
النصر في بيان: فسخ عقد الرئيس التنفيذي ماجد الجمعان
1 دقيقة للقراءة
فسخ مجلس إدارة شركة نادي النصر السعودي عقد الرئيس التنفيذي ماجد الجمعان يوم الاثنين وذلك بعد نحو 5 أشهر على توليه منصبه خلفاً للإيطالي غويدو فينغا.
ونشر مجلس إدارة شركة نادي النصر بياناً رسمياً جاء فيه: إشارة إلى ما تم رصده في التغريدة المنسوبة لماجد الجمعان فإنها تضمنت معلومات غير صحيحة في محاولة للتأثير على الرأي العام دون الاستناد إلى وقائع موثقة.
وزاد: وردت بلاغات من قبل أطراف خارجية وداخلية بشأن بعض الممارسات التي قام بها الرئيس التنفيذي وبموجب ذلك تم تجميد صلاحياته مطلع الشهر الماضي والتحقيق في صحة ما ورد وتم إبلاغه بذلك ووقع على إقرار وتعهد بتجميد صلاحياته حتى الانتهاء من التحقيقات وكذلك وقع على إقرار وتعهد بالسرية وعدم إفشاء أية معلومات مرتبطة بالشركة، لكنه قام بنشر تغريدة من حسابه خلال فترة التحقيق خالف فيها التزاماته التعاقدية وأضر بسمعة الشركة.
وواصل: اتخذ المجلس كافة الإجراءات النظامية ومنح الرئيس التنفيذي حقه في الدفاع عن نفسه وسماع أقواله، وبعدها قرر المجلس فسخ عقد الجمعان.
وختم: الرئيس التنفيذي لم يقدم أية خطة استراتيجية أو تشغيلية متكاملة منذ توليه منصبه في يناير 2025 تجسد متطلبات المرحلة أو تطلعاتها، ولم يظهر ما يكفي من التفاعل مع عدد من الملفات ذات الأولوية رغم تمكينه الكامل إدارياً واعتماد كافة مقترحاته دون استنثاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
البورصات الخليجية تنتعش وسط الصراع الإسرائيلي - الإيراني بدعم من النفط
أغلقت الأسواق الخليجية جلسة تداول يوم الاثنين على ارتفاع جماعي، مدفوعة بارتفاع أسعار النفط في ظل الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران، وتراوحت مكاسب المؤشرات بين 0.12 في المائة و1.73 في المائة. وكان النفط قد قفز بنحو 13 في المائة يوم الجمعة مع تصاعد الهجمات، ما عزز من شهية المستثمرين في أسواق الطاقة والأسهم المرتبطة بها، قبل أن يقلص هذه المكاسب قليلاً الاثنين. وسجل مؤشر سوق الأسهم السعودية (تداول) في ختام الجلسة ارتفاعاً بنسبة 1.26 في المائة، في حين صعد مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 0.79 في المائة، ومؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 0.22 في المائة. كما أغلقت بورصة الكويت على مكاسب بنسبة 1.46 في المائة، والبحرين 0.12 في المائة، في حين ارتفعت بورصة مسقط بنسبة 0.70 في المائة، وتصدّرت بورصة قطر المكاسب بنسبة 1.73 في المائة وذلك بعد يوم من انخفاضها بأكثر من 3 في المائة، مدعومة بارتفاع سهم بنك قطر الوطني 2.5 في المائة. ويأتي هذا الأداء الإيجابي بعد خسائر حادة سجلتها الأسواق في جلسة يوم الأحد، التي كانت أول جلسة بعد اندلاع الصراع بين إسرائيل وإيران. القطاعات المتأثرة وفيما يخص القطاعات الأكثر تأثراً في الأسواق الخليجية بالصراع بين الدولتين، قال عضو مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودية، سعد آل ثقفان، إن الأوضاع الجيوسياسية الحالية قد تؤثر على القطاعات المرتبطة بالتصدير، خاصة مع احتمالات صعوبة مرور الشحنات البحرية وارتفاع تكاليف النقل، فضلاً عن تأثر الشركات التي تعتمد على مدخلات إنتاج خارجية، مما قد يؤدي إلى زيادة في التكلفة أو حتى تأخر في التوريد. وهددت طهران بأنها قد ترد باستهداف مضيق هرمز، أحد أهم شرايين النفط في العالم. وقد نقلت وكالة «تسنيم»، السبت، عن عضو لجنة الأمن في البرلمان الإيراني، إسماعيل كوثري، قوله إن إغلاق مضيق هرمز «قيد الدراسة»، وإن طهران ستتخذ «القرار الأفضل بحزم». مسار الأسواق وأضاف آل ثقفان أن «المتغيرات الآنية تجعل من الصعب التنبؤ بمسار الأسواق»، موضحاً أنه في حال بقاء التأثيرات الجيوسياسية عند مستويات منخفضة، فقد تنفصل الأسواق جزئياً عن هذه الأحداث وتواصل أداءها بناءً على العوامل الاقتصادية الداخلية. وتترقب الأسواق الخليجية عن كثب تطورات الأوضاع في المنطقة، خصوصاً مع التوقعات العالمية بمزيد من التقلبات في أسعار النفط التي تُعد المحرك الأساسي لاقتصادات دول الخليج.


