العالم، تحمل في طياتها رسائل متعددة من التمرد على المألوف إلى التأكيد على التميز والاختلاف. وإذا كانت «لابوبو» قد بدأت كدمية عابسة في عالم غريب، فإنها اليوم أصبحت ظاهرة اجتماعية وتجارية، تجمع بين الترفيه والفن والشغف الشخصي .. فقد أثبتت هذه اللعبة كيف يمكن لشيء بسيط أن يتحول إلى رمز ثقافي عالمي، حينما يكون خلفه فكرة مبتكرة وأسلوب تداول جديد يعكس التغيرات السريعة في ثقافات الأجيال. «لابوبو» ليست مجرد دمية، بل هي رمز للعصر الذي نعيشه، حيث يلتقي الفن بالتجارة، ويعكس اختلاف الأفراد وتنوع اهتماماتهم. في النهاية، تبقى هذه الظاهرة درساً في كيفية تحول الأشياء الصغيرة إلى تأثيرات ثقافية كبرى، تترجم إلى شغف يجذب العالم كله نحو عالم غريب، ويجعله يقف في طوابير طويلة من أجل الحصول على دمية. لا ترفع حاجبيك مستغرباً، فربما وجدت نفسك قريباً واقفاً في طابور طويل من أجل الحصول على «لابوبو».

«عملتها قبلك».. مانشستر يونايتد يعلّق على انتقال زيزو للأهلي
«عملتها قبلك».. مانشستر يونايتد يعلّق على انتقال زيزو للأهلي

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

«عملتها قبلك».. مانشستر يونايتد يعلّق على انتقال زيزو للأهلي

في تفاعل ساخر ولافت، علّق نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي على الفيديو التقديمي الذي نشره النادي الأهلي المصري للإعلان عن ضم اللاعب أحمد سيد «زيزو»، في صفقة انتقال حر قادمًا من الزمالك، بعد نهاية عقده مع القلعة البيضاء. تعليق ساخر من مانشستر يونايتد نشر الحساب الرسمي لمانشستر يونايتد عبر منصة «فيسبوك» صورًا من فيديو تقديم النجم البرتغالي برونو فيرنانديز عندما انضم إلى صفوف الفريق عام 2019، مرفقة بتعليق طريف:«عملتها قبلك، عملتها أجمد». في إشارة مباشرة إلى التشابه البصري والدرامي بين فيديو الأهلي وفيديو مانشستر، خاصة في استخدام الإضاءة الحمراء واستعراض مهارات اللاعب بالكرة داخل صالة مظلمة. فيديو الأهلي يثير التفاعل وكان النادي الأهلي قد نشر مقطعًا ترويجيًا للإعلان عن ضم زيزو، تحت عنوان «كل الطرق تؤدي إلى الجزيرة»، ظهر فيه اللاعب منفردًا، مؤكدًا انضمامه رسميًا إلى الفريق الأحمر في أبرز صفقات الصيف، في ظل منافسة جماهيرية شرسة مع نادي الزمالك، فريقه السابق. الفيديو حقق تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين إشادات بالإخراج وبين تعليقات جماهيرية ساخرة من الجانبين. زيزو أهلاوي رسميًا وأكدت مصادر من داخل الأهلي أن اللاعب أحمد سيد زيزو تم قيده رسميًا في قائمة الفريق المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، بعد استكمال كافة الإجراءات القانونية، ليصبح جاهزًا لارتداء القميص الأحمر في المعسكر التحضيري بالولايات المتحدة. وقد أتاح له انتهاء عقده مع الزمالك الانتقال دون مقابل مالي، بحسب ما أعلنه الاتحاد المصري لكرة القدم. ختام مثير لميركاتو محلي ساخن ويُعد انتقال زيزو للأهلي من أكثر الصفقات إثارة للجدل هذا الموسم، نظرًا لقيمته الفنية ومكانته الكبيرة في الزمالك خلال السنوات الماضية. وبينما يحتفل جمهور الأهلي بإتمام الصفقة، ردّت منصات أوروبية على طريقة الإعلان، في مشهد يعكس مدى تطور أدوات التسويق الرياضي في الأندية المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store