
مسؤول بـ"الفيدرالي": الرسوم الجمركية قد ترفع الأسعار وتضر بسوق العمل
قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز - John Williams" إن السياسة النقدية في موقع جيد للتعامل مع التطورات المحتملة في الاقتصاد الأميركي خلال العام الجاري.
وحذر من بعض المخاطر المحتملة التي تتمثل في إمكانية ارتفاع التضخم مرة أخرى، مشيرا إلى أن السياسة النقدية تُعد معتدلة التقييد في الوقت الحالي، وتسهم في الحد من التضخم.
واستبعد إمكانية التنبؤ بشكل دقيق بموعد إقدام الفيدرالي على تعديل مستوى أسعار الفائدة الحالي، إذ يعتمد توقيت أي خفض لأسعار الفائدة على التطورات المرتبطة بالتضخم.
وقال "أشعر بالقلق من أن الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار، وقد تضر بسوق العمل".
وأكد ضرورة التريث ومراقبة كيف ستتطور الأمور قبل خفض الفائدة الأميركية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 3 أيام
- شبكة عيون
رئيس الاحتياطي الفيدرالي بنيويورك: تقلبات الرسوم الجمركية تعمّق حالة عدم اليقين
رئيس الاحتياطي الفيدرالي بنيويورك: تقلبات الرسوم الجمركية تعمّق حالة عدم اليقين ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، إن تقلبات السياسات الجمركية تُبقي الأسر والشركات في حالة من عدم اليقين؛ ما يؤدي إلى تأجيل قرارات الإنفاق الكبرى. وأوضح ويليامز - خلال مؤتمر أعمال عُقد في مدينة نيويورك، اليوم الاثنين، بحسب ما أوردته صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية - أن هذا الغموض كان سببًا رئيسيًا وراء إبقاء بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير حتى الآن هذا العام، مشيرًا إلى أن الرؤية المستقبلية قد لا تتضح لعدة أشهر قادمة. وأضاف: "لن يكون الأمر واضحًا في يونيو، ولا في يوليو، إنها عملية تتطلب جمع البيانات، وتكوين صورة أوضح، ومراقبة تطورات الأوضاع". وكان مسؤولو بنك الفيدرالي الأمريكي قد قرروا - بالإجماع، في وقت سابق من هذا الشهر - تثبيت سعر الفائدة المرجعي ضمن نطاق 4.25% إلى 4.5%، مؤكدين رغبتهم في الحصول على مؤشرات أوضح بشأن مسار الاقتصاد قبل النظر في أي خفض محتمل للفائدة. وأشار ويليامز، إلى أن التغييرات في السياسات التجارية، إلى جانب المواقف المالية المحتملة للكونجرس، تجعل قادة الفيدرالي أكثر حذرًا في اتخاذ قرارات سريعة بشأن السياسة النقدية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات أسعار الذهب في مصر تتحول للتراجع مع ختام تعاملات الاثنين مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار السعودية مصر اقتصاد Page 2

سعورس
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
الذهب ينخفض لأدنى مستوى في شهر مع تقلص المخاطر التجارية
انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 1.1% ليصل إلى 3,144.51 دولارًا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 06:36 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أدنى مستوى له منذ 10 أبريل في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1.3% لتصل إلى 3,146.20 دولارًا. اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض الرسوم الجمركية بشكل كبير، واعتمدتا وقفًا مؤقتًا لمدة 90 يومًا، مما أدى إلى تهدئة حرب تجارية قد تكون مدمرة بين أكبر اقتصادين في العالم. وقال جيجار تريفيدي، كبير محللي السلع في ريلاينس للأوراق المالية: "توقعات اليوم للمعدن الأصفر ضعيفة، إذ أدت المحادثات الإيجابية بين الولايات المتحدة والصين إلى تراجع جاذبية الملاذ الآمن". وأضاف: "يحاول مؤشر الدولار التعافي، وفي حال سجلت الولايات المتحدة بيانات أفضل لمبيعات التجزئة ومؤشر أسعار المنتجين، فقد يزداد الضغط على المعدن الأصفر". تتركز الأضواء الآن على بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي، المقرر صدورها الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش، بعد بيانات استهلاكية أضعف من المتوقع صدرت في وقت سابق من هذا الأسبوع. يُبقي صانعو السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، في حين يحاولون تقييم تأثير رسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمركية ومفاوضاته التجارية على الأسعار والاقتصاد. وحتى الآن، لا تُقدم