
محافظ أسيوط: متابعة إنتاجية المحاصيل الزراعية خلال أيام عيد الفطر
لافتاً إلى أهمية تضافر وتكثيف الجهود بين كافة الجهات المعنية للحفاظ على الرقعة الزراعية والتوسع في زراعة محاصيل جديدة تساهم في زيادة الأمن الغذائي والتغذية والزراعة المستدامة وتحقيق تنمية زراعية جيدة يستفيد منها المواطنين بالقرى والنجوع مشيراً إلى تكثيف متابعة إنتاجية المحاصيل الزراعية بالقرى والنجوع وترشيد استهلاك المياة وغيرها لمواجهة التحديات خلال الفترة الحالية خاصة مع إهتمام الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية تحقيقاً لخطط التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
وأوضح محافظ أسيوط أن مديرية الزراعة بقيادة المهندس خميس محمد علي وكيل الوزارة قد نظمت برنامج زيارة خلال أيام عيد الفطر المبارك للمرور وفحص زراعات القطن المنزرعة حديثاً صنف جيزه 98 بناء على القرار الوزارى رقم 91 ورقم 92 لسنة 2025، فضلاً عن تفقد وفحص الزراعات الشتوية (القمح، البنجر) بمراكز أبوتيج، صدفا، الغنايم والاطمئنان على المحاصيل وعلى خلوها من الامراض والآفات والنباتات بحالة جيدة ومبشرة فضلاً عن لقاءاته مع المزارعين وإرشادهم بضرورة إتباع التوصيات الفنية اللازمة الواردة من الوزارة للحصول على أعلى إنتاجية للمحصول ويكون بحالة جيدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 16 ساعات
- الجمهورية
الفريق كامل الوزير يتفقد مشروع ازدواج طريق ديروط. أسيوط
وقال اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط أن زيارة جاءت لتفقد أعمال مشروع ازدواج الطريق الزراعي أسيوط – ديروط، بطول 61 كم، موضحا أن هذا المشروع يأتي ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" التي اطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية والتي تستهدف رفع وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في العديد من القطاعات الخدمية والتنموية، كما أنه يأتي تلبية لاحتياجات المواطنين، وذلك بما يسهم في تحقيق المزيد من السيولة المرورية، والقضاء على الاختناقات عند مداخل المدن والقري المتقاطعة مع الطريق، والحد من الحوادث المرورية التي تقع في هذه المنطقة.، وما تتضمنه من أعمال الرصف، ورفع كفاءة الطريق القائم. موضحاً أنه يتم تنفيذ أعمال الازدواج بطول 61كم على مرحلتين الاولي بطول 46 كم، والثانية بطول 15كم، وذلك من خلال إنشاء جزيرة فاصلة بين الاتجاهين ليصبح كل اتجاه 2 حارة مرورية، وهو الذي من شأنه أن يحقق السيولة المرورية وزيادة عوامل الأمن والسلامة على الطريق، هذا إلى جانب رفع كفاءة الطريق القائم، وتركيب البلدورات، والنيوجيرسي، على جانبي الطريق بالقرب من المنطقة السكنية، مؤكداً أنه يتم تنفيذ الأعمال وفقاً لأعلى معايير السلامة والجودة وتحقيقاً لأعلى معدلات السلامة والأمان، كما تابع تقدم اعمال تنفيذ انشاء وصلة طهطا للربط مع الطريق الصحراوى بطول 20 كم وتفقد مواقع العمل بالخط الثاني لقطار الكهربائي السريع في المسافة من المنيا حتى سوهاج Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


الدستور
منذ 4 أيام
- الدستور
مشروع خفض المياه الجوفية يُعيد لموقع "أبو مينا" مكانته التراثية
قال الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، إن مشروع خفض منسوب المياه الجوفية في موقع "أبو مينا" يُعد من المحاور الرئيسية للدور المصري في الحفاظ على التراث، وذلك ضمن الالتزامات الدولية بالتعاون مع منظمة اليونسكو، نظرًا لأن الموقع كان مدرجًا على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر. وأوضح "مصطفى"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن الدولة المصرية بذلت جهودًا كبيرة من خلال مؤسساتها المختلفة لإعادة الموقع إلى وضعه الطبيعي، إلا أن وجود أراضٍ زراعية مجاورة تسبب في مشكلات متكررة تتعلق بارتفاع منسوب المياه. وتابع: "في عام 2006 تم تنفيذ مشروع أولي تضمن تركيب 170 طرمبة مياه، لكنه توقف عام 2010، مما أدى إلى تفاقم المشكلةـ وبناءً على ذلك، صدرت توجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتدخل الفوري والتنسيق مع الجهات الدولية لحل الأزمة". وأضاف أن المجلس الأعلى للآثار تولى مسؤولية التنسيق مع الوزارات المعنية، مثل البيئة والري والكنيسة، وتم التوصل إلى حلول فنية لمعالجة مشكلات الري والصرف، مؤكدا أنه تم إنشاء نظام حديث لتجميع المياه الجوفية، وإنشاء مصارف جديدة إلى جانب الآبار القديمة، باستخدام طرمبات مخصصة للتعامل مع المياه ذات الملوحة المرتفعة. وواصل: "تم تجميع المياه بنجاح بنهاية العام الماضي، ويجري حاليًا صيانة المشروع عبر شركة متخصصة تتابعه باستمرار"، مبينا أن موقع "أبو مينا"، الذي تبلغ مساحته نحو 1000 فدان، والمُدرج على قائمة التراث العالمي، قد استعاد حالته الطبيعية، على أن تبدأ قريبًا أعمال الحفائر والترميم الشامل للموقع خلال عام.


