
زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات جوية ويدعو لتكثيف الاستعداد للحرب
أشرف زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، على تدريبات للقوات الجوية أجرتها مجموعة طيران تابعة للقوات الجوية، مشددا على ضرورة إجراء استعدادات حربية مستمرة في كافة الوحدات العسكرية.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، اليوم /السبت/ - أن الرئيس كيم أصدر توجيهاته أثناء تفقده لمجموعة الطيران التابعة لفرقة الحرس الجوي الأولى في الجيش، لجميع الوحدات في الجيش بأكمله بضرورة إحداث تحول جذري في الاستعدادات للحرب والتأهب لها".
وتهدف التدريبات إلى تعريف سلاح الطيران وكذلك وحدات الصواريخ المضادة للطائرات والرادار والوحدات المسئولة عن الحرب الإلكترونية على مهام اكتشاف وتتبع وتدمير صواريخ العدو من طراز "كروز" والطائرات المسيرة الانتحارية.
وتضمنت التدريبات اختبارًا لقنبلة موجهة انزلاقية دقيقة بعيدة المدى من نوع جديد، ونظام تدريب على كيفية تدمير مسيرات العدو باستخدام مروحية والقصف الدقيق للأهداف البحرية وتحليق استعراضي لطائرات استطلاع استراتيجية بدون طيار وطائرات مسيرة متعددة الأغراض.
ووجه زعيم كوريا الشمالية بتطوير أنظمة الأسلحة الجوية ووسائل الدفاع الجوي وأنظمة الحرب الإلكترونية المتكاملة والأنظمة المتكاملة المضادة للطائرات المسيرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
وزير الدفاع يشهد تنفيذ مشروع مراكز القيادة التعبوى للمنطقة الغربية العسكرية
شهد الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى تنفيذ المرحلة الرئيسية لمشروع مراكز القيادة التعبوى للمنطقة الغربية العسكرية، والذى استمر لعدة أيام فى إطار خطة التدريب القتالى لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة، وذلك بحضور الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة. وألقى اللواء أركان حرب حاتم مصطفى زهران قائد المنطقة الغربية العسكرية كلمة أكد خلالها حرص مقاتلى المنطقة الغربية العسكرية على الوصول إلى أعلى درجات الجاهزية القتالية بما يمكنهم من تحقيق كافة المهام التى توكل إليهم فى الدفاع عن أمن الوطن وسلامة أراضيه مهما كلفهم ذلك من تضحيات. بدأت المرحلة الرئيسية بعرض ملخص الفكرة التعبوية وعرض القرارات المتخذة من القادة أثناء إدارة المشروع،وناقش الفريق أول عبد المجيد صقر عددًا من القادة والضباط المشاركين بالمشروع فى أسلوب تنفيذهم لمهامهم، وكيفية اتخاذهم القرارات لمواجهة المتغيرات الطارئة أثناء إدارة العمليات. ونقل القائد العام للقوات المسلحة تحيات وتقدير الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة لرجال المنطقة الغربية العسكرية، مؤكدًا أن القوات المسلحة تعمل بكل جهد للحفاظ على ما تمتلكه من نظم قتالية وأسلحة ومعدات وتطوير آدائها لتكون قادرة على تنفيذ كافة المهام التى توكل إليها بكفاءة واقتدار، كما أشاد بالآداء المتميز الذى وصلت إليه القوات المنفذة للمشروع، مشيرًا إلى الدور الهام الذى يقوم به مقاتلوا المنطقة الغربية العسكرية لحماية الإتجاه الإستراتيجى الغربى ضد كافة التهديدات. وشارك الفريق أول عبدالمجيد صقر المقاتلين تناول وجبة الغداء، كما تفقد جوًا عدد من نقاط التأمين الحدودية المتمركزة بنطاق مسئولية المنطقة الغربية العسكرية. وكان الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة قد شهد إحدى مراحل المشروع التى تضمنت عرض التقارير والقرارات المنفذة من مختلف المستويات، وإجراءات تنظيم التعاون والتنسيق بين كافة العناصر المشاركة بالمشروع، كما قام بفرض عدد من المواقف التكتيكية المفاجئة للتأكد من قدرتهم على اتخاذ القرار السليم طبقًا لطبيعة الموقف.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
مسئول سابق بالبنتاجون: ترامب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا للتفرغ لمواجهة الصين