البيانات الرسمية سوى القليل من المعلومات التي يُمكن الاستناد إليها. وسيتم متابعة خطاب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، في وقت لاحق من اليوم بحثًا عن أي مؤشرات على مسار أسعار الفائدة في البنك. وتتوقع الأسواق خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام، على أن يبدأ تطبيق التخفيضات اعتبارًا من أكتوبر. في وقت، يزدهر الذهب، الذي يُعتبر تقليديًا وسيلةً للتحوط من التقلبات الاقتصادية والسياسية، في ظل انخفاض أسعار الفائدة. وجاء انخفاض أسعار الذهب لتواصل سلسلة خسائرها الأخيرة، حيث أدى تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى زيادة المخاطرة وتقويض الطلب على الملاذات الآمنة. تعرض المعدن الأصفر لضغوط بفعل مرونة الدولار، حيث اجتذب الدولار الأمريكي طلبات شراء قبل صدور المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية ، بالإضافة إلى خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت لاحق من يوم الخميس. كما أثر ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية سلبًا على المعدن الأصفر. ولا يزال الذهب هشًا بعد تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وظلت أسعار الذهب في حالة تراجع بعد أن خفضت الولايات المتحدة والصين رسومهما الجمركية بشكل كبير هذا الأسبوع، مما أدى إلى ارتفاع في أسعار الأصول عالية المخاطر وقوض الطلب على الملاذ الآمن. ورغم تباطؤ هذا الارتفاع بحلول يوم الخميس، إلا أن الذهب لا يزال تحت الضغط، لا سيما بالنظر إلى ارتفاعه إلى مستويات قياسية الأسبوع الماضي. ومع ذلك، ظل الذهب فوق مستوى 3,000 دولار للأونصة بشكل مريح - وهو المستوى الذي وصل إليه في أبريل وسط مخاوف متزايدة بشأن التأثير الاقتصادي للحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة. ورغم إعلان واشنطن وبكين عن بعض التهدئة هذا الأسبوع، إلا أن الرسوم الجمركية المرتفعة نسبيًا لا تزال قائمة. وتتطلع الأسواق الآن إلى مزيد من التراجعات في الرسوم الجمركية بين العملاقين الاقتصاديين، بينما تُركز أيضًا المحادثات التجارية الأمريكية مع الدول الأخرى على مؤشرات إيجابية. كما تراجعت أسعار المعادن النفيسة عمومًا يوم الخميس بالتزامن مع تراجع الذهب، كما عانت من خسائرها الأخيرة. وانخفض سعر الفضة الفوري بنسبة 1.1% ليصل إلى 31.86 دولارًا للأونصة، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.5% ليصل إلى 946.40 دولارًا. بينما أرتفع البلاتين بنسبة 0.2% ليصل إلى 977.75 دولارًا. من بين المعادن الصناعية، انخفضت العقود الآجلة القياسية للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.7% لتصل إلى 9,524.95 دولارًا للطن، بينما انخفضت العقود الآجلة للنحاس الأمريكي بنسبة 0.8% لتصل إلى 4.6085 دولارًا للرطل. وينصب التركيز الآن على مجموعة من البيانات الاقتصادية الأمريكية القادمة، بالإضافة إلى خطاب باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، للحصول على المزيد من المؤشرات حول أكبر اقتصاد في العالم. وتأتي بيانات تضخم مؤشر أسعار المنتجين لشهر أبريل بعد أيام قليلة من قراءة مؤشر أسعار المستهلك التي جاءت أضعف من المتوقع. ومن المتوقع أن يعزز الانخفاض المستمر في التضخم التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قِبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام. من المقرر صدور بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية يوم الخميس، مما يُقدم المزيد من المؤشرات حول إنفاق التجزئة في ظل الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة. من المقرر أيضًا أن يُلقي رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، باول، كلمة في وقت لاحق من اليوم، بعد أن أبقى البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير الأسبوع الماضي، وحذّر من أنه لا يتطلع إلى خفضها على المدى القريب. ومن المتوقع أن يتحدث باول عن إطار السياسة النقدية، وهو المخطط الذي يستخدمه الاحتياطي الفيدرالي لتحديد أهدافه المتمثلة في تحقيق أقصى قدر من التوظيف، واستقرار الأسعار، وأسعار الفائدة. وبالإضافة إلى البيانات الأميركية، من المقرر أيضا صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الياباني يوم الجمعة.

