"اليرموك" تُوزع أجهزة حاسوب محمولة لـ 20 طالبا كفيفا ضمن مبادرة "بصير تك"
إربد - وزعت كلية الأعمال بجامعة اليرموك، اليوم الخميس، أجهزة حاسوب محمولة لـ 20 طالبا كفيفا من طلبتها وذلك ضمن مبادرة "بصير تك" .
وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية الدكتور يوسف عبيدات، إن احتضان "اليرموك" لهذه المبادرة، تأكيد على عمق رسالتها الوطنية السامية.
وأضاف، أن الجامعة ليست مجرد صرح أكاديمي فحسب؛ وإنما هي منصة للريادة والابتكار والدمج الاجتماعي، مبينا أن مبادرة "بصير تيك" عبارة عن خطوة أخرى نحو تعزيز رؤية "اليرموك" الطموحة للتعليم الدامج، الذي يُعد أحد الركائز الأساسية لاستراتيجيات الجامعية، وخطوة لتحقيق العدالة الاجتماعية، وتأكيدا من الجامعة بالتزامها المستمر بتقديم الدعم اللازم للطلبة المكفوفين وذوي الإعاقة بشكل عام، ليس فقط في الجانب الأكاديمي، وإنما في بناء قدراتهم وإعدادهم ليكونوا قادة وروادًا في مجتمعاتهم.
وأوضح، أن تحقيق هذا يكون من خلال العمل على محاور، منها تهيئة البنية التحتية، وتعزيز استخدام التكنولوجيا المساندة، وتطوير سياسات تعليمية شاملة، إضافة إلى تعزيز الشراكة مع الجهات الوطنية والدولية، وإطلاق المبادرات الهادفة كمبادرة "بصيرتك" التي تجسد رؤية مبتكرة لدمج التكنولوجيا بالتعليم.
وشدد عبيدات على إيمان "اليرموك" بأن التعليم الدامج ليس رفاهية أو خيارًا، وإنما حق أساسي وأداة لتمكين جميع الطلبة من الوصول إلى طاقاتهم الكامنة، والمشاركة الفاعلة في بناء مستقبلهم ومجتمعهم، لافتا إلى أن هذه المبادرة جاءت لتفتح الآفاق أمام الطلبة المكفوفين، لتوفر لهم التكنولوجيا والتدريب اللازمين للاندماج الكامل في العملية التعليمية، وتحدّي الحواجز التي تواجههم في بيئة التعليم التقليدية.
وأشار عميد كلية الأعمال الدكتور ميشيل سويدان، إلى أن التعليم الدامج ليس مجرد نهج تربوي أو نظام أكاديمي، بل هو التزام أخلاقي واجتماعي لإتاحة الفرص المتساوية للجميع، بصرف النظر عن القدرات والاحتياجات، كما وأنه يعبر عن رؤية الجامعة في بناء مجتمع متكامل يحتضن التنوع ويمكّن أفراده من الإسهام في تطوره، مشددا على إيمان الكلية بأن ذوي الاحتياجات الخاصة ليسوا مجرد فئة تحتاج إلى الدعم، وإنما هم شركاء في النجاح والابتكار.
من جهتها، أوضحت مشرفة النشاط مروى أبو عباس، أن مبادرة "بصير تك" تسعى إلى دمج الطلبة من ذوي الإعاقة وخاصة الإعاقة البصرية في التخصصات التي يصعب عليهم الالتحاق بها، إضافة إلى تدريب الطلبة المكفوفين على استخدام الأجهزة الحديثة بدلاً من الطابعات التقليدية "طابعة برايل"، لافتة إلى أن هذه الأجهزة مزودة ببرامج تكنولوجية متقدمة تساعد الطلبة المكفوفين على الاندماج في بيئتهم التعليمية والمجتمعية.
وخلال النشاط، سلّم عبيدات أجهزة الحاسوب المحمول الخاصة بالمكفوفين لـ 20 طالبا وطالبة من ذوي الإعاقة البصرية، التي تم توفيرها للطلبة ضمن المبادرة.
كما تضمن النشاط جلسة حوارية، تناولت محاور حول السياسات العامة الخاصة بدمج ذوي الإعاقة، تحدث فيها مدير المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص من ذوي الإعاقة في إربد أحمد الخصاونة، والمحور الثاني حول تأهيل الكوادر التدريسية والمساقات التعليمية تحدث فيها الدكتور أنس القضاة من كلية الأعمال، والمحور الثالث يعنى بكيفية تعامل أهالي الأشخاص ذوي الإعاقة مع أبنائهم تحدثت فيها أحلام قصراوي، والمحور الرابع ناقش وجهة نظر الطلبة من ذوي الإعاقة والتحديات التي تواجههم، تحدث فيه الطالب أحمد صبيحات.
