
Xpeng P7 تقدم تكنولوجيا جديدة لتفريغ الغضب أثناء القيادة باستخدام الرموز التعبيرية (فيديو)
ووفقًا لما نشره موقع CarExpert، تُعرف هذه الميزة باسم "Road Rage Reliever" أو "مخفف الغضب على الطريق"، وتقتصر رؤيتها على السائق المرسل فقط، مقدمة وسيلة ممتعة وآمنة للتنفيس عن الانفعالات الناتجة عن مواقف التوتر المروري.
تعتمد الميزة على شاشة عرض معززة بالواقع الافتراضي AR HUD بقياس 87 بوصة، وقد تم إدخالها في التصميم الداخلي للسيارة ضمن ما يعرف بـ"Technology Island"، وهي مزودة بمعدات هواوي وبرمجيات مطورة من "إكس بنغ".
السيارة تعمل بثلاثة شرائح ذكاء اصطناعي Turing AI، اثنان منها للتحكم في القيادة، والواحدة الثالثة لإدارة وظائف المقصورة.
اقرأ أيضًا: Tensor تدخل سباق السيارات الذاتية القيادة بمركبة ثورية جديدة
مواصفات سيارة P7 الجديدة
تتميز سيارة P7 الجديدة بتصميم انسيابي يقلل مقاومة الهواء إلى 0.201، ويبلغ طولها 5017 ملم، وعرضها 1970 ملم، وارتفاعها 1427 ملم، مع قاعدة عجلات بطول 3009 ملم.
وتتوفر السيارة بعدة نسخ من حيث المدى، يتراوح بين 702 و750 كلم، إضافة إلى نسخة المدى الفائق التي تصل قدرتها إلى 820 كلم، وتعتمد على بنية كهربائية بجهد 800 فولت.
أما النسخة ذات الدفع الخلفي، فهي مجهزة بمحرك كهربائي بقوة 270 كيلوواط، وبطارية بسعة 74.9 أو 92.2 كيلوواط ساعة، في حين تضيف النسخ ذات الدفع الرباعي محركًا أماميًا بقوة 167 كيلوواط، ليصبح إجمالي القدرة 437 كيلوواط، مع إمكانية التسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال 3.7 ثانية.
وقد صلت "إكس بنغ" إلى السوق الأسترالية في 2025 عبر الموزع المحلي TrueEV، حيث توفر حاليًا SUV من طراز G6، مع خطط لإطلاق أربعة طرازات إضافية بحلول نهاية 2026، تشمل G9 وX9 وMona M03، بالإضافة إلى نسخة P7+ التي ستصل أستراليا لاحقًا.
تأتي ميزة الرموز التعبيرية لتجعل القيادة أكثر تفاعلية ومتعة، بينما توفر التكنولوجيا المتقدمة للسيارة تجربة قيادة آمنة ومبتكرة تجمع بين الأداء العالي والذكاء الاصطناعي في المقصورة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 10 ساعات
- الشرق السعودية
أزمة رقائق "هواوي" تؤخر إطلاق نموذج DeepSeek الجديد للذكاء الاصطناعي
أجّلت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك" (DeepSeek) إطلاق نموذجها الجديد بعدما فشلت في تدريبه باستخدام رقائق شركة "هواوي"، حسبما أوردت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة أشخاص مطّلعين على الأمر قولهم، إن السلطات الصينية شجّعت الشركة على اعتماد معالج Ascend من "هواوي" بدلاً من استخدام أنظمة "إنفيديا"، وذلك بعد إصدار نموذجها R1 في يناير الماضي. لكن الشركة الناشئة واجهت مشكلات تقنية مستمرة أثناء عملية تدريب نموذج R2 باستخدام رقائق Ascend، مما دفعها إلى استخدام رقائق "إنفيديا" للتدريب، والاعتماد على رقائق "هواوي" لمرحلة الاستدلال (inference)، بحسب المصادر. وقال أحد المصادر إن هذه المشاكل كانت السبب الرئيسي في تأجيل إطلاق النموذج في مايو الماضي، الأمر الذي جعل الشركة تخسر بعضاً من ميزتها أمام المنافسين. وذكرت "فاينانشيال تايمز" أن عملية التدريب تتضمن تعليم النموذج من خلال مجموعة بيانات ضخمة، بينما يشير "الاستدلال" إلى مرحلة استخدام النموذج المدرَّب لإعطاء توقعات أو إنتاج ردود، مثل الرد على استفسار عبر روبوت محادثة. تحديات صينية وذكرت "فاينانشال تايمز" هذا الأسبوع أن بكين طلبت من شركات التكنولوجيا الصينية تبرير طلباتها لشراء شريحة H20 من "إنفيديا"، في خطوة تهدف إلى تشجيعها على استخدام بدائل تصنعها "هواوي و"كامبريكون". وقال خبراء في القطاع إن الرقائق الصينية تعاني من مشاكل في "الاستقرار"، و"بطء في الاتصال بين الشرائح"، و"برمجيات أقل كفاءة" مقارنة بمنتجات "إنفيديا". وبحسب شخصين مطلعين، أرسلت "هواوي" فريقاً من المهندسين إلى مكتب DeepSeek لمساعدة الشركة على استخدام شريحة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في تطوير نموذج R2. لكن رغم وجود الفريق في الموقع، لم تتمكن DeepSeek من إجراء عملية تدريب ناجحة على شريحة Ascend. وأضافت المصادر أن DeepSeek لا تزال تعمل مع "هواوي" لجعل النموذج متوافقاً مع رقائق Ascend لمرحلة الاستدلال. ووفقاً للمطلعين، قال مؤسس DeepSeek ليانج وينفنج إنه غير راضٍ عن تقدم نموذج R2، ويدفع باتجاه قضاء مزيد من الوقت لبناء نموذج متطور يمكنه الحفاظ على ريادة الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي. توقعات إيجابية بمستقبل رقائق "هواوي" كما أُجّل إطلاق R2 أيضاً بسبب طول مدة عملية وسم البيانات (data labelling) للنموذج المحدَّث، بحسب شخص آخر، فيما أشارت تقارير إعلامية صينية إلى أن النموذج قد يُطلق في الأسابيع المقبلة. وقال ريتوِك جوبتا، الباحث في الذكاء الاصطناعي بجامعة كاليفورنيا –بيركلي: "النماذج سلعة يمكن استبدالها بسهولة. كثير من المطورين يستخدمون نموذج Qwen3 من علي بابا، وهو قوي ومرن". وأشار جوبتا إلى أن Qwen3 تبنّى المفاهيم الأساسية لنموذج DeepSeek، مثل خوارزمية التدريب التي تجعل النموذج قادراً على الاستدلال، لكنه جعلها أكثر كفاءة في الاستخدام. وأضاف جوبتا، الذي يتابع منظومة "هواوي" في الذكاء الاصطناعي، أن الشركة تواجه مشكلات في استخدام Ascend للتدريب، لكنه يتوقع أن تتكيف في نهاية المطاف. وتابع قائلاً: "مجرد أننا لا نرى اليوم نماذج رائدة يتم تدريبها على رقائق هواوي لا يعني أن ذلك لن يحدث في المستقبل. المسألة مسألة وقت". جدير بالذكر أن شركة "إنفيديا"، صانعة الرقائق التي تقع في قلب الصراع الجيوسياسي بين بكين وواشنطن، وافقت مؤخراً على منح الحكومة الأميركية حصة من إيراداتها في الصين من أجل استئناف بيع شرائح H20 لبكين. وقالت "إنفيديا" عن استخدام الشركات الصينية لرقائقها: "المطورون سيلعبون دوراً حاسماً في بناء منظومة الذكاء الاصطناعي الرابحة. التخلي عن أسواق ومطورين بأكملهم لن يؤدي إلا إلى الإضرار بالأمن الاقتصادي والقومي الأميركي".


الرجل
منذ 11 ساعات
- الرجل
ذكاء Apple يدخل المنازل... Siri تتحوّل إلى شخصية حيّة بوجه تفاعلي وروح إنسانية
تستعد "آبل Apple" لإطلاق نسخة متطورة من مساعدها الرقمي Siri، تهدف من خلالها إلى تعزيز التفاعل الطبيعي والمحادثات الشبيهة بالبشر. وتعتمد الشركة في هذا التحديث على نماذج لغوية كبيرة (LLMs)، لتوفير تجربة صوتية سلسة تشبه خاصية الصوت في ChatGPT، مع دمج عناصر بصرية تجعل المساعد أكثر حياة وحيوية. تشمل التجارب استخدام رموز Finder المتحركة، في حين تستكشف Apple أشكالًا رقمية أقرب لشخصيات Memoji، ما يمنح Siri حضورًا بصريًا يتيح للمستخدم التفاعل معه مباشرة عبر الشاشة. ويهدف هذا التطوير إلى تحويل Siri إلى عنصر مركزي في إدارة المنزل الذكي، ليصبح نقطة التحكم الأساسية بالأجهزة المتصلة، مع تخصيص التجربة لكل مستخدم عبر التعرف على الوجه من خلال كاميرا الشاشة الأمامية. كيف ستدخل الروبوتات الذكية المنازل عبر Apple؟ بالإضافة إلى تحديث Siri، تعمل Apple على تطوير سلسلة من الروبوتات الذكية، المصممة لخدمة المستخدم في المنزل بطرق مبتكرة، وأحد هذه الروبوتات هو نموذج طاولة يشبه iPad مثبتًا على ذراع متحركة، قادر على متابعة تحركات المستخدم داخل الغرفة. وقد عرضت Apple نموذجًا أوليًا يدمج لمسة تصميمية مشابهة لشعار Pixar مع مصباح في نهاية الذراع، حيث يمكن للروبوت التحرك والرقص، ما يعكس مستوى التطوير المرئي والتفاعلي المتقدم. وتسعى الشركة إلى إطلاق هذا الروبوت بحلول عام 2027، ليصبح Siri جزءًا من تجربته، بحيث يمكن للمستخدم التحدث مع الروبوت بشكل طبيعي والاستفادة من المساعد الرقمي في إدارة المهام اليومية، بدءًا من تشغيل الموسيقى، وصولًا إلى التذكيرات والملاحظات. ما الجديد في الأجهزة المنزلية الذكية ومنتجات الأمان؟ تركز Apple أيضًا على إطلاق أجهزة منزلية ذكية تشمل شاشة عرض ذكية وكاميرات أمان متطورة، لتقديم تجربة متكاملة للمستخدم. ووفقًا للتقارير، ستتيح الشاشة الذكية التحكم في الأجهزة المنزلية، إجراء مكالمات فيديو، تسجيل الملاحظات، وتشغيل المحتوى الإعلامي، مع دمج Siri المحسّن لتقديم تجربة شخصية لكل مستخدم عبر التعرف على الوجه. كما تخطط الشركة لإطلاق كاميرات أمان جديدة، إضافة إلى مجموعة من منتجات الحماية المنزلية، تجمع بين الأجهزة والبرمجيات في نظام متكامل جديد. ومن المتوقع أن تمتلك هذه الأجهزة نظام تشغيل يسمح بتخصيص المحتوى لكل مستخدم، كما سيكون بإمكانها تقديم تجربة مشابهة لمساعد ذكي متعدد الاستخدامات، يربط بين الوظائف الترفيهية والأمنية والتحكم الكامل بالمنزل الذكي.

العربية
منذ 13 ساعات
- العربية
"Galaxy S26 Pro" قد يطيح بالهاتف الاقتصادي المفضل من "سامسونغ"
قد يحمل العام المقبل تغييرات جذرية مهمة في سلسلة هواتف غالاكسي من شركة سامسونغ وهي "Galaxy S26"، قد لا يكون بعضها محببًا للمستخدمين. ويبدو أن "سامسونغ" ستلغي طراز "بلس" -الذي كان يجذب الراغبين في الطراز الأساسي لكن بحجم أكبر وبطارية أقوى- في سلسلة "Galaxy S26" العام المقبل ليحل محله الجيل الثاني من الهاتف الفائق النحافة "Galaxy S26 Edge" الذي ظهر لأول مرة هذا العام. لكن التطور الأكثر أهمية هو أن "سامسونغ" يبدو أنها تعمل على هاتف "Galaxy S26 Pro" سيكون أصغر حجمًا، والذي يمكن أن ينافس مباشرةً هاتفي "Pixel 10 Pro" و"iPhone 17 Pro" المقبلين، وهما هاتفان صغيران يُعتبران من الهواتف الرائدة من حيث المواصفات. وقد لا يكون هاتف "Galaxy S26 Pro" جهازًا رابعًا يضاف إلى سلسلة "S26"، بل قد يحل محل طراز "Galaxy S" الأساسي، وهو الهاتف الرائد الحقيقي الذي كان سابقًا ضمن الفئة الأفضل من حيث التكلفة بالنسبة للمستخدمين، بحسب تقرير لموقع "Android Authority" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". لكن إذ حدث هذا التغيير فقد يعقد الأمور كثيرًا. وإذا استبدلت "سامسونغ" بالفعل الطراز الأساسي بطراز "Pro"، فهذا يشير إلى أن السلسلة بأكملها تتجه نحو وضع أكثر تميزًا. ولكن هناك احتمال حقيقي ألا يكون هاتف "Galaxy S26 Pro" هذا جهازًا رائدًا على الإطلاق، فقد يكون مجرد هاتف "Galaxy S26" العادي بشعار "Pro" مع الحفاظ على السعر نفسه. وللوهلة الأولى، قد يبدو الأمر كما وأن المستخدم سيحصل على طراز "Pro" بسعر هاتف رائد أساسي، لكن "سامسونغ" لن تبيع حقًا هاتف "Pro" كامل المواصفات مقابل 800 دولار دون التضحية بالمواصفات. وللوصول إلى هذا السعر، من المرجح أن تقدم "سامسونغ" تنازلات كبيرة في الميزات، لذا يُتوقع أن يكون طراز "Pro" مجرد "Galaxy S" الأساسي فقط لكن باسم "Pro". ولكن هناك أيضًا احتمالا أن ترتفع الأسعار بشكل عام إذا تبين أن هذه الترقية تمثل ترقية "Pro" حقيقية، وسيؤدي ذلك إلى دفع أرخص طراز في سلسلة "S26" إلى منطقة 1000 دولار، وهي ليست أخبارًا جيدة تمامًا لأي شخص يبحث عن هاتف رائد بميزانية محدودة. وحتى لو لم يكن "Galaxy S25" الأساسي بنفس مستوى "Galaxy S25 Ultra" الرائد في المواصفات، فإنه لا يزال يشترك في أحدث البرامج والمكونات مع الفئة الرائدة.