قال برنت سادلر مسؤول سابق في البنتاجون، إنّ سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الحرب بين روسيا وأوكرانيا لم تكن منحازة بشكل مباشر لأي من الطرفين، بل كانت قائمة على أساس خدمة المصالح القومية للولايات المتحدة الأمريكية، موضحًا، أن أولوية الإدارة الأمريكية في عهد ترامب كانت مواجهة النفوذ الصيني المتصاعد في آسيا، معتبراً أن إنهاء الحرب الأوكرانية سيسمح بإعادة توجيه الموارد الأمريكية نحو هذا التحدي الجيوسياسي الأهم. وأضاف في تصريحات ببرنامج "ملف اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ ترامب عبّر في أكثر من مناسبة عن رغبته في دخول مفاوضات سواء مع أعداء أو حلفاء، لكنه حين لا يجد تجاوباً، يلجأ إلى وسائل ضغط مباشرة، من بينها العقوبات الاقتصادية. ولفت إلى أن إدارة ترامب سبق أن فرضت عقوبات على روسيا، وكذلك على دول مثل كوريا الشمالية والصين، وحتى على حلفاء مثل الهند، في حال واصلت هذه الدول استيراد النفط الروسي. وتابع، أنّ مثل هذه العقوبات يمكن أن تؤثر بشكل كبير على القدرات العسكرية الروسية، من خلال الحد من تدفقات الدعم، سواء من إيران أو كوريا الشمالية، مؤكداً أن الضغط الاقتصادي يظل أداة فعالة في السياسة الخارجية الأمريكية، وأن العقوبات على الصين تحديداً يمكن أن تُستخدم للحد من أي دعم غير مباشر تقدمه بكين إلى موسكو، سواء عبر التكنولوجيا أو الصناعات العسكرية. وفي سياق الحديث عن العلاقة بين كييف وواشنطن، قال سادلر إن توقيع أوكرانيا على اتفاقية المعادن الأرضية النادرة التي كان ترامب يوليها اهتماماً كبيراً، ساهم في تهدئة التوتر الذي شاب العلاقة بين الرئيس ترامب ونظيره الأوكراني زيلينسكي في فترة سابقة، موضحًا، أن هناك فهماً متزايداً اليوم في أوكرانيا لطبيعة المصالح الأمريكية، بعكس ما كان عليه الحال في ظل إدارة بايدن. وأكد، أن الضغوط الاقتصادية تبقى وسيلة مهمة لتغيير سلوك روسيا، وإن التعاون مع الصين في هذا الإطار يمكن أن يزيد من فاعلية هذه الضغوط، مشيرًا إلى أن التجربة أثبتت أن العقوبات على الصين أثرت في سلوكها الاقتصادي، ما قد يشجع على استخدام الأسلوب نفسه للحد من قدرة موسكو على الاستمرار في الحرب.


جريدة المال
منذ يوم واحد
- جريدة المال
«المركزي الياباني» يعتزم رفع أسعار الفائدة ويحذر من غموض التوقعات المستقبلية
قال نائب محافظ بنك اليابان، شينيتشي أوشيدا، إن البنك المركزي سيواصل رفع أسعار الفائدة إذا تعافى الاقتصاد من الضربة المتوقعة نتيجة ارتفاع الرسوم الجمركية الأمريكية، محذرا في الوقت ذاته من غموض كبير بشأن توقعات المستقبل، بحسب وكالة رويترز. وأضاف أوشيدا في جلسة أمام البرلمان أن التضخم الأساسي في اليابان سيظل قريبا من هدف بنك اليابان البالغ 2% إذا تحقق التعافي الاقتصادي، مشيرا إلى أن الارتفاع الأخير في الأسعار المحلية كان نتيجة بشكل كبير لزيادة تكاليف الواردات وارتفاع أسعار المواد الغذائية، مثل الأرز. وقال: «نحن ندرك أن هذه الزيادات في الأسعار تؤثر سلباً على معيشة الناس واستهلاكهم»، وأضاف: «إذا تحقق توقعنا، فسوف نواصل رفع سعر الفائدة».ومع ذلك، أضاف أوشيدا: «هناك حالة من عدم اليقين الشديد بشأن سياسات التجارة لكل دولة وتأثيراتها، لذلك، سنحدد دون تحيز ما إذا كان الاقتصاد والأسعار تتحركان وفق توقعاتنا». وأظهرت بيانات الربع الأول أن الاقتصاد الياباني تقلص لأول مرة منذ عام، وبوتيرة أسرع من المتوقع، ما يبرز هشاشة التعافي الذي يواجه الآن تهديدا من سياسات التجارة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبعد أن أنهى بنك اليابان سياسة التحفيز التي استمرت لعقد من الزمن في العام الماضي، رفع البنك سعر الفائدة إلى 0.5 % في يناير، وأشار إلى استعداده لمواصلة رفع تكاليف الاقتراض إذا استمر التعافي المعتدل للاقتصاد في وضع اليابان على المسار لتحقيق هدف التضخم البالغ 2 % بشكل مستدام. لكن مخاوف من تباطؤ عالمي بسبب سياسات ترامب دفعت بنك اليابان إلى خفض توقعات النمو بشكل حاد في اجتماع السياسة النقدية الذي عقد بين 30 أبريل و1 مايو، وأثارت شكوكاً حول اعتقاده بأن الزيادات المستدامة في الأجور ستدعم الاستهلاك والاقتصاد بشكل عام.