
فيصل اليامي يخضع لعملية زراعة كلية ناجحة ويشكر صديقه الغامدي على التبرع
وقال اليامي إنه أجرى عملية زراعة كلية ناجحة، معبراً عن شكره وامتنانه لصديقه الوفي مشعل الغامدي، داعياً الله أن يجزيه خير الجزاء ويكتب له الأجر المضاعف، مبيناً أن كلمات الشكر لا تفي هذه اللفتة الكريمة.
كما عبّر اليامي عن بالغ امتنانه لعائلته، وأصدقائه القريبين والبعيدين، ولكل من شمله بدعواته الصادقة طوال العامين الماضيين، مشيراً إلى أن دعمهم المعنوي شكّل ركيزة أساسية في تجاوز هذه المرحلة الحرجة.
واختتم فيصل اليامي حديثه بالإشادة بفريق مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، وخصوصاً المدير التنفيذي لمركز التميز لزراعة الأعضاء بوزارة الدفاع الدكتور سلطان بن خالد الدلبحي، لحرصه ومتابعته الشخصية منذ تشخيص الحالة وحتى إجراء العملية.
الشاعر فيصل اليامي أحد نجوم الشعر في الخليج، ولمع نجمه من خلال قصائده التي تغنى بها نجوم الفن في الخليج ومن أبرزها: «يا كثر ما طولت» التي تغنى بها عبدالمجيد عبدالله، و«خلهم ينفعونك» بصوت الفنان عبدالله الرويشد، و«الكبر لله ودوم ابن آدم صغير»، و«فقدتك يا أعز الناس» بصوت حسين الجسمي، وتعاون مع علي بن محمد في أغنية «عيال حارتنا»، إضافة إلى العديد من القصائد المغناة الأخرى.
ويُعد أحد الإعلاميين البارزين في عالم الصحافة، وقدّم في 2019 برنامج «سامرين» على قناة «SBC»، وفي 2020 قدم برنامج «عن بُعد» على قناة «روتانا خليجية»، ومن قصائده التي لاقت رواجاً؛ «الزعل» و«الغرام» و«رماد الشوق» و«عيال حارتنا» و«لك عين» و«إن بعتني» و«رجال يام» و«مسكين» و«الدنيا ما تسوى» و«الصيف» و«الأطلال»، ما أكسبه حضوراً مميزاً في المشهد الشعري والإعلامي بالمملكة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
المجهولة.. انطلاقة سعودية جديدة من قلب الرياض إلى مهرجان تورنتو العالمي
تواصل السينما السعودية إثبات حضورها القوي في الساحة العالمية، وهذه المرة عبر فيلم "المجهولة"، الذي تم اختياره ليُعرض عالمياً في الدورة الخمسين لمهرجان تورنتو السينمائي الدولي ، الذي ينطلق في مدينة تورنتو الكندية في الفترة من 4 إلى 14 من سبتمبر 2025، والذي يُعَدُّ واحداً من أبرز الفعاليات السينمائية في العالم، ويشكل منصة مثالية لانطلاق الأفلام ذات الجودة العالية والرؤى الجديدة. موقع تصوير فريد ومن أبرز ما يميز فيلم " المجهولة" هو استخدام البيئة السعودية ، وتحديداً مدينة الرياض، كخلفية لأحداث تدور في عالم الجريمة والتشويق؛ ما يضفي على الفيلم طابعاً محلياً أصيلاً بلمسة عالمية. كما يتميز الفيلم بقصته المتماسكة، التي تدفع بالمشاهد إلى الانغماس الكامل في مسار الأحداث، حتى اللحظة الأخيرة؛ إذ تدور أحداثه حول جثة فتاة مراهقة تُكتشف في منطقة صحراوية قرب بلدة صغيرة، من دون أن يتعرف إليها أحد. ومن هنا تنطلق رحلة البحث المشوقة، تقودها امرأة مصممة على كشف الحقيقة وفك لغز الجريمة، وسط أجواء درامية مشحونة ومليئة بالتساؤلات. انتهينا ولله الحمد من تصوير فلم #المجهوله للمخرجه الرائعه @HaifaaMansour الفلم جريمه وغموض تم تصويره بالكامل في مدينة الرياض — ميلا الزهراني (@milaalzahrani) June 19, 2024 ميلا الزهراني وهيفاء المنصور.. ثنائية تتجدد الفيلم يحمل توقيع المخرجة السعودية البارزة هيفاء المنصور ، في تعاونها الثاني مع النجمة ميلا الزهراني، بعد نجاح فيلم "المرشحة المثالية"، الذي كان له أيضاً تجربة عالمية مميزة؛ إذ تم ترشيحه للفوز بجائزة فينيس للأفلام العالمية عام 2019، ووقتها أحدث هذا العمل أصداءً واسعة لأنه كان أول مشاركة سعودية بمهرجان فينسيا السينمائي ضمن المسابقة الرسمية، بالاضافة الى أنه أول فيلم يدعمه المجلس السعودي للسينما. ويُعَدُّ التعاون الجديد بين الثنائي من خلال "المجهولة" خطوة جديدة ومثيرة في مسيرة كلتيهما، حيث تجسد الزهراني دوراً درامياً قوياً، وسط سرد سينمائي يبرز قدرات هيفاء المنصور في تقديم قصص إنسانية مشحونة بالتوتر والإثارة. View this post on Instagram A post shared by #ميلا_الزهراني (@milaalzahrani) رسائل دعم من النجمات