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
الأسواق الخليجية تفتتح على ارتفاع مدعومة بصعود أسعار النفط
استهلت الأسواق الخليجية جلسة تداولات يوم الاثنين، على ارتفاعات ملحوظة تراوحت بين 0.5 في المائة و2 في المائة، بدعم من صعود أسعار النفط الذي جاء في ظل الصراع بين إسرائيل وإيران. وسجَّلت أسعار النفط قفزات قوية يوم الجمعة الماضي؛ بلغت نحو 13 في المائة، بعد الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع في إيران. وتتوقع مؤسسات مالية عالمية استمرار وتيرة الارتفاع في أسعار النفط في حال تطور الصراع، ما يعزز من أداء أسواق الطاقة، وينعكس إيجاباً على الأسواق المالية في المنطقة. وكانت الأسواق الخليجية قد أنهت جلسة يوم الأحد على تراجعات حادة، متأثرة بحالة القلق من التصعيد، قبل أن تعاود الارتفاع مع افتتاح تعاملات يوم الاثنين. وشهدت مؤشرات الأسواق الخليجية أداءً إيجابياً؛ حيث ارتفع مؤشر تداول السعودية بنسبة 1 في المائة، وسوق دبي المالي بنسبة 0.74 في المائة، بينما سجَّل سوق أبوظبي للأوراق المالية ارتفاعاً طفيفاً بلغ 0.22 في المائة. وحققت بورصة الكويت أكبر مكاسب بين الأسواق الخليجية بصعود نسبته 2 في المائة. أما بورصة قطر فسجلت ارتفاعاً بنسبة 1.6 في المائة، في حين كانت المكاسب محدودة في بورصة مسقط بنسبة 0.13 في المائة، بينما حافظت بورصة البحرين على استقرار دون تغير يُذكر عند مستوى 0.00 في المائة.


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
الأسهم الأوروبية تتعافى جزئياً من خسائر الأسبوع الماضي
ارتفعت الأسهم الأوروبية بشكل طفيف يوم الاثنين، مستعيدةً بعض خسائرها بعد أسبوع متقلب، حيث بدأ المستثمرون في تجاوز المخاوف المرتبطة بتصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. وسجل سهم مجموعة «كيرينغ» قفزة ملحوظة بعد تقارير رجحت تولّي الرئيس التنفيذي لشركة «رينو» قيادة المجموعة الفاخرة. وصعد مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.3 في المائة إلى 546.37 نقطة بحلول الساعة 08:45 (بتوقيت غرينتش)، مدعوماً بمكاسب في قطاعات مختارة. وقفز سهم «كيرينغ»، الشركة المالكة لعلامة «غوتشي»، بنسبة 10.2 في المائة، بعد تقارير تحدثت عن احتمال تعيين لوكا دي ميو رئيساً تنفيذياً جديداً، بفضل نجاحه السابق في إعادة هيكلة «رينو»، وفق «رويترز». في المقابل، هبط سهم «رينو» بنسبة 2.6 في المائة مسجلاً أدنى مستوياته على المؤشر، وسط تقارير عن نية «نيسان» اليابانية خفض حصتها في الشركة الفرنسية. وشهد سهم «إنتاين»، المالكة لشركة المراهنات «لادبروكس»، ارتفاعاً بنسبة 10 في المائة، بعدما رفعت «بيت إم جي إم» -مشروعها المشترك مع «إم جي إم ريزورتس»- توقعاتها للإيرادات السنوية والأرباح. وحقق قطاع السفر والترفيه مكاسب بلغت 1.9 في المائة، متصدراً القطاعات الرابحة. وقال جاكوب بيدرسن، رئيس أبحاث الأسهم لدى «سيد بنك»: «لا تزال الأسواق الأوروبية عند مستويات مرتفعة نسبياً، مدفوعةً بتفاؤل المستثمرين تجاه السياسات الاقتصادية، رغم ازدياد التحديات العالمية». وفي المقابل، تراجعت أسهم قطاع الرعاية الصحية بنسبة 0.8 في المائة، لتقود الخسائر بعد خمسة أسابيع من المكاسب المتواصلة. على الصعيد الجيوسياسي، استمرت التوترات في الهيمنة على الأجواء، إذ قصفت إيران مدينتي تل أبيب وحيفا في الساعات الأولى من الاثنين، في أحدث حلقة من سلسلة التصعيد بين طهران وتل أبيب، مما أثار مخاوف المستثمرين بشأن مزيد من الاضطرابات. وأضاف بيدرسن: «رغم أن التوترات الجيوسياسية تشكل ضغطاً على الأسواق، فإن تحركات اليوم تعكس ارتداداً فنياً بعد أيام من التراجع». وتترقب الأسواق هذا الأسبوع اجتماعات مهمة للبنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا، وكذلك «الفيدرالي الأميركي»، بحثاً عن إشارات تتعلق بمسار السياسات النقدية وسط حالة من عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية. كما ستُراقب نتائج قمة مجموعة السبع في كندا عن كثب، تحسباً لأي تطورات على صعيد السياسات التجارية. ومن بين أبرز التحركات الأخرى في السوق، قفز سهم شركة «سبكتريس» البريطانية بنسبة 5.9 في المائة بعد رفضها عرض استحواذ ثانياً من شركة «كيه كيه آر» الاستثمارية. في المقابل، تراجع سهم «سيمرايز» بنسبة 3.2 في المائة بعد أن خفّضت «جيفريز» تصنيفها للسهم من «احتفاظ» إلى «أداء دون المتوقع».