الدستور
منذ 4 أيام
- الدستور
محافظ الإسكندرية: موقع "أبو مينا" يحظى بأولوية كبرى في خطة التنمية السياحية والدينية
قال الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، إن الدولة تولي اهتماما بالغا بمشروع تطوير منطقة أبو مينا الآثرية، تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية، وفي مقدمتها الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي تستهدف الحفاظ على التراث القومي وتعزيز الهوية الحضارية لمصر. جاء ذلك خلال زيارة تفقدية رفيعة المستوى، لمنطقة "أبو مينا" الأثرية بمريوط، غرب الإسكندرية، ضمت قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وشريف فتحي وزير السياحة والآثار، والفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، ونوريا سانز مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، لمتابعة مستجدات تنفيذ مشروع خفض منسوب المياه الجوفية في الموقع المدرج ضمن قائمة التراث العالمي المعرض للخطر. وأضاف المحافظ، أن الموقع يُعد ركيزة أساسية في مسار السياحة الدينية والتاريخ القبطي، مشيرًا إلى أن المحافظة تنسق بشكل كامل مع وزارات السياحة والآثار والري وكافة الجهات المعنية لإنجاز البنية التحتية اللازمة، من طرق وكهرباء وخدمات. وأكد المحافظ، أن الجهود المبذولة تهدف إلى تحويل المنطقة إلى مقصد سياحي وديني عالمي يعكس عراقة التاريخ المصري، ويعزز من فرص الاستثمار في السياحة الثقافية، بما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة ويُعظم من الاستفادة من مواقع التراث العالمي في مصر. وأوضح الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية، أن المنطقة تضم معالم فريدة، أبرزها البازيليكا الكبرى، التي تُعد الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن أعمال الحفائر الأثرية ستتواصل العام المقبل للكشف عن مزيد من الكنوز المعمارية والتاريخية. وأعرب شريف فتحي، وزير السياحة والآثار عن سعادته بما تحقق في المنطقة، مؤكدًا أن " دير أبو مينا" ليس مجرد موقع ديني، بل يمثل بعدًا تاريخيًا وثقافيًا هامًا، مشيرًا إلى أنه من المقرر توسيع أعمال الترميم خلال الأشهر المقبلة. من جهتها، صرحت نوريا سانز، مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو، قائلة: 'نحن هنا للاحتفال بروح الشراكة. لقد كانت خطة الحفاظ على هذا الموقع تجربة تعليمية لنا جميعًا'، موضحا أن أبو مينا، ليس مجرد موقع تاريخي، بل شهادة حية على مرونة التراث وقوة الإدارة الجماعية". وأضافت، "زيارة اليوم تجسّد التزامنا المشترك بالحفاظ على هذا الموقع للأجيال القادمة، وتعكس رؤية عالمية لمدينة الإسكندرية كمشهد ثقافي متنوع ومتجذر في القيم الإنسانية". وعقب الجولة التفقدية، زار قداسة البابا ووزير السياحة ومحافظ الإسكندرية دير الشهيد مار مينا، حيث شملت الزيارة جولة داخل الكاتدرائية ومزار القديس البابا كيرلس السادس. IMG-20250520-WA0028 IMG-20250520-WA0030 IMG-20250520-WA0031 IMG-20250520-WA0032 IMG-20250520-WA0026 IMG-20250520-WA0027 IMG-20250520-WA0025