
مصرع 4 أشخاص بتحطم طائرة صغيرة بولاية إلينوي الأميركية
تاريخ النشر : 2025-04-20 - 09:46 am
لقي أربعة أشخاص مصرعهم الليلة الماضية، في منطقة ريفية بوسط ولاية إلينوي الأميركية، جراء تحطم طائرة صغيرة ذات محرك واحد.
وبحسب شبكة فوكس نيوز الإخبارية الأميركية، ذكر المجلس الوطني لسلامة النقل أن الطائرة من طراز "سيسنا C180G"، ويُرجح أنها اصطدمت بخطوط كهرباء قبل تحطمها.
وأكد حاكم الولاية،"جيه بي بريتزكر" ، متابعة تطورات التحقيقات التي ما تزال جارية لكشف أسباب الحادث.
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
ديّة 'غير تقليدية' تثير الدهشة في كركوك
صراحة نيوز ـ في مشهد يعيد للأذهان مشاهد العرب في صدر الإسلام، طلبت عائلة عراقية ديّة غير مألوفة من شاب مسيحي تسبب – دون عمد – بوفاة نجلهم في حادث دهس بمدينة كركوك شمالي العراق، إذ اشترطت أن تُدفع الديّة على هيئة 100 ناقة، وهو مطلب نادر في زمن غابت فيه الجمال عن الأسواق، وحضرت فيه الحسابات البنكية. وتعود القصة إلى حادث مروري مؤسف راح ضحيته شاب مسلم، حيث كان الحادث عَرَضيًّا، لكن عائلته فضّلت تسوية القضية وديًا دون اللجوء إلى القضاء، مطالبة بما وصفته بـ'حقها الشرعي' في التعويض. المحامي عمر قحطان العبيدي، وكيل الشاب المتهم وهو من أبناء الطائفة المسيحية، صرّح لوسائل إعلام محلية أن عائلة الضحية طالبت بـديّة مقدارها 100 ناقة، وقدّر قيمتها السوقية بـ100 مليون دينار عراقي (حوالي 75 ألف دولار أمريكي). المحامي أوضح أن 'العائلة بدأت حملة لجمع التبرعات لتوفير قيمة هذه الديّة الباهظة، فيما لم يتضح بعد ما إذا كانت عائلة الضحية ستقبل بالمبلغ النقدي المقابل، أم ستصر على تسليم النوق فعلياً'. ورغم غرابة الطلب، فإن للديّة في الشريعة الإسلامية أسساً شرعية، حيث تُذكر الإبل كمرجع تقليدي لقيمتها، غير أن هذا التقليد يكاد يكون منقرضاً في الحياة المعاصرة، ما جعل الطلب محط دهشة واستغراب واسع. اللافت في القضية أن طرفيها ينتميان إلى ديانتين مختلفتين – الضحية مسلم والجاني مسيحي – وهو ما أضاف بعداً إنسانياً ودينياً حساساً في واحدة من أكثر المدن العراقية تنوعاً، كركوك. القضية لا تزال في طور التسوية، بين مطلب قبلي تقليدي، ومحاولات حديثة لجمع ديّة كبيرة بطريقة معاصرة، وسط تساؤلات: هل ستُساق مئة ناقة فعلاً إلى أهل الضحية؟ أم ستبقى رمزية في زمن تغيرت فيه معايير الحساب والثأر؟


صراحة نيوز
منذ 21 ساعات
- صراحة نيوز
قضية تحرش تهز لبنان… ضحاياها أطفال في رحلة مدرسية والتحقيقات جارية
صراحة نيوز ـ اهتزّ الرأي العام اللبناني خلال الأيام الماضية على وقع جريمة صادمة طالت أطفالاً لا تتجاوز أعمارهم الست أو السبع سنوات، بعد أن تكشّفت قضية تحرش جماعي خلال رحلة مدرسية نُظّمت لطلاب الصف الأول الأساسي في ثانوية القلبين الأقدسين – عين نجم. القضية بدأت حين لاحظ أولياء أمور ثلاث طفلات علامات مقلقة على أجساد بناتهم عقب مشاركتهن في رحلة ترفيهية إلى صالة الألعاب 'Veré Bleu Park' في منطقة الديشونية بجبل لبنان، ليتبيّن لاحقاً أن نحو 15 طفلاً، من الإناث والذكور، تعرضوا للتحرش. وفي التفاصيل، أفادت قوى الأمن الداخلي بأن أحد المشرفين على لعبة 'Zip Line' في الصالة، وهو شاب من مواليد عام 2008، أقدم على التحرش بعدد من الأطفال أثناء استخدامهم اللعبة. وعقب الحادثة، سارعت إدارة المدرسة إلى إصدار بيان أكدت فيه علمها بالواقعة في اليوم نفسه، مشددة على أنها اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة، كما وفرت دعماً نفسياً وتربوياً فورياً للضحايا وأسرهم. وزارة التربية والتعليم العالي بدورها أبلغت مصلحة الأحداث في وزارة العدل وتقدّمت بادعاء رسمي ضد من يثبت تورطه في الجريمة، مؤكدة تعاونها الكامل مع التحقيقات. وأكدت إدارة ثانوية القلبين الأقدسين – عين نجم التزامها التام بسلامة طلابها وكرامتهم، ورفضها القاطع لأي تجاوز يمس حقوقهم، مشيرة إلى أنها ستواصل متابعة التحقيقات بالتنسيق مع الجهات المختصة، إلى جانب تنفيذ خطة شاملة لحماية الأطفال وتعزيز بيئة مدرسية آمنة.


صراحة نيوز
منذ يوم واحد
- صراحة نيوز
محكمة الزرقاء تبرئ صاحبي محل 'أواعي مسروقة'
صراحة نيوز ـ أصدرت محكمة بداية الزرقاء قرارًا يقضي ببراءة شخصين من تهمة استخدام اسم تجاري 'مخالف لعقيدة الأمة وقيمها'، بعد أن أطلقا اسم 'أواعي مسروقة' على محل تجاري يملكانه داخل أحد مجمعات المحافظة. وجاء في قرار المحكمة عدم مسؤولية المتهمين عن جرم طلب نشر محتوى غير قانوني عبر الشبكة المعلوماتية ومنصات التواصل الاجتماعي، والذي أُدرج ضمن لائحة الاتهام، مؤكدة أن الاسم التجاري – رغم غرابته – لا يشكل مخالفة قانونية من هذا الجانب. في المقابل، دانت المحكمة الشخصين بجرم استعمال اسم تجاري دون تسجيله لدى الجهات الرسمية، وقررت تغريمهما مبلغ 500 دينار لكل منهما إضافة إلى الرسوم. وأخذت المحكمة بعين الاعتبار عدم وجود أسبقيات قضائية بحقهما، واعتبرت ذلك من الأسباب المخففة التقديرية، ما دفعها لتخفيض الغرامة إلى 250 دينارًا والرسوم لكل منهما، محسوبة ضمن مدة التوقيف التي خضعا لها. يُشار إلى أن اسم المحل أثار جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين من رآه ساخرًا وطريفًا، ومن اعتبره غير لائق ويسيء للقيم العامة، ما دفع الجهات المعنية للتحقيق في الأمر قضائيًا.