ثورة وليد صادي الفنية تبدأ من منتخب الجزائر تحت 20 عامًا

من معسكر منتخب الجزائر تحت 20 عامًا في مركز سيدي موسى (FAF)
دخل منتخب الجزائر تحت 20 عامًا معسكرًا إعداديًّا بمركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى في ضواحي العاصمة، استعدادًا للمواعيد المقبلة التي تنتظر "صغار المحاربين"، على غرار تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2027 تحت 20 عامًا، ونفس الشيء بالنسبة لتصفيات كأس العالم لذات الفئة، تحت قيادة المدرب الجديد رزيق نادر.
ويعد هذا المعسكر الثاني تحت إشراف المدرب الجزائري رزيق نادر (38 عامًا) القادم من الدوري الفرنسي، وصاحب التجربة الكبيرة في التكوين واكتشاف المواهب، بدليل فترة عمله وتجربته الثريتين في نادي سانت إيتيان الفرنسي المعروف بأكاديميته الشهيرة.
وعرف معسكر "شباب الخضر" بروز أول بوادر مشروع الاتحاد الجزائري لكرة القدم والمديرية الفنية الوطنية، بخصوص إحداث ثورة فنية غير مسبوقة في تكوين واكتشاف المواهب في كرة القدم الجزائرية المحلية، وتطوير المنتخبات الوطنية السنية في الفترة المقبلة.
وأظهرت الصور التي نشرها الاتحاد الجزائري لكرة القدم حول معسكر منتخب الجزائر للشباب حضورًا مميزًا لمختلف الأطراف الفاعلة في هذا المشروع الفني الكبير، فبالإضافة إلى رزيق نادر، حضر أيضًا أمين غيموز مدرب منتخب الجزائر تحت 17 عامًا، ونجم "المحاربين" الأسبق كريم زياني المستشار بالمديرية الفنية الوطنية والمرشح لتدريب منتخب تحت 17 عامًا، بالإضافة إلى مدرب حراس مرمى منتخب الجزائر المحلي عز الدين دوخة.
الانطلاق مع منتخب الجزائر للشباب.. مشروع طموح لتطوير المواهب
وخلال الفترة الماضية وعلى وجه التحديد منذ تعيين علي موسر مديرًا فنيًّا وطنيًّا، أطلق الاتحاد الجزائري لكرة القدم العديد العمليات لاكتشاف المواهب في كرة القدم الجزائرية عبر مختلف أرجاء الوطن، مع تنظيم دورات كروية جهوية لانتقاء أفضل اللاعبين، في وقت صال فيه وجال مدربو المنتخبات الوطنية وكشافون في العديد من الملاعب.
مدرب منتخب تحت 20 عامًا رزيق نادر كان بدوره قام بمتابعة العشرات من مباريات الشباب والرديف، كما عاين الكثير من اللاعبين قبل الإعلان عن قائمته الأولى، وهو حاليًّا بصدد اختبار الكثير من اللاعبين قبل الاستقرار على قائمة محلية ثابتة في الفترة المقبلة، قبل دعمها باللاعبين مزدوجي الجنسية.
منتخب الجزائر يضرب غامبيا بثلاثية ويحجز مكانه في "الشان"

ويعد استقرار الاتحاد الجزائري لكرة القدم على تعيين نجم "الخضر" السابق كريم زياني ضمن مشروعه الخاص بتطوير المنتخبات الوطنية السنية واكتشاف المواهب، ضمن خطتها لمنح اللاعبين الصاعدين مصدر إلهام وتشجيع للبصم على مسيرة كروية مميزة، من خلال التعامل مع نجوم سابقين لامسوا المستوى العالي في كرة القدم العالمية.
ويراهن الكثير من المتابعين على نجاح المشروع الطموح للاتحاد الجزائري لكرة القدم، بخصوص تطوير المنتخبات السنية واكتشاف المواهب، خاصة في ظل الإمكانات الكبيرة التي وضعها رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم وليد صادي في هذا المجال، من أجل القطيعة مع الممارسات السابقة والتجارب الفاشلة المتكررة في المنتخبات السنية.
الاتحاد الجزائري لكرة القدم يسعى على المديين المتوسط والبعيد على الاعتماد على المواهب الكروية المحلية، والاستفادة من أفضل المواهب الكروية من اللاعبين مزدوجي الجنسية، بدل انتظار بروز أسماء في أوروبا يتطلب إقناعها باللعب مع الجزائر عملًا كبيرًا وتنافسًا من اتحادات كروية أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