السعوديات وعقب إعلان مشاركة فيلم " المجهولة" بشكل رسمي في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي ، عبرت نجمة العمل عن سعادتها، لتزف هذا الخبر السعيد لمحبيها وجمهورها، من خلال نشر الملصق الدعائي للفيلم عبر صفحتها على "إنستغرام"، وعلقت بالقول "الحمد لله.. فيلم المجهولة ترشح رسمياً لمهرجان تورنتو العالمي، من إخراج المخرجة العالمية هيفاء المنصور". فرحة "ميلا" لم تقتصر عليها وحدها، بل انتقلت أيضاً للنجمات السعوديات، اللواتي عبرن أيضاً عن سعادتهن بوجود ميلا الزهراني بفيلمها في هذا الحدث الفني المهم، وذلك بمجموعة من التعليقات، منهن الفنانة ريم الحبيب التي تمنت لها أن يحالفها التوفيق والنجاح، قائلة "ميلووش ألف مبروك، موفقة يا رب"، النجمة عائشة كاي هى الآخرى هنأتها بتعليق جاء كالتالي: "ما شاء الله، رائع! ألف مبروك"، أما نور الخضراء وسارة طيبة، فقد اتفقتا على كتابة عبارة واحدة مرفقة برمز تعبيري لقلوب حمراء، وهي: "مبروك". View this post on Instagram A post shared by #ميلا_الزهراني (@milaalzahrani) يمكنكم قراءة: لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
ريم السويدي بإطلالة صيفية نابضة بالألوان مستوحاة من أجواء السفر والاسترخاء
ظهرت الفاشينستا السعودية ريم السويدي بإطلالة لافتة حملت بصمة فنية مفعمة بالحياة، حيث اختارت تنسيقاً صيفياً من دار Alemais عبر متجر Elegant Moon، جمع بين الأسلوب العملي وروح العطلة. تمحورت الإطلالة حول طقم مطبّع برسومات مستوحاة من المشاهد الاستوائية والتفاصيل المستلهمة من أجواء السفر والبحر، بألوان حيوية كالأزرق الفيروزي والأصفر والأحمر والأخضر. أكملت ريم الإطلالة بحقيبة صغيرة باللون الأصفر المشرق أضافت لمسة مرحة، إلى جانب نظارات شمسية عصرية واكسسوارات بسيطة عزّزت حضورها الأنيق. هذه الإطلالة تأتي كامتداد لأسلوب ريم الجريء في التعبير عن شخصيتها من خلال الموضة، حيث تمزج بين الفن والستايل في كل ظهور. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
في عمره الـ 84.. ماذا لو لم يمت طلال مداح قبل ربع قرن؟
قبل 25 عاماً انطفأ الصوت الذي كان يشبه نافذة مشرعة على اتساع السماء. رحل طلال مداح، لا كفنان عابر في سجل الأغاني، بل كأب روحي للفن السعودي، وملهم لجيل لم يكن يكتفي بسماع أغنياته، بل كان يتعلّم منها كيف يكون الفن حياةً، وكيف تكون الحياة فناً. ولو قُدّر له أن يعيش بعمره الافتراضي اليوم لكان قد بلغ الرابعة والثمانين، وربما كان لا يزال قادراً على صوغ ألحان جديدة تُربك اليقين، وتفتح أفقاً آخر للأغنية السعودية. كان طلال مداح أكثر من مجرد حنجرة ذهبية؛ كان عقلاً موسيقياً يسبق زمنه، وقلباً يرى في النغم لغةً لتوحيد الناس على اختلاف أمزجتهم. امتلك قدرة نادرة على جعل الأغنية السعودية تنفتح على العالم، دون أن تفقد لهجتها الدافئة، أو أصالتها الضاربة في عمق الصحراء والبحر. لم يكن يغني ليمضي الوقت، بل ليعيد تشكيله؛ يختصر الحكايات في لحن، ويزرع العاطفة في كل وتر يعزفه. ماذا لو لم يمت طلال مداح قبل ربع قرن؟ ربما كان المشهد الغنائي السعودي قد تبلور على نحو آخر؛ أكثر تنوعاً، أكثر منافسة، وأكثر احتشاداً بالمدارس والأصوات. وربما لم يبق محمد عبده وحيداً في القمة بلا منافس، وربما كان أداؤه سيبقى في حالة استنفار دائم، مدفوعاً بوجود الندّ الذي يراقب خطواته ويشعل في داخله التحدي. فمنذ غياب طلال فقد المشهد تلك المعادلة الذهبية التي كانت تشعل الإبداع، وتضع كل نجم في امتحان دائم أمام الجمهور وأمام نفسه. لقد كان طلال مداح بمثابة الجسر الذي عبرت عليه الأغنية السعودية من المحلية إلى رحابة العالم العربي. رؤاه الفنية كانت أكبر من محيطه، وقراءته لمستقبل الموسيقى كانت أشبه بنبوءة لم يكتمل نصها. لذلك، بقي فراغه شاسعاً؛ لا لأن أحداً لم يجرؤ على ملء مكانه، بل لأن ذلك المكان لم يُخلق ليملأه سواه. رحل طلال، لكن صوته ما زال يأتينا من مسافة زمنية بعيدة، كأنه يسأل: هل ما زلتم تؤمنون أن الفن أكبر من الشهرة، وأطول عمراً من الجسد؟ سؤال يبقى معلقاً في الأفق، حيث يقيم طلال مداح أبديته. أخبار ذات صلة