
صفاقس 1 تستعد للعودة المدرسية
20 أوت، 08:00
اشرف المندوب الجهوي للتربية صفاقس 1 السيد عبد الوهاب الجربي على اجتماع حول الاعداد للعودة المدرسية بحضور إطارات المندوبية و السيدات و السادة مديرات و مديري المدارس الاعدادية والمعاهد .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحفيين بصفاقس
منذ 10 دقائق
- الصحفيين بصفاقس
صفاقس : هل سيكون لعاصمة الجنوب نصيبا من الحافلات الجديدة؟
صفاقس : هل سيكون لعاصمة الجنوب نصيبا من الحافلات الجديدة؟ 20 أوت، 20:00 ككل سنة نعود للحديث عن استعدادات السوريتراس للسنة الدراسية الجديدة لان الموضوع خطير وهام ونفس الاخطء تتكرّر كل سنة …كل سنة نسمع بالحافلات الجديدة التي ستدعم اسطول النقل بصفاقس ولكن وبعد انتظار كبير لا يكون نصيب صفاقس الا بعض الحافلات التي لا يمكن لها ان تؤثّر عن ديناميكية النقل العمومي رغم مجهودات الشركة التي تتحفنا كل سنة بتجهيز عديد الحافلات (ترقيع) من مجموعة حافلات خردة يستخرج ميكانكيو الشركة حافلة نصف خردة وتلك حدود الله . ماهو نصيب صفاقس من الحافلات التي تصلنا اخبارها واعدادها عبر الاعلام فقط ولكن لا نراها في صفاقس والتي يبقى اسطولها بنسبة كبيرة جدا من حافلات مستعملة فرنسية انتهى عمرها الافتراضي ويأتون بها الى صفاقس لتحترق او لتتعطل بعيدا عن بلاد بوبرطلّة ماهو مصير عشرات الاف التلاميذ والطلبة والذين يدفعون اشتراكاتهم ولكنهم لا يستفيدون من النقل العمومي ويلجؤون الى التاكسي بوبلاصة ( ان وجدوا اليه سبيلا) حالة مزرية للنقل العمومي بصفاقس واسطول الحافلات في حاجة الى تجديد كلّي وما على وزارة النقل الا ان تكون في مستوى تطلعات ابناء عاصمة الجنوب حافظ


إذاعة قفصة
منذ 16 دقائق
- إذاعة قفصة
تتويج الفائزين في المسابقة الوطنية للحفاظ على المرفق العام للنقل
انتظم اليوم الاربعاء بالمركز الوطني للاعلامية الموجهة للطفل، حفل تتويج الاعمال الفائزة بالمسابقة الوطنية للحفاظ على المرفق العام للنقل لفائدة الاطفال دون سن 18 سنة من الذين شاركوا في المسابقة بحضور وزيرة الاسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، أسماء الجابري. وفازت 6 ومضات تحسيسية من فئة ذوي الاعاقة وفئة الاطفال، وذلك لتوعية الاطفال بمخاطر تخريب محطات ووسائل النقل العمومية باعتبارها مرفقا عاما من الضروري ان يستفيد منه الجميع وهي في حالة جيدّة وآمنة وسليمة. وآلت الجائزة الاولى لفئة الاطفال ذوي الاعاقة الى المركز الجهوي للاعلامية الموجهة للطفل بقابس والجمعية التونسية لمساعدة الصم فرع قابس فيما توّج بالجائزة الثانية لنفس الفئة المركز الجهوي للاعلامية الموجهة للطفل بالمنستير وتحصّل كل من المركز الجهوي للاعلامية الموجهة للطفل بالمهدية والجمعية العامة للقاصرين عن الحركة العضوية فرع المهدية على المرتبة الثالثة. وفي فئة الاطفال، فاز المركز الجهوي للاعلامية الموجهة للطفل بصفاقس بالمرتبة الاولى وآلت الجائزة الثانية للمركز الجهوي للاعلامية الموجهة للطفل بزغوان وتحصل المركز الجهوي للاعلامية الموجهة للطفل بقابس على المرتبة الثالثة. وأفادت وزيرة الاسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، أسماء الجابري، بالمناسبة، أن الوزارة كانت قد أعلنت في اطار برنامجها التوعوي "في الوقاية حماية" الذي امتد من 20 نوفمبر 2024 الى 20 نوفمبر 2025 أن المركز الوطني للاعلامية الموجهة للطفل يفتح باب الترشح لمسابقة