--(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
اليرموك تعلن حاجتها إلى تعيين أعضاء هيئة تدريس
جو 24 : تعلن جامعة اليرموك عن حاجتها لتعيين أعضاء ھيئة تدريس من حملة درجة الماجستير للعمل في كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب/ برنامج الواقع الرقمي وتطوير الالعابفي قسم علوم الحاسوب، وذلك ضمن الشروط التالية : 1.أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة الثانوية العامة الفرع العلمي او الإدارة المعلوماتية بمعدل لا يقل عن 65 % . 2.أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة البكالوريوس في أحد التخصصات التالية:علومالحاسوب ( Computer Science ) أو هندسة الحاسوب ( Computer Engineering ) أو تطوير الألعاب الالكترونية ( Game Development ) أو الواقع الرقمي( Digital Reality ) او التصميم والتواصل البصري ( Design and Visual Communication )،وبتقدير لا يقل عن جيد . 3.أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة الماجستيرفي أحد التخصصات التالية:علومالحاسوب ( Computer Science ) أو هندسة الحاسوب ( Computer Engineering ) أو تطوير الألعاب الالكترونية ( Game Development ) أو الواقع الرقمي( Digital Reality ) او التصميم والتواصل البصري ( Design and Visual Communication )،وبتقدير لا يقل عن جيد جدا . 4. أن يحقق أحد الشروط التالية: أ)ان يكون قد دَرَسَ او قام بتدريس مساقين على الأقل من المساقات التالية: النمذجة والتحريك ثنائية الأبعاد (2D Modeling and Animation ) النمذجة والتحريك ثلاثية الأبعاد (3D Modeling and Animation ) تطوير الالعاب (Game Development) تصميم وتطوير الواقع الرقمي (Development of Virtual Reality) تطبيقات الواقع الرقمي (Applications of Virtual Reality) تصميم الصوتيات والمؤثرات للألعاب (Games Audio and Effects) ب)الحصول على شهادة احترافية (Certificate) من احدى الشركات العالمية مثل شهادات شركة Unity أو Unreal . 5.ان يكون المتقدم أردني الجنسية وغير محكوم بجناية أو جنحة . 6.أن يكون حاصلا على جميع شهاداته الجامعية بالدراسة المنتظمة ومن جامعات تعترف بها جامعة اليرموك . 7.يخضع من تنطبق عليه الشروط أعلاه الى أسس وإجراءات المفاضلة للتعيين المعمول بها في جامعة اليرموك . 8.لن يتم السير بإجراءات التعيين لمن وقع عليهم الاختيار إلا بعد تزويد الجامعة بإجازة ممارسة العمل الأكاديمي في الجامعات والكليات الجامعية . 9.تحتفظ الجامعة بحقها في عدم التعيين دون ابداء الأسباب . تقدم الطلبات على موقع جامعة اليرموك الكترونيا فقط، وترفق جميع الوثائق المطلوبة بملف مضغوط وهي : سيرة ذاتية تفصيليه حديثة،صور مصدقة عن الشهادات العلمية وكشوفات العلامات (الثانوية، البكالوريوس، الماجستير)، وشهادات المعادلة من وزارة التعليم العالي (لمن تنطبق عليه شروط المعادلة)،ملخص رسالة الماجستير،شهادات الخبرة (ان وجدت)، صورة عن بطاقة الأحوال المدنية،صورة شخصية حديثة ملونة . علماً بان آخر موعد لقبول الطلبات الكترونياً هو يوم الأثنين الموافق 15/6/2025، وانه لن يتم النظر في اي طلب مخالف للشروط المطلوبة او غير مستوفٍ للوثائق المطلوبة. تابعو الأردن 24 على


جهينة نيوز
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- جهينة نيوز
الهواتف في المدارس.. ضرورة تشوبها مخاطر فما الحل؟
