
تارا عماد تروي تجربتها في مسلسل «كتالوج» بكلمات مؤثرة
وصفت الفنانة تارا عماد مدى تأثرها خلال تصوير مسلسل "كتالوج" والذي يتحدث عن ألم الفقد، بسبب وفاة والدتها، تزامنا مع عرض المسلسل على إحدى المنصات الرقمية الشهيرة.
ونشرت تارا بعض الصور والمقاطع عبر حسابها على "إنستغرام" أمس الخميس، من كواليس تصوير مسلسل "كتالوج"، وكتبت:"أمام الكاميرا أو خلفها.. كلنا تأثرنا بكتالوج بأشكال مختلفة.. وفي نفس الوقت أثر فينا بشكل موحد".
وأضافت: "الفقدان مع أنه محطة سنواجهها جميعا، إلا أنها دائما تكون صادمة".
"ألم الفقد كان بعيدا عني"
وقالت تارا عماد، إن إحدى الصور من كواليس إحدى بروفات العمل لقراءة النص، وتابعت:"أتذكر أنني عدت إلى المنزل بعدها ورويت لأمي عن قصة المسلسل وأنني متحمسة للدور الذي أقدمه، كنت وقتها أفهم فكرة الفقدان، إلا أن هذه الأحاسيس كانت بعيدة عني".
واسترسلت:"بعد بدء تصوير المسلسل بفترة، توفيت والدتي، وأكملت تصوير المسلسل بعدها لأنني أعلم أنها كانت رغبة أمي، حيث كانت متحمسة لهذا المسلسل".
وذكرت:"يشاء القدر إن أول مشهد بعد وفاتها أقول فيه جملة "ادعولها بالرحمة".
وعبرت تارا عن شعورها لدى تصوير هذا المشهد، وقالت:"في هذه اللحظة، وحتى الآن أشعر أن أمي كانت معي وتشعر بي وتسمعني وتسندني..وماتزال".
مسلسل "كتالوج"
جدير بالذكر أن مسلسل "كتالوج" عرض قبل أيام على منصة "نتفلكس" وحقق نجاحا كبيرا، وتدور أحداثه حول زوج يفقد زوجته بسبب المرض، ويجد نفسه ما بين تحديات ألم فقدانها، وتحدي تربية أبنائه، إلا أن سلسلة مقاطع فيديو للزوجة تنير له الطريق، وتعيد اكتشافه لذاته.
المسلسل من بطولة محمد فراج، وريهام عبد الغفور، وتارا عماد، وخالد كمال، وسماح أنور، ومن تأليف أيمن وتار، وإخراج وليد الحلفاوي.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
"يوتيوب" تختبر ميزة على غرار "منشورات الشراكة" في "إنستغرام"
أخبارنا : بدأت منصة يوتيوب للفيديوهات، المملوكة لشركة غوغل، اختبار ميزة تعاونية جديدة تشبه ميزات في "إنستغرام" و"تيك توك" المنافسين. وأوضح أحد موظفي "غوغل" في قسم "مساعدة يوتيوب" أن هذه الميزة ستتيح لصُناع المحتوى إضافة متعاونين إلى الفيديو ليتم ترشيحم لجمهور بعضهم البعض. وهذه الميزة التجريبية متاحة حاليًا لمجموعة صغيرة من صُناع المحتوى، ولكن يبدو أن "يوتيوب" تخطط لتوسيع نطاق توفرها مستقبلًا، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وستؤدي إضافة متعاونين إلى ظهور أسمائهم بجانب اسم صانع المحتوى على قنواته. وإذا كان عددهم كبيرًا، فسيظهر، على الأقل على الهاتف المحمول، اسم المتعاونين بصيغة "...والمزيد" بجوار اسم صانع المحتوى. وعند النقر على "...والمزيد" ستظهر قائمة المشاركين في صناعة هذا المحتوى، مع زر "اشتراك" بجوار أسمائهم. وعلى "إنستغرام" و"تيك توك"، يتعين على صانع المحتوى الذي يحمّل المحتوى دعوة حساب آخر كمتعاون، والذي سيوافق بدوره على الدعوة. ومن المرجح أن ينطبق هذا أيضًا على "يوتيوب"، لضمان عدم إضافة صُناع المحتوى لمستخدمين آخرين عشوائيًا إلى فيديوهاتهم. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان بإمكان المتعاونين رؤية التفاصيل التي عادةً ما تكون حصرية لصانع المحتوى الأصلي. ومثلما هو الحال مع أي منتج تجريبي من "يوتيوب" و"غوغل"، ستأخذ الشركة ملاحظات المختبرين في الاعتبار قبل أن تقرر إطلاق الميزة على نطاق واسع. وتحمل هذه الميزة في "إنستغرام" المملوك لشركة ميتا اسم "منشورات الشراكة" (collabs) وتتيح للمستخدم التعاون مع الحسابات الأخرى في كتابة المحتوى مع إمكانية الإشارة إلى حساب آخر خاص أو عام كمساهم.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
محققو التيك توك.. مهنة جديدة تكشف الأسرار على منصة الفيديو
