
كانت تقل 242 راكبا.. تحطم طائرة هندية في مطار أحمد اباد
وأوضحت الشرطة الهندية أن الطائرة النكوبة التي تحطمت قرب " مطار أحمد أباد" كان على متنها ما لا يقل عن 242 شخصا وهي من طراز " بوينغ 8-787".
وذكرت قنوات تلفزيونية أن الحادث وقع عند إقلاع الطائرة.
ونقلت فرانس برس عن مسؤولين في جهاز الإطفاء أن طائرة تحطمت في مدينة أحمد أباد، من دون تقديم تفاصيل بعد عن الطائرة أو حصيلة للضحايا.
وشوهدت أعمدة الدخان الأسود تتصاعد من المطار، بحسب ما أفاد مراسل فرانس برس.
وقالت "رويترز" إن "الرحلة الجوية 'إيه آي 171' التابعة للخطوط الهندية التي تحطمت في منطقة مدنية خارج مطار أحمد أباد في الهند كانت متجهة لـ" مطار غاتويك" في لندن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
ماذا نعرف عن الناجي الوحيد من حادث تحطم الطائرة الهندية؟
قال مسعف هندي إن الراكب الوحيد الذي نجا من حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية، الذي أودى بحياة أكثر من 240 شخصاً، ، وجد نفسه بالقرب من حطام الطائرة بعد أن قُذف منها، فسار إلى سيارة إسعاف قريبة لتلقي الإسعافات الأولية. وحدّد طبيب في مستشفى أحمد آباد المدني هوية الرجل بأنه فيسواش كومار راميش، وقال وزير الداخلية الهندي أميت شاه إنه التقى الناجي. بدورها، قالت الشرطة إن راميش كان يجلس قرب مخرج طوارئ في الطائرة المتجهة إلى لندن، وتمكن من القفز منه، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز». وفي وقت سابق اليوم، قال مسؤول في الشرطة لـ«رويترز» إن أكثر من 240 شخصاً لقوا حتفهم في حادث تحطم الطائرة التي كانت تنقل 242 شخصاً بمدينة أحمد آباد الهندية، الخميس. وتشمل حصيلة القتلى الضحايا من ركاب الطائرة، ومن سكان مبنى تحطمت فيه الطائرة. وقال الدكتور دافال غاميتي، الذي عالج راميش، لوكالة «أسوشييتد برس»: «كان مشوشاً ومُصاباً بجروح متعددة في جميع أنحاء جسده. لكن يبدو أنه في مأمن». وقال مسعف آخر إن راميش أخبره أنه فور الإقلاع «بدأت الطائرة في الهبوط وانشطرت فجأة إلى نصفين، ما أدى إلى سقوطه قبل دوي انفجار قوي». ونشر شخص يُدعى أكاش فاتسا تغريدة قال فيها إنه كان على متن الرحلة قبل ساعتين من إقلاعها، لكنه غادرها بعد أن لاحظ «أشياءً غير عادية في المكان». وظهر راميش في مقطع فيديو بثّته القنوات الإخبارية الهندية ملطخاً بالدماء، وهو يبتعد عن موقع التحطم، والناس يركضون خلفه. وقال راميش، الذي كان يحمل تذكرة صعوده إلى الطائرة في المستشفى، لصحيفة «هندوستان تايمز» المحلية، إنه رأى جثثاً وأجزاء من الطائرة متناثرة في موقع التحطم. وأضاف: «عندما أفقت، كانت هناك جثث حولي. كنت خائفاً. وقفت وركضت. أمسك بي أحدهم ووضعني في سيارة إسعاف ونقلني إلى المستشفى». وقال الرجل، البالغ من العمر 40 عاماً من سريره في المستشفى، إنه مواطن بريطاني وكان مسافراً إلى بريطانيا مع شقيقه أجاي بعد زيارة عائلته في الهند. وأظهرت صورة التذكرة أنه كان يجلس في المقعد «إيه 11» في الطائرة المتجهة إلى مطار جاتويك. وقال لصحيفة «هندوستان تايمز» إن شقيقه كان يجلس في صفّ مختلف في الطائرة. بدوره، قال فيدي تشودري، وهو ضابط شرطة كبير في أحمد آباد: «كان بالقرب من مخرج الطوارئ، وتمكن من الفرار بالقفز من باب الطوارئ».