وطنية لاعداد ومضة توعوية لتشجيع الناشئة للحفاظ على المرفق العام للنقل. وأضافت أن هذه المسابقة التي تنتظم بالشراكة مع وزارات النقل والشؤون الاجتماعية والتربية وتكنولوجيات الاتصال، تندرج في اطار المبادرة المجتمعية الوطنية للتوعية والتحسيس بضرورة الحفاظ على المرفق العام للنقل والتشجيع على نشر ثقافة المحافظة على المحطات ووسائل النقل العمومي بطريقة فنية ومبتكرة ومتاحة لجميع الاطفال واليافعين المبدعين الذين لاتتجاوز أعمارهم 18 سنة. وبيّنت الوزيرة أنه تمّ خلال هذه البادرة دعوة المترشحين إلى إعداد ومضات توعوية مبتكرة لترسيخ قيم الحفاظ على المرفق العام للنقل وإشاعة الحسّ المواطني الغيور على سلامة هذا المكسب الوطنيّ الذي يعدّ شريانا أساسيّا في خدمة كلّ أفراد المجتمع ودعامة أساسيّة لانسياب حركة المسافرين وتطوّر الاقتصاد بمختلف جهات البلاد، مضيفة أن عدد الترشحات بلغت 30 ترشحا. وأكدت أن الوزارة تراهن من خلال هذه المبادرة على الدور الرئيسي الذي يمكن أن يضطلع به الأطفال واليافعين في الوقاية من كلّ الظواهر والسلوكيّات المحفوفة بالمخاطر، شأنهم في ذلك شأن كافة مكونات الأسرة، التي يجب ان تكون خليّة أساسيّة، صديقة للمرفق العام للنقل، وتسهم بفاعليّة على التنشئة على قيم المواطنة والمحافظة على مكاسب التونسيين في كل المجالات حسب تقديرها.


الصحفيين بصفاقس
منذ 3 ساعات
- الصحفيين بصفاقس
صدر أخيرا كتاب الموجز في تاريخ علم الأديان وجانبه العربي المغيب للدكتور الصحبي بن منصور
صدر أخيرا كتاب الموجز في تاريخ علم الأديان وجانبه العربي المغيب للدكتور الصحبي بن منصور 20 أوت، 17:00 صدر مؤخرًا للدكتور الصحبي بن منصور كتاب فكري مميّز بعنوان 'الموجز في تاريخ علم الأديان وجانبه العربي المغيب'، وهو عمل يسعى إلى سدّ ثغرة كبيرة في الأدبيات العربية المتعلّقة بتاريخ علم الأديان، ويُعيد طرح سؤال طالما تمّ تهميشه في بعض الدراسات الأكاديمية: لماذا غُيّب الإسهام العربي في بلورة هذا العلم؟ وهل كان للعرب والمسلمين دور فعلي في التمهيد لفهم الظاهرة الدينية بطرق علمية قبل نشأة هذا العلم في السياق الغربي الحديث؟ محاولة علمية لفك العزلة يقوم الدكتور بن منصور في هذا الكتاب بمحاولة واعية لفكّ العزلة التي فرضها الخطاب الغربي على تاريخ علم الأديان، والذي غالبًا ما يُؤرخ له انطلاقًا من القرنين السابع عشر والثامن عشر في أوروبا، متناسيًا جذورًا أعمق في الفكر العربي الإسلامي، حيث تناول الفلاسفة والمتكلمون والمؤرخون المسلمون مثل المسعودي، والفارابي وابن حزم، والشهرستاني، وابن تيمية وابن خلدون… الظاهرة الدينية من منطلقات متعددة تجمع بين الفهم والتحليل والنقد والمقارنة. ما الجديد في هذا 'الموجز'؟ لا يقتصر العمل على استعراض الكلاسيكيات الغربية في علم الأديان، بل يتميّز بانفتاحه على المدوّنة التراثية العربية الإسلامية وضمنها المدونة الزيتونية القديمة والمعاصرة، مؤكدًا أن التفكير في الأديان لم يكن حكرًا على الغرب، وإنما هو ممارسة فكرية وحضارية مارسها العرب والمسلمون منذ قرون، ولكن تم تجاهلها أو تحجيمها في التأريخ الغربي الحديث لهذا الحقل. ان هذا الكتاب لا يعيد فقط الاعتبار لهذه الإسهامات، بل يسعى لتأسيس منظور مزدوج حيث يُعيد قراءة الفكر الديني عالميًا، ويُبرز خصوصية المنهج العربي الإسلامي في فهم الدين، سواء من حيث تصوّره لطبيعة الوحي، أو علاقته بالتاريخ، أو منهجيته في مقارنة