WinWin

منذ 3 ساعات

• WinWin

تغيير موعد ودية منتخب الجزائر ورواندا وتحديد ملعب المحليين

أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم عن تعديل في مواعد المباراة الودية المرتقبة بين منتخب الجزائر ونظيره الرواندي الشهر المقبل، استعدادًا لتصفيات كأس العالم 2026، كما حدد الملعب الذي سيحتضن المباراة الودية لمنتخب الجزائر للاعبين المحليين أمام ذات المنتخب الأفريقي، بعد أيام من موعد ودية رجال فلاديمير بيتكوفيتش. منتخب الجزائر الأول سيدخل معسكرًا إعدادياًّ الشهر المقبل، تحضيرًا لاستئناف تصفيات مونديال 2026 شهر أيلول/ سبتمبر المقبل، ويخوض "محاربو الصحراء" مباراتين وديتين، الأولى أمام رواندا يوم 5 يونيو/ حزيران على ملعب الشهيد حملاوي بقسنطينة، والثانية أمام السويد يوم 10 يونيو على ملعب ستروبيري أرينا في ستوكهولم. فلاديمير بيتكوفيتش يعطي أولوية كبيرة للمعسكر المقبل لأنه سيعمل على تجريب أكبر عدد ممكن من اللاعبين، وتوظيف بعض الأسماء الجديدة، خاصة في الودية الأولى أمام منتخب رواندا، قبل أن يختبر قدرات تشكيلته المثالية والأساسية أمام منتخب السويد، أحد أكبر المنتخبات في القارة الأوروبية. وبدوره، سيكون منتخب الجزائر للمحليين بقيادة مجيد بوقرة في أول اختبار ودي استعدادًا للمشاركة في بطولة أفريقيا للاعبين المحليين "شان 2024"، المقررة شهر أغسطس/ آب المقبل في كينيا وأوغندا وتنزانيا، حيث يتطلع أشبال "الماجيك" لترك بصمتهم في البطولة، بعد أن خسروا لقب النسخة الأخيرة بالجزائر. تغيير موعد مباراة منتخب الجزائر ورواندا وتحديد ملعب ودية المحليين أكد الاتحاد الجزائري لكرة القدم عبر بيان في موقعه الرسمي إجراء تعديل على موعد مباراة "الخضر" الودية الأولى أمام رواندا، على ملعب الشهيد حملاوي بقسنطينة، فبعد أن كانت مبرمجة في الساعة الثامنة ليلًا بتوقيت الجزائر، العاشرة بتوقيت مكة المكرمة، تقرر تقديمها بساعتين، أي السادسة مساء بتوقيت الجزائر، الثامنة بتوقيت مكة المكرمة. ولم يكشف ذات المصدر عن سبب تعديل موعد مباراة منتخب الجزائر الودية أمام "الدبابير"، وهل كان بطلب من المدير الفني فلاديمير بيتكوفيتش من أجل تجريب اللعب في ظروف مناخية مختلفة، خاصة أن شهر يونيو معروف بارتفاع درجات الحرارة في الجزائر. الاتحاد الجزائري كشف أيضًا عن الملعب الذي سيحتضن ودية منتخب الجزائر للمحليين أمام منتخب رواندا، يوم 9 يونيو المقبل، حيث تم التأكيد على أن اللقاء سيجري على ملعب مصطفى تشاكر بمحافظة البليدة جنوبي العاصمة الجزائرية، وهو الملعب التاريخي الذي ارتبط لسنوات بإنجازات "محاربي الصحراء". وكان مصدر خاص لـ"winwin" كشف قبل يومين بأن الاتحاد الجزائري لكرة القدم نجح في ضمان مباراة ودية لمنتخب الجزائر المحلي الشهر المقبل، استعدادًا لـبطولة أفريقيا للاعبين المحليين 2024 المقررة في الفترة من 2 إلى 30 أغسطس/ آب المقبل، في كينيا وأوغندا وتنزانيا، وهي الأولى لكتيبة مجيد بوقرة منذ عودته لقيادة منتخب المحليين في ولايته الثانية. خاص | منتخب الجزائر المحلي يضمن ودية في يونيو استعدادا للشان اقرأ المزيد ويعد خبر المواجهة الودية القوية لمنتخب المحليين بمثابة الخبر السار للمدير الفني مجيد بوقرة، الذي افتقد للمباريات الودية خلال معسكره الأول شهر مارس/ آذار الماضي، ما أثر في جاهزية منتخب المحليين لموقعة غامبيا، وبالاتفاق مع برمجة مواجهة ودية أمام رواندا، سيتسنى له بداية التحضير الجدي للمشاركة في بطولة "شان 2024".