#سواليف في الآونة الأخيرة، ازدهرت #ظاهرة_فريدة بين #رواد #منصة #تيك_توك، عرفت بمحققي التيك توك، المتخصصين في الكشف عن حالات الغش والخيانة. ويسلط موقع 'وايرد' المختص بالأخبار التقنية، الضوء على هذه الظاهرة، التي من خلالها يتم تكليف محقق خاص، لنشر مقاطع فيديو للتفاعل، إلى من استخدمهم لهذه المهمة. محققك المفضل على تيك توك ومن الأمثلة البارزة التي كشف عنها الموقع في تقريره لرصد هذه الظاهرة، محققة خاصة تُدعى ستيفاني، تُعرف على الإنترنت باسم 'محققك المفضل'، تُرسل مقاطع فيديو للتفاعل إلى زوجة الرجل، التي تقول إنها وظفتها للتحقيق في خيانة زوجية مشتبه بها. وتقوم ستيفاني بتصوير المذنبين ثم تنشر مقاطع فيديو عن ممارساتهم على حسابها الخاص على تيك توك، بعلم من يكلفونها بمهماتها في التحقيق. وفيديو الرجل الذي ثبتت خيانته، بمجرد أن شاهدته زوجته، انقطع التواصل بينها وبين ستيفاني، لكن الفيديو لا يزال منشوراً على حسابات المحققة على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما يُحجب وجه الرجل ولا تُكشف أي معلومات شخصية، وحصد مقطع الفيديو الذي يُظهر تجاوزاته أكثر من 85 ألف إعجاب على حساب ستيفاني على إنستغرام. فكانت فيديوهات مراقبة الخيانة الزوجية على إنستغرام وتيك توك، بعنوان 'ثق بحدسك، القضية مغلقة' و'لعبة بيكلبول أم غش؟'، مصدر رزق ستيفاني في السنوات القليلة الماضي. وفي تصريحات لها نقلها موقع مجلة 'وايرد'، قالت ستيفاني، البالغة من العمر 39 عامًا، 'أحب كل ما يتعلق بكوني محققة خاصة، التحقيق الذي يسبق القضية، واندفاع الأدرينالين أثناء المراقبة، أستمتع حقًا بمساعدة الناس على إيجاد راحة البال والوضوح في مواقفهم'. ولم ترغب ستيفاني في ذكر اسم عائلتها نظرًا لطبيعة عملها، ولكن أكدت أن لعائلتها تاريخ في مجال إنفاذ القانون وخبرة في منع الأضرار، وبفضل ذلك تُعدّ ستيفاني في طليعة موجة جديدة من المحققين الخاصين عبر الإنترنت، والذين غالبًا ما يُركزون على كشف الغشاشين، حيث يُشارك كلٌّ منهم تفاصيل حياة المحقق الخاص مع عدد هائل من المتابعين على تيك توك في الولايات المتحدة وخارجها. وتستغل في ذلك الجمهور المهووس بالجرائم الحقيقية يُقبل على هذا النوع من الأعمال، وتقول ستيفاني، 'الناس يُحبون ذلك، إنه أشبه بتدخل مُباشر في دراما شخص آخر'. محققو تيك توك وبعد أن كانت برامج الواقع التي تعتمد على كاميرات خفية مثل 'Cheaters' هي الأكثر رواجا، برز العشرات من المحققين الخاصين البارزين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات القليلة الماضية من أشباه ستيفاني، مُركزين على مواضيع مثل الاحتيال في التأمين، والأشخاص المفقودين، وحتى السرقات عالية المخاطر. لكن أكثر مقاطع الفيديو انتشارًا، بلا منازع، تركز على الخيانة الزوجية، حيث يُجري أشهر المحققين الخاصين على الإنترنت عمليات مراقبة، بل وحتى تحريات عن خلفيات، للرجال الذين اعتبرهم عملاؤهم مشبوهين. وتقول ستيفاني، التي تعمل محققة خاصة منذ 12 عامًا، 'ما زلت أُصدم بجرأة بعض الناس، ليس فقط بالكذب والخيانة علنًا، بل وحتى بالمبيت واللعب في المنزل بينما يكون أزاوجهم أو زوجاتهم خارج المدينة'. ويأتي هذا الانتشار الواسع لهذه التحقيقات في وقتٍ يبدو فيه أن التشهير بالخيانة الزوجية عبر الإنترنت قد بلغ ذروته، وآخر مثال على ذلك هو آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Astronomer، الذي تم تصويره وهو يعانق كريستين كابوت، رئيسة قسم شؤون الموظفين في شركته، بشدة على شاشة العرض الكبيرة خلال حفل موسيقي لفرقة 'كولدبلاي' في فوكسبورو، ماساتشوستس، في 16 يوليو/تموز. ولحظة أن جاءت عليهم عدسات الكاميرات في الحفل، فزع الزوجان وهربا من أمام الشاشة الكبيرة – حيث قفز بايرون حرفيًا خارج الإطار – مما دفع كريس مارتن، قائد فرقة