
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من رئيسة الاتحاد السويسري بالعيد الوطني 22 مايو
عدن – سبأنت
تلقى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية تهنئة من فخامة الرئيسة كارين كيلر-سوتر رئيسة الاتحاد السويسري، بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو.
واعربت رئيسة الاتحاد السويسري باسم المجلس الفيدرالي السويسري، والشعب السويسري، عن أحر التهاني لرئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة اليوم الوطني للجمهورية اليمنية، وأطيب تمنياتها لليمن وشعبه بمستقبل يسوده الاستقرار، و السلام، مجددة التزام سويسرا بمواصلة دعم الشعب اليمني، سواء من خلال دعم عملية السلام بقيادة الأمم المتحدة، أو الجهود الإنسانية والتنموية المستدامة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سبأ نت , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سبأ نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 10 دقائق
- الأمناء
برعاية المحرّمي.. الإمارات تواصل دعم قطاع التعليم في أبين بترميم ثانوية للبنين برُصُد
برعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي القائد عبدالرحمن المحرّمي.. دُشِّن اليوم في منطقة رَخَمَة بمديرية رُصُد محافظة أبين، مشروع ترميم وإعادة تأهيل ثانوية خالد بن الوليد للبنين، بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة، ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز قطاع التعليم في المحافظة. ويشمل المشروع، الذي من المقرر إنجازه خلال ثلاثة أشهر، صيانة شاملة للبنية التحتية للثانوية التي تمتد على مساحة تبلغ حوالي (1560) متراً مربعاً، وتتكون من طابقين، بطاقة استيعابية تقديرية تتجاوز (600) طالب، حيث تتضمن ترميم وإعادة تأهيل (11) فصلاً دراسياً، وقاعتين كبيرتين، ومكاتب إدارية، ومكتبة، وغرفة للمعلمين، ومختبرين علميين، ودورات مياه، وكذا إضافة خزانات ومضخة مياه وتجهيزات كهربائية وأعمال ترميم أخرى، بتكلفة إجمالية بلغت نحو 145 مليون ريال. وخلال التدشين، الذي حضرته قيادة السلطة المحلية وشخصيات تربوية واجتماعية وجمعٌ من المواطنين، أكد مدير عام رُصُد ياسر العمودي، أن المشروع يمثل تدخلاً حيوياً لإنقاذ إحدى أهم المنشآت التعليمية في المديرية؛ إذ تقع المدرسة في قلب منطقة رَخَمَة وتتوسط عشرات القرى، ما يجعلها نقطة ارتكاز تعليمية تخدم الآلاف من السكان في المنطقة. مثمناً الدعم السخي والمتواصل من دولة الإمارات لمحافظة أبين، ليس فقط في مجال التعليم، بل في مختلف القطاعات الخدمية والإنسانية. من جهتهم، تقدّم مدير مكتب التربية في المديرية عادل أحمد شيخ وشخصيات وأعيان المنطقة، بجزيل الشكر والعرفان للأشقاء في دولة الإمارات على هذه المبادرة، وللقائد المحرمّي على رعايته الكريمة للمشروع واهتمامه المستمر بمحافظة أبين لا سيما المناطق النائية والأكثر احتياجاً فيها". راجين استمرار مثل هذه المبادرات التي تعزز من دور التعليم كركيزة أساسية للتنمية والاستقرار في المجتمع. الجدير بالذكر أن هذا المشروع يأتي في إطار سلسلة من المشاريع التي تُنفذ في محافظة أبين، بدعم وتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تركز هذه الجهود على تعزيز قطاع التعليم ومختلف القطاعات الخدمية والتنموية الأخرى.


الأمناء
منذ 10 دقائق
- الأمناء
الشعيبي: الضالع رمز المجد وصانعة البطولات في مسيرة نضال شعب الجنوب
عبّر عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، يحيى غالب الشعيبي، عن فخره واعتزازه بالبطولات التي قدمتها محافظة الضالع منذ احتلال الجنوب عام 1994م وحتى اليوم. وقال الشعيبي ، في منشور له على منصة اكس ، أن الضالع صنعت الفارق في معركة عاصفة الحزم وقدمت نموذجًا نادرًا في التضحية، مشيرًا إلى عائلة الشوبجي التي قدمت خمسة شهداء دفعة واحدة، لتكون مثالاً بسيطًا على تضحيات هذه المحافظة الأسطورية، التي ما تزال تقدم قوافل من الشهداء حتى اللحظة. وأكد الشعيبي ، أن الضالع تستحق تحية وفاء من كل جنوبي، داعيًا إلى المشاركة الرمزية عبر الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لإحياء الذكرى اليوبيلية لانتصار عاصفة الحزم. وقال: "الضالع، رغم الظلام والفقر وتردي الخدمات، لا تزال غنيّة بعنفوانها، وصامدة بكبريائها"، مشيدًا بثباتها الأسطوري وتاريخها المليء بالمعجزات.


الأمناء
منذ 10 دقائق
- الأمناء
الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تعقد اجتماعها الدوري وتحيي الذكرى العاشرة لتحرير الضالع
عقدت الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي، اليوم، اجتماعها الدوري، في مقرها بالعاصمة عدن، برئاسة مختار اليافعي، نائب رئيس الهيئة، لمناقشة المستجدات على الساحة الجنوبية. وحيّت الهيئة ، خلال الاجتماع ، الذكرى العاشرة لتحرير محافظة الضالع من العدوان الحوثي، مشيدةً بهذه الملحمة الوطنية التي سطرها أبناء الجنوب بكل بسالة، والتي مثّلت علامة فارقة في مسار النضال الجنوبي، بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، وتوّجت بتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي كحامل سياسي لقضية شعب الجنوب. وأكد الاجتماع على أهمية استعادة الدور الحيوي للهيئة في مجال التدريب والتأهيل الإعلامي، بما يسهم في تطوير كفاءات الكوادر الإعلامية والصحفية داخل المجلس، إضافة إلى تمكين النشطاء الإعلاميين الجنوبيين من مواكبة التطورات التقنية المتسارعة في مجالات الإعلام والصحافة.