WinWin

منذ يوم واحد

• WinWin

الاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بتحرك ذكي

رد الاتحاد الجزائري بخطوة ذكية على نظيره الفرنسي بعد حادثة ريان شرقي التي صنعت الحدث خلال الساعات القليلة الماضية باختياره اللعب مع "الديكة" على حساب الجزائر، من خلال إقناع خمسة لاعبين واعدين بحمل قميص المنتخب الجزائري تحت 20 عاما، في إجراء مبكر لضمان المواهب الواعدة. الاتحاد الجزائري يعمل منذ فترة طويلة على اكتشاف المواهب الجزائرية المنتشرة في مختلف أرجاء القارة الأوروبية، ومنها فرنسا من أجل ضم أفضلهم لمختلف المنتخبات الوطنية السنية، وعرفت هذه العملية حركية واسعة ونفسا جديدا منذ تعيين المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب الجزائر تحت 20 عاما رزيق نادر اللذين يملكان علاقات قوية ومتشعبة في فرنسا. وسطر الاتحاد الجزائري خطة عمل مشتركة تجمع المدير الفني الوطني علي موسر ومدرب منتخب تحت 20 عاما رزيق نادر ومحسن حيمور المكلف بمتابعة ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية، تتضمن العمل على ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية الواعدين والعمل على ضم أفضلهم في سن مبكرة لقطع الطريق على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في خطف المواهب الجزائرية. خائن.. جزائريون يهاجمون ريان شرقي بعد اختياره منتخب فرنسا اقرأ المزيد ويخوض الاتحادان الجزائري والفرنسي معركة طاحنة منذ سنوات من أجل الفوز بخدمات اللاعبين الواعدين من أصحاب الجنسية المزدوجة، وبعد أن نجح منتخب الجزائر في ضم لاعبين مثل أمين غويري وريان آيت نوري وحسام عوار مؤخرا، نجح الفرنسيون في خطف ريان شرقي. الاتحاد الجزائري يرد على الفرنسيين بخطوة ذكية كشف مصدر خاص لـ"winwin" بأن الاتحاد الجزائري لكرة القدم نجح في الرد على الفرنسيين بعد حادثة ريان شرقي بخطوة ذكية، تتمثل بنجاحه في إقناع أربعة أسماء من اللاعبين مزدوجي الجنسية في فرنسا باللعب مع منتخب الجزائر تحت 20 عاما، في تحرك مبكر لتحصين هؤلاء اللاعبين الواعدين من الأطماع الفرنسية. وأكدت المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بنجم نادي أولمبيك مارسيليا الواعد يانيس سلامي (18 عاما)، ولاعب غانغون أحمد بوشوخ (18 عاما)، ولاعب نادي تولوز داريس زيما (18 عاما)، ولاعب نادي أميان عيسات أوسكار (18 عاما)، ويرشح متابعون هؤلاء اللاعبين للبصم على مسيرة كروية مميزة. وتابعت مصادر "winwin" التأكيد على أن حضور المدرب رزيق نادر في منتخب الجزائر تحت 20 عاما وعلاقته المتشعبة في فرنسا وفي مجال التكوين تحديدا أسهمت في تسهيل عملية التواصل مع هؤلاء اللاعبين، بالإضافة إلى الدور الذي لعبه محسن حيمور أيضا، الذي التقى مع عائلات اللاعبين، ومنهم الواعد يانيس سلامي. واحتاج سلامي للقيام بإجراءات تغيير جنسيته الرياضية على اعتبار أنه شارك مع منتخب فرنسا تحت 17 عاما في منافسة رسمية (كأس أوروبا)، في حين لم يكن باقي اللاعبين بحاجة لهذه الخطة لأنهم لعبوا فقط لقاءات ودية مع مختلف منتخبات فرنسا السنية، ويشترك هؤلاء اللاعبون في كونهم لاعبين بخط الوسط. ريان شرقي يتلقى أول صفعة بعد استدعائه لمنتخب فرنسا اقرأ المزيد ولم يكتف مسؤولو الفاف بهؤلاء اللاعبين من فرنسا فقط بل ضمنوا خدمات نجم نادي برمينغهام سيتي الإنجليزي زياد بتقة (18 عاما) لاعب الجناح الأيسر الواعد، الذي أمضى قبل أيام أول عقد احترافي يمتد لصيف عام 2027، حيث سيلعب الموسم المقبل في "التشامبيونشيب" بعد صعود فريقه هذا الموسم. يجدر الذكر أن هؤلاء اللاعبين سيشاركون في معسكر منتخب الجزائر تحت 20 عاما ابتداء من 28 مايو/ أيار بمحافظة عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، استعدادا لمواجهة المنتخب التونسي لذات الفئة وديا يوم الأربعاء 4 يونيو 2025، بملعب 19 مايو.