الأديان. رؤى متنوعة ومقاربة شاملة اعتمد الدكتور الصحبي بن منصور في عرضه على منهج تحليلي نقدي، يزاوج بين التأريخ والوصف، ويضع كل تيار فكري في سياقه الثقافي والسياسي والمعرفي،كما يعرض لأبرز المدارس الغربية التي أسهمت في بناء علم الأديان الحديث، مثل المدرسة التاريخية الألمانية، والأنثروبولوجيا الفرنسية، والظاهراتية، والمقاربة البنيوية، وغيرها وتكمن القيمة المضافة الحقيقية في الكتاب في القسم الذي خصصه للجانب 'المغيب' من سرديات علم الأديان، أي للمفكرين العرب الذين اشتبكوا مع الظاهرة الدينية بطرق علمية ومنهجية، ولكنهم غُيّبوا من السرديات الغربية، بل أحيانًا من السرديات العربية نفسها. دعوة لإعادة كتابة التاريخ يرفع الكتاب شعارًا ضمنيًا يمكن تلخيصه في انه 'لا علم أديان دون استحضار البعد العربي الإسلامي في تشكّله'وهي دعوة لإعادة كتابة تاريخ علم الأديان بمنطق أكثر عدالة وانفتاحًا، يُنصف الثقافات غير الغربية، ويُعيد الاعتبار لإسهامات تمّ تهميشها إما بسبب الاستعمار المعرفي أو لعوامل ذاتية داخل الحضارة العربية الإسلامية. وفي تصديره لهذا الكتاب كتب الدكتور نجم الدين الهنتاتي (رئيس مخبر المذاهب الإسلامية ببلاد المغرب الإسلامي وعلم الأديان، وعضو بالمجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون 'بيت الحكمة')'يُعد كتاب الدكتور الصحبي بن منصور 'الموجز في تاريخ علم الأديان وجانبه العربي المُغيّب' محاولة جيّدة سعى فيها المؤلّف إلى تبْسيط هذا العلم وجعْله في متناول الجميع لاسيما الطلبة وغيرهم. وبهذه الشاكلة يُمكن اعتبار المؤلِّف من المساهمين في حركة تنوير العقل وإخراجه من قيود التعصّب. وقد أتى هذا الكتاب في أسلوب سلس وواضح، يُشجّع القارئ على الاستفادة منه، لا سيما في هذه الظروف التي ما يزال فيها الفكر المُتشدّد يتهدّد مجتمعاتنا'. أما الدكتور عبد القادر النفاتي مدير المعهد العالي لأصول الدين بتونس فقد ذكر خلال تقديمه لهذا الكتاب أنّ 'الكتابة في هذا النسق العلمي أو في هذا الأفق المعرفي إذن وتوجيه الناس إلى الاهتمام والانشغال بها، لهي كتابة قيّمة ومُهمّة تستحق التقدير والاحترام اللاّزمين، ولعلّ هذا ما يُحسب للمؤلّف الدكتور الصحبي بن منصور والذي أتمنى له كل التوفيق والنجاح والتميّز في هذا العمل العلمي وغيره'. ختاما،يُعدّ كتاب 'الموجز في تاريخ علم الأديان وجانبه العربي المغيب' مساهمة قيّمة في الحقل الفكري العربي، ويطرح أسئلة حرجة حول علاقة العرب والمسلمين بالظاهرة الدينية علميًا، ومدى حضورهم في النقاش العالمي حول الأديان. وهو دعوة للتفكير مجددًا في كيفية بناء سرديات معرفية أكثر شمولًا وإنصافًا. عموما سيكون هذا الكتاب للقارئ المهتم بتاريخ الأفكار، وعلم الأديان، وتاريخ الفكر العربي، مرجعًا ضروريًا وبوابة نحو إعادة التفكير في علاقة الفكر العربي بالإرث الإنساني المشترك. يشار الى ان مؤلّف هذا الكتاب الدكتور الصحبي بن منصور وهو حاليا أستاذ الحضارة العربية بالمعهد العالي للعلوم الاسلامية بالقيروان ومدير تحرير المجلة الزيتونية التي تصدر عن رئاسة جامعة الزيتونة وقد أصدر ونشر في رصيده 21 كتابا و25 بحثا في مجلات علمية محكمة وفي كتب مشتركة وقد شغل سابقا خطة مدير عام إذاعة الزيتونة للقرآن الكريم (2015-2017) تم تعيينه لاحقا في إطار مواصلة جهود مقاومة التطرف العنيف مستشارا (2019-2020) لدى وزير الشؤون الدينية القاضي أحمد عظوم منصف كريمي