كولدبلاي، إلى التعليق ساخرًا، 'إما أنهما على علاقة غرامية أو أنهما ببساطة خجولان للغاية'. وكما كان متوقعًا، انتشر المقطع على نطاق واسع، مما أدى إلى استقالة كل من برايون وكابوت، وتلقت زوجة بايرون سيلًا من رسائل التعازي على فيسبوك من غرباء يُعربون عن تعاطفهم. كما تم تداول هذه اللحظة بشكل لا نهائي وتحويلها إلى لعبة فيديو، وتقدم شركات المراهنات عبر الإنترنت احتمالاتٍ حول ما إذا كان الزوجان المتورطان سيطلقان. في الوقت نفسه، من السهل، في ما يُعتبر بالنسبة للكثيرين تسليةً على الإنترنت، أن ننسى أن حياة الناس الحقيقية تتأثر بفضائح كهذه. وبينما يعتقد الكثيرون أن العدالة تُطبق في فضائح الغش العام، يرى آخرون أنه لا ينبغي استخدام أدوات مراقبة مكثفة على الغرباء، وخاصةً غير الشخصيات العامة. مع ذلك، لا شك أنه أصبح هناك جمهورًا عريضًا لقطاع التحقيقات الشخصية للمؤثرين. ويقول جيمي كوهين، الأستاذ المساعد في دراسات الإعلام بكلية كوينز، جامعة مدينة نيويورك، والكاتب في مجال محو الأمية الإلكترونية، إن هناك جرأةً في هذه الفضائح على وسائل التواصل الاجتماعي تجذب الجمهور بشكل غير مسبوق. وأضاف، 'نحب كجمهور مشاهدة محتوى الجرائم الحقيقية، على وسائل التواصل الاجتماعي، لأننا نستطيع أن ننهل من حبكة لم تُكتب أو تُحفظ من قِبل وسائل الإعلام التقليدية، لا يوجد منتج تنفيذي أو محررون، بل تكون الأحداث عفوية في وقتها الحقيقي.'


خبرني
منذ 13 ساعات
- خبرني
وسيم يوسف يرد على اتهامه بالاتجار بالأعضاء البشرية في مصر
خبرني - نفى الداعية وسيم يوسف اتهامات وجهت إليه بالتورط في أزمة الاتجار بأعضاء إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك المصري الراحل، واصفًا مروجي هذه الادعاءات بـ"الأغبياء والحمقى". وأكد يوسف في مقطع فيديو بثه عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" أن عمليته الجراحية التي أجراها في الولايات المتحدة قبل مرض شيكا، لم تكن مرتبطة بأي مشاكل في الكلية، نافيا بشكل قاطع شراءه كلية اللاعب الراحل، موضحا أنه وثق العملية عبر بث مباشر مؤكدا شفافيته في التعامل مع حالته الصحية. وأعرب يوسف عن استيائه من انتشار هذه الشائعات، مشيرا إلى أنه كان من أوائل الداعمين للاعب الزمالك الراحل إبراهيم شيكا خلال معاناته مع السرطان، حيث أعلن في فبراير 2025 تكفله بعلاج اللاعب السابق. وأضاف أن هذه الاتهامات تأتي في سياق حملة مغرضة تهدف إلى تشويه سمعته، داعيا إلى محاسبة مروجي الشائعات قانونيا، وذلك في أعقاب جدل واسع أثير على وسائل التواصل الاجتماعي، تضمن اتهامات لبعض الشخصيات العامة، بما في ذلك الفنانة وفاء عامر، بالضلوع في الاتجار بأعضاء شيكا، وهي ادعاءات نفتها جميع الأطراف المعنية. وكان إبراهيم شيكا الذي توفي في أبريل عن عمر 28 عاما أحد أبرز ناشئي نادي الزمالك المصري. فقد برز شيكا كلاعب واعد في قطاع الناشئين، لكنه ابتعد تدريجيا عن الملاعب بسبب إصابته بسرطان المستقيم، وتدهورت حالته الصحية بشكل كبير في أواخر 2024، حيث عانى من مضاعفات خطيرة، بما في ذلك انسداد الأمعاء والفقدان الشديد للوزن، مما أدى إلى وفاته بعد صراع طويل مع المرض. وفي فبراير الماضي أعلن الداعية الأردني وسيم يوسف، المقيم في الإمارات والمصاب بالسرطان، تكفله بعلاج شيكا بعد تدهور حالته الصحية، ونشر يوسف مناشدة عبر منصة "إكس" للوصول إلى اللاعب، معبرا عن رغبته في مساعدته داخل مصر، مشيرا إلى تجربته الشخصية مع المرض وتكاليفه الباهظة. وأثيرت في مصر خلال الأيام الماضية شائعات على منصة "تيك توك" تتهم شخصيات عامة من بينها الفنانة وفاء عامر وزوجة شيكا هبة التركي، بالتورط في الاتجار بأعضاء اللاعب الراحل، وامتدت هذه الاتهامات لتشمل وسيم يوسف، وزعمت تلك الشائعات أن الداعية الشهير اشترى كلية شيكا.