تاريخ النشر : 2025-02-09 - 11:52 pm عبيدات: ضرورة بناء منظومة أخلاقية للتعامل استخدام الهواتف في المدارس زريقات: أهمية متابعة الأسرة للأبناء وضبط سلوكياتهم ومراقبة هواتفهم الأنباط - شذى حتاملة مع انتشار ظاهرة استخدام الهواتف بين الطلبة داخل أسوار المدارس، أصبح من الضروري البحث في أثر الظاهرة على سلوكيات الطلبة وتأثيراتها النفسية والعلمية. تسخير التكنولوجيا في التعليم أمرًا بغاية الضرورة، لكن من الأهمية بمكان أيضًا، ضبط هذا الاستخدام بما يخدم العملية التعليمية ويصب في مصلحة الطلبة. ويتساءل مراقبون هنا حول كيفية تحقيق التوازن ما بين الاستفادة من هذه التكنولوجيا وحماية الطلبة من أضرارها المحتملة؟ إضافة لكيفية الاستخدام الصحيح لمثل هذه الأداة داخل المدارس، فالاستخدام غير المنظم قد يسبب الكثير من المخاطر والمشكلات داخل القاعات الصفية من غش وتشتيت، لذا تقف المدارس أمام تحديات كبيرة تدفعها لوضع قوانين وأخلاقيات لاستخدام الهواتف. الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات، أكد أن الهاتف المحمول له جوانب إيجابية وسلبية، حيث تتجسد الجوانب الإيجابية في قدرة الطفل على التواصل المستمر مع أهله، بالإضافة إلى أن استخدام الهاتف للبحث على الإنترنت يعد أمرًا مفيدًا. وأشار إلى أن الهاتف أصبح أداة تعليمية تمكن الطلاب من الوصول إلى كافة المعلومات التي يحتاجونها، ورغم ذلك توجد توجهات قوية لدى المدارس بسحب الهواتف المحمولة ومنع استخدامها داخل الصفوف لتجنب إساءة الاستخدام. وأضاف في حديثه لـ"الأنباط" أن هناك العديد من المخاطر التي تصاحب استخدام الهواتف، ما دفع بعض المدارس إلى حظرها، مؤكدًا أنه لا يجب منع الطلاب من استخدام الهواتف، بل من الأفضل بناء منظومة أخلاقية للتعامل معها "أخلاقيات الهاتف"، التي تركز على تعليم الطلاب قواعد استخدام الهاتف بشكل صحيح، مثل استخدامه لأغراض ضرورية والحصول على المعلومات، مع تجنب استخدامه في الإضرار بالآخرين أو تصوير ما لا ينبغي تصويره دون إذن. ولفت عبيدات إلى أن هناك مخاطر متعددة التي قد تنجم عن استخدام الهاتف في المدارس، مثل تسجيل أسرار الآخرين أو تصوير المعلمين والطلاب دون رغبتهم، بالإضافة إلى استخدام الهاتف في الغش أثناء الامتحانات أو إزعاج المعلمين، موضحًا أنه رغم هذه المخاطر فإن الحل ليس في منع الهواتف، بل في وضع قواعد صارمة لاستخدامها بشكل أخلاقي وموظف في خدمة التعليم. وفي السياق ذاته، قالت المستشارة التربوية ومديرة إدارة التعليم الخاص سابقًا الدكتورة ريما زريقات، إن التكنولوجيا وأدواتها أصبحت، في عصرنا الحالي، متطلبًا ضروريًا وأساسيًا، ولم تعد مجرد كماليات كما كانت في بداية ظهورها، ومن بين هذه الأدوات الهاتف الذكي فالكثير منا يستخدمه لقضاء احتياجاته ومتابعة الأبناء وخاصة من هم في المدارس والجامعات لإيصالهم إلى مدارسهم أو جامعاتهم والاطمئنان عليهم بين حين وآخر أو للتحويل المالي. وأشارت إلى أن مستوى الوعي لدى الطلبة متفاوت ويختلف من طالب لآخر، وكذلك توعية الأهل للأبناء وبيئات الطلبة تختلف تمامًا، ومن الممكن أن يتم الاستفادة من الهاتف بطريقة تتنافى مع عاداتنا وتقاليدنا وتنشئتنا، أو تستخدم كأداة تنمر للتصوير والاستفزاز والابتزاز. وأكدت زريقات لـ"الأنباط" أن الخطر الحقيقي يكمن في تأثير الأقران على بعضهم البعض وخاصة في مرحلة المراهقة والممارسات الخاطئة والغريبة عن مجتمعنا، حيث لا يمكن إنكار أن الكثير من الطلبة المميزين والمجتهدين يستخدمون الهاتف كوسيلة تعليمية من حيث الأبحاث والاستزادة والامتحانات الإلكترونية وقروبات التيمز والواتس اب والفيسبوك والصفحات التعليمية إضافة إلى الأسئلة المحلية والدولية والتواصل أيضًا مع الأقران الباحثين عن المعلومة وغير ذلك من العلم والمعرفة. وأضافت أنه يمكن أن يكون الهاتف أداة تشتيت وملهاة وابتعاد عن العلاقات الاجتماعية، ما يخلق حالة من العزلة وعدم القدرة على التكيف مع الآخرين في الحياة العملية تؤدي بالنهاية إلى مشاكل نفسية واجتماعية وسلوكية مثل التوحد وغير ذلك. وشددت على ضرورة متابعة الأسرة للأبناء وضبط سلوكياتهم ومراقبة هواتفهم وتوعيتهم بكل ممارسة قد تؤذيهم بطريقة عقلانية، كما يجب تفعيل حصص الإرشاد الجماعي للطلبة وتفعيل برلمانات الطلبة وعقد الورش والمحاضرات اللازمة للتوعية بذلك. تابعو جهينة نيوز على

الدستور
١٩-١٢-٢٠٢٤
- الدستور
"اليرموك" تُوزع أجهزة حاسوب محمولة لـ 20 طالبا كفيفا ضمن مبادرة "بصير تك"
إربد - وزعت كلية الأعمال بجامعة اليرموك، اليوم الخميس، أجهزة حاسوب محمولة لـ 20 طالبا كفيفا من طلبتها وذلك ضمن مبادرة "بصير تك" . وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية الدكتور يوسف عبيدات، إن احتضان "اليرموك" لهذه المبادرة، تأكيد على عمق رسالتها الوطنية السامية. وأضاف، أن الجامعة ليست مجرد صرح أكاديمي فحسب؛ وإنما هي منصة للريادة والابتكار والدمج الاجتماعي، مبينا أن مبادرة "بصير تيك" عبارة عن خطوة أخرى نحو تعزيز رؤية "اليرموك" الطموحة للتعليم الدامج، الذي يُعد أحد الركائز الأساسية لاستراتيجيات الجامعية، وخطوة لتحقيق العدالة الاجتماعية، وتأكيدا من الجامعة بالتزامها المستمر بتقديم الدعم اللازم للطلبة المكفوفين وذوي الإعاقة بشكل عام، ليس فقط في الجانب الأكاديمي، وإنما في بناء قدراتهم وإعدادهم ليكونوا قادة وروادًا في مجتمعاتهم. وأوضح، أن تحقيق هذا يكون من خلال العمل على محاور، منها تهيئة البنية التحتية، وتعزيز استخدام التكنولوجيا المساندة، وتطوير سياسات تعليمية شاملة، إضافة إلى تعزيز الشراكة مع الجهات الوطنية والدولية، وإطلاق المبادرات الهادفة كمبادرة "بصيرتك" التي تجسد رؤية مبتكرة لدمج التكنولوجيا بالتعليم. وشدد عبيدات على إيمان "اليرموك" بأن التعليم الدامج ليس رفاهية أو خيارًا، وإنما حق أساسي وأداة لتمكين جميع الطلبة من الوصول إلى طاقاتهم الكامنة، والمشاركة الفاعلة في بناء مستقبلهم ومجتمعهم، لافتا إلى أن هذه المبادرة جاءت لتفتح الآفاق أمام الطلبة المكفوفين، لتوفر لهم التكنولوجيا والتدريب اللازمين للاندماج الكامل في العملية التعليمية، وتحدّي الحواجز التي تواجههم في بيئة التعليم التقليدية. وأشار عميد كلية الأعمال الدكتور ميشيل سويدان، إلى أن التعليم الدامج ليس مجرد نهج تربوي أو نظام أكاديمي، بل هو التزام أخلاقي واجتماعي لإتاحة الفرص المتساوية للجميع، بصرف النظر عن القدرات والاحتياجات، كما وأنه يعبر عن رؤية الجامعة في بناء مجتمع متكامل يحتضن التنوع ويمكّن أفراده من الإسهام في تطوره، مشددا على إيمان الكلية بأن ذوي الاحتياجات الخاصة ليسوا مجرد فئة تحتاج إلى الدعم، وإنما هم شركاء في النجاح والابتكار. من جهتها، أوضحت مشرفة النشاط مروى أبو عباس، أن مبادرة "بصير تك" تسعى إلى دمج الطلبة من ذوي الإعاقة وخاصة الإعاقة البصرية في التخصصات التي يصعب عليهم الالتحاق بها، إضافة إلى تدريب الطلبة المكفوفين على استخدام الأجهزة الحديثة بدلاً من الطابعات التقليدية "طابعة برايل"، لافتة إلى أن هذه الأجهزة مزودة ببرامج تكنولوجية متقدمة تساعد الطلبة المكفوفين على الاندماج في بيئتهم التعليمية والمجتمعية. وخلال النشاط، سلّم عبيدات أجهزة الحاسوب المحمول الخاصة بالمكفوفين لـ 20 طالبا وطالبة من ذوي الإعاقة البصرية، التي تم توفيرها للطلبة ضمن المبادرة. كما تضمن النشاط جلسة حوارية، تناولت محاور حول السياسات العامة الخاصة بدمج ذوي الإعاقة، تحدث فيها مدير المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص من ذوي الإعاقة في إربد أحمد الخصاونة، والمحور الثاني حول تأهيل الكوادر التدريسية والمساقات التعليمية تحدث فيها الدكتور أنس القضاة من كلية الأعمال، والمحور الثالث يعنى بكيفية تعامل أهالي الأشخاص ذوي الإعاقة مع أبنائهم تحدثت فيها أحلام قصراوي، والمحور الرابع ناقش وجهة نظر الطلبة من ذوي الإعاقة والتحديات التي تواجههم، تحدث فيه الطالب أحمد صبيحات. --(بترا)