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
260 قتيلاً في فاجعة الطائرة الهندية.. وناجٍ واحد
أعربت الإمارات العربية المتحدة، عن خالص تعازيها وتضامنها مع جمهورية الهند، في ضحايا تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية بالقرب من مطار أحمد آباد، أسفر عن مقتل العشرات. وأعربت وزارة الخارجية في بيان لها، عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي الضحايا ولحكومة جمهورية الهند ولشعبها الصديق، في هذا المصاب الأليم. وكانت الطائرة، وهي من طراز بوينغ 787-8 دريملاينر، قد تحطمت أمس الخميس بعد إقلاعها من مطار أحمد آباد باتجاه مطار غاتويك في لندن، وسقطت فوق منطقة سكنية تضم مباني مخصصة لسكن الأطباء وعائلاتهم. وأعلنت السلطات الهندية أن 242 شخصاً كانوا على متنها، بينهم طياران و10 من أفراد الطاقم، وقتل جميع الركاب باستثناء شخص واحد، فيما يرجح مقتل 19 من المقيمين في مكان الكارثة قرب مطار أحمد أباد، ما يرفع حصيلة الكارثة إلى أكثر من 260 قتيلاً. وقال وزير الطيران الهندي رام موهان نايدو كينجارابو إن «كل وكالات الطيران والطوارئ تحركت بشكل سريع ومنسق»، مؤكداً تعبئة فرق الإنقاذ لتقديم المساعدات الطبية والإغاثة إلى الموقع. وأُغلق مطار أحمد آباد وعلّقت جميع الرحلات «حتى إشعار آخر»، بحسب الشركة المشغّلة للمطار. وأكدت هيئة الطيران المدني أن الطائرة وجهت نداء استغاثة بعد دقائق من الإقلاع، قبل أن تختفي عن الرادارات. وقال قائد شرطة المدينة جي إس مالك «لا ناجين على ما يبدو» باستثناء شخصين، مشيراً إلى أن فرق الإنقاذ المدعومة من الجيش عثرت على جثث 204 أشخاص، بينهم ركاب وآخرون لقوا حتفهم في موقع التحطم. ووثقت وسائل الإعلام المحلية والدولية مشاهد مروعة للحادث، وأظهرت الحطام المتفحم للطائرة والدخان الكثيف يتصاعد من موقع الاصطدام، في حين شوهد مسعفون ينتشلون الجثث وينقلون المصابين. وقال طبيب يُدعى كريشنا إن «نصف الطائرة تحطم في المبنى السكني حيث يقيم أطباء وعائلاتهم»، وأضاف أن مقدمة الطائرة والعجلات الأمامية سقطت على مبنى المقصف، حيث كان طلاب يتناولون الغداء، ما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا، مشيراً إلى أنه ساعد مع زملائه في إنقاذ نحو 15 طالب طب. وقد أعربت عدة دول وشخصيات بارزة عن تعازيها للهند، من بينها المملكة المتحدة، التي أعلنت إرسال فريق للمساعدة في التحقيقات. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن «المشاهد الواردة مدمّرة»، فيما عبّر الملك تشارلز الثالث عن «صدمته الشديدة» إزاء الكارثة. كما أعرب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني عن «الصدمة»، وأكد أن مسؤولين كنديين على تواصل مع نظرائهم في الهند، في حين عبّرت باكستان عن «حزنها» وقدمت تعازيها بالضحايا. كذلك، عبّر البابا لاوون الرابع عشر عن «حزنه العميق» جراء الحادث. وقالت شركة بوينغ الأمريكية إنها تعمل على جمع مزيد من المعلومات، مشيرة إلى أن هذا أول حادث تحطم لطائرة من طراز دريملاينر 787، وأكدت أنها «على تواصل مع الخطوط الهندية ومستعدة لدعمها»، معربة عن تعاطفها مع الضحايا والمسعفين والمتضررين. من جهته، أعلن رئيس شركة «إير إنديا» ناتاراجان تشانراسيكار، تفعيل مركز طوارئ وإنشاء فريق دعم للعائلات، قائلاً: «نتضامن مع عائلات وأحباء جميع الأشخاص الذين تعرّضوا لهذا الحادث ونقدّم لهم أحر التعازي». وتُعد مدينة أحمد آباد، التي يقطنها نحو 8 ملايين نسمة، من أكبر مدن ولاية غوجارات، ويحيط بمطارها مناطق سكنية مكتظة. وأفاد شهود عيان بأن بعض سكان المبنى المتضرر قفزوا من الطوابق العليا لإنقاذ أنفسهم، فيما قال أحد السكان إن «الطائرة كانت مشتعلة عندما سقطت». (وكالات)


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
ناجٍ وحيد.. تحطم طائرة هندية تقل 242 راكباً
وقالت السلطات الهندية، إن ما يزيد على 200 شخص لقوا حتفهم في سقوط طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية «إير إنديا» متجهة إلى لندن بعد إقلاعها من مدينة أحمد أباد غرب البلاد. وسقطت الطائرة التي كانت متجهة إلى مطار جاتويك بجنوب لندن وعلى متنها 242 راكباً فوق منطقة سكنية، وتحطمت فوق قاعة الطعام في نزل كلية طب بجامعة حكومية قرب مطار مدينة أحمد أباد. وذكرت قناة «سي.إن.إن نيوز - 18» التلفزيونية الهندية، أن تحطم الطائرة أسفر عن مقتل الكثير من الطلاب، ما رفع عدد الضحايا إلى نحو 290 قتيلاً. وذكرت قنوات تلفزيونية، أن الحادث وقع بعد إقلاع الطائرة مباشرة. وعرضت إحدى القنوات لقطات تظهر الطائرة المنكوبة وهي تقلع فوق منطقة سكنية ثم تختفي عن الشاشة قبل أن تتصاعد سحابة ضخمة من النيران في السماء من خلف المنازل. وأظهرت اللقطات أيضاً حطاماً مشتعلاً ودخاناً أسود كثيفاً يتصاعد إلى السماء بالقرب من المطار. وكذلك أظهرت أشخاصاً يُنقلون على محفات إلى سيارات إسعاف. وذكرت مراقبة الحركة الجوية في مطار أحمد أباد، أن الطائرة غادرت في الساعة 01:39 ظهراً بالتوقيت المحلي من المدرج 23. وأطلقت الطائرة نداء استغاثة، في إشارة إلى حالة طوارئ، ولكن بعد ذلك لم تصدر أي إشارة من الطائرة.