WinWin

منذ 2 أيام

• WinWin

لماذا غاب عن منتخب شباب فرنسا؟ أكليوش يواجه ضغطًا غير مسبوق

أنهى ديدييه ديشامب مدرب المنتخب الفرنسي مسلسلًا دراميًّا طويلًا، باستدعائه لريان شرقي إلى المنتخب الأول، ويغلق بذلك ملف اللاعب بشكل نهائي في أروقة الاتحاد الجزائري لكرة القدم، غير أن ملفًا آخر لا يزال مفتوحًا، ويتعلق الأمر بمغناس أكليوش مهاجم نادي موناكو. وسط موجة الغضب الجماهيرية الجزائرية من ريان شرقي واتهامه باستعمال منتخب بلادهم لأجل الضغط على الجانب الفرنسي، وتسريع استدعائه لصفوف "الديكة"، بدأت الضغوط تُفرض آليًّا على أكليوش، بدفعه للقيام بخيار واضح من دون أي تلاعب بمشاعر عشاق "الخضر"، الراغبين في رؤية فريقهم يتدعم بأفضل العناصر قبل كأس أمم أفريقيا المقبلة. وجاء استبعاد أكليوش من قائمة منتخب فرنسا للشباب المعني بالمشاركة في كأس أمم أوروبا لأقل من 21 عامًا، ليزيد من تداول الموضوع وسط الجزائريين، الذين ربط بعضهم هذا الأمر بإمكانية توجيه الدعوة للاعب موناكو من طرف المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش. وكان من المتوقع أن يكون النجم الفرانكو-جزائري واحدًا من اللاعبين الذين يُعول عليهم المدرب جيرالد باتيكل لأجل صُنع الفارق في "يورو الشباب"، غير أن منتخب شباب فرنسا اصطدم برفض إدارة نادي موناكو السماح للاعب بالمشاركة، وفق ما ذكرته صحيفة "ليكيب"، على اعتبار أن البطولة ليست ضمن تواريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وعبّر الكثير من الفرنسيين عن استيائهم من إدارة موناكو، إذ يُسمح للاعبين الذين وُلدوا بعد تاريخ 1 يناير 2002 بالمشاركة في "يورو أقل من 21 عامًا"، وهو ما يجعل أكليوش المولود يوم 25 شباط/ فبراير 2002 مُتاحًا للمدرب جيرالد باتيكل، الذي اضطر للنظر في خيارات أخرى بتوجيه الدعوة لـ 10 مهاجمين في قائمته الموسعة. استبعاد أكليوش من منتخب الشباب ليس له علاقه باختيار الجزائر أمام هذه المعطيات، لن يكون لعدم اختيار أكليوش مع منتخب تحت 21 عامًا أي علاقة مع اختياره للجزائر، حيث لم يمنح موافقته للعب مع "الخضر" حتى الآن، ولن يكون ضمن مُفكرة مدرب منتخب فرنسا الأول ديدييه ديشامب خلال الفترة الحالية، ذلك أنه مُجبر على الظهور بمستوى أعلى بكثير في الموسم المقبل لأن يحظى بفرصته على غرار شرقي. ويعتقد الجزائريون أن أكليوش لا يرقى إلى مكانة شرقي الفنية، كما أنه لا يملك أرقامًا تجعله في قلب الحدث مثلما كان عليه الحال مع لاعب موناكو، ولذلك، فإن أي تماطل من جانبه لا يزيد عن كونه انتهازية غير مقبولة، حيث إن المنتخب الجزائري مُقبل على منافسات مهمة جدًّا، ويحتاج لكل العناصر الممكنة لأجل تحقيق أهدافه الرياضية. ديشامب يرد على الجزائريين: لهذا السبب استدعيت ريان شرقي اقرأ المزيد ورغم الضغوط التي يعيشها أكليوش، غير أن مشجعي "الخضر" يُساندون لاعبهم أمين غويري في تصريحاته الأخيرة التي أكد فيها أن المنتخب يتطور مع فلاديمير بيتكوفيتش، وأن أي تماطل في الاختيار سيرهن الحظوظ مستقبلًا، حيث يرفض العديد من اللاعبين قدوم أسماء جديدة فقط للمشاركة في كأس العالم، من دون لعب التصفيات المُرهقة في ملاعب القارة السمراء. وتحدث مهاجم أولمبيك مرسيليا في مقابلة مع مجلة "أونز مونديال" الفرنسية حول الثنائي شرقي وأكليوش قائلًا: "يجب أن يعرف الجميع أن المنتخب يتكوّن الآن، والمدرب هو من يضع التصور الفني، كلما طال التردد قلّت فرص الالتحاق بهذا المشروع، قد يأتي وقت لا يعود فيه هناك مكان لمن لم يحسم أمره".