سعورس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
الذهب يتراجع وسط محادثات تجارية أميركية صينية إيجابية
انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 1.4 % ليصل إلى 3,277.84 دولارًا للأوقية. كما انخفضت عقود الذهب الآجلة الأميركية بنحو 2 % لتصل إلى 3,279.20 دولارًا. اختتمت الولايات المتحدة والصين محادثات تجارية مهمة يوم الأحد بتفاؤل، حيث أشاد المسؤولون الأميركيون ب"اتفاق" لخفض العجز التجاري الأميركي، بينما قال المسؤولون الصينيون إنهم توصلوا إلى "توافق مهم". وصرح نائب رئيس الوزراء الصيني ، خه ليفنغ، بأنه سيصدر بيان مشترك في جنيف يوم الاثنين. فرضت الولايات المتحدة والصين رسومًا جمركية متبادلة الشهر الماضي، مما أشعل حربًا تجارية أججت المخاوف من ركود عالمي. وقال غالبية مستشاري ترمب الحاليين والسابقين إن الولايات المتحدة ستُفرض عليها رسوم جمركية أعلى بمجرد أن تهدأ أجواء مفاوضات ترمب التجارية. ويُعتبر الذهب، الذي يُنظر إليه تقليديًا على أنه وسيلة للتحوط من عدم اليقين الاقتصادي والسياسي، مزدهرًا في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وقال جيجار تريفيدي، كبير محللي السلع في ريلاينس للأوراق المالية: "ارتفع مؤشر الدولار مع إشادة إدارة ترمب بالتقدم المحرز في مفاوضات التجارة، حيث تابعت الصين المفاوضات التي جرت خلال عطلة نهاية الأسبوع في سويسرا والتي أثرت على أسعار الذهب". وقالت بيث هاماك، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، يوم الجمعة، إن بنك الاحتياطي الفيدرالي يحتاج إلى مزيد من الوقت لمعرفة كيفية استجابة الاقتصاد لرسوم ترمب الجمركية وسياساته الأخرى قبل تحديد الاستجابة المناسبة. ويترقب المتداولون أيضًا صدور مؤشر أسعار المستهلك الأميركي يوم الثلاثاء، بحثًا عن مؤشرات جديدة على مسار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي. وأضاف تريفيدي: "على المدى القريب، من المحتمل أن يستمر الذهب في الانخفاض مع احتمال ارتفاع قيمة الدولار، ومع تراجع المخاطر الجيوسياسية، قد ينخفض الطلب على الملاذ الآمن أيضًا، وبالتالي قد ينخفض المعدن الأصفر إلى 3200 دولار للأونصة على المدى القريب". في حين، ارتفعت أسعار المعادن النفيسة الأخرى، إذ ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.7 % ليصل إلى 32.94 دولارًا للأونصة، وارتفع البلاتين بنسبة 0.5 % ليصل إلى 999.64 دولارًا، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.5 % ليصل إلى 980.69 دولارًا. وجاء انخفاض أسعار الذهب بشكل حاد في بداية التعاملات الآسيوية يوم الاثنين، حيث تخلى المستثمرون عن الملاذات الآمنة مفضلين الأصول الأكثر ميلاً للمخاطرة بعد إعلان البيت الأبيض عن توصله إلى اتفاق تجاري مع الصين. كما أدى تراجع التوترات الجيوسياسية إلى تراجع الطلب على الذهب، حيث يبدو أن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه نهاية الأسبوع بين الجارتين النوويتين الهند وباكستان لا يزال صامداً. وجاء ضعف الذهب متتبعًا ارتفاعًا حادًا في العقود الآجلة في وول ستريت بعد أن صرّح وزير الخزانة سكوت بيسنت والممثل التجاري جيمسون جرير بتوصلهما إلى اتفاق تجاري مع الصين خلال محادثات نهاية الأسبوع في جنيف ، سويسرا ، على الرغم من أنهما لم يُفصّلا أي تفاصيل بشأن الاتفاق. وأفادت وسائل إعلام صينية أن واشنطن وبكين ستكشفان عن الاتفاق في بيان مشترك في وقت لاحق من يوم الاثنين. ويُبشّر الاتفاق التجاري بتهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ، والتي تصاعدت بشكل كبير خلال الشهر الماضي بعد دخول واشنطن وبكين في تبادل مرير للرسوم الجمركية. فرض ترمب على الصين رسومًا جمركية بنسبة 145 %، وردّت بكين بفرض رسوم بنسبة 125 %. وكان ترمب قد أشار إلى إمكانية خفض الرسوم الجمركية على الصين الأسبوع الماضي، مُصرّحًا بأنه قد يُخفّضها إلى 80 % إذا سارت محادثات نهاية الأسبوع في جنيف على ما يُرام. وأدى احتمال تهدئة التوتر بين الولايات المتحدة والصين إلى تراجع الطلب على الذهب، الذي استفاد بشكل كبير من تزايد تدفقات الملاذ الآمن خلال الشهر الماضية وقد أدى ذلك إلى وصول الذهب إلى مستوى قياسي بلغ 3500 دولار للأونصة. وتفوقت المعادن الصناعية، وتحديدًا النحاس، على توقعات انخفاض التحديات الاقتصادية التي تواجهها الصين ، أكبر مستورد. وارتفعت العقود الآجلة القياسية للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.4 % لتصل إلى 9483.60 دولارا للطن، بينما ارتفعت العقود الآجلة للنحاس الأميركي بنسبة 0.5 % لتصل إلى 4.6755 دولارات للرطل. مع ذلك، ظلت الأسواق متوترة بشأن تفاصيل اتفاقية التجارة الصينية الأميركية، التي ستُعلن في وقت لاحق من يوم الاثنين. تعرض الذهب أيضًا لضغوط جراء تراجع الطلب على الملاذ الآمن في ظل انحسار التوترات بين الهند وباكستان ، حيث يبدو أن وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة والذي وُقع خلال عطلة نهاية الأسبوع لا يزال صامدًا. في حين تبادلت كل من نيودلهي وإسلام آباد الاتهامات في البداية بانتهاك وقف إطلاق النار يوم السبت، بدا أن وتيرة العمل العسكري في منطقة كشمير وعلى طول الحدود الهندية الباكستانية تتراجع، على الأقل خلال ال 36 ساعة الماضية. تركزت الأنظار الآن على عرض الولايات المتحدة للتوسط في قضية إقليم كشمير المتنازع عليه - وهو عرض رحبت به باكستان ولم تعترف به الهند. في بورصات الأسهم العالمية، ارتفعت الأسهم، مع تعهد الولايات المتحدة والصين بخفض الرسوم الجمركية المتبادلة، في خطوة بدّدت مخاوف الحرب التجارية في الأسواق العالمية، على الأقل في الوقت الحالي. وعقب محادثات نهاية الأسبوع في جنيف ، أفاد بيان مشترك بين الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين بأن الجانبين سيسقطان الرسوم التجارية المفروضة منذ فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسومًا جمركية في 2 أبريل. وارتفعت العقود الآجلة التي تتبع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 في وول ستريت بنسبة 2.6 %، بينما قفزت العقود التي تتبع مؤشر ناسداك 100 بنسبة 3.8 %، مما رفع مؤشر الأسهم الأميركية، الذي يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، إلى أفضل يوم تداول له منذ أكثر من شهر. وارتفعت أسهم التكنولوجيا في هونغ كونغ